أحدث الأخبار مع #إثراء


الرياض
منذ 21 ساعات
- ترفيه
- الرياض
"إثراء" يشارك في جلسة حوارية ومعرض لبناء المجتمعمجسمات فنية تفتتح معرض "داون تاون ديزاين الرياض"
شارك مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) في النسخة الافتتاحية من معرض "داون تاون ديزاين الرياض" عبر جلسة حوارية وثلاث مجسمات فنية يصاحبهما ورش عمل تفاعلية، وتأتي مشاركة إثراء من منطلق دوره المتمثل في صناعة الفكر الريادي والتبادل المعرفي، في الوقت الذي كشفت الجلسة التي حملت عنوان "تعزيز المجتمع الإبداعي في سوق سريع التقدم"، عن كيفية بناء مجتمع حيوي و دور التعليم الإبداعي والتعاون بين القطاعات؛ لتمكين المصممين الواعدين من رسم ملامح مستقبل التصميم المحلي في المملكة. ملامح مستقبل التصميم وخلال الجلسة، أوضح رئيس وحدة الإبداع والابتكار سلطان البدران في مركز إثراء أن جهود المركز في تمكين المصممين عبر توسيع آفاقهم الإبداعية وتطلعاتهم المستقبلية، واستكشاف أشكال جديدة من التعبير الفني، مسلطًا الضوء على دور برنامج "تنوين" الذي يقيمه إثراء سنويًا، و يسهم في تعزيز المشهد الإبداعي المحلي الذي يقود لمشاركات إقليمية وعالمية، قادرة على رسم ملامح مستقبل التصميم المحلي في المملكة، وشارك في الجلسة مختصين من مؤسسة بينالي الدرعية، وشركة حرف السعودية، وعلامة "إيوان مكتبي" الرائدة في صناعة السجاد الفاخر والمعاصر. ووصف البدران النسخة الأولى من "داون تاون ديزاين الرياض"، بأنه ملتقى تصميمي حافل يضم العديد من الخبرات والتبادل المعرفي، و تواجد اثراء كمركز ثقافي سعودي بين كل المختصين في قطاع التصميم والمعماري من القطاع الخاص هو دعوة لفتح أبواب تعاون لأسلوب مختلف يقود إلى تمكينهم؛ وصولًا إلى مصممين ريادين في السوق المحلي والعمل على إيصالهم للقطاع الخاص بشكل ابداعي. ثلاثة تراكيب بمشاركات عالمية وضمن أبرز التراكيب الفنية التي شارك بها إثراء: "أديم"، و"جناح إيوان"، و"ما بين الأفنية". وقد تم تطوير هذه الأعمال ضمن إطار برنامج "تنوين"، إذ تعكس قدرة التصميم ليكون جسرًا بين الثقافة السعودية والرؤى العالمية في مجالات التصميم المكاني وتصميم المنتجات. ولم يقتصر دور"إثراء" على دعم تطوير هذه الأعمال، بل ساهم أيضًا في عرضها في محطات عالمية سابقة مثل أسبوع ميلانو للتصميم، ومهرجان كونسنتريكو الدولي للعمارة والتصميم في إسبانيا، وأسبوع دبي للتصميم. ورش عمل تفاعلية ويصاحب التراكيب الفنية سلسلة من ورش العمل التفاعلية يقيمها "إثراء"، حيث استقطبت مشاركين من مختلف الفئات العمرية. وتتيح هذه الورش فرص متنوعة إذ تقدم تجارب عملية في مجالات مثل الهياكل القابلة للطي، والطباعة بالشاشة الحريرية، والتغليف المستدام، مما يمنح المهتمين إمكانية اختبار تقنيات جديدة واستكشاف أبعاد التصميم كوسيلة لمعالجة التحديات المعاصرة.


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- رياضة
- صحيفة سبق
بمركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء".. القادسية يحتفل بنجوم الموسم الرياضي
احتفلت شركة نادي القادسية، وسط أجواء أسرية مليئة بالفخر والإعزاز، بتكريم اللاعبين واللاعبات المتميزين، تقديرًا لجهودهم التي بذلوها والإنجازات التي حققوها في الموسم الرياضي، حيث كان لتألقهم أثر كبير في تحقيق الفرق لنتائج رائعة في المنافسات المختلفة التي شاركت فيها. وشهد الحدث الفريد، الذي يُقام لأول مرة على غرار الأندية العالمية، في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء"، حضورًا كبيرًا من الشخصيات الرياضية والإدارية، يتقدمهم بدر الرزيزاء رئيس النادي، وأعضاء إدارته، وكذلك العاملين فيه. وشكّل رعاة النادي من الشركات والمؤسسات حضورًا متميزًا ومشاركة فاعلة، حيث تم تخصيص مساحة لهم "منصة الرعاة"، وجاءت هذه الخطوة لتعزيز الجانب التجاري والتقديري والتشغيلي، تقديرًا لهم كونهم شركاء في النجاح. من جانبه، رحب الرزيزاء بالحضور الكريم، وقال: "لم يكن هذا الموسم عاديًا بالنسبة لنا، بل كان شاهدًا على طموحات بنو قادس، التي امتزجت بالكثير من الإصرار لتحقيقها، معبّرة عن فريق ينبض بثقافة الفوز، ومن هذا المنبر أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ـ حفظهما الله ـ على ما يولونه من اهتمام ودعم سخي لقطاع الرياضة، التي تشهد مرحلة انتقالية من خلال الدعم اللامحدود الذي تجده، وكذلك الاستراتيجية الواضحة للدوري السعودي". وأضاف: "في القادسية لا ننظر للإنجاز على أنه نهاية الرحلة، بل هو حجر الأساس لبناء منظومة تُدار باحترافية، تنافس بقوة وتلهم الأجيال القادمة. هدفنا تحقيق الاستدامة الرياضية، والوصول إلى منصات التتويج محليًا وقاريًا، إلى جانب توسيع دائرة الشراكات المجتمعية والرعايات، ومواصلة الاستثمار في الفئات السنية". في ختام الحفل، تم تكريم اللاعبين واللاعبات المتميزين في الموسم الرياضي، حيث تسلّموا الجوائز المقدمة من الرعاة تقديرًا لأدائهم الاستثنائي، وهم: 1- السعودية رهف المنصور (جائزة أفضل لاعبة مجتمع) 2- الغابوني بيير إيميريك أوباميانغ (أفضل لاعب مجتمع) 3- البرازيلية أدريانا ليال دا سيلفا (هدف الموسم) 4- الإسباني كاميرون بويرتاس (هدف الموسم) 5- الكاميرونية أجارا نشوت (هدافة الموسم) 6- المكسيكي خوليان كينيونيس (هداف الموسم) 7- السعودية سلاف عسيري (أفضل لاعبة واعدة) 8- السعودي محمد أبو الشمات (أفضل لاعب واعد) 9- الفرنسية ليا لو غاريا (لاعبة العام) 10- البلجيكي كوين كستيلس (لاعب العام)


الرياض
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الرياض
مستقبل الألعاب الإلكترونية
استطاع مشروع «المسار المفقود» -الذي حاز دعم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء»، بالشراكة مع الصندوق الثقافي، ضمن مبادرة إثراء المحتوى العربي- تحديد ملامح تصميم الألعاب الإلكترونية والحرص على التوازن بين التسلية والتعلم، إلى جانب البحث عن كيفية الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة عبر ألغاز وتحديات، وصولًا إلى محتوى هادف بحسب ما تستند إليه المبادرة. فمن بوابة إحداث التغيير والدخول إلى عوالم التقنيات المتقدمة، انطلق كل من حمزة وقصي، وهما صاحبا فكرة مشروع المسار المفقود، إذ حرصا على تطوير فكرتهما ضمن هدف معين، مشيرَين إلى أن التصميم هو أحد أهم العوامل في نجاح أي لعبة.


الرياض
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الرياض
ضمن مبادرة إثراء المحتوى العربي«المسار المفقود» من الفكرة إلى مستقبل الألعاب الإلكترونية
باعتبار أن برمجة وتصميم الألعاب الإلكترونية باتت وسيلة تعليمية ومسلية في آنٍ واحد، إلا أن مشروع "المسار المفقود" وهو أحد المشاريع التي حازت على دعم مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي "إثراء" وبالشراكة مع الصندوق الثقافي، ضمن مبادرة إثراء المحتوى العربي، استطاع تحديد ملامح تصميم الألعاب الإلكترونية مع الحرص على التوازن بين التسلية والتعلم، في الوقت الذي بحث المشروع كيفية الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة عبر ألغاز وتحديات وصولًا إلى محتوى هادف بحسب ما تستند عليه المبادرة. تجربة فريدة فمن بوابة إحداث التغيير والدخول إلى عوالم التقنيات المتقدمة، انطلق كل من حمزة وقصي وهما صاحبا فكرة مشروع المسار المفقود، حيث حرصا على تطوير فكرتهما ضمن هدف معين، بحسب تعبيرهما، موضحين "ونحن في سن العاشرة نطمح بأن نكون رواد ومبرمجين في الألعاب الإلكترونية"، مشيران إلى أن التصميم هو أحد أهم العوامل في نجاح أي لعبة لذلك قاموا بتخصيص الوقت الأكبر له حيث استغرق العمل عليه قرابة الثمانية أشهر، وذلك حتى يخوض اللاعب تجربة فريدة من نوعها وممتعة في الوقت أنه، مضيفين أن معظم التحديات في ألعاب الألغاز تتجلى في الموازنة بين الصعوبة والمتعة، ولذلك قاموا بتطوير المراحل بشكل متدرج الصعوبة بالإضافة إلى تقديم أدوات اختيارية تسهل التجربة مثل التلميحات حتى تتناسب مع جميع فئات اللاعبين. ثلاثية الأبعاد "المسار المفقود" وهي لعبة ألغاز ثلاثية الأبعاد تحكي قصة محقق اختطف من قبل عصابة مجهولة ويلزم على المحقق حل الألغاز للخروج، والهدف من اللعبة إعطاء اللاعب تجربة فريدة ومميزة لذلك قاموا بتطوير نظام لعب مختلف يعطي اللاعب الحرية في بناء الحل وليس محدودًا بطريقة معينة وذلك ما أعطى اللعبة تجربة مختلفة ومميزة لكل لاعب، مضيفين أنه يجب على المطورين المحليين بذل جهود عالية تمثل ثقافتنا الفريدة ونشرها للعالم. إثراء المحتوى الإلكتروني ويرويان أن المشاركة في مبادرة إثراء المحتوى العربي كان بمثابة نقلة كبيرة للفريق، حيث تعلموا الكثير خلال الرحلة وأصبحوا على استعداد أكبر لبناء المزيد من الألعاب وتقديم التجارب المميزة لإثراء المحتوى الإلكتروني، حيث ساهمت المبادرة في دعم مسيرتهم من خلال زيادة الخبرات والمعرفة في التعامل مع التحديات والتعاون كفريق لتقديم منتجات ذات جودة عالية. تسارع القطاع وعن التطلعات المستقبلية لواقع الألعاب الإلكترونية يرى كل منهما أن الصناعة في هذا القطاع تتطلب مزيد من التسارع في الوقت الحالي، لاسيما أنها تنمو بشكل متزايد ما قد يجعلها واحدة من أكثر الصناعات تأثيرًا في المستقبل، أما عن تأثيرها لبقية الصناعات فهي تجمع العديد من الأدوار والوظائف مثل: البرمجة والتسويق، والرسم، والتصميم، وغيرها. جاذبية الألعاب ويذكران بأن الكثير من الشركات أصبحت تستخدم الألعاب الإلكترونية للوصول إلى أهدافها وذلك لجاذبية الألعاب وسهولة وصولها للمستخدمين عن طريق كافة الأجهزة، كما يعتبر الكثيرون أن الألعاب هي أفضل أداة لصناعة المحتوى الهادف لأنها تتفاعل مع المستخدم بالسمع والبصر والمحتوى التفاعلي بصورة عامة. يشار إلى أن لعبة "المسار المفقود" كانت إحدى المشاريع الفائزة بالدورة الثانية من مبادرة إثراء المحتوى العربي، ضمن مسار ألعاب الجوال حيث تدعم المبادرة مشاريع الألعاب على تلك الأجهزة وهي في مراحل ما قبل الإنتاج أو الإنتاج ويقدم منحًا تصل إلى "200,000"ريال سعودي كحد أقصى لكل مشروع. يذكر أن مبادرة إثراء المحتوى ينظمها مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي "إثراء" بالشراكة مع الصندوق الثقافي وتعد من أبرز مبادرات المركز التي تهتم بالمشاريع الإبداعية بهدف تطويرها وتقديمها للمجتمع بأفضل صورة.


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- ترفيه
- صحيفة سبق
"المسار المفقود" تستطلع مستقبل الألعاب الإلكترونية بدعم من "الصندوق الثقافي" و"إثراء"
باعتبار أن برمجة وتصميم الألعاب الإلكترونية باتت وسيلة تعليمية ومسلية في آنٍ واحدٍ، إلا أن مشروع "المسار المفقود" وهو أحد المشاريع التي حازت دعم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبالشراكة مع الصندوق الثقافي، ضمن مبادرة إثراء المحتوى العربي، استطاع تحديد ملامح تصميم الألعاب الإلكترونية مع الحرص على التوازن بين التسلية والتعلُّم، في الوقت الذي بحث المشروع كيفية الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة عبر ألغاز وتحديات وصولًا إلى محتوى هادف بحسب ما تستند إليه المبادرة. فمن بوابة إحداث التغيير والدخول إلى عوالم التقنيات المتقدمة، انطلق كلٌّ من حمزة وقصي، وهما صاحبا فكرة مشروع المسار المفقود، حيث حرصا على تطوير فكرتهما ضمن هدف معين، بحسب تعبيرهما، موضحين "ونحن في سن العاشرة نطمح بأن نكون رواداً ومبرمجين في الألعاب الإلكترونية"، مشيرين إلى أن التصميم هو أحد أهم العوامل في نجاح أي لعبة لذلك قاموا بتخصيص الوقت الأكبر له، حيث استغرق العمل عليه قرابة ثمانية أشهر، وذلك حتى يخوض اللاعب تجربة فريدة من نوعها وماتعة في الوقت أنه، مضيفين أن معظم التحديات في ألعاب الألغاز تتجلى في الموازنة بين الصعوبة والمتعة، ولذلك قاموا بتطوير المراحل بشكلٍ متدرّج الصعوبة، إضافة إلى تقديم أدوات اختيارية تسهّل التجربة مثل التلميحات حتى تتناسب مع جميع فئات اللاعبين. ثلاثية الأبعاد "المسار المفقود" وهي لعبة ألغاز ثلاثية الأبعاد تحكي قصة محقّق اختُطف من قِبل عصابة مجهولة ويلزم على المحقّق حل الألغاز للخروج، والهدف من اللعبة إعطاء اللاعب تجربة فريدة ومميزة لذلك قاموا بتطوير نظام لعبٍ مختلفٍ يعطي اللاعب الحرية في بناء الحل وليس محدوداً بطريقة معينة، وذلك ما أعطى اللعبة تجربة مختلفة ومميزة لكل لاعب، مضيفين أنه يجب على المطوّرين المحليين بذل جهودٍ عالية تمثل ثقافتنا الفريدة ونشرها للعالم. إثراء المحتوى الإلكتروني ويرويان أن المشاركة في مبادرة إثراء المحتوى العربي كانت بمنزلة نقلة كبيرة للفريق، حيث تعلما كثيراً خلال الرحلة وأصبحا على استعدادٍ أكبر لبناء مزيدٍ من الألعاب وتقديم التجارب المميزة لإثراء المحتوى الإلكتروني، حيث أسهمت المبادرة في دعم مسيرتهما من خلال زيادة الخبرات والمعرفة في التعامل مع التحديات والتعاون كفريق لتقديم منتجات ذات جودة عالية. تسارع القطاع وعن التطلعات المستقبلية لواقع الألعاب الإلكترونية يرى كلٌّ منهما أن الصناعة في هذا القطاع تتطلب مزيداً من التسارع في الوقت الحالي، ولاسيما أنها تنمو بشكلٍ متزايدٍ ما قد يجعلها واحدة من أكثر الصناعات تأثيرًا في المستقبل، أما عن تأثيرها لبقية الصناعات فهي تجمع عديداً من الأدوار والوظائف، مثل: البرمجة والتسويق، والرسم، والتصميم، وغيرها. جاذبية الألعاب ويذكران أن كثيراً من الشركات أصبح يستخدم الألعاب الإلكترونية للوصول إلى أهدافه، وذلك لجاذبية الألعاب وسهولة وصولها للمستخدمين عن طريق الأجهزة كافة، كما يعتبر كثيرون أن الألعاب هي أفضل أداة لصناعة المحتوى الهادف لأنها تتفاعل مع المستخدم بالسمع والبصر والمحتوى التفاعلي بصورة عامة. يُشار إلى أن لعبة (المسار المفقود) كانت أحد المشاريع الفائزة بالدورة الثانية من مبادرة إثراء المحتوى العربي، ضمن مسار ألعاب الجوّال، حيث تدعم المبادرة مشاريع الألعاب على تلك الأجهزة، وهي في مراحل ما قبل الإنتاج أو الإنتاج وتقدّم منحاً تصل إلى 200,000 ريال سعودي كحد أقصى لكل مشروع. الجدير بالذكر أن مبادرة إثراء المحتوى ينظّمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، بالشراكة مع الصندوق الثقافي، وتعد من أبرز مبادرات المركز التي تهتم بالمشاريع الإبداعية بهدف تطويرها وتقديمها للمجتمع بأفضل صورة.