logo
#

أحدث الأخبار مع #إسإسترومان»

الحوثيون: استهدفنا حاملة طائرات أمريكية ومطار رامون بطائرات مسيرة وصاروخ باليستي
الحوثيون: استهدفنا حاملة طائرات أمريكية ومطار رامون بطائرات مسيرة وصاروخ باليستي

رؤيا

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا

الحوثيون: استهدفنا حاملة طائرات أمريكية ومطار رامون بطائرات مسيرة وصاروخ باليستي

الحوثيون: عملياتنا مستمرة حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها أعلن الحوثيون، في بيان لهم، تنفيذ سلسلتين من العمليات العسكرية النوعية ضد أهداف "إسرائيلية" وأمريكية، أسفرت عن تحقيق نتائج لافتة على الأرض. اقرأ أيضاً: ترمب: ستعلمون بشأن المحادثات حول غزة خلال الساعات الـ24 المقبلة وذكر أنه في العملية الأولى، استهدفت طائرات مسيرة تابعة للحوثيين مطار رامون الإسرائيلي في منطقة أم الرشراش جنوب فلسطين المحتلة، حيث أطلقت طائرتين مسيرتين على المدرج وأهداف حيوية محاذية. وفي الوقت نفسه، نفّذت طائرة مسيرة من نوع 'يافا' غارة ثانية استهدفت هدفاً حيوياً آخر في منطقة يافا. أما العملية البحرية-الجوية المشتركة، فاستهدفت حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس ترومان» وعدداً من القطع الحربية المرافقة لها في شمال البحر الأحمر. وشملت الضربة صاروخاً باليستياً وعدداً من الطائرات المسيرة، ما أدى إلى، إفشال هجوم جوي أمريكي كان معداً ضد الأراضي اليمنية، وفقا لبيان الحوثيين. وأوضح الحوثيون أن عملياتهم مستمرة حتى 'وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها'.

الضربات الأمريكية على الحوثيين تدخل شهرها الثاني
الضربات الأمريكية على الحوثيين تدخل شهرها الثاني

البيان

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

الضربات الأمريكية على الحوثيين تدخل شهرها الثاني

دخلت الضربات التي ينفذها الجيش الأمريكي ضد مواقع ميليشيا الحوثي في اليمن شهرها الثاني، بتكثيف أكثر، حيث باتت تتجاوز 24 ضربة في اليوم. ومع أن الحوثيين يفرضون تعتيماً إعلامياً شديداً على الخسائر التي لحقت بهم خلال الشهر الأول، إلا أن سكاناً يعيشون في مناطق سيطرة الميليشيا يؤكدون أن قيادات عسكرية في الصف الثاني قد قتلت في تلك الضربات، وأن مخازن أسلحة سرية ومنصات لإطلاق الصواريخ استهدفت رغم نقلها إلى مواقع غير تلك التي كانت معروفة من قبل، وبالذات في محافظات صعدة والجوف ومأرب والبيضاء. ووفق مصادر عسكرية حكومية، فإن الحوثيين تلقوا خسائر غير مسبوقة بسبب التفوق الأمريكي في مجال الرصد أو في نوعية الأسلحة المستخدمة. وذكرت لـ «البيان» أن الحملة وقبل يومين من دخولها الشهر الثاني كثفت بشكل ملحوظ، كما توسعت الأهداف التي تطالها الضربات في مناطق لم يسبق استهدافها بهذه الكثافة وبخاصة في أطراف محافظة مأرب، وفي جنوب محافظة البيضاء وفي محافظة الجوف وضواحي صنعاء. وتوقعت المصادر أن تكون الضربات الأمريكية القادمة أكثر إيلاماً مع مشاركة المدمرة الجديدة «يو إس إس كارل فينسن» في الضربات، إلى جانب المدمرة «يو إس إس ترومان» المرابطة في شمال البحر الأحمر.

«القوة المميتة».. ماذا وراء حملة ترامب الجوية ضد الحوثيين في اليمن؟
«القوة المميتة».. ماذا وراء حملة ترامب الجوية ضد الحوثيين في اليمن؟

الأسبوع

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأسبوع

«القوة المميتة».. ماذا وراء حملة ترامب الجوية ضد الحوثيين في اليمن؟

حملة ترامب الجوية ضد الحوثيين في اليمن وائل بنداري منذ منتصف الشهر الماضي، صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من حملته العسكرية ضد جماعة الحوثي في اليمن، في إطار ما وصفه بـ«القوة المميتة». وجاء في بيان رسمي نشره على منصته «تروث سوشيال» أن الولايات المتحدة «لن تتسامح مع أي اعتداء حوثي على السفن الأمريكية»، متوعدًا باستخدام «قوة ساحقة» لتحقيق أهداف بلاده. وأكد ترامب أن الحوثيين تسببوا في «خنق حركة الملاحة» في واحد من أهم الممرات المائية العالمية، ما أدى إلى شلل واسع في قطاعات التجارة الدولية، واعتبر ذلك انتهاكًا صارخًا لمبدأ حرية الملاحة الذي تقوم عليه التجارة العالمية، وأضاف أن البحر الأحمر لم يشهد عبورًا آمنًا لسفينة تجارية أمريكية منذ أكثر من عام، وتعرضها لهجمات متكررة، بـ«تمويل مباشر من إيران». وفي نبرة شديدة التهديد، وجه ترامب رسائل مباشرة إلى الحوثيين وطهران، قائلًا: «إلى جميع الإرهابيين الحوثيين، انتهى وقتكم، ويجب أن تتوقف هجماتكم ابتداءً من اليوم. إن لم تفعلوا، جهنم ستُمطر عليكم كما لم تروها من قبل»، محذرًا إيران: «يجب أن يتوقف دعم الإرهابيين الحوثيين فورًا! لا تهددوا الشعب الأمريكي، ولا رئيسه، ولا ممرات الشحن العالمية». بهذا التصعيد الكلامي والعسكري، يدخل النزاع في البحر الأحمر مرحلة أكثر خطورة، لاسيما في ظل تعقيد المشهد الإقليمي وتشابك مصالح قوى دولية كبرى، ما يفتح الباب أمام تساؤلات ملحة: هل تمضي إدارة ترامب قدمًا نحو مواجهة إقليمية أوسع؟ وهل تحوّل البحر الأحمر إلى ساحة اشتباك مباشر بين الولايات المتحدة ومحور طهران؟ وفيما تتصاعد وتيرة المواجهة، أشارت وكالة «أسوشيتد برس» إلى أن الحملة الأمريكية الحالية ضد جماعة الحوثيين تتسم بشمولية غير مسبوقة مقارنة بتلك التي شهدتها فترة إدارة بايدن، وقام الجيش الأمريكي بنقل حوالي أربع قاذفات استراتيجية بعيدة المدى إلى قاعدة «دييجو جارسيا» في المحيط الهندي، في خطوة لافتة تمثلت في تجنب واشنطن استخدام قواعدها في الشرق الأوسط، ربما تحسبًا لحسابات سياسية أو أمنية معقدة في الإقليم. العمليات الجوية بدت أكثر كثافة واتساعًا، إذ بلغت ذروتها بتنفيذ نحو 72 غارة في يوم واحد استهدفت العاصمة صنعاء ومدنًا يمنية أخرى. كما قررت وزارة الدفاع الأمريكية تمديد مهمة حاملة الطائرات «يو إس إس ترومان» لشهر إضافي، بعد أن كان من المقرر انتهاء خدمتها في مارس الماضي، بينما أُرسلت حاملة الطائرات «كارل فينسن» إلى الشرق الأوسط مباشرة بعد اختتامها مناورات ثلاثية في المحيط الهادي مع كل من اليابان وكوريا الجنوبية. من جهتها، رصدت منصة «يمن فيوتشر» ما يقرب من 330 غارة جوية شنتها القوات الأمريكية على مواقع تابعة للحوثيين منذ انطلاق العمليات في منتصف مارس الماضي، تصدرتها محافظة صعدة، المعقل التقليدي لزعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، والتي سجلت نحو 124 غارة، تلتها صنعاء بـ87 غارة، ثم الحديدة بـ44 غارة. وتوزعت بقية الضربات على محافظات عمران ومأرب 19 غارة، الجوف 15، البيضاء 11، حجة 8، ذمار 5، فيما سُجلت غارة واحدة فقط على محافظة إب. وتحمل العملية العسكرية اسم «عملية الفارس الخشن»، وهي تسمية استحضرها وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث من تاريخ القوات التي قادها الرئيس الأمريكي الأسبق ثيودور روزفلت في كوبا إبان الحرب الإسبانية- الأمريكية. وبحسب مسئولين في البنتاجون، من المتوقع أن تستمر الحملة الجوية مدة لا تقل عن ستة أشهر، في مؤشر على نية واشنطن إطالة أمد الضغط العسكري على الجماعة المدعومة من إيران. وفي بيان رسمي، قالت تولسي جابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، إن العملية العسكرية «أثبتت فعاليتها» في استهداف كبار القادة العسكريين للحوثيين، وإن لم يُكشف عن أسمائهم حتى الآن. وأضافت أن الحملة نجحت في إعادة فتح جزء كبير من حركة الشحن البحري في البحر الأحمر، كما دمّرت منشآت حيوية قالت إنها كانت تُستخدم في تصنيع أسلحة تقليدية متقدمة. وردًا على التصعيد الأمريكي، أكدت جماعة الحوثي أن تهديدات ترامب لن تثنيها عن مواصلة ما وصفته بـ«نصرة غزة» واستئناف عملياتها العسكرية ضد أهداف إسرائيلية وأخرى في البحر الأحمر، متهمةً إسرائيل بخرق الهدنة منذ 18 مارس، واستئناف ما وصفته بـ«حرب الإبادة» على قطاع غزة، وذلك بعد توقف الهجمات الحوثية منذ دخول الهدنة حيّز التنفيذ في 19 يناير الماضي. في السياق ذاته، أصدرت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليًا) بيانًا على لسان وزير إعلامها معمر الإرياني، أكدت فيه مقتل 70 عنصرًا من جماعة الحوثي، بينهم قياديون ميدانيون وخبراء من الحرس الثوري الإيراني، في ضربة جوية نفذتها القوات الأمريكية ضد تجمع للميليشيا جنوب منطقة الفازة الساحلية بمحافظة الحديدة. واعتبر الإرياني أن الموقع الذي تم قصفه كان يُستخدم للتخطيط لهجمات إرهابية تستهدف السفن التجارية وناقلات النفط في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، بما يشكّل تهديدًا مباشرًا لأمن الممرات البحرية والتجارة العالمية، وأشار إلى أن سلسلة الضربات الجوية المكثفة التي نُفذت خلال الأسبوعين الماضيين استهدفت منشآت عسكرية وتحصينات ومخازن أسلحة ومنظومات دفاعية تابعة لجماعة الحوثي في عدد من المحافظات، وحققت أهدافها «بدقة عالية». من جانبه، صرّح مايك والتز، مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب، بأن الضربات الأمريكية أودت حتى الآن بحياة قادة «رئيسيين» من الحوثيين، من بينهم كبير خبراء الصواريخ في الجماعة. وفي مقابلة مع شبكة «CBS News»، أكد والتز أن القوات الأمريكية استهدفت مقرات القيادة، ومراكز الاتصالات، ومصانع أسلحة، إلى جانب منشآت متطورة لإنتاج الطائرات المسيّرة فوق الماء. غير أن والتز امتنع عن كشف هوية الخبير القتيل، كما لم يقدّم أي تفاصيل بشأن القادة الآخرين الذين سقطوا في الضربات. ورغم التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتي أعلن فيها أن جماعة الحوثي «قُضي عليها بالكامل»، فإن تقييمًا استخباراتيًا نُقل عن مسئولين في وزارة الدفاع الأمريكية، ونشرته صحيفة نيويورك تايمز، قدّم صورة مغايرة تمامًا. فبحسب الصحيفة، لم تحقق الحملة الجوية سوى نجاح محدود في تدمير ترسانة الحوثيين، والتي تتمركز في معظمها داخل أنفاق محصنة تحت الأرض. وفي ظل هذا المشهد، تكشف الأرقام عن كلفة باهظة للعملية العسكرية، إذ استهلك البنتاجون ذخائر بقيمة 200 مليون دولار خلال ثلاثة أسابيع فقط، بينما قدّرت الصحيفة أن التكلفة الإجمالية للحملة حتى الآن وصلت إلى مليار دولار، مع احتمال اضطرار وزارة الدفاع الأمريكية إلى طلب مخصصات مالية إضافية من الكونجرس لتمويل العمليات الجارية.

خبير عسكري: الغارات الأمريكية على الحوثيين دون نتائج حاسمة.. والتدخل البري مستبعد
خبير عسكري: الغارات الأمريكية على الحوثيين دون نتائج حاسمة.. والتدخل البري مستبعد

أهل مصر

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أهل مصر

خبير عسكري: الغارات الأمريكية على الحوثيين دون نتائج حاسمة.. والتدخل البري مستبعد

قال الدكتور نضال أبو زيد، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن استمرار الغارات الأمريكية على جماعة الحوثي في اليمن لم يحقق أهداف الولايات المتحدة بعد أكثر من 18 يومًا من العمليات العسكرية المكثفة، مؤكدًا أن واشنطن لم تتمكن حتى الآن من حسم المعركة أو تفكيك سلسلة القرار لدى الحوثيين، رغم استهدافها لعدة محافظات رئيسية كصعدة والبيضاء وصنعاء. وأضاف أبو زيد، خلال مداخلة ببرنامج «منتصف النهار»، وتقدمه الإعلامية نهى درويش، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن زج الولايات المتحدة بحاملة الطائرات «كارل فينسن» إلى الشرق الأوسط، لتنضم إلى «يو إس إس ترومان» في البحر الأحمر، يؤكد أن الولايات المتحدة تجهز لتصعيد أكبر، مشيرًا إلى أن تقارير مراكز الأبحاث الأمريكية، ومنها «ISW»، تحدثت عن أن تجميع القوات الأمريكية في المنطقة هو الأكبر منذ عقود، ويصل إلى نحو 50 ألف جندي. ورأى أن الغارات الجوية، حتى تلك التي استهدفت مخابئ جبلية في صعدة مؤخرًا، تُظهر تطورًا في الدعم الاستخباراتي الأمريكي، إلا أن ذلك لم يُترجم إلى نتائج ملموسة، والسبب يعود إلى الطبيعة الجغرافية الصعبة لليمن التي حالت دون احتلاله عبر التاريخ، وجعلت حسم المعارك فيه أمرًا بالغ التعقيد. وأكد أبو زيد أن الحسم في اليمن يتطلب تدخلاً بريًا، لأن «الجو لا يمسك الأرض»، على حد تعبيره، لكن الولايات المتحدة لا تنوي الدخول بقواتها البرية، بل تسعى إلى دعم قوات «الشرعية اليمنية» للقيام بهذه المهمة، وذلك في إطار مفهوم الحرب بالوكالة الذي تتبعه في مناطق النزاع.

خبير عسكري: الغارات الأمريكية على الحوثيين لم تحقق أي نتائج حاسمة
خبير عسكري: الغارات الأمريكية على الحوثيين لم تحقق أي نتائج حاسمة

البوابة

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

خبير عسكري: الغارات الأمريكية على الحوثيين لم تحقق أي نتائج حاسمة

قال الدكتور نضال أبوزيد، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن استمرار الغارات الأمريكية على جماعة الحوثي في اليمن لم يحقق أهداف الولايات المتحدة بعد أكثر من 18 يومًا من العمليات العسكرية المكثفة، مؤكدًا أن واشنطن لم تتمكن حتى الآن من حسم المعركة أو تفكيك سلسلة القرار لدى الحوثيين، رغم استهدافها لعدة محافظات رئيسية كصعدة والبيضاء وصنعاء. وأضاف أبوزيد، خلال مداخلة ببرنامج «منتصف النهار»، وتقدمه الإعلامية نهى درويش، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن زج الولايات المتحدة بحاملة الطائرات «كارل فينسن» إلى الشرق الأوسط، لتنضم إلى «يو إس إس ترومان» في البحر الأحمر، يؤكد أن الولايات المتحدة تجهز لتصعيد أكبر، مشيرًا إلى أن تقارير مراكز الأبحاث الأمريكية، ومنها «ISW»، تحدثت عن أن تجميع القوات الأمريكية في المنطقة هو الأكبر منذ عقود، ويصل إلى نحو 50 ألف جندي. ورأى أن الغارات الجوية، حتى تلك التي استهدفت مخابئ جبلية في صعدة مؤخرًا، تُظهر تطورًا في الدعم الاستخباراتي الأمريكي، إلا أن ذلك لم يُترجم إلى نتائج ملموسة، والسبب يعود إلى الطبيعة الجغرافية الصعبة لليمن التي حالت دون احتلاله عبر التاريخ، وجعلت حسم المعارك فيه أمرًا بالغ التعقيد. وأكد أبوزيد أن الحسم في اليمن يتطلب تدخلاً بريًا، لأن «الجو لا يمسك الأرض»، على حد تعبيره، لكن الولايات المتحدة لا تنوي الدخول بقواتها البرية، بل تسعى إلى دعم قوات «الشرعية اليمنية» للقيام بهذه المهمة، وذلك في إطار مفهوم الحرب بالوكالة الذي تتبعه في مناطق النزاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store