logo
#

أحدث الأخبار مع #إرث

فنوننا تصدح عالمياً
فنوننا تصدح عالمياً

عكاظ

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • عكاظ

فنوننا تصدح عالمياً

هل وصل إلى أسماعكم ما تحدثه موسيقانا من وجد وولع في العالم؟ هو سؤال تحفيزي لمتابعة ما يحدث في العالم من قوى ناعمة تصدرها بلادنا كوجود إنساني موغل في الزمن، الإيغال مقترن بوجود الإنسان زمانياً ومكانياً.. وآخر حضور لفنوننا الموسيقية هو ما حدث في مدينة (سدني).. نعم، جاء زمن لم يكن لدينا فرقة موسيقية، تستطيع المراهنة على أدائها في المحافل الدولية، نعم كان لدينا فنانون رائعون، إلا أن الظرف الاجتماعي قلص من اندماجهم في المشاركة الجادة، ذلك التجمد الاجتماعي سحب اهتمام مبدعين كثر من مواصلة الإبداع الخاص بهم، ففضلوا الابتعاد عن (وجع الرأس) الذي يأتي من قبل بعض أفراد المجتمع لوماً وتحريماً لمن يشارك غناء أو موسيقى، هذا الموقف الاجتماعي أدى إلى ضياع كثير من المواهب، وتبقى القلة كمحافظين للإرث الغنائي مع الإسهام في تطويره.. ومع ظهور هيئة الثقافة واهتمامها بهذا الجانب، مكننا من إظهار تفاخرنا بوجود الأوركسترا والكورال الوطني السعودي من خلال فرقة موسيقية وطنية. هذه الفرقة تجوب عواصم العالم وتحصد الإعجاب بما تقدم من إرثنا الغنائي والموسيقي والأدائي. وقد دأب المسؤولون على اجتماع هيئتي الموسيقى والمسرح والفنون الأدائية على تقديم الإرث الحقيقي من تراثنا الغنائي جنباً إلى جنب.. ولكون الموسيقى إرث إنساني تخاطب الوجدان، وحضورها في أي مكان هو تأكيد على اللغة الموحدة بين شعوب العالم، تلك اللغة التي يستوعبها الإنسان في أي جهة كانت، فشاركت هذه الموسيقى السعودية في باريس، والمكسيك، ونيويورك، وآخر ظهور فاخر لهذه الهيئة الموسيقية ما حدث في مدينة (سدني) بأستراليا.. وحضورنا في أي مسرح غنائي ندمج بين فنانينا وفناني البلد المضيف لأداء ألحاننا المحلية، لذا شارك كبار الموسيقيين العالميين في عزف الفنون السعودية كالمجرور والخبيتي والسامري والمزمار، ودمج العازفين السعوديين مع عازفي البلد المستضيف لخلق تناغم موسيقي إنساني رائع. هذا المجهود الموسيقي الكبير بحاجة إلى الإشادة لفنانينا المشاركين في كل محفل وإبراز طاقتهم من خلال إعلام يواكب ما يحدثه ويقدمه فنانونا الشباب من روائع فنية جدير بها أن تتصدر وسائل الإعلام المحلية على الأقل.. ومن الأمور التي يستوجب على الإعلام فعله تقديم أولئك الفنانين في برامج فنية كإشادة لما يتم تقديمه على المسارح العالمية. وما تشاهده العين تعجز الكتابة عن تجسيد ما كان حادثاً على المسرح، عشرات الشباب والشابات في تناغم موسيقي آخاذ يسلب الدهشة والفرحة معا. أخبار ذات صلة

معرض سنوهيتا: "الناس ومكتبة الإسكندرية" يحطّ رحاله في أبوظبي يوم 16 مايو
معرض سنوهيتا: "الناس ومكتبة الإسكندرية" يحطّ رحاله في أبوظبي يوم 16 مايو

صوت لبنان

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صوت لبنان

معرض سنوهيتا: "الناس ومكتبة الإسكندرية" يحطّ رحاله في أبوظبي يوم 16 مايو

يفخر فندق "إرث" أبوظبي بالإعلان عن استضافة معرض "الناس ومكتبة الإسكندرية"، الذي تنظّمه مجموعة "سنوهيتا" العالمية المُتخصّصة في الهندسة المعمارية والتصميم، بالتعاون مع الاستوديو الإبداعي "سلاش" ومقرّه في أبوظبي. بعد أن تمّ افتتاحه لأول مرة في معرض الأرشيف التابع لـ"سنوهيتا" في أوسلو، ينطلق معرض "الناس ومكتبة الإسكندرية" في أبوظبي يوم 16 مايو 2025 في فندق "إرث" أبوظبي، ويستمر لمدة ثلاثة أشهر. يستكشف المعرض حياة وميراث مكتبة الإسكندرية الجديدة، أحد أبرز المعالم الثقافية في مصر، ويسلّط الضوء على روابطها الوثيقة والدائمة مع دولة الإمارات العربية المتحدة. بدأت حكاية هذا المعلم الثقافي التاريخي في عام 1988، عندما أطلقت منظمة اليونسكو والحكومة المصرية مبادرة مشتركة لإحياء مكتبة الإسكندرية القديمة، وتُبرز هذه القصة دوراً قلّما تطرّق إليه التاريخ، ألا وهو الدور الجوهري للأب المؤسّس لدولة الإمارات العربية المتحدة، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. فبفضل تقديره للأدب والثقافة، قدّم الشيخ زايد أحد أكبر التبرعات المالية لدعم المشروع، مساهماً في تحويله من فكرة إلى واقع ملموس. وقد شكّل دعمه حجر الأساس لافتتاح مكتبة الإسكندرية الجديدة في عام 2002، إيذاناً بنهضة جديدة لهذا الصرح التاريخي وتأكيداً على التزام مصر بالمعرفة والتعليم والتبادل الثقافي. اليوم، تقف مكتبة الإسكندرية الجديدة شامخة بالقرب من موقع المكتبة القديمة، وتُعد من أكبر المكتبات والمشاريع الثقافية في العالم، إذ تضمّ واجهات من الحجر المنحوت يدوياً بمساحة تقارب 6,000 متر مربع، وتحتضن أكثر من خمسة ملايين كتاب في مجموعتها. لكنها ليست مجرد مكتبة بحثية عامة؛ بل هي مركز ثقافي نابض بالحياة، تحتضن متاحف ومساحات عرض ومراكز تعليمية وغيرها الكثير. وتستقبل المكتبة سنوياً حوالي 1,500 برنامج ومحاضرة وفعالية، تستقطب ما يقارب المليون زائر، غالبيتهم من فئة الشباب. ويستعرض المعرض في "إرث" أبوظبي، المُتاح مجاناً للجمهور من خلال الحجز المسبق، المسيرة المعمارية للمكتبة منذ عام 1989، حين فازت "سنوهيتا"، وكانت آنذاك شركة ناشئة وغير معروفة، في المسابقة الدولية التي نظّمتها اليونسكو لإحياء المكتبة القديمة. كما يُبرز الدور المحوري للشيخ زايد "رحمه الله"، وارتباط الإمارات الأوسع في إعادة إحياء هذا المعلم التاريخي العريق لمواكبة عصرٍ جديد. لم يعكس هذا المشروع رؤية الشيخ زايد والتزامه الراسخ بالتبادل الثقافي والحفاظ على التراث، وإيمانه بالتعليم وتبادل المعرفة فحسب، بل ألهم أيضاً قادة آخرين ودولاً حول العالم للانضمام إلى هذه المبادرة، ممّا رفع مكانة المكتبة لتُصبح رمزاً عالمياً للتعاون المشترك. ومن هذا الإرث المعماري، تنبع سلسلة من القصص الشخصية والصور الأرشيفية والمقابلات، التي ترصد التأثير الاجتماعي العميق للمكتبة، تُروى بأصوات من عاشوا التجربة ولامسوا أثرها. كل تفصيلة في هذا الصرح، من واجهته المنحوتة بعناية إلى برامجه وشراكاته ومشاريعه التعاونية، تنطق بروح التواصل الإنساني والتجارب المشتركة، مؤكدة كيف تواصل مكتبة الإسكندرية الجديدة تشكيل حياة الأفراد والمجتمعات على حدٍّ سواء. يمثّل معرض "الناس ومكتبة الاسكندرية" المرتقب تكريماً لهذه الرواية الخالدة والإرث المُتجدّد، واحتفاءً بالمكتبة كمركز مجتمعي نابض بالحياة، وملاذٍ للتعلّم، ومنارة للمعرفة.

مؤتمر «الوقف والمجتمع» يوصي بتطويره برؤى حضارية
مؤتمر «الوقف والمجتمع» يوصي بتطويره برؤى حضارية

الاتحاد

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

مؤتمر «الوقف والمجتمع» يوصي بتطويره برؤى حضارية

أبوظبي (وام) تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، اختتمت فعاليات مؤتمر «الوقف والمجتمع»، الذي نظمته الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بفندق إرث في أبوظبي تحت شعار: «يدًا بيد، نحو تنميةٍ وقفيةٍ مستدامة» في 15-16 مارس الجاري، بحضور معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة والمسؤولين فيها، وبمشاركة السادة العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، والمسؤولين عن شؤون الوقف في الدولة والمختصين. وكان قد افتُتِح المؤتمر بكلمةٍ قدمها أحمد راشد النيادي، مدير عام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، أكد فيها مواصلة الهيئة في مبادراتها لمناقشة القضايا المحورية للوقف ومستجداته وتطوراته، والعمل مع المتخصصين والخبراء ورجال الأعمال على خلق الفرص، وتطوير منظومةٍ وقفيةٍ متقدمة، تستجيب لحاجات المجتمع، وتساند الاقتصادات الوطنية، قائلاً إنّ واجبنا يقتضي الالتزام الكامل بتكثيف الجهود في سبيل تمكين الوقف المستدام، بروح الإبداع والابتكار، بما يجسد معاني ومبادئ القيم الإنسانية التي تعدّ محدّداً من محدّدات رؤية دولة الإمارات في جميع المجالات وقف مستدام وقال النيادي: «إنّ الوقف في دولة الإمارات برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يتميز برؤيةٍ طموحة، وبيئةٍ تشريعيةٍ وقانونية، تمكّنه من المضي قدماً في درب التقدم، فقد كان القانون الاتحادي رقم 5 لعام 2018 بشأن الوقف، نقطة انطلاقٍ نحو تعزيز المنفعة الوقفية وتوسيع آفاقها، ليستفيد منها كلّ محتاج، فانطلقت عوائد الوقف، لتسدّ حاجة المحتاجين، وتفرّج كرب المكروبين، وتداوي المرضى، وتكفل اليتامى، وتعين الدارسين، بل وصار الوقف من أبرز أدوات التنمية الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية». وأكد النيادي أن الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، دأبت على العمل الجادّ والمتواصل من أجل تطوير الأوقاف واستثمارها، وتوجيهها نحو تنميةٍ شاملة، تتناسب مع معطيات العصر الحديث، ومتطلبات المجتمع، وأطلقت العديد من المشاريع الوقفية والمبادرات الخيرية، بالإضافة إلى تعزيز الوعي المجتمعيّ بأهمية الوقف، من خلال خطب الجمعة، ودروس المساجد، والبرامج والندوات والأمسيات، وعبر مختلف الوسائل التي تعزّز ثقافة الوقف في نفوس أجيالنا، وتزيد الوعي بأهمية الاستثمار فيه، ومؤتمرنا هذا هو أحد أهم تلك الفعاليات. تقنية رقمية ذكية وقد بدأت الجلسات بعرض مقطع فيديو يبرز جزءاً من النموذج الإماراتي في الارتقاء بالوقف وتطويره، ثم تلته فعاليات الجلسة الأولى التي كانت بعنوان «الاستثمار الوقفي، الواقع والآفاق»، وترأست الجلسة روضة الهاشمي، من الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، حيث تحدث في المداخلة الأولى الدكتور أحمد خليفة شرقاوي، وكيل قطاع المعاهد الأزهرية، من العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، عن «التشريعات القانونية، ودورها في حماية الوقف واستثماره»، مؤكداً ضرورة أن تواكب النظم التشريعية للوقف تطورات الحياة ومستجدات الأنظمة الاستثمارية. أعقبه عبدالرحمن العقيل، نائب محافظ الهيئة العامة للأوقاف لقطاع المصارف والبرامج التنموية في المملكة العربية السعودية، داعياً إلى المبادرة بعمل شراكاتٍ مع المؤسسات الحكومية والخاصة بما يعزز التنمية الوقفية، وابتكار عملياتٍ تسويقيةٍ مواكبة، وعمل نماذج متطورةٍ على مستوى دول الخليج. وعن «التحول الذكي وإسهامه في تطوير الاستثمارات الوقفية». ثم جاءت مداخلة الدكتور سعيد خلفان الظاهري، مدير مركز الدراسات المستقبلية في جامعة دبي، وقال فيها: «إن المنصات الرقمية والذكية يمكن أن تساهم في تطوير الوقف إذا ما تم تسخيرها لذلك بالاستفادة منها في تسجيل بيانات الواقفين وتسهيل التبرع، والتحكم الذكي في إدارة الأوقاف مما يقلل من الاستهلاك للموارد، وتحسين الكفاءة الإنتاجية، داعياً إلى تدريب الكفاءات لزيادة الإنتاجية، وإدارة المحافظ الوقفية». جهود إماراتية رائدة أما الجلسة الثانية فكانت تحت عنوان «النموذج الإماراتي والتجربة الخليجية في تنمية الوقف واستشراف مستقبله» ترأسها محمد الحمادي من الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، وتناول فيها المتحدثون أربع مداخلات، الأولى كانت بعنوان «حوكمة منظومة العمل الوقفي في دولة الإمارات العربية المتحدة» قدمها عبدالله العامري، مدير إدارة الأوقاف في هيئة الأوقاف وإدارة أموال القصر في أبوظبي، وعرف فيها بجهود أوقاف أبوظبي ومبادراتها لتنمية الوقف واستدامته وتعزيز ثقافته في المجتمع، وفق رؤية دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة مراعيةً الربطَ بين الماضي العتيق والمستقبل المشرق. أما المداخلة الثانية فقدمها الدكتور محمد سليمان البلوشي، المدير التنفيذي لقطاع الوقف والزكاة في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، حول «المؤسسات الوقفية في دولة الإمارات، الإنجازات والرؤى، الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة نموذجاً» مشيراً إلى أن الهيئة تتخذ مرتكزاتٍ أساسيةً للنهوض بالوقف، أولها تطوير الوقف وثانيها تعزيز الابتكار في الاستثمارات الوقفية والثالث ترسيخ الوقف وتسويقه برؤىً عصرية. ولفت إلى أن الهيئة أطلقت وتبنت مبادراتٍ عديدة تعزز الاستدامة المالية والبيئية، كما أنها تستخدم الذكاء الاصطناعي في إدارة المخاطر وتتبع استثمارات الوقف، بالإضافة للمساهمة العلمية عبر رعاية الموهوبين وتبني الكراسي العلمية في مختلف الجامعات. وبعده قدم الدكتور أحمد بن علي الكعبي، المدير العام للمديرية العامة للأوقاف والأموال وإعمار المساجد ومدارس القرآن الكريم بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية في سلطنة عمان، المداخلة الرابعة عن «السهم الوقفي وآفاق الإدارة الوقفية: الفرص والتحديات» مؤكدًا أنه ينبغي تبني فلسفة التخلص من المركزية في الوقف وابتكار فرصٍ جديدةٍ للوقف تتماشى مع متغيرات العصر واحتياجات المجتمع والتفكير في أدواتٍ تمويليةٍ لأصول الوقف بما يضمن ديمومة عطائه بفاعلية، متحدثًا عن الأسهم الوقفية وكيفية مساهماتها في تطوير موارد الوقف. وقف الإمارات وعلى هامش فعاليات المؤتمر أعلنت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة عن مبادرة «وقف الإمارات» تحت شعار «وقفٌ يبقى لمجتمع أقوى»، وهي عبارةٌ عن مشاريع وقفيةٍ ترعاها الهيئة، بصفتها هيئةً اتحاديةً مختصةً بالأوقاف داخل الدولة، من خلال إتاحة الإسهام في الوقف للأفراد والمؤسسات عبر خياراتٍ متنوعةٍ تلبي مختلف الاحتياجات، لتعزيز قيم الخير وروح العطاء والتكافل في المجتمع الإماراتي، انسجاماً مع إطلاق صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، مبادرة «عام المجتمع» 2025، داعيةً جميع المساهمين والمحسنين والواقفين إلى دعم هذه المبادرة المباركة، تفعيلاً لدور الوقف وتعزيزاً لمكانته في المجتمع. توصيات المؤتمر وفي ختام فعاليات المؤتمر، تلا عبدالرحمن سعيد الشامسي، خبير الشؤون الإسلامية في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، النتائج والمخرجات، والمقترحات والتوصيات التي جاءت بناءً على الأطروحات العلمية التي تناولها هذا المؤتمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store