أحدث الأخبار مع #إسإستوماسهودنر،


المغرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- المغرب اليوم
واشنطن ترسل مزيدًا من السفن لاعتراض الصواريخ إلى شرق البحر الأبيض المتوسط
مع استمرار المواجهة بين إيران وإسرائيل، أفاد مسؤولون أميركيون بأن المزيد من السفن القادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية ستتجه إلى شرق البحر الأبيض المتوسط. وأضافوا أن حركة المدمّرات ستبدأ في الأيام والأسابيع المقبلة، حيث تساعد الولايات المتحدة في الدفاع عن إسرائيل من الهجمات المضادة الإيرانية، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". كما تابع المسؤولون أن المدمرة يو إس إس توماس هودنر، وهي مدمرة صواريخ موجهة من فئة أرلي بيرك، تحركت إلى شرق البحر الأبيض المتوسط منذ انتقالها إلى هناك في نهاية الأسبوع الماضي، لتنضم إلى مدمرتين أخريين. أيضاً أعلنوا تجديد المخزونات من الصواريخ الاعتراضية لنظام "ثاد". تأتي هذه التطورات بينما يستمر التصعيد بين طهران وتل أبيب لليوم التاسع على التوالي. وكانت "أورورا إنتل"، وهي مجموعة تُراجع المعلومات مفتوحة المصدر آنياً في الشرق الأوسط، قد أفادت بأن القوات الجوية الأميركية نشرت طائرات تزويد وقود إضافية، وطائرات مقاتلة في مواقع استراتيجية في جميع أنحاء أوروبا، بما في ذلك إنجلترا، وإسبانيا، وألمانيا، واليونان. يذكر أن مسؤوليين أميركيين كانوا قالوا إن طائرات مقاتلة أميركية تُحلّق في سماء الشرق الأوسط لحماية الأفراد والمنشآت، وإن القواعد في المنطقة في حالة تأهب قصوى، وتتخذ احتياطات أمنية إضافية. كما لم يُقدم وزير الدفاع بيت هيغسيث أية تفاصيل، لكنه قال لقناة "فوكس نيوز"، مساء الاثنين الماضي، إن التحركات العسكرية تهدف إلى "ضمان سلامة شعبنا"، على حدّ قوله. ومنذ يوم الجمعة الماضي، تشن إسرائيل غارات عدة على إيران، مستهدفة قواعد عسكرية ومنصات صاروخية، فضلا عن منشآت نووية. كما تعمد إلى اغتيال علماء نوويين، وقادة عسكريين رفيعي المستوى. فيما ترد طهران عبر إطلاق الصواريخ الباليستية والمسيرات نحو إسرائيل، مؤكدة أنها مستمرة حتى تتوقف الهجمات الإسرائيلية. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


الأمناء
منذ 8 ساعات
- سياسة
- الأمناء
مع استمرار المواجهة بين إيران وإسرائيل .. أمريكا تدفع بمزيد من المدمرات إلى المتوسط مع نظام ثاد
مع استمرار المواجهة بين إيران وإسرائيل، أفاد مسؤولون أميركيون بأن المزيد من السفن القادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية ستتجه إلى شرق البحر الأبيض المتوسط. مزيد من المدمّرات وأضافوا أن حركة المدمّرات ستبدأ في الأيام والأسابيع المقبلة، حيث تساعد الولايات المتحدة في الدفاع عن إسرائيل من الهجمات المضادة الإيرانية، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". كما تابع المسؤولون أن المدمرة يو إس إس توماس هودنر، وهي مدمرة صواريخ موجهة من فئة أرلي بيرك، تحركت إلى شرق البحر الأبيض المتوسط منذ انتقالها إلى هناك في نهاية الأسبوع الماضي، لتنضم إلى مدمرتين أخريين. أيضاً أعلنوا تجديد المخزونات من الصواريخ الاعتراضية لنظام "ثاد". تأتي هذه التطورات بينما يستمر التصعيد بين طهران وتل أبيب لليوم التاسع على التوالي. وكانت "أورورا إنتل"، وهي مجموعة تُراجع المعلومات مفتوحة المصدر آنياً في الشرق الأوسط، قد أفادت بأن القوات الجوية الأميركية نشرت طائرات تزويد وقود إضافية، وطائرات مقاتلة في مواقع استراتيجية في جميع أنحاء أوروبا، بما في ذلك إنجلترا، وإسبانيا، وألمانيا، واليونان. حالة تأهب قصوى يذكر أن مسؤوليين أميركيين كانوا قالوا إن طائرات مقاتلة أميركية تُحلّق في سماء الشرق الأوسط لحماية الأفراد والمنشآت، وإن القواعد في المنطقة في حالة تأهب قصوى، وتتخذ احتياطات أمنية إضافية. كما لم يُقدم وزير الدفاع بيت هيغسيث أية تفاصيل، لكنه قال لقناة "فوكس نيوز"، مساء الاثنين الماضي، إن التحركات العسكرية تهدف إلى "ضمان سلامة شعبنا"، على حدّ قوله. ومنذ يوم الجمعة الماضي، تشن إسرائيل غارات عدة على إيران، مستهدفة قواعد عسكرية ومنصات صاروخية، فضلا عن منشآت نووية. كما تعمد إلى اغتيال علماء نوويين، وقادة عسكريين رفيعي المستوى. فيما ترد طهران عبر إطلاق الصواريخ الباليستية والمسيرات نحو إسرائيل، مؤكدة أنها مستمرة حتى تتوقف الهجمات الإسرائيلية.


الدفاع العربي
منذ 5 أيام
- سياسة
- الدفاع العربي
سفن حربية إسرائيلية وأمريكية تسقط عشرات الطائرات المسيرة الإيرانية
سفن حربية إسرائيلية وأمريكية تسقط عشرات الطائرات المسيرة الإيرانية قالت قوات الدفاع الإسرائيلية إن وحداتها الجوية والبحرية اعترضت أكثر من 100 طائرة مسيرة أطلقت من إيران. باتجاه الأراضي الإسرائيلية منذ بداية العملية الحالية. نفذت عمليات الاعتراض بمشاركة طائرات مقاتلة ومروحيات هجومية وقوارب صاروخية. ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الدفاع الإسرائيلية، لعب أسطول سفن الصواريخ التابع للبحرية دورًا محوريًا في الدفاع عن المجال الجوي الإسرائيلي. صواريخ الاعتراض وجاء في البيان أن 'سفن الصواريخ التابعة للأسطول الثالث، بالتنسيق مع القوات الجوية، تواصل العمل في جميع المسارح . وتعمل كقوة مضاعفة في مهمة الدفاع عن سماء إسرائيل'. خلال ساعات الليل، اعترضت سفن البحرية الإسرائيلية ثماني طائرات إيرانية مسيرة فوق البحر. ومنذ بدء العملية، أسقطت البحرية ما يقارب 25 طائرة مسيرة اعتُبرت تهديدًا للمدنيين الإسرائيليين. صممت صواريخ الاعتراض المنتشرة من سفن الصواريخ من فئة ساعر 6 لمواجهة مجموعة واسعة من التهديدات الجوية. بما في ذلك الطائرات المسيّرة، وصواريخ كروز، والمقذوفات عالية المسار، والصواريخ المطلقة من الشاطئ. السفن مجهزة بأنظمة دفاع جوي متكاملة تُوفر تغطية متعددة الطبقات على طول الحدود البحرية لإسرائيل. كما أشار جيش الدفاع الإسرائيلي إلى استخدام نظام الدفاع الجوي 'باراك ماجن' عمليًا لأول مرة، إلى جانب صاروخ الاعتراض بعيد المدى. المعروف باسم LRAD. يركّب هذا النظام على متن سفن 'سار 6″، وهو مصمم لتوفير تغطية واسعة النطاق ضد التهديدات الجوية خارج الساحل. سفن حربية أميركية تساعد إسرائيل في مواجهة الضربات الإيرانية ساعدت مدمرات البحرية الأميركية المتمركزة في شرق البحر الأبيض المتوسط القوات الإسرائيلية في اعتراض العديد. من الصواريخ الباليستية التي أطلقتها إيران ردا على الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة على البنية التحتية النووية لطهران والقيادة العسكرية العليا. وبحسب مصادر دفاعية تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها، فإن إحدى المدمرات الأميركية اشتبكت مع وابل من الصواريخ الإيرانية . باستخدام صاروخ ستاندرد ميسايل-3 (SM-3)، وهو صاروخ اعتراضي يطلق من السفن ومصمم لتحييد التهديدات الباليستية في الفضاء. وذكرت التقارير أنه تم العثور على حطام أحد الصواريخ، بما في ذلك أجزاء تم تحديدها كمكونات لمحرك صاروخ SM-3، بعد الاشتباك، مما يؤكد تورط الولايات المتحدة في العملية الدفاعية. إلى جانب مشاركة البحرية الأميركية، لعبت أنظمة الدفاع الجوي الصاروخي عالية الارتفاع (ثاد) المنتشرة في المنطقة . دوراً أيضاً في اعتراض الصواريخ الباليستية الإيرانية التي أطلقت في موجات متعددة استهدفت إسرائيل. وأكد مسؤولون أمريكيون أن المدمرة يو إس إس توماس هودنر، المجهزة بأنظمة دفاع صاروخي باليستي متطورة، نقلت من غرب البحر الأبيض المتوسط إلى شرقه في وقت سابق من هذا الأسبوع تحسبًا لرد إيراني. كما صدرت توجيهات لمدمرة أمريكية ثانية بالاقتراب من المنطقة، وفقًا لمسؤولين في البنتاغون، رغم عدم الكشف عن اسمها وموقعها. بالإضافة إلى الدعم البحري، تجري المقاتلات الأمريكية دوريات جوية قتالية فوق الشرق الأوسط لحماية القوات الأمريكية. والبنية التحتية الرئيسية. كما عززت القواعد الجوية الأمريكية في المنطقة إجراءاتها الأمنية كإجراء احترازي. قال مسؤول دفاعي أمريكي: 'هذه مهمة دفاعية نشطة. نحن ملتزمون بحماية قواتنا وحلفائنا في المنطقة'. ولم يصدر الجيش الأميركي بيانا صحفيا رسميا، لكن مصادر مطلعة على العملية أكدت أن الأصول الأميركية شاركت . بشكل مباشر في الرد الدفاعي الصاروخي خلال ذروة الرد الإيراني. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد