
سفن حربية إسرائيلية وأمريكية تسقط عشرات الطائرات المسيرة الإيرانية
سفن حربية إسرائيلية وأمريكية تسقط عشرات الطائرات المسيرة الإيرانية
قالت قوات الدفاع الإسرائيلية إن وحداتها الجوية والبحرية اعترضت أكثر من 100 طائرة مسيرة أطلقت من إيران. باتجاه الأراضي الإسرائيلية منذ بداية العملية الحالية.
نفذت عمليات الاعتراض بمشاركة طائرات مقاتلة ومروحيات هجومية وقوارب صاروخية. ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الدفاع الإسرائيلية، لعب أسطول سفن الصواريخ التابع للبحرية دورًا محوريًا في الدفاع عن المجال الجوي الإسرائيلي.
صواريخ الاعتراض
وجاء في البيان أن 'سفن الصواريخ التابعة للأسطول الثالث، بالتنسيق مع القوات الجوية، تواصل العمل في جميع المسارح . وتعمل كقوة مضاعفة في مهمة الدفاع عن سماء إسرائيل'.
خلال ساعات الليل، اعترضت سفن البحرية الإسرائيلية ثماني طائرات إيرانية مسيرة فوق البحر. ومنذ بدء العملية، أسقطت البحرية ما يقارب 25 طائرة مسيرة اعتُبرت تهديدًا للمدنيين الإسرائيليين.
صممت صواريخ الاعتراض المنتشرة من سفن الصواريخ من فئة ساعر 6 لمواجهة مجموعة واسعة من التهديدات الجوية. بما في ذلك الطائرات المسيّرة، وصواريخ كروز، والمقذوفات عالية المسار، والصواريخ المطلقة من الشاطئ. السفن مجهزة بأنظمة دفاع جوي متكاملة تُوفر تغطية متعددة الطبقات على طول الحدود البحرية لإسرائيل.
كما أشار جيش الدفاع الإسرائيلي إلى استخدام نظام الدفاع الجوي 'باراك ماجن' عمليًا لأول مرة، إلى جانب صاروخ الاعتراض بعيد المدى. المعروف باسم LRAD. يركّب هذا النظام على متن سفن 'سار 6″، وهو مصمم لتوفير تغطية واسعة النطاق ضد التهديدات الجوية خارج الساحل.
سفن حربية أميركية تساعد إسرائيل في مواجهة الضربات الإيرانية
ساعدت مدمرات البحرية الأميركية المتمركزة في شرق البحر الأبيض المتوسط القوات الإسرائيلية في اعتراض العديد. من الصواريخ الباليستية التي أطلقتها إيران ردا على الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة على البنية التحتية النووية لطهران والقيادة العسكرية العليا.
وبحسب مصادر دفاعية تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها، فإن إحدى المدمرات الأميركية اشتبكت مع وابل من الصواريخ الإيرانية . باستخدام صاروخ ستاندرد ميسايل-3 (SM-3)، وهو صاروخ اعتراضي يطلق من السفن ومصمم لتحييد التهديدات الباليستية في الفضاء.
وذكرت التقارير أنه تم العثور على حطام أحد الصواريخ، بما في ذلك أجزاء تم تحديدها كمكونات لمحرك صاروخ SM-3، بعد الاشتباك، مما يؤكد تورط الولايات المتحدة في العملية الدفاعية.
إلى جانب مشاركة البحرية الأميركية، لعبت أنظمة الدفاع الجوي الصاروخي عالية الارتفاع (ثاد) المنتشرة في المنطقة . دوراً أيضاً في اعتراض الصواريخ الباليستية الإيرانية التي أطلقت في موجات متعددة استهدفت إسرائيل.
وأكد مسؤولون أمريكيون أن المدمرة يو إس إس توماس هودنر، المجهزة بأنظمة دفاع صاروخي باليستي متطورة، نقلت من غرب البحر الأبيض المتوسط إلى شرقه في وقت سابق من هذا الأسبوع تحسبًا لرد إيراني. كما صدرت توجيهات لمدمرة أمريكية ثانية بالاقتراب من المنطقة، وفقًا لمسؤولين في البنتاغون، رغم عدم الكشف عن اسمها وموقعها.
بالإضافة إلى الدعم البحري، تجري المقاتلات الأمريكية دوريات جوية قتالية فوق الشرق الأوسط لحماية القوات الأمريكية. والبنية التحتية الرئيسية. كما عززت القواعد الجوية الأمريكية في المنطقة إجراءاتها الأمنية كإجراء احترازي.
قال مسؤول دفاعي أمريكي: 'هذه مهمة دفاعية نشطة. نحن ملتزمون بحماية قواتنا وحلفائنا في المنطقة'.
ولم يصدر الجيش الأميركي بيانا صحفيا رسميا، لكن مصادر مطلعة على العملية أكدت أن الأصول الأميركية شاركت . بشكل مباشر في الرد الدفاعي الصاروخي خلال ذروة الرد الإيراني.
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 12 ساعات
- الأمناء
مع استمرار المواجهة بين إيران وإسرائيل .. أمريكا تدفع بمزيد من المدمرات إلى المتوسط مع نظام ثاد
مع استمرار المواجهة بين إيران وإسرائيل، أفاد مسؤولون أميركيون بأن المزيد من السفن القادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية ستتجه إلى شرق البحر الأبيض المتوسط. مزيد من المدمّرات وأضافوا أن حركة المدمّرات ستبدأ في الأيام والأسابيع المقبلة، حيث تساعد الولايات المتحدة في الدفاع عن إسرائيل من الهجمات المضادة الإيرانية، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". كما تابع المسؤولون أن المدمرة يو إس إس توماس هودنر، وهي مدمرة صواريخ موجهة من فئة أرلي بيرك، تحركت إلى شرق البحر الأبيض المتوسط منذ انتقالها إلى هناك في نهاية الأسبوع الماضي، لتنضم إلى مدمرتين أخريين. أيضاً أعلنوا تجديد المخزونات من الصواريخ الاعتراضية لنظام "ثاد". تأتي هذه التطورات بينما يستمر التصعيد بين طهران وتل أبيب لليوم التاسع على التوالي. وكانت "أورورا إنتل"، وهي مجموعة تُراجع المعلومات مفتوحة المصدر آنياً في الشرق الأوسط، قد أفادت بأن القوات الجوية الأميركية نشرت طائرات تزويد وقود إضافية، وطائرات مقاتلة في مواقع استراتيجية في جميع أنحاء أوروبا، بما في ذلك إنجلترا، وإسبانيا، وألمانيا، واليونان. حالة تأهب قصوى يذكر أن مسؤوليين أميركيين كانوا قالوا إن طائرات مقاتلة أميركية تُحلّق في سماء الشرق الأوسط لحماية الأفراد والمنشآت، وإن القواعد في المنطقة في حالة تأهب قصوى، وتتخذ احتياطات أمنية إضافية. كما لم يُقدم وزير الدفاع بيت هيغسيث أية تفاصيل، لكنه قال لقناة "فوكس نيوز"، مساء الاثنين الماضي، إن التحركات العسكرية تهدف إلى "ضمان سلامة شعبنا"، على حدّ قوله. ومنذ يوم الجمعة الماضي، تشن إسرائيل غارات عدة على إيران، مستهدفة قواعد عسكرية ومنصات صاروخية، فضلا عن منشآت نووية. كما تعمد إلى اغتيال علماء نوويين، وقادة عسكريين رفيعي المستوى. فيما ترد طهران عبر إطلاق الصواريخ الباليستية والمسيرات نحو إسرائيل، مؤكدة أنها مستمرة حتى تتوقف الهجمات الإسرائيلية.


الأمناء
منذ 3 أيام
- الأمناء
الحوثيون مستعدون لدخول المعركة مع إيران.. ردّ للجميل أم دفاع عن "مشروع إقليمي؟
قال عضو المكتب السياسي لجماعة "أنصار الله" الحوثيين، محمد البخيتي، إنهم على تنسيق عالٍ مع طهران، ومستعدون لمساندتها في المواجهة مع إسرائيل. وتُعتبر هذه المرة الأولى التي يعبّر فيها فصيل مسلح مدعوم من الجمهورية الإسلامية عن استعداده للانخراط العسكري معها في حرب يسعى ما يُعرف بـ"المحور الإيراني" لتصويرها على أنها لا "تخص طهران وحدها". تحاول الفصائل الموالية لإيران في المنطقة، مثل الحوثيين في اليمن، والحشد الشعبي في العراق، وحزب الله في لبنان، إظهار أن المعركة مع إسرائيل، وربما قريبًا مع الولايات المتحدة التي تلوّح بالتدخل المباشر، ليست مجرد صراع على البرنامح النووي الإيراني. إذ تروّج لسردية مفادها أن ما يحصل هو "المعركة الأخيرة" بين مشروعين متنافسين على النفوذ في المنطقة، وأن خسارة إيران قد تعني "دخول المنطقة في العصر الإسرائيلي"، حسب أدبياتهم. ورغم أن جميع الجهات الموالية، وحتى الصديقة لإيران، قد عبرت عن إدانتها ودعمها المعنوي للجمهورية الإسلامية بعد تعرضها لوابل الصواريخ والقنابل الإسرائيلية العنيفة، إلا أن الحوثيين كانوا أول من عبّر عن استعداده لفتح جبهة "إسناد جديدة". وقد يعني ذلك تكثيف الهجمات العسكرية على الأراضي الإسرائيلية، خاصة أنهم لا يزالون يرسلون المسيرات والصواريخ بين الحين والآخر، كجزء من استراتيجية تخفيف الضغط عن غزة التي قاربت الحرب فيها العامين. وقد استهدف أنصار الله (الحوثيون) قبل ثلاثة أيام وسط إسرائيل، وتحديدًا منطقة يافا، بعدة صواريخ باليستية، في خضم المعركة مع إيران، حسبما أعلن المتحدث العسكري باسم الجماعة العميد يحيى سريع. غير أن تدخل الحوثيين في المعركة المباشرة قد يعرض وقف إطلاق النار الذي وقعوه بشكل منفصل مع الولايات المتحدة الأمريكية في مايو/أيار الماضي للخطر. وقد يؤدي ذلك إلى استئناف القصف الأمريكي عليهم، الذي كان بوتيرة شبه يومية وأسفر عن سقوط عشرات الضحايا وتضرر المراكز العسكرية والحيوية. كما أنه قد يعرض حركة الملاحة الأمريكية في البحر الأحمر للخطر، ويستنزف الخزينة، وهو بالتأكيد ما ستضعه واشنطن في الحسبان. تاريخ دعم إيران للحوثيين في اليمن بحسب معهد "ألما" للدراسات الإسرائيلية، بدأت إيران دعم جماعة الحوثيين في أوائل التسعينيات، وتوسّع هذا الدعم خلال الحرب الأهلية في اليمن، ليلعب دورًا محوريًا في تمكينهم من السيطرة على أجزاء واسعة من شمال البلاد عام 2014، بما في ذلك العاصمة صنعاء. والهدف منه كان إنشاء قوة عسكرية تحاكي قوة حزب الله في لبنان في سياق الصراع مع إسرائيل. وعلى مدى السنوات الماضية، زودت طهران الحوثيين بشتى أنواع الأسلحة، مثل المدافع الرشاشة، وقذائف الهاون، والمتفجرات، والصواريخ المضادة للدبابات، والصواريخ الباليستية، وصواريخ كروز، والطائرات المسيرة، والزوارق المفخخة، وأنظمة الدفاع الجوي. إلى جانب ذلك، قدمت لهم التدريب العسكري والدعم الاقتصادي، وساعدت على إنشاء بنية تحتية لإنتاج وتجميع الأسلحة، مما جعلهم مستقلين نسبيًا وقادرين على التصنيع المحلي. ويقول معهد "ألما" إن الحوثيين أظهروا "قدرة تطور سريعة تفوق حتى حزب الله"، وهذا يتجلى في قدراتهم المتقدمة على تشغيل الأسلحة وخبراتهم القتالية. كما أنهم يستفيدون من نقاط قوة لا يمتلكها الحزب اللبناني، مثل سيطرتهم على مساحة واسعة من اليمن وموارد طبيعية كبيرة مثل النفط، بالإضافة إلى موقعهم الاستراتيجي عند مدخل البحر الأحمر ومضيق باب المندب. "مصلحة لكل دول المنطقة" في أول تعليق له بعد اندلاع المواجهة بين إسرائيل وإيران، حاول زعيم جماعة الحوثيين، عبد الملك الحوثي، بناء خطاب إعلامي لجمهوره يعيد رسم المشهد العام، موضحًا أن الصراع الجاري "يخص جميع الدول في المنطقة"، في لغة قد تكون تمهيدًا لانخراطهم في المواجهة. وأضاف: "أي بلدٍ إسلامي يدخُلُ في مواجهة مع العدوّ الإسرائيلي، فإن المسؤولية والمصلحة الحقيقية للأمة تكمن في مساندته وتأييد موقفه". وأشار إلى أن "العدوان على إيران جاء في سياق استهداف غربي يرى فيها نموذجًا مستقلًّا داعمًا للقضية الفلسطينية". ولفت إلى أن "انتصار الجمهورية الإسلامية في هذه المواجهة يصب في مصلحة القضية الفلسطينية، وهو مصلحة لكل دول المنطقة". ورغم تبني جميع الفصائل المسلحة في المنطقة الخطاب الإعلامي ذاته، يبقى السؤال: هل سيستعدون لمساندة طهران جميعًا بعد كل الضربات التي تعرضوا لها، أم تقيّدهم اعتبارات أخرى؟


الدفاع العربي
منذ 5 أيام
- الدفاع العربي
سفن حربية إسرائيلية وأمريكية تسقط عشرات الطائرات المسيرة الإيرانية
سفن حربية إسرائيلية وأمريكية تسقط عشرات الطائرات المسيرة الإيرانية قالت قوات الدفاع الإسرائيلية إن وحداتها الجوية والبحرية اعترضت أكثر من 100 طائرة مسيرة أطلقت من إيران. باتجاه الأراضي الإسرائيلية منذ بداية العملية الحالية. نفذت عمليات الاعتراض بمشاركة طائرات مقاتلة ومروحيات هجومية وقوارب صاروخية. ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الدفاع الإسرائيلية، لعب أسطول سفن الصواريخ التابع للبحرية دورًا محوريًا في الدفاع عن المجال الجوي الإسرائيلي. صواريخ الاعتراض وجاء في البيان أن 'سفن الصواريخ التابعة للأسطول الثالث، بالتنسيق مع القوات الجوية، تواصل العمل في جميع المسارح . وتعمل كقوة مضاعفة في مهمة الدفاع عن سماء إسرائيل'. خلال ساعات الليل، اعترضت سفن البحرية الإسرائيلية ثماني طائرات إيرانية مسيرة فوق البحر. ومنذ بدء العملية، أسقطت البحرية ما يقارب 25 طائرة مسيرة اعتُبرت تهديدًا للمدنيين الإسرائيليين. صممت صواريخ الاعتراض المنتشرة من سفن الصواريخ من فئة ساعر 6 لمواجهة مجموعة واسعة من التهديدات الجوية. بما في ذلك الطائرات المسيّرة، وصواريخ كروز، والمقذوفات عالية المسار، والصواريخ المطلقة من الشاطئ. السفن مجهزة بأنظمة دفاع جوي متكاملة تُوفر تغطية متعددة الطبقات على طول الحدود البحرية لإسرائيل. كما أشار جيش الدفاع الإسرائيلي إلى استخدام نظام الدفاع الجوي 'باراك ماجن' عمليًا لأول مرة، إلى جانب صاروخ الاعتراض بعيد المدى. المعروف باسم LRAD. يركّب هذا النظام على متن سفن 'سار 6″، وهو مصمم لتوفير تغطية واسعة النطاق ضد التهديدات الجوية خارج الساحل. سفن حربية أميركية تساعد إسرائيل في مواجهة الضربات الإيرانية ساعدت مدمرات البحرية الأميركية المتمركزة في شرق البحر الأبيض المتوسط القوات الإسرائيلية في اعتراض العديد. من الصواريخ الباليستية التي أطلقتها إيران ردا على الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة على البنية التحتية النووية لطهران والقيادة العسكرية العليا. وبحسب مصادر دفاعية تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها، فإن إحدى المدمرات الأميركية اشتبكت مع وابل من الصواريخ الإيرانية . باستخدام صاروخ ستاندرد ميسايل-3 (SM-3)، وهو صاروخ اعتراضي يطلق من السفن ومصمم لتحييد التهديدات الباليستية في الفضاء. وذكرت التقارير أنه تم العثور على حطام أحد الصواريخ، بما في ذلك أجزاء تم تحديدها كمكونات لمحرك صاروخ SM-3، بعد الاشتباك، مما يؤكد تورط الولايات المتحدة في العملية الدفاعية. إلى جانب مشاركة البحرية الأميركية، لعبت أنظمة الدفاع الجوي الصاروخي عالية الارتفاع (ثاد) المنتشرة في المنطقة . دوراً أيضاً في اعتراض الصواريخ الباليستية الإيرانية التي أطلقت في موجات متعددة استهدفت إسرائيل. وأكد مسؤولون أمريكيون أن المدمرة يو إس إس توماس هودنر، المجهزة بأنظمة دفاع صاروخي باليستي متطورة، نقلت من غرب البحر الأبيض المتوسط إلى شرقه في وقت سابق من هذا الأسبوع تحسبًا لرد إيراني. كما صدرت توجيهات لمدمرة أمريكية ثانية بالاقتراب من المنطقة، وفقًا لمسؤولين في البنتاغون، رغم عدم الكشف عن اسمها وموقعها. بالإضافة إلى الدعم البحري، تجري المقاتلات الأمريكية دوريات جوية قتالية فوق الشرق الأوسط لحماية القوات الأمريكية. والبنية التحتية الرئيسية. كما عززت القواعد الجوية الأمريكية في المنطقة إجراءاتها الأمنية كإجراء احترازي. قال مسؤول دفاعي أمريكي: 'هذه مهمة دفاعية نشطة. نحن ملتزمون بحماية قواتنا وحلفائنا في المنطقة'. ولم يصدر الجيش الأميركي بيانا صحفيا رسميا، لكن مصادر مطلعة على العملية أكدت أن الأصول الأميركية شاركت . بشكل مباشر في الرد الدفاعي الصاروخي خلال ذروة الرد الإيراني. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد