أحدث الأخبار مع #إتشإمإسسومرست


الدفاع العربي
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
تزايد التجسس الروسي على أوروبا سفينة فيكتور ليونوف تدخل البحر الأبيض المتوسط
تزايد التجسس الروسي على أوروبا سفينة فيكتور ليونوف تدخل البحر الأبيض المتوسط رصدت سفينة الاستخبارات الروسية 'فيكتور ليونوف' (SSV-175)، وهي جزء من فئة 'فيشنيا'، وهي تعبر شرقًا مضيق جبل طارق. وتدخل البحر الأبيض المتوسط قادمةً من المحيط الأطلسي، و تمثل هذه الحركة خطوةً إضافيةً في تعزيز الوجود البحري الروسي في المياه الأوروبية، وخاصةً بالقرب من سواحل الدول الأعضاء. في حلف شمال الأطلسي (الناتو). وقد أكدت عدة مصادر تتبع بحري، منها 'إيتاميل رادار'، هذا المرور، حيث أصدرت تنبيهًا في 15 أبريل/نيسان 2025. سفينة فيكتور ليونوف أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد صممت سفينة فيكتور ليونوف لمهام الاستخبارات الإلكترونية والإشارية (SIGINT/ELINT). وبصفتها سفينة تابعة للمشروع 864، فهي مخصصة لجمع الإشارات الإلكترونية، واعتراض الاتصالات، ومراقبة الطيف الكهرومغناطيسي في المناطق الاستراتيجية. وهي مجهزة بمجموعة معقدة من الهوائيات وأجهزة الاستشعار، ما يجعلها قادرة على مراقبة الأنشطة العسكرية والبحرية . في مناطق بحرية واسعة، مثل البحر الأبيض المتوسط وبحر الشمال. وتحل هذه السفينة محل سفينة كيلدين، وهي سفينة استخبارات روسية أخرى غادرت البحر الأبيض المتوسط مؤخرًا. مما يضمن استمرار عمليات المراقبة الروسية في المنطقة. يأتي نشر فيكتور ليونوف في البحر الأبيض المتوسط في ظل تكثيف أوسع لأنشطة الاستخبارات البحرية الروسية في جميع أنحاء أوروبا. ومنذ بداية عام 2025، رصدت العديد من سفن البحرية الروسية بالقرب من المملكة المتحدة ودول الشمال الأوروبي. وخاصة في بحر الشمال والقناة الإنجليزية. في 5 مارس 2025، نشرت البحرية الملكية البريطانية صورًا لسفينة إتش إم إس سومرست وهي تراقب الفرقاطة الروسية 'بويكي'. التي كانت ترافق سفينة شحن عسكرية من القاعدة البحرية الروسية في طرطوس، سوريا. استمرت عملية المراقبة هذه ثلاثة أيام، وشاركت فيها أيضًا طائرات دورية تابعة لحلف شمال الأطلسي. وهدفت العملية إلى مراقبة السفينة التجارية 'بالتيك ليدر'، المشتبه في أنها تنقل معدات عسكرية روسية إلى موانئ في منطقة البلطيق. سفينة 'بالتيك ليدر أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد تخضع سفينة 'بالتيك ليدر'، المملوكة لشركة الشحن الروسية 'إم جي-فلوت' المحدودة، لعقوبات بريطانية وأمريكية منذ الغزو الروسي. الشامل لأوكرانيا عام ٢٠٢٢. وترتبط السفينة أيضًا بـ'برومسفياز بنك'، وهي مؤسسة مالية روسية خاضعة لعقوبات لدعمها الأنشطة العسكرية الروسية. وخلال عملية التتبع، أفادت التقارير أن أفرادًا من البحرية البريطانية لاحظوا سلوكًا مشبوهًا على متن 'بويكي'، بما في ذلك قيام أفراد . الطاقم بحرق وثائق وتشغيل محطات قتالية. واستخدمت الفرقاطة 'إتش إم إس سومرست'، وهي فرقاطة من طراز '23'، رادارها لتتبع. تحركات القافلة، بينما تم نشر مروحية من طراز 'ميرلين' للمراقبة الجوية. في 19 مارس 2025، رصدت البحرية الملكية مرة أخرى مجموعة بحرية روسية تمر عبر المياه البريطانية. رافقت HMS Somerset وصائدة الألغام HMS Cattistock وناقلة النفط RFA Tidesurge وطائرات الهليكوبتر التابعة للبحرية الملكية. مجموعة تتكون من المدمرة RFN Severomorsk وسفينة الإنزال Alexander Shabalin . وسفينتي نقل هما MV Sparta IV وMV Siyanie Severa. بدأت العملية عندما دخلت المجموعة بحر الشمال وشاركت . أيضًا طائرة دورية بحرية من طراز P-8 Poseidon نشرتها القوات الجوية الملكية من قاعدة RAF Lossiemouth. وكانت هذه هي العملية الثالثة من نوعها في ستة أسابيع، مع عودة السفن الروسية من سوريا. والتقت سفينة Udaloy-class Severomorsk بالسفن اللوجستية قبالة ساحل كورنوال، حيث كانت HMS Cattistock تقوم بدورية بالفعل.و تم استخدام أجهزة استشعار عالية الأداء، إلى جانب مروحيات Merlin و Wildcat، لتتبع مجموعة المهام الروسية أثناء تحركها نحو بحر البلطيق. مهام المراقبة البحرية الروسية في بحر الشمال والقنال الإنجليزي أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد يجسّد عبور فيكتور ليونوف مضيق جبل طارق، وهو معبر بحري أساسي يربط بين المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط، هذا التوجه. ويشير استمرار تكرار مهام المراقبة البحرية الروسية في بحر الشمال والقنال الإنجليزي، والآن في البحر الأبيض المتوسط. إلى نية موسكو الحفاظ على قدرات مراقبة متقدمة في جميع أنحاء المجال البحري الأوروبي الأطلسي. ولا تزال القوات البحرية البريطانية وقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو) تشارك بنشاط في تتبع عمليات الانتشار هذه في ظل التوترات . المستمرة الناجمة عن الحرب في أوكرانيا وتزايد عسكرة المناطق البحرية الحيوية. وتعكس التوغلات المنتظمة لسفن الاستخبارات الروسية في المياه الأوروبية استراتيجيةً مدروسةً للضغط والحفاظ على وجود دائم. واختبار جاهزية حلف الناتو أثناء جمع معلومات استخباراتية حساسة. ومن منظور جيوسياسي، تمثل هذه المهام شكلاً من أشكال استعراض القوة غير التقليدي، مما يبرز قدرة روسيا على العمل بالقرب . من البنية التحتية العسكرية والمدنية الغربية الحيوية، بما في ذلك القواعد البحرية، والكابلات البحرية. وممرات النقل الاستراتيجية مثل مضيق جبل طارق. وتولّد هذه الأنشطة جوًا مستمرًا من التوتر المُدار، مما يُطمس الخط الفاصل بين الوجود القانوني في المياه الدولية والاستفزاز المُتعمد. التداعيات بالغة الأهمية بالنسبة للناتو أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد بالنسبة للدول الأوروبية وحلف شمال الأطلسي (الناتو)، تعد هذه التداعيات بالغة الأهمية. فالحفاظ على سلامة أنظمة المراقبة والدفاع البحري. في مواجهة التهديدات الهجينة المتطورة بشكل متزايد أمرٌ أساسي. علاوةً على ذلك، تبرز هذه التوغلات الحاجة إلى تنسيق قوي بين الحلفاء. في تبادل المعلومات الاستخباراتية والاستجابة العملياتية. كما تبرز هشاشة البنية التحتية البحرية الحيوية، وخاصةً الكابلات البحرية الناقلة للبيانات، والتي أصبحت أهدافًا محتملة في بيئة صراع غير معلنة. وفي هذا السياق، يعتمد الردع بشكل كبير على النشر المرئي للتدابير المضادة، مثل المرافقة والمراقبة المنهجية. لضمان بقاء المجال البحري الأوروبي تحت المراقبة الدقيقة والمستمرة. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد


صوت بيروت
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
حرب القاع البحري.. هل تتجسس روسيا على غواصات بريطانيا النووية؟
كشفت صحيفة صنداي تايمز أنه تم العثور على أجهزة استشعار روسية يشتبه في أنها تتجسس على غواصات نووية بريطانية مخبأة في البحار المحيطة، وتستهدف أيضا قطاع الطاقة والإنترنت. واعتبر هذا الاكتشاف تهديدا محتملا للأمن القومي البريطاني، وقد عثر على العديد من هذه الأجهزة بعد أن جرفتها الأمواج إلى الشاطئ، كما يعتقد أن البحرية الملكية عثرت على بعضها. ومن المعتقد -كما تقول الصحيفة البريطانية- أن موسكو زرعت هذه الأجهزة لجمع معلومات استخباراتية عن غواصات فانغارد البريطانية الأربع التي تحمل صواريخ نووية، ويستند إليها ما يعرف بنظام الردع البحري المستمر للمملكة المتحدة. وأوضحت صنداي تايمز -التي اختارت حجب بعض التفاصيل بما فيها مواقع أجهزة الاستشعار- أنها قامت بتحقيق استمر 3 أشهر، تحدثت فيه إلى أكثر من 12 وزير دفاع سابق، وإلى كبار ضباط القوات المسلحة وخبراء عسكريين، لكشف كيفية استخدام روسيا لقدراتها الحربية الفريدة تحت الماء لرسم خرائط البنية التحتية البريطانية الحيوية واختراقها، وربما تخريبها. وقد سمح للصحيفة بوصول غير مسبوق إلى سفينة 'بروتيوس' لمراقبة أعماق البحار التابعة للبحرية الملكية، لتشاهد كيف تقود جهود مواجهة التهديدات في المياه الإقليمية. وانضمت صنداي تايمز -للمرة الأولى- إلى كبار ضباط البحرية الذين نقلوا إلى سفينة البحرية الملكية 'بروتيوس' الراسية قبالة أقصى مدينة غرب أسكتلندا، حيث يجهّز طاقمها بخوذات مركبات تشغل عن بعد قبل الإنزال إلى قاع البحر، وحيث يوجد 12 فردا من أسراب الغوص وصيد الألغام التابعة للبحرية، وهم خبراء في البحث عن ذخائر 'العدو' واستعادتها وتدميرها في قاع البحر. مواجهة شرسة وقد بدأت روسيا في تمهيد الطريق لصراع أوسع نطاقا مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) وانخرطت -حسب الصحيفة- في عمليات مراقبة وتخريب لشبكات الإنترنت تحت الماء وأنابيب الطاقة والكابلات العسكرية، قبل أن يرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دباباته إلى أوكرانيا بـ3 سنوات. وكان تفجير خط أنابيب الغاز 'نورد ستريم' عام 2022 أول حادث كبير، ويؤكد مطلعون على شؤون البحرية الملكية البريطانية أن 'دقته العسكرية' تحمل جميع سمات عملية 'المنطقة الرمادية' التي ينفذها الكرملين. وخلال 15 شهرا الماضية، تضرر ما لا يقل عن 11 كابل إنترنت في بحر البلطيق، وقد انصبت الشكوك -حسب صنداي تايمز- على أسطول روسيا الخفي من ناقلات النفط القديمة. وقد استجابت قوة الاستطلاع المشتركة، وهي مجموعة من دول شمال أوروبا ودول البلطيق بقيادة المملكة المتحدة، بتفعيل ما يسمى 'نورديك واردن' وهو نظام رد فعل يستخدم الذكاء الاصطناعي لتتبع مواقع أسطول روسيا الخفي. وأضاف مسؤول عسكري بريطاني رفيع قائلا 'لا شك أن هناك حربا مستعرة في المحيط الأطلسي، إنها لعبة القط والفأر منذ نهاية الحرب الباردة، وهي الآن تشتعل من جديد. إننا نشهد نشاطا روسيا هائلا'. وعندما عادت السفينة الروسية 'يانتار' إلى القنال الإنجليزي في يناير/كانون الثاني، أذن وزير الدفاع جون هيلي لسفينتي 'إتش إم إس سومرست' و'إتش إم إس تاين' بتتبعها من مسافة أقرب، بينما راقبت غواصة 'إتش إم إس أستوت' التي تعمل بالطاقة النووية السفينة سرا من الأسفل قبل أن تطفو إلى جانبها، وقد لاقى هذا الموقف الأكثر عدوانية ترحيبا واسعا في البحرية. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، عثر على 'يانتار' في البحر الأيرلندي تتسكع بالقرب من كابلات تحمل بيانات لشركتي مايكروسوفت وغوغل، وهي مجهزة بغواصتين صغيرتين قادرتين على الوصول لأعماق تصل إلى 6 آلاف متر، تمكنها من تحديد مواقع البنية التحتية ورسم خرائطها، بالإضافة لقطع الكابلات باستخدام أذرع التلاعب أو التنصت عليها للحصول على معلومات. حرب قاع البحر وتمتلك روسيا قدرات أخرى -حسب الصحيفة- حيث كشفت 3 مصادر دفاعية رفيعة أن معلومات استخباراتية موثوقة قبل غزو أوكرانيا، أفادت بأن يخوتا فاخرة مملوكة لأثرياء ربما استخدمت لإجراء عمليات استطلاع تحت الماء حول بريطانيا. وروى وزير سابق كيف أجبرت سفينة الهجوم البرمائية 'إتش إم إس ألبيون' عام 2018 على مغادرة الميناء قبل الأوان في قبرص، عندما اقترب منها يخت فاخر ضخم تابع لأحد الأثرياء، واشتبهت البحرية في وجوده لمراقبة 'ألبيون' سرا 'فتحركت بسرعة كبيرة'. وسلط هجوم 'نورد ستريم' الضوء على هشاشة إمدادات الطاقة بالمملكة المتحدة، حيث يأتي ما يقرب من خمسها الآن من مزارع الرياح البحرية، وتنقل الكهرباء المولدة من هذه التوربينات إلى البر الرئيسي عبر كابلات بحرية، كما تنقل أنابيب النفط والغاز من النرويج، ويمكن قطعها بسهولة. وقال مسؤول عسكري رفيع 'إذا قطعت هذه الأنابيب، فستفقد تلك الطاقة، ومثلها كابلات الإنترنت الستون التي تربط بريطانيا ببقية العالم، إذ يسهل قطعها، وهي تستخدم بشكل خاص لنقل البيانات المصرفية عبر المحيط الأطلسي، وهي جزء لا يتجزأ من عمل الأسواق المالية الغربية. غير أن ما يثير القلق أكثر هو قدرة روسيا على تحديد أو اختراق أو تدمير الكابلات العسكرية الحيوية لعملياتها حول العالم، وقال مصدر رفيع 'هناك كابلات غير معلنة. الروس لديهم القدرة على قطع الكابلات العسكرية'. وفي السنوات الأخيرة، عثرت البحرية البريطانية على عدد من أجهزة الاستشعار في البحار المحيطة ببريطانيا، وتعتقد وزارة الدفاع أن موسكو زرعتها هناك لرصد تحركات غواصات فانغارد البريطانية الأربع التي تشكل معا الردع النووي البحري الدائم للمملكة المتحدة. ولم يتضح نوع أجهزة الاستشعار التي عثر عليها بعد أن جرف الماء العديد منها إلى الشاطئ، ولكن تم تحديد المزيد منها باستخدام أسطول سفن كشف الألغام التابع للبحرية الملكية. ويعتبر اكتشاف المملكة المتحدة أدلة على نشاط روسي آخر أمرا سريا للغاية، وقال مصدر بريطاني رفيع إن 'الأمر يشبه سباق الفضاء' في عالم محاط بالسرية والخداع، ومن الصعب للغاية الحصول على وضوح مطلق، لكن هناك ما يكفي من الدخان للإشارة إلى أن هناك شيئا ما مشتعلا في مكان ما. اللحاق بالركب عام 2021، التزمت المراجعة المتكاملة، وهي وثيقة رئيسية تحدد أهداف الأمن القومي والسياسة الخارجية للمملكة المتحدة بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، بشراء سفينة مراقبة لحماية البنية التحتية الحيوية تحت الماء في المملكة المتحدة، ولتمكين السلطات من فهم حجم التهديد بشكل أفضل. وبعد عامين، اشترت وزارة الدفاع سفينة دعم بحرية نرويجية للمياه العميقة مقابل 70 مليون جنيه إسترليني، وقد عدلت اسمها إلى 'بروتيوس' قبل أن تدخل الخدمة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. ويضم طاقم السفينة الدائم حوالي 30 بحارا مدنيا من الأسطول الملكي المساعد، وهو الذراع التجاري للبحرية، ولكن السفينة تدار في النهاية من قبل فرق بحرية متخصصة، والحياة على متنها مرهقة، ومن المتوقع أن تكون في البحر 330 يوما في السنة. وقبل أسبوع من زيارة صنداي تايمز، وصل أفراد من فرق كشف الألغام واستغلال التهديدات التابعة للبحرية لأول مرة، وكان من بينهم سرب الأشعة السينية، وكانت الفرق تتدرب على إحدى أحدث معداتها، وهي مركبة ذاتية القيادة مزودة بكاميرا عالية الدقة على مقدمتها، وأنظمة سونار متطورة على جانبيها كأجنحتها. وقال الكابتن سيمون بريسدي وهو أحد كبار الضباط المشاركين في الزيارة 'دورنا هو دحر أي تهديدات للمملكة المتحدة، وإخراجها من المنطقة الرمادية، ونقوم بذلك من خلال فهم الجهات المتورطة وتقديم الأدلة اللازمة لتجنب أي سوء فهم، ومحاسبة من يهددون المملكة المتحدة على أفعالهم'. وقال متحدث باسم وزارة الدفاع 'نحن ملتزمون بتعزيز أمن البنية التحتية البحرية الحيوية. وإلى جانب حلفائنا في حلف الناتو وقوة المشاة المشتركة، نعزز استجابتنا لضمان عدم قدرة السفن والطائرات الروسية على العمل بسرية بالقرب من المملكة المتحدة أو بالقرب من أراضي الناتو، وتسخير تقنيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي، وتنسيق الدوريات مع حلفائنا'.