logo
#

أحدث الأخبار مع #إرتيإل

الجالية الجزائرية بفرنسا .. «حصار» يفرضه توتر العلاقات
الجالية الجزائرية بفرنسا .. «حصار» يفرضه توتر العلاقات

العين الإخبارية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

الجالية الجزائرية بفرنسا .. «حصار» يفرضه توتر العلاقات

تم تحديثه الأحد 2025/4/20 09:54 ص بتوقيت أبوظبي فصل جديد من التوتر في العلاقات بين باريس والجزائر أربك حسابات جالية الدولة العربية في فرنسا. وقال خبراء سياسيون فرنسيون إن تصاعد التوتر الدبلوماسي بين باريس والجزائر يُنذر بمزيد من التعقيد في العلاقات بين البلدين، مما قد ينعكس بشكل مباشر على الجالية الجزائرية ومزدوجي الجنسية المقيمين في فرنسا، الذين يعيشون اليوم حالة من القلق وعدم اليقين إزاء مستقبلهم الإداري والمهني. وفي خطوة مفاجئة وُصفت بأنها "رد بالمثل"، أعلنت باريس، مساء الثلاثاء الماضي، طرد 12 موظفًا قنصليًا جزائريًا، واستدعت سفيرها للتشاور. وجاء الإجراء بعد يوم واحد فقط من إعلان الجزائر طرد 12 موظفًا دبلوماسيًا فرنسيًا من أراضيها، في قرارين متتاليين أثارا تساؤلات حول مستقبل العلاقات الثنائية. وقال جان-نويل فرييه، الأستاذ في معهد الدراسات السياسية في مدينة بوردو الفرنسية لـ"العين الإخبارية"، إن الجالية الجزائرية في فرنسا ستدفع ثمن التوترات الحالية بين البلدين. وأوضح أن ملايين الجزائريين من حاملي الجنسية المزدوجة والمقيمين في فرنسا سيتأثرون من هذه التوترات، خاصة الذين يريدون جلب ذويهم من الجزائر. من جانبه، حذر الفرنسي الجزائري هشام لهميسي، أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، في تصريح لـ"العين الإخبارية"، من أن صعود أقصى اليمين في فرنسا وتأثيره على سياسات الهجرة سيزيد من تعقيد العلاقات مع الجزائر. وأشار إلى أن "تحالفات أقصى اليمين في فرنسا تؤثر على قرارات الحكومة، مما يؤدي إلى تدهور العلاقات مع الجزائر"، موضحًا أن هذه السياسات تُثير قلق الجالية الجزائرية في فرنسا، خاصة فيما يتعلق بتجديد تصاريح الإقامة والتأشيرات. وفي ظل هذه التوترات، يشعر العديد من الجزائريين في فرنسا بالقلق بشأن مستقبلهم، خاصة مع تأخر أو رفض طلبات التأشيرات وتصاريح الإقامة الخاصة بهم. وأعرب بعضهم عن مخاوفهم من أن تؤدي هذه الأزمات الدبلوماسية إلى تقويض حقوقهم القانونية والاجتماعية في فرنسا. شهادات الجالية الجزائرية وكانت قناة "فرانس إنفو" التلفزيونية الفرنسية قد نقلت شهادات ومخاوف من أفراد في الجالية الجزائرية في فرنسا، إذ يجد الشاب الجزائري المقيم في فرنسا، عبد الرحمن، نفسه مضطرًا لتأجيل لقائه مع عائلته، فبعد انتظار دام شهرين، رُفض طلب تأشيرة والدته من قبل السلطات الفرنسية، رغم أنها سبق أن حصلت على تأشيرتين في مناسبتين سابقتين. وقال الطالب الجزائري البالغ من العمر 27 عامًا، الذي لم يرَ والديه منذ قدومه إلى فرنسا قبل 18 شهرًا: "السلطات الفرنسية قالت إن المستندات غير صالحة، رغم أنها استخدمت نفس الأوراق من قبل.. أمي كانت حزينة لكنها لم تتفاجأ، فعندما تتنازع دولتان، نتوقع مثل هذا الوضع". وتابع: "والديّ لم يعودا قادرين على زيارتي، والمساعدات المالية تتأخر في الوصول بسبب مشكلات مصرفية. الوضع كان سيئًا من قبل، لكنه يزداد سوءًا". وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو عبر إذاعة "إر تي إل": "إذا استمرت الجزائر في رفض استقبال مواطنيها المبعدين، سنصعّد.. لدينا أدوات عدة منها التأشيرات والاتفاقيات الثنائية". ورغم ذلك، لا يُخفي بعض أفراد الجالية الجزائرية عدم مبالاتهم إزاء الأزمة، إذ قال الشاب رابح، فرنسي من أصل جزائري: "بالنسبة لي، هذه الأزمة مجرد مسرحية، استعراض عضلات لا أكثر". وأضاف كمال، وهو مهاجر مقيم في فرنسا منذ نحو 40 عامًا: "تعودنا على الأزمات بين فرنسا والجزائر، ننتظر مرور العاصفة". لكن في المقابل، يقول ياسين بوزيدي، المسؤول في جمعية "الطلبة الجزائريين في فرنسا (ECAF)"، إنهم تلقوا شكاوى من طلاب أشاروا إلى تباطؤ في معالجة ملفات الإقامة. وأضاف: "رغم أننا لا نستطيع تأكيد أن السبب المباشر هو الأزمة، إلا أن المناخ الحالي يسبب توترًا حقيقيًا"، ففي عام 2024، انخفض عدد بطاقات الإقامة الممنوحة لأول مرة لمواطنين جزائريين بنسبة 9.1%، بينما ارتفعت نسبة التجديدات بـ24.3%. وأضاف بوزيدي: "نحاول طمأنة الطلاب المترددين في السفر إلى الجزائر خوفًا من عدم السماح لهم بالعودة". aXA6IDgyLjI0LjI1NC44NSA= جزيرة ام اند امز BG

توقيف شابين بشبهة التحضير لهجوم إرهابي بفرنسا
توقيف شابين بشبهة التحضير لهجوم إرهابي بفرنسا

برلمان

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • برلمان

توقيف شابين بشبهة التحضير لهجوم إرهابي بفرنسا

الخط : A- A+ إستمع للمقال أعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا، توقيف رجلين في باريس، ووجهت إليهما تهما بتشكيل 'منظمة إجرامية إرهابية' وحيازة مواد متفجرة. وحسب ما نشره موقع 'فرانس 24″، يومه الإثنين، فقد أحيل الرجلان على القضاء، كما أحيل رجل ثالث على القضاء بتهمة 'التستر عن جريمة إرهابية'، ووضع تحت رقابة قضائية. وأوضحت المصادر، أن النيابة العامة لم تكشف عن أعمار المتهمين أو تفاصيل بشأن مدى تقدم مخططهم، لكن تقارير إعلامية، أبرزها محطة 'إر تي إل' الإذاعية، ذكرت أن المشتبه به الرئيسي يبلغ من العمر 19 عاما ويقيم في دانكيرك (شمال فرنسا). وأشارت المعلومات إلى إعلان المشتبه به الرئيسي انتماءه 'للحركة الجهادية' عبر الإنترنت، فيما عثر المحققون خلال تفتيش مقر إقامته على سترة ناسفة مصنعة يدويا.

فرنسا تُحبط مخططا إرهابيا.. بصمات داعشية
فرنسا تُحبط مخططا إرهابيا.. بصمات داعشية

العين الإخبارية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

فرنسا تُحبط مخططا إرهابيا.. بصمات داعشية

تم تحديثه الإثنين 2025/4/7 08:36 ص بتوقيت أبوظبي أوقفت السلطات الفرنسية في باريس رجلين بتهمة تشكيل منظمة إرهابية وحيازة مواد متفجرة وأودعتهما الحجز الاحتياطي، وفق ما أعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب. ووجّهت إلى رجل ثالث تهمة التستر عن جريمة إرهابية وقد وضع تحت الرقابة القضائية، وفق المصدر نفسه. وأوضحت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب أن كل الموقوفين بالغون من دون تحديد أعمارهم أو مدى تقدّم مخطّطهم. ووفق محطة إر تي إل الإذاعية، يبلغ المشتبه به الرئيسي 19 عاما ويقيم في دانكيرك (شمال)، وهو أعلن عبر الإنترنت انتماءه إلى الحركات الإرهابية. خلال عملية دهم لمقر إقامته، عثر المحقّقون على سترة ناسفة يدوية الصنع. وبحسب صحيفة "لو باريزيان" كان المشتبه به أعد خطاب مبايعة لتنظيم داعش الإرهابي وكان يعتزم مهاجمة مكان عام. وقاد اعتقاله إلى توقيف اثنين من أوساطه، أحدهما يبلغ 21 عاما ويشتبه بأنه زوّده سلاحا مزيّفا عرضه على شبكات التواصل الاجتماعي، وفق معلومات صحفية. وقال محاميه رضا غيلاسي في تصريح لمحطة إر تي إل "إن موكّلي ليس متطرفا ولا يتّبع أي أيديولوجية متطرفة"، واعتبر أن تهمة تشكيل منظمة إجرامية إرهابية "تفتقر إلى الدقة القانونية". في منتصف مارس/آذار وُجّه الاتهام إلى فتى يبلغ 17 عاما أوقف في أوت سون (وسط-شرق) وأودع الحجز الاحتياطي بشبهة التخطيط لعمل عنفي "خلال رمضان". في 26 فبراير/شباط، وُجّه الاتهام إلى جزائري مصاب بـ"الفصام" وفق وزير الداخلية برونو ريتايو، بتنفيذ جريمة قتل إرهابية وأودع الحجز الاحتياطي بعد قتله أحد المارة في مولوز (شرق) وإصابته ستة آخرين بجروح. aXA6IDM4LjI0Ny4zLjI1IA== جزيرة ام اند امز US

أول رد من فرنسا على قرارات ترامب بعد فرض رسوم جمركية
أول رد من فرنسا على قرارات ترامب بعد فرض رسوم جمركية

فيتو

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • فيتو

أول رد من فرنسا على قرارات ترامب بعد فرض رسوم جمركية

قالت الناطقة باسم الحكومة الفرنسية صوفي بريماس اليوم الخميس، إن الاتحاد الأوروبي يعتزم في رده على الرسوم الجمركية التي أعلنها دونالد ترامب "استهداف الخدمات الرقمية". الرسوم الجمركية لها تبعات سلبية على الإنتاج وأضافت لشبكة "إر تي إل" الفرنسية "نحن متأكدون من أننا سنواجه تبعات سلبية على الإنتاج"، معربة عن قلقها خصوصا بشأن تأثير القرار الأمريكي على قطاع النبيذ والمشروبات الروحية. وردًا على الرسوم الجمركية المفروضة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية، إننا مستعدون للحرب التجارية. ترامب يتصرف وكأنه سيد العالم وأضافت أن موافق ترامب إمبريالية، ويتصرف وكأنه سيد العالم. وأشارت إلى أن رسوم ترامب ستؤدي لركود في بعض الدول. فيما قالت الرئاسة الفرنسية اليوم الخميس إن الرئيس إيمانويل ماكرون سيعقد اجتماعا مع ممثلي قطاعات الأعمال المتضررة من الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأربعاء، وذلك في قصر الإليزيه في وقت لاحق من اليوم. فرض رسوم جمركية بحد أدنى 10% على معظم السلع الواردة إلى الولايات المتحدة وكشف ترامب أمس الأربعاء عن فرض رسوم جمركية بحد أدنى 10% على معظم السلع الواردة إلى الولايات المتحدة، مع رسوم أعلى عند 20% للاتحاد الأوروبي، مما يؤجج حربا تجارية عالمية تهدد بارتفاع التضخم وتقويض النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة والعالم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض ضريبة على الخدمات الرقمية الأمريكية
الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض ضريبة على الخدمات الرقمية الأمريكية

الوئام

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوئام

الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض ضريبة على الخدمات الرقمية الأمريكية

قالت الناطقة باسم الحكومة الفرنسية صوفي بريماس الخميس إن الاتحاد الأوروبي يعتزم في رده على الرسوم الجمركية التي أعلنها دونالد ترمب 'استهداف الخدمات الرقمية'. وأضافت لشبكة 'إر تي إل' الفرنسية 'نحن متأكدون من أننا سنواجه تبعات سلبية على الإنتاج'، معربة عن قلقها خصوصا بشأن تأثير القرار الأمريكي على قطاع النبيذ والمشروبات الروحية. ووقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الأربعاء، أمرا تنفيذيا يقضي بتعميم رسوم جمركية بحد أدنى يبلغ 10% على كل الواردات إلى الولايات المتحدة و20% على المنتجات المستوردة من الاتحاد الأوروبي. وأضافت بريماس 'لدينا مجموعة واسعة من الأدوات، ونحن مستعدون لهذه الحرب التجارية. بعد ذلك، سننظر في الطريقة التي يمكننا من خلالها دعم صناعاتنا الإنتاجية'. وأشارت إلى أن ترمب 'يعتقد أنه سيد العالم إنه موقف إمبريالي كنا قد نسيناه إلى حد ما، لكنه يعود بقوة وبعزيمة كبيرة'. وأشارت بريماس إلى أن الاتحاد الأوروبي يستعد لاستجابة من مرحلتين، مع تنفيذ 'الاستجابة الأولى' في منتصف أبريل تقريبا، في ما يتعلق بالألومنيوم والصلب. وقالت إن الاتحاد الأوروبي سيستهدف بعد ذلك 'كل المنتجات والخدمات' ومن المرجح أن تكون الإجراءات جاهزة بنهاية نيسان/أبريل، موضحة أن هذا الأم ما زال قيد المناقشة. وتابعت 'لكننا سنستهدف أيضا الخدمات. على سبيل المثال، الخدمات عبر الإنترنت التي لا تخضع للضرائب حاليا' لافتة إلى أن رد الاتحاد الأوروبي قد يتعلق أيضا بـ'الوصول إلى عقود الشراء الخاصة بنا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store