أحدث الأخبار مع #إدغارسرينكيفيتش،


الإمارات اليوم
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
لاتفيا فخورة بفريق «فلو» بعد الإنجاز الاستثنائي
شهدت لاتفيا، أول من أمس، موجة من التهاني بعد فوز فيلم «فلو»، للمخرج غينتس زيلبالوديس، بأوسكار أفضل فيلم تحريكي، وهي أول جائزة أوسكار ينالها هذا البلد، إذ أعرب رئيس البلاد نفسه عن سعادته بهذا الإنجاز. وحطم الفيلم - الذي تتمحور قصته على قطة سوداء وحيدة، تبني صداقات غير متوقعة خلال رحلة بعد فيضان خطر - الأرقام القياسية من خلال فوزه بجوائز كثيرة، والأهم نيله جائزة أوسكار هي الأولى لعمل لاتفي. وكتب رئيس لاتفيا، إدغارس رينكيفيتش، في منشور عبر منصة «إكس»: «لاتفيا فخورة جداً اليوم»، مشيداً بـ«الإنجاز الاستثنائي» لفريق «فلو». وشاهد أكثر من 320 ألف شخص في لاتفيا، التي تضم 1.8 مليون نسمة، «فلو» في دور السينما، وهو معدل تخطى الأرقام الخاصة بأفلام عالمية منها «أفاتار» و«تايتانك».


الوسط
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
لاتفيا تحقق أول أوسكار بفيلم «فلو»
شهدت لاتفيا الاثنين موجة من التهاني بعد فوز فيلم «فلو» Flow للمخرج غينتس زيلبالوديس بأوسكار أفضل فيلم تحريكي، وهي أول جائزة أوسكار ينالها هذا البلد، إذ أعرب رئيس البلاد نفسه عن سعادته بهذا الإنجاز. وحطّم الفيلم الذي تتمحور قصته على قطة سوداء وحيدة تبني صداقات غير متوقعة خلال رحلة بعد فيضان خطر، الأرقام القياسية من خلال فوزه بجوائز كثيرة وحصوله على عدد كبير من الترشيحات، والأهم نيله جائزة أوسكار هي الأولى لعمل لاتفي، وفقا لوكالة «فرانس برس». وكتب رئيس لاتفيا إدغارس رينكيفيتش، في منشور عبر منصة «إكس»: «لاتفيا فخورة جدا اليوم»، مشيدا بـ«الإنجاز الاستثنائي» لفريق «فلو». ونشر رينكيفيتش صورة له بجانب تمثال يمثل القط بطل الفيلم في وسط ريغا. وقالت ساندرا دزيني، وهي مصوّرة حفلات زفاف (28 عاما)، لوكالة فرانس برس في ريغا: «إنه أمر لا يصدق، شيء لا يمكن تصوره. نحن فخورون حقا». دزيني هي واحدة من لاتفيين كثر توقفوا أمام هذا التمثال لالتقاط صور معه. وسبق أن فاز الفيلم بجائزة «غولدن غلوب» في يناير. وخلال الشهر الفائت، اصطف نحو 15 ألف لاتفي لالتقاط صور سيلفي مع الجائزة التي عُرضت في المتحف الوطني. - - - وقال الخرّيج غوستاف فيكسني (27 عاما): «فخور جدا ببلدنا. أعرف طبعا أن هذا الفوز ليس إنجازا شخصيا»، لكن هذا النجاح «يجعل اللاتفيين معروفين في العالم. إنه مهم جدا لنا». الجميع سعداء بالفيلم وشاهد أكثر من 320 ألف شخص في لاتفيا التي تضم 1.8 مليون نسمة فيلم «فلو» في دور السينما، وهو معدل تخطى الأرقام الخاصة بأفلام عالمية منها «أفاتار» و«تايتانك». وهذا رقم قياسي جديد لفيلم أُنتج بميزانية صغيرة نسبيا تصل إلى 3.68 مليون دولار، مُوّل ربعها تقريبا من المركز الوطني للسينما في لاتفيا. وقالت مديرة الإنتاج في المركز إنغا بليزه، في حديث إلى وكالة فرانس برس: «إن الجميع سعداء هنا، وليس فقط العاملون في القطاع السينمائي». وأضافت إن «الأشخاص الذين لم يقصدوا السينما منذ سنوات سمعوا عن الفيلم وذهبوا إلى دور العرض لمشاهدته، وقد أحبّوه».


LBCI
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
بعد فوز فيلم "فلو"... اللاتفيون يحتفلون بأول جائزة أوسكار ينالها وطنهم
شهدت لاتفيا الاثنين موجة من التهاني بعد فوز فيلم "فلو" للمخرج غينتس زيلبالوديس بأوسكار أفضل فيلم تحريكي، وهي أول جائزة أوسكار ينالها هذا البلد، إذ أعرب رئيس البلاد نفسه عن سعادته بهذا الإنجاز. وقد حطم الفيلم الأرقام القياسية من خلال فوزه بجوائز كثيرة وحصوله على عدد كبير من الترشيحات، والأهم نيله جائزة أوسكار هي الأولى لعمل لاتفي. وتتمحور قصة الفيلم حول قطة سوداء وحيدة تبني صداقات غير متوقعة خلال رحلة قامت بها بعد فيضان خطير. وكتب رئيس لاتفيا إدغارس رينكيفيتش، في منشور عبر منصة "اكس": "لاتفيا فخورة جدا اليوم"، مشيدا بـ"الإنجاز الاستثنائي" لفريق "فلو". ونشر رينكيفيتش صورة له بجانب تمثال يمثل القط بطل الفيلم في وسط ريغا. وقالت ساندرا دزيني، وهي مصوّرة حفلات زفاف تبلغ 28 عاما، لوكالة فرانس برس في ريغا "إنه أمر لا يصدق، شيء لا يمكن تصوره (...) نحن فخورون حقا". وسبق أن فاز الفيلم بجائزة "غولدن غلوب" في كانون الثاني، وخلال الشهر الماضي، اصطف نحو 15 ألف لاتفي لالتقاط صور سيلفي مع الجائزة التي عُرضت في المتحف الوطني. وقال الشاب غوستاف فيكسني "فخور جدا ببلدنا. أعرف طبعا أنّ هذا الفوز ليس إنجازا شخصيا"، لكن هذا النجاح "يجعل اللاتفيين معروفين في العالم. إنه مهم جدا لنا". وشاهد أكثر من 320 ألف شخص في لاتفيا التي تضم 1,8 مليون نسمة فيلم "فلو" في دور السينما، وهو معدل تخطى الأرقام الخاصة بأفلام عالمية منها "أفاتار" و"تايتانك". وهذا رقم قياسي جديد لفيلم أُنتج بميزانية صغيرة نسبيا تصل إلى 3,68 مليون دولار، كما قالت مديرة الإنتاج في المركز إنغا بليزه، في حديث إلى وكالة فرانس برس "إنّ الجميع سعداء هنا، وليس فقط العاملون في القطاع السينمائي".