أحدث الأخبار مع #إدواردبيرن،


البشاير
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البشاير
كاوست ترسخ ريادة المملكة في الذكاء الاصطناعي عالميًا
في خطوة تعزز مكانة المملكة العربية السعودية كمركز عالمي للابتكار، أعلنت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 'كاوست' عن تقديم نخبة من المواهب الصاعدة في مجال الذكاء الاصطناعي خلال ندوة علمية متخصصة، ناقشت التوجهات المستقبلية وأهم أبحاث هذا القطاع الحيوي. ندوة علمية لتعزيز الشراكات والابتكار البحثي الندوة التي نظمتها الجامعة، جاءت تأكيدًا على نهج 'كاوست' كمنصة بحثية رائدة، حيث ناقشت أحدث المشاريع والتقنيات في مجالات الذكاء الاصطناعي التوليدي، تعليم الآلة، والرؤية الحاسوبية. وشهدت الفعالية تفاعلًا كبيرًا من باحثين محليين ودوليين، وأبرزت أبحاثًا علمية نوعية تُعرض لأول مرة. دعم المواهب المحلية للمشاركة في مؤتمرات دولية كبرى أوضح البروفيسور إدوارد بيرن، رئيس جامعة 'كاوست'، أن مشاركة الطلبة والباحثين في مؤتمرات دولية مرموقة مثل مؤتمر نظم معالجة المعلومات العصبية، والمؤتمر الدولي لتعليم الآلة، تعكس مدى التقدم العلمي والقدرة البحثية التي تمتلكها الجامعة، مدفوعة بمواهب استثنائية وبيئة أكاديمية محفزة. 'كاوست' منصة للإبداع والشراكات العالمية من جانبه، أكد البروفيسور برنارد غانم، رئيس مركز التميز للذكاء الاصطناعي التوليدي في 'كاوست'، أن الجامعة تمثل حاضنة لأبرز العقول في مجالات الذكاء الاصطناعي، وملتقى لتبادل المعرفة، وتطوير الشراكات البحثية، مما يدعم تموضع المملكة عالميًا في هذا المجال المتسارع. رؤية شاملة لتمكين المرأة وبناء الاقتصاد المعرفي وأشار عميد قسم العلوم والهندسة الحاسوبية والكهربائية والحسابية إلى أن 'كاوست' ساهمت بدور فاعل في تمكين المرأة وتوفير الفرص الوظيفية في الذكاء الاصطناعي، من خلال دعم الكوادر الوطنية، واستثمار القدرات الشابة بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030 لبناء اقتصاد معرفي متكامل. أبحاث دولية وتعاون بحثي مع كبرى المؤسسات وقدّم الدكتور فيجاي براكاش دويفيدي، الباحث بجامعة ستانفورد، بحثًا متقدمًا حول استخدام النماذج التحويلية في تحليل بيانات الرسوم البيانية، وسط تفاعل كبير من المشاركين، واهتمام بتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال. توقيع اتفاقيات وشراكات بحثية استراتيجية اختتمت الندوة بتوقيع مذكرة تفاهم بين 'كاوست' وشركة 'التعاونية'، إحدى كبرى شركات التأمين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك بهدف توسيع نطاق التعاون البحثي، واستثمار الإمكانيات المشتركة في تطوير حلول ذكاء اصطناعي مبتكرة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


صحيفة عاجل
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة عاجل
توقيع شراكة بين «سرك» وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لتعزيز البحث في إدارة النفايات
تم النشر في: وقّعت الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير (سرك)، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، اتفاقية شراكة استراتيجية مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، تهدف إلى تسريع عمليات البحث والتطوير في مجال إدارة ومعالجة النفايات، وذلك ضمن الأهداف المرسومة لتعزيز الاقتصاد الدائري وتفعيل المسار الاستثماري في قطاع إعادةالتدوير. وجرى توقيع هذه الاتفاقي ةبحضور كل من رئيس مجلس إدارةسرك، المهندس خالد السالم، والبروفيسور السير إدوارد بيرن، رئيس جامعةالملك عبدالله للعلوم والتقنية. وقام بتوقيع الاتفاقيةمن جانب شركة (سرك) المهندس خالد الراشد، بينما وقعهامن جانب جامعةالملك عبدالله الدكتورإيان كامبل. وتعكس هذه الاتفاقية الدور الريادي لـ (سرك) في قيادة الاقتصاد الدائري عبر تقديم حلول مستدامة لإدارة النفايات، بينما تعكس التميز البحثي والتقني الذي تتمتعبه جامعةالملك عبدالله للعلوم والتقنية، مما يتيح تطوير تقنيات مبتكرة قابلة للتطبيق التجاري على نطاق واسع. وتشمل مجالات التعاون،بحسب ما نصت عليه الاتفاقية،تطوير تقنيات متقدمة في إعادة التدوير واسترداد الموارد لدعم تحقيق الحيادالصفري المستهدف في عام 2060م، وتحسين عمليات معالجةالنفايات وزيادةكفاءة إعادة التدوير كجزء من جهود المملكة للتحول عن المرادم، وفقًا لاستراتيجيات مبادرة السعوديةالخضراء. كما تشمل الاتفاقية تحفيز البحث العلمي والتطوير التقني لدعم تفعيل المسار الاستثماري في قطاع إعادة التدوير، وإتاحة الفرص أمام القطاع الخاص للمساهمة في بناء اقتصاد أخضر مستدام. من جهة أخرى، قام المهندس خالد السالم بزيارة لمركز الحلول التطبيقية SIRCularity بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، حيث اطلع على أبرز مشاريع البحث والتطوير في المركز والتي تدعم التوجه الاستثماري والتقني لـ (سرك). ومن بين هذه المشاريع مشروع تطوير تقنيات إعادة تدوير بطاريات الليثيوم في إطار دعم الاقتصاد الأخضر، ومشروع مبادرة 'إدامة' المتكاملة لتحويل النفايات العضوية إلى أسمدة عضوية ومحسنات تربة تدعم الاستدامة في القطاع الزراعي، ومشروع الاستفادة من النفايات العضوية عبر تقنية (BSF (التي تعد تقنية حيوية ومبتكرة لمعالجة النفايات العضوية وإنتاج مغذيات زراعية، بالإضافة إلى مشروع برنامج الاستثمار في نفايات التعدين الذي يهدف إلى تطوير حلول لمعالجة مخلفات التعدين مثل الطين الأحمر والفوسفوجيبسوم، واسترداد العناصر الأرضية النادرة. وقد أكد المهندس خالد السالم،خلال الزيارة، على أن الابتكارالمستند إلى البحث العلمي يعد عاملاً رئيساً في تسريع تبنّي التقنيات المستدامةفي إدارة النفايات،وقال إن توقيع اتفاقيةالشراكةالجديدةمع الجامعةتعزز جهود (سرك) في توفير حلول جديدةمرتبطة بقطاع إعادة التدوير،وتمكين الكفاءات الوطنيةفي مجالات البحث والتطوير. من جانبه، أكد البروفيسور السير إدوارد بيرن التزام جامعةالملك عبدالله للعلوم والتقنية بتحويل الأبحاث إلى حلول عملية ذات أثر ملموس،مشيرًا إلى أن الشراكةمع (سرك) تمثل نموذجًا فريدًا للتعاون بينالقطاعين الصناعي والأكاديمي، وتسهم في دعم النمو الاقتصادي القائم على المعرفةوالتكنولوجيا المتقدمة.


صحيفة سبق
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
"كاوست" تطلق النسخة الجديدة لبرنامج الجامعة للطلبة الموهوبين بشيكاغو الأمريكية
أطلقت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) النسخة الجديدة من برنامج الجامعة للطلبة الموهوبين (KGSP) خلال حفل أُقيم في مدينة شيكاغو الأمريكية، ويأتي البرنامج بنسخته الجديدة ضمن إطار أكاديمية كاوست، على تقديم تدريب مبكر لطلبة الثانوية العامة، بالإضافة إلى إرشاد شخصي وتعزيز الروابط مع القطاعات الصناعية الرائدة. وأعلن رئيس جامعة كاوست، البروفيسور إدوارد بيرن، خلال الحفل عن إطلاق النسخة المطورة من البرنامج الذي تأسس عام 2008 وقدم دعمًا أكاديميًا وتنمويًا ومهنيًا وماليًا استثنائيًا للطلبة السعوديين للدراسة في أرقى الجامعات الأمريكية، مثل جامعة كولومبيا، ومعهد كاليفورنيا للتقنية، وجامعة كاليفورنيا – بيركلي، ومعهد ماساتشوستس للتقنية وجميع خريجي البرنامج يتقدمون لاحقًا لمواصلة دراساتهم العليا في كاوست، ليعودوا إلى المملكة بخبرات جديدة تخدم رؤية الوطن. وقال "بيرن" هذه مجرد بداية لعصر جديد من توسع تأثير كاوست التعليمي وان برنامج KGSP منذ انطلاقته أسهم في تطوير الخبرات السعودية في مجالي العلوم والتقنية، حيث أسهم في تخريج أكثر من 600 طالب وطالبة، أسهموا بدورهم في دفع عجلة البحث والابتكار والتنمية بالمملكة، ما يعزز التزام كاوست بالتميز الأكاديمي والتقدم الوطني وأن كاوست هنا لدعم رحلتكم وتحقيق طموحاتكم. وفي رسالة مسجلة وجهتها لطلبة البرنامج المشاركين في الحفل قالت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، هذه المؤسسة، وهذا البرنامج لا يخدمان فقط كحاضنة لتنمية المواهب، ولكنهما أيضًا جسر يربط المملكة بالعالم. إن مساهماتكم ذات أهمية كبيرة، فأنتم، كعلماء حاليا ومستقبليين، تؤدون أدوارًا أساسية في تشكيل مستقبلكم ومستقبل وطنكم، مشيرة إلى أن البرنامج يمثل "منارة نجاح" للمملكة، ويحتوي أيضًا على فرص للنمو والتطور. وشددت على أهمية دور طلبة برنامج (KGSP) كسفراء غير رسميين للمملكة، من خلال تمثيل ثقافتها وتراثها ورؤيتها التقدمية ومستقبلها الطموح، مما يعزز من مكانة المملكة في المجالات الأكاديمية والمعرفية على الصعيد العالمي، وقالت إن العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات (STEM) تعد أدوات قوية في الترويج للمملكة فهي لغة عالمية تتجاوز الحدود الثقافية. وعند عودتكم إلى الوطن، أسهموا في تحقيق رؤية السعودية 2030، سواء عبر الانضمام إلى مراكز الابتكار، أو دعم النظام البيئي التقني، أو المساهمة في ريادة الأعمال. ساعدوا في تعزيز النظام التعليمي الوطني من خلال تجاربكم الدولية. وشددت على أهمية تعزيز العلاقات الأمريكية – السعودية عبر جهود الطلبة "من خلال المدن التي تعيشون فيها في الولايات المتحدة، ويمكنكم بناء جسور متينة بين بلدينا، وتعزيز التفاهم والاحترام المتبادل، مما يمهد الطريق لمزيدٍ من التعاون والاستثمار والابتكار من أجل عالم أكثر ازدهارًا واستدامة".