logo
#

أحدث الأخبار مع #إدارةالتعاونالدوليمنأجلالتنمية

انطلاق مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري بمشاركة الأمم المتحدة
انطلاق مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري بمشاركة الأمم المتحدة

مصرس

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

انطلاق مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري بمشاركة الأمم المتحدة

أطلقت وزارة الخارجية وسفارة الدنمارك بالقاهرة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام (CCCPA) رسمياً المرحلة الجديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري، لتمكين الشباب وتعزيز الابتكارات الخضراء والاقتصاد الدائري في مصر. وبحسب بيان لسفارة الدنمارك في القاهرة، وقع على المشروع الجديد كل من السفير حمدي شعبان، مساعد الوزير، مدير إدارة التعاون الدولي من أجل التنمية بوزارة الخارجية، وأليساندرو فراكاسيتي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، وفراي جاكسون، القائم بالأعمال بسفارة الدنمارك، و السفير سيف قنديل، المدير العام لمركز القاهرة الدولي لحل النزاعات وحفظ وبناء السلام.*تعزيز التنمية المستدامة والابتكارويمثل المشروع الجديد التزاما مشتركاً بتعزيز التنمية المستدامة، ودفع عجلة الابتكار الذي يقوده الشباب، وتعميق التعاون الثنائي بشأن العمل المناخي والأمن.وهذه المرحلة التي تمتد لأربع سنوات من مبادرة الحوار الدنماركي المصري (DEDI) والمدعومة بتمويل بقيمة 4.3 مليون دولار أمريكي من برنامج الشراكة الدنماركية العربية (DAPP) تركز على مكونات ثلاثة مترابطة وتعزز تمكين الشباب و العمل المناخي.ويركز المكون الأول على الابتكار في التصميم المستدام، ويهدف إلى تمكين رواد الأعمال الشباب من ريادة الحلول الخضراء في قطاعات مثل الأثاث والمنسوجات، مع التركيز على ممارسات الاقتصاد الدائري مثل إعادة التدوير وتقليل المخلفات.ويعزز المكون الثاني محو الأمية البيئية الخضراء من خلال تعزيز الوعي البيئي والتثقيف المناخي بين الشباب المصري، وإعداد قادة للتغير المستدام. ويعزز البرنامج الحوار بين الشباب حول المناخ والأمن من خلال إنشاء منصات للحوار يقودها الشباب وتبادل الخبراء بين مصر والدنمارك وأفريقيا، واستكشاف الروابط الحيوية بين المرونة المناخية والسلام والاستقرار الإقليمي.من جانبه، صرح السفير حمدي شعبان، مساعد الوزير ومدير إدارة التعاون الدولي من أجل التنمية بوزارة الخارجية، قائلاً: "تعكس مبادرة DEDI التزامنا المشترك بتعزيز الابتكار والاستدامة. إن بناء أجيال واعية بالبيئة أمر بالغ الأهمية لضمان مستقبل مستدام. من خلال البرنامج، نهدف إلى تعزيز الوعي البيئي، وتمكين الشاب علي التصدي للتحديات المناخية والبيئية.*الاقتصاد الدائريوأضاف: يركز المشروع على الاقتصاد الدائري، خاصة في قطاعي الأثاث والمنسوجات/الملابس. إن تبني حلول مثل إدارة النفايات الصلبة وإعادة التدوير في هذه القطاعات يساعد في دفع عجلة النمو الأخضر والتنمية المستدامة.بدوره، قال فراي جاكسون، القائم بالأعمال بسفارة الدنمارك في مصر."لأكثر من عقدين من الزمان، كانت مبادرة الحوار الدنماركي المصري (DEDI) بمثابة جسراً حيوياً في القاهرة، حيث عززت مبادرات التبادل والحوار والنمو الأخضر بين مصر والدنمارك. ويسعدنا جداً مواصلة هذا العمل الحاسم في السنوات القادمة بالشراكة الوثيقة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، بهدف إلهام الشباب بمغامرات خضراء جديدة وإثارة مناقشات ديناميكية حول الاقتصاد الدائري والوعي البيئي والعلاقة المشتركة بين المناخ والأمن."من جانبه، صرح الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر أليساندرو فراكاسيتي قائلاً: تمثل هذه المرحلة من مشروع DEDI خطوةً استراتيجيةً للأمام في جهودنا المشتركة لتسريع الابتكار كمحركٍ للتنمية المستدامة.*دعم التحول الأخضر في مصروأضاف أنه على مدار السنوات الأربع المقبلة، سيعزز برنامج الأمم المتحدة الإنمائي تعاونه مع الشركاء الوطنيين وحكومة الدنمارك لدعم التحول الأخضر في مصر، واضعًا الشباب في صميم هذا التحول.وتابع: "من خلال تعزيز الوعي البيئي، وتعزيز الحوار الشامل، والاستثمار في الابتكار وريادة الأعمال بقيادة الشباب، فإننا لا نستعد للمستقبل فحسب، بل نبنيه اليوم".*مبادرة الحوار الدنماركي المصريجدير بالذكر أن مبادرة الحوار الدنماركي المصري (DEDI) تأسست في عام 2004، وهي منصة لتعزيز التفاهم المتبادل وتمكين الشباب وتبادل الحلول المشتركة بين الدنمارك ومصر.وتدعم المبادرة مشاركة الشباب لكي يصبحوا عوامل إيجابية للتغيير، استجابة لتحديات المناخ والتنمية العالمية والمحلية.

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والدنمارك يطلقان مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري "DEDI"
برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والدنمارك يطلقان مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري "DEDI"

الدستور

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والدنمارك يطلقان مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري "DEDI"

أطلقت وزارة الخارجية وسفارة الدنمارك وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام (CCCPA) رسميا المرحلة الجديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري. مبادرة الحوار الدنماركي المصري ووقع على المشروع الجديد كل من السفير حمدي شعبان، مساعد الوزير، مدير إدارة التعاون الدولي من أجل التنمية بوزارة الخارجية، والسيد أليساندرو فراكاسيتي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، والسيد فراي جاكسون، القائم بالأعمال بسفارة الدانمرك؛ والسفير سيف قنديل، المدير العام لمركز القاهرة الدولي لحل النزاعات وحفظ وبناء السلام (CCCPA). تعزيز التنمية المستدامة ووفقا لبيان صادر عن سفارة الدنمارك بالقاهرة: فيمثل المشروع الجديد التزاما مشتركاً بتعزيز التنمية المستدامة، ودفع عجلة الابتكار الذي يقوده الشباب، وتعميق التعاون الثنائي بشأن العمل المناخي والأمن. وهذه المرحلة التي تمتد مدة الـ4 سنوات القادمة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري (DEDI) والمدعومة بتمويل بقيمة 4.3 مليون دولار أمريكي من برنامج الشراكة الدنماركية العربية (DAPP) تركز على مكونات ثلاثة مترابطة تعزز تمكين الشباب و العمل المناخي. يركز المكون الأول على الابتكار في التصميم المستدام، ويهدف إلى تمكين رواد الأعمال الشباب من ريادة الحلول الخضراء في قطاعات مثل الأثاث والمنسوجات، مع التركيز على ممارسات الاقتصاد الدائري مثل إعادة التدوير وتقليل المخلفات. ويعزز المكون الثاني محو الأمية البيئية الخضراء من خلال تعزيز الوعي البيئي والتثقيف المناخي بين الشباب المصري، وإعاددهم قادة للتغير المستدام. ويعزز DEDIالحوار بين الشباب حول المناخ والأمن من خلال إنشاء منصات للحوار يقودها الشباب وتبادل الخبراء بين مصر والدنمارك وأفريقيا، واستكشاف الروابط الحيوية بين المرونة المناخية والسلام والاستقرار الإقليمي. وقال السيد فراي جاكسون، القائم بالأعمال بسفارة الدنمارك في مصر: 'لأكثر من عقدين من الزمان، كانت مبادرة الحوار الدنماركي المصري (DEDI) بمثابة جسراً حيوياً في القاهرة، حيث عززت مبادرات التبادل والحوار والنمو الأخضر بين مصر والدنمارك. ويسعدنا جداً مواصلة هذا العمل الحاسم في السنوات القادمة بالشراكة الوثيقة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام (CCCPA)، بهدف إلهام الشباب بمغامرات خضراء جديدة وإثارة مناقشات ديناميكية حول الاقتصاد الدائري والوعي البيئي والعلاقة المشتركة بين المناخ والأمن'. من جانبه، صرح الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر أليساندرو فراكاسيتي قائلاً: "تمثل هذه المرحلة من مشروع DEDI خطوةً استراتيجيةً للأمام في جهودنا المشتركة لتسريع الابتكار كمحركٍ للتنمية المستدامة.. وعلى مدار السنوات الأربع المقبلة، سيعزز برنامج الأمم المتحدة الإنمائي تعاونه مع الشركاء الوطنيين وحكومة الدنمارك لدعم التحول الأخضر في مصر، واضعًا الشباب في صميم هذا التحول". وأضاف: "من خلال تعزيز الوعي البيئي، وتعزيز الحوار الشامل، والاستثمار في الابتكار وريادة الأعمال بقيادة الشباب، فإننا لا نستعد للمستقبل فحسب، بل نبنيه اليوم". ويأتي المشروع في إطار الاتفاقية الثنائية القائمة بين مملكة الدنمارك وجمهورية مصر العربية، وسيتم تنفيذه من خلال نموذج شراكة يركز على الحوار والتعلم المتبادل والعمل المشترك.

وزير الشباب يشهد المؤتمر السنوي الأول للنمو الأخضر وفرص العمل
وزير الشباب يشهد المؤتمر السنوي الأول للنمو الأخضر وفرص العمل

الجمهورية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

وزير الشباب يشهد المؤتمر السنوي الأول للنمو الأخضر وفرص العمل

صبحى يسلم الجوائز للمشروعات الفائزة ببرنامج شباب من اجل الاستدامة Y4S يأتي هذا الحدث في إطار الجهود الوطنية لدعم الاقتصاد الأخضر وريادة الأعمال الشبابية المستدامة، وتعزيز الشراكات لتحقيق التنمية المستدامة. حضر المؤتمر عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم السيد أليساندرو فراكاسيتّي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) في مصر ،الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي (عبر رسالة فيديو مسجلة) ،السفير حمدي شعبان، مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة التعاون الدولي من أجل التنمية ،الدكتور علي أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة ،السيد فريج جاكسون، القائم بالأعمال في سفارة الدنمارك بالقاهرة شهد المؤتمر حضور أكثر من 200 مشارك من ممثلي الحكومة، والمنظمات الدولية، وقادة الصناعة، ورواد الأعمال، والمدافعين عن قضايا الشباب، مما ساهم في تعزيز الحوار حول سبل العمل القابلة للتنفيذ نحو الاستدامة والابتكار الأخضر. كما تم توقيع عدة مذكرات تفاهم مع عدد من الشركاء لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتمكين الشباب، وتعزيز المبادرات التي تركز على تحقيق الاستدامة. وخلال الحفل الختامي، قام وزير الشباب والرياضة بتسليم الجوائز المالية للمشروعات الفائزة ضمن برنامج شباب من اجل الاستدامة Y4S، حيث حصلت خمسة مشروعات شبابية مبتكرة على دعم مالي بإجمالي 500 ألف جنيه، لتمكينهم من تنفيذ مشروعاتهم الخضراء ذات الأثر المجتمعي. وفي كلمته، أكد الدكتور أشرف صبحي أن هذا الحدث يعكس التزام الوزارة بدعم الشباب وتزويدهم بالمهارات والموارد اللازمة لريادة الأعمال في مجالات الاستدامة، مشيدًا بالمشروعات الفائزة التي تمثل نموذجًا عمليًا لتحويل الأفكار الإبداعية إلى حلول بيئية واقتصادية مستدامة. كما أشار إلى أن هذا النجاح هو امتداد لما حققته مصر من إنجازات في مؤتمر المناخ COP27، والذي عزز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. كما شهد المؤتمر الإطلاق الرسمي للفريق الوطني للعمل الأخضر، الذي يهدف إلى تعزيز التعاون بين رواد الأعمال، وصانعي السياسات، وممثلي القطاع الخاص، بالإضافة إلى إطلاق منصة تعليمية رقمية لتمكين الشباب من المشاركة الفاعلة كسفراء للنمو الأخضر، وتزويدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لقيادة جهود الاستدامة. من جانبه، أكد أليساندرو فراكاسيتّي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، أن برنامج تسريع النمو الأخضر وفرص العمل يمثل فرصة مهمة لخلق وظائف خضراء للشباب ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في تبني ممارسات مستدامة، مشيرًا إلى أن إطلاق الفريق الوطني للعمل الأخضر ومنصة التعلم الرقمي يمثل خطوة محورية في دعم رواد الأعمال الشباب وتحويل أفكارهم إلى حلول خضراء مبتكرة وقابلة للتوسع. اختتم المؤتمر بحفل تكريم لشباب سفراء من اجا الاستدامة، الذين أظهروا قيادتهم في المبادرات المستدامة، حيث تم تقديم شهادات تقدير احتفاءً بجهودهم، مع التأكيد على استمرار دعم الوزارة لتمكين الشباب وتعزيز دورهم في تحقيق رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة.

وزير الرياضة يشهد مؤتمر نمو الأخضر وفرص العمل... ويسلم الجوائز للمشروعات الفائزة
وزير الرياضة يشهد مؤتمر نمو الأخضر وفرص العمل... ويسلم الجوائز للمشروعات الفائزة

الدولة الاخبارية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدولة الاخبارية

وزير الرياضة يشهد مؤتمر نمو الأخضر وفرص العمل... ويسلم الجوائز للمشروعات الفائزة

الأربعاء، 5 فبراير 2025 10:55 صـ بتوقيت القاهرة شهد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، فعاليات ختام المؤتمر السنوي الأول للنمو الأخضر وفرص العمل، الذي نظمه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) في مصر بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، تحت شعار 'تعزيز الابتكار من أجل مستقبل مستدام'. يأتي هذا الحدث في إطار الجهود الوطنية لدعم الاقتصاد الأخضر وريادة الأعمال الشبابية المستدامة، وتعزيز الشراكات لتحقيق التنمية المستدامة. حضر المؤتمر عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم السيد أليساندرو فراكاسيتّي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) في مصر ،الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي (عبر رسالة فيديو مسجلة) ،السفير حمدي شعبان، مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة التعاون الدولي من أجل التنمية ،الدكتور علي أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة ،السيد فريج جاكسون، القائم بالأعمال في سفارة الدنمارك بالقاهرة شهد المؤتمر حضور أكثر من 200 مشارك من ممثلي الحكومة، والمنظمات الدولية، وقادة الصناعة، ورواد الأعمال، والمدافعين عن قضايا الشباب، مما ساهم في تعزيز الحوار حول سبل العمل القابلة للتنفيذ نحو الاستدامة والابتكار الأخضر. كما تم توقيع عدة مذكرات تفاهم مع عدد من الشركاء لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتمكين الشباب، وتعزيز المبادرات التي تركز على تحقيق الاستدامة. وخلال الحفل الختامي، قام وزير الشباب والرياضة بتسليم الجوائز المالية للمشروعات الفائزة ضمن برنامج شباب من اجل الاستدامة Y4S، حيث حصلت خمسة مشروعات شبابية مبتكرة على دعم مالي بإجمالي 500 ألف جنيه، لتمكينهم من تنفيذ مشروعاتهم الخضراء ذات الأثر المجتمعي. وفي كلمته، أكد الدكتور أشرف صبحي أن هذا الحدث يعكس التزام الوزارة بدعم الشباب وتزويدهم بالمهارات والموارد اللازمة لريادة الأعمال في مجالات الاستدامة، مشيدًا بالمشروعات الفائزة التي تمثل نموذجًا عمليًا لتحويل الأفكار الإبداعية إلى حلول بيئية واقتصادية مستدامة. كما أشار إلى أن هذا النجاح هو امتداد لما حققته مصر من إنجازات في مؤتمر المناخ COP27، والذي عزز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. كما شهد المؤتمر الإطلاق الرسمي للفريق الوطني للعمل الأخضر، الذي يهدف إلى تعزيز التعاون بين رواد الأعمال، وصانعي السياسات، وممثلي القطاع الخاص، بالإضافة إلى إطلاق منصة تعليمية رقمية لتمكين الشباب من المشاركة الفاعلة كسفراء للنمو الأخضر، وتزويدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لقيادة جهود الاستدامة. من جانبه، أكد أليساندرو فراكاسيتّي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، أن برنامج تسريع النمو الأخضر وفرص العمل يمثل فرصة مهمة لخلق وظائف خضراء للشباب ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في تبني ممارسات مستدامة، مشيرًا إلى أن إطلاق الفريق الوطني للعمل الأخضر ومنصة التعلم الرقمي يمثل خطوة محورية في دعم رواد الأعمال الشباب وتحويل أفكارهم إلى حلول خضراء مبتكرة وقابلة للتوسع. اختتم المؤتمر بحفل تكريم لشباب سفراء من اجا الاستدامة، الذين أظهروا قيادتهم في المبادرات المستدامة، حيث تم تقديم شهادات تقدير احتفاءً بجهودهم، مع التأكيد على استمرار دعم الوزارة لتمكين الشباب وتعزيز دورهم في تحقيق رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store