logo
#

أحدث الأخبار مع #إسإسهاريإس

للمرة الثالثة.. سقوط مقاتلة أمريكية بقيمة 60 مليون دولار في البحر الأحمر
للمرة الثالثة.. سقوط مقاتلة أمريكية بقيمة 60 مليون دولار في البحر الأحمر

جريدة الرؤية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

للمرة الثالثة.. سقوط مقاتلة أمريكية بقيمة 60 مليون دولار في البحر الأحمر

عواصم - الوكالات أعلنت البحرية الأميركية عن سقوط مقاتلة من طراز F/A-18F "سوبر هورنت" في البحر الأحمر أثناء محاولة هبوط على متن حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس. ترومان" . وقع الحادث نتيجة فشل نظام التوقيف (arresting gear) في التقاط الطائرة، مما أدى إلى انزلاقها عن سطح الحاملة وسقوطها في البحر. تمكن الطيار ومساعده من القفز بالمظلات وتم إنقاذهما، حيث أصيبا بجروح طفيفة. هذا الحادث هو الثالث من نوعه خلال فترة انتشار "هاري إس. ترومان" في البحر الأحمر، حيث سُجلت حوادث سابقة شملت سقوط مقاتلة أخرى في أبريل أثناء سحبها، وحادثة إطلاق نار صديقة في ديسمبر الماضي. تأتي هذه الحوادث في ظل عمليات عسكرية مكثفة ضد الحوثيين في اليمن. تُقدّر قيمة كل مقاتلة F/A-18F بحوالي 60 مليون دولار، مما يسلط الضوء على التحديات التشغيلية التي تواجهها البحرية الأميركية في المنطقة.

البنتاغون ينفي استهداف الحوثيين لمقاتلة أمريكية سقطت في البحر الأحمر
البنتاغون ينفي استهداف الحوثيين لمقاتلة أمريكية سقطت في البحر الأحمر

مصراوي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

البنتاغون ينفي استهداف الحوثيين لمقاتلة أمريكية سقطت في البحر الأحمر

وكالات ذكرت شبكة (سي إن إن) الأمريكية، عن مصادر قولها، إن الحوثيون أطلقوا النار أمس الثلاثاء، على حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس. ترومان"، رغم إعلان ترامب وقف إطلاق نار قبل ساعات. من جانبها أكدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، أن طائرة إف -18 المفقودة من على متن حاملة الطائرات هاري ترومان لم يتم استهدافها من قبل الحوثيين. أفادت شبكة CNN في تقرير سابق، نقلاً عن أربعة مصادر مطلعة، بفقدان طائرة مقاتلة ثانية من طراز F/A-18 سوبر هورنت تابعة لحاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" في البحر الأحمر، وذلك خلال أقل من أسبوع. وذكرت الشبكة أن التحقيقات لا تزال مستمرة، دون الكشف عن التفاصيل الكاملة للحادث حتى الآن، غير أن مصدرين أشارا إلى أن الطائرة ربما أخفقت في التوقف أثناء محاولة الهبوط على متن الحاملة، ما أجبر الطيار وضابط أنظمة التسليح على القفز منها، وتمكنت مروحية تابعة للبحرية الأمريكية من إنقاذهما، وهما بحالة جيدة رغم إصابتهما بجروح طفيفة.

الرئاسي يطالب امريكا بهذه الاسلحة للحسم
الرئاسي يطالب امريكا بهذه الاسلحة للحسم

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

الرئاسي يطالب امريكا بهذه الاسلحة للحسم

اليوم السابع – واشنطن: طلب مجلس القيادة الرئاسي، رسمياً، من الولايات المتحدة الأمريكية تزويده بأسلحة متطورة وحديثة لخوض معركة الحسم ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها هجماتها ضد السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل. صدر هذا في تصريح لنائب وزير الخارجية اليمني مصطفى نعمان، أدلى به عقب لقائه مسؤولين أمريكيين، أكد فيه ضرورة تزويد اليمن بطائرات مقاتلة ومروحيات، وتشكيل غرفة عمليات موحدة لمواجهة الحوثيين. مضيفاً حسب مانقل المدير التنفيذي لمعهد واشنطن مسؤول المناصرة في الكونجرس سيف المثنى: "الجيش اليمني لا يملك سلاح جوي وليس لديه مروحيات ولا مقاتلات جوية، ويجب شن هجوم بري في ظل جيش منظم ومنضبط". مؤكداً "سعي الحكومة اليمنية لإنشاء غرفة عمليات موحدة والتنسيق بين جميع الفصائل ميدانيا". يأتي هذا بعد أن كشفت الولايات المتحدة الأمريكية، ملابسات سقوط طائرة إف 18 أثناء مشاركتها في الضربات الجوية المكثفة ضد جماعة الحوثي لتقويض قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل. كشف ملابسات سقوط طائرة F18 باليمن و انكشفت تفاصيل صادمة، ولأول مرة، عن تلقي جماعة الحوثي دعماً إستخباراتياً من روسيا الاتحادية، قوض الغارات الأمريكية العنيفة التي يشنها الجيش الأمريكي لتدمير ترسانتها الحربية. انكشاف دعم استخباراتي روسي للحوثيين وأعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، عن ترتيبات بشأن معركة الحسم وإسقاط جماعة الحوثي، واستعادة صنعاء وبقية مدن شمال اليمن، بعد تصعيدها عسكرياً ضد السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة". امريكا تكشف ترتيبات معركة الحسم يتزامن هذا مع إعلان وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، عن مضاعفة ضرباتها الجوية الفتاكة ضد جماعة الحوثي على مدار 24 ساعة، رداً على تصعيدها ضد السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة". وقالت القيادة المركزية الأمريكية "CENTCOM" في تغريدة على منصة "إكس": "ضربات جوية على مدار الساعة من حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان (CVN 75) ويو إس إس كارل فينسن (CVN 70) على عدة مواقع للحوثيين المدعومين من إيران...". اعلان خطير للبنتاغون بشأن الحوثيين (بيان) وصدر اعلان صادم من الولايات المتحدة الأمريكية، تحدث عن صعوبة إنهاء جماعة الحوثي وتقويض قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الأمريكية وإسرائيل. امريكا تعلن صعوبة انهاء الحوثيين !! عزز الاعلان الامريكي، اعلانا كانت الولايات المتحدة أصدرته قبل ايام بشأن عملياتها العسكرية ضد جماعة الحوثي لتدمير قدراتها على شن هجمات على السفن الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة". إعلان أمريكي صادم بشأن الحوثيين وأصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إعلاناً جديداً بشأن الغارات الجوية المستمرة ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها ضد إسرائيل والسفن الأمريكية بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة". اعلان جديد لترامب بشأن الحوثيين وسربت مصادر في الولايات المتحدة الأمريكية، عن استنفار جميع القواعد العسكرية الامريكية بالمنطقة إثر معلومات استخباراتية عن استعداد جماعة الحوثي للكشف عن سلاح جديد يضاعف خطر هجماتها على السفن في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن خاصة السفن الأمريكية والإسرائيلية. سلاح جديد للحوثيين وامريكا تستنفر قواعدها كما كشفت الولايات المتحدة ، عن استخدام أسلحة متطورة ولأول مرة في الضربات التي تشنها ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها العسكري ضد السفن الأمريكية وإسرائيل. إعلان أمريكي ببدء استخدام أسلحة فتاكة ضد الحوثيين في الاثناء ومع استمرار الحملة الامريكية، قدمت أمريكا عرضاً أخيراً لجماعة الحوثي لإيقاف تصعيدها العسكري وهجماتها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل "دعم فلسطين وإسناد غزة"، مقابل انهاء الغارات الجوية ضد الجماعة. امريكا تقدم عرضا أخيرا لجماعة الحوثي وبدأت الولايات المتحدة، عمليات حشد جوية وبحرية لإنهاء جماعة الحوثي وتدمير قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الامريكية والإسرائيلية بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة". حشد امريكي جوي وبحري لانهاء الحوثيين وباغتت جماعة الحوثي الولايات المتحدة الامريكية بإجراء وصفه مراقبون للشأن اليمني انه "انتحاري"، في سياق رد الجماعة على الغارات الامريكية التي طالت صنعاء ومحافظات ذمار والبيضاء وحجة وصعدة والجوف ومارب. الحوثيون يباغتون امريكا باجراء انتحاري وكان ترامب، أطلق تهديدا غير مسبوق لجماعة الحوثي، على خلفية تهديدها باستئناف هجماتها على سفن إسرائيل في البحرين الأحمر والعربي بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة". متوعدا بما سماه "جحيم لم تشهدوه". ترامب يتوعد جماعة الحوثي بهذا المصير وصعد زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، بإعلانه استئناف حظر مرور السفن الاسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، مبررا ذلك بـ "الرد على منع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة ومقابلة الحصار بالحصار". يذكر أن "حماس" بدأت في السابع من أكتوبر تصعيداً ضد إسرائيل من خلال شن عملية عسكرية واسعة على الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة أسمتها "طوفان الأقصى" جلبت على الفلسطينيين في القطاع دماراً وآلاف القتلى والجرحى والمفقودين، وقوبلت بإدانة معظم دول العالم بما فيها الامارات، والمجلس الانتقالي الجنوبي.

"ذا إنترسبت": إدارة ترامب تُخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في حرب اليمن
"ذا إنترسبت": إدارة ترامب تُخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في حرب اليمن

الميادين

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"ذا إنترسبت": إدارة ترامب تُخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في حرب اليمن

كشف تقرير نشره موقع "ذا إنترسبت" الأميركي، أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في إطار الحرب على اليمن، والتي تكثّفت في الأشهر الأخيرة عبر عملية عسكرية تحت اسم "رايدرز الأشداء" (Operation Rough Rider)، أُطلقت في آذار/ مارس الماضي. وعلى الرغم من أنّ الإدارة الأميركية "تتباهى علناً بتفاصيل الضربات التي تنفذها"، إلاّ أنها، بحسب التقرير، "ترفض الكشف عن عدد الجنود الأميركيين الذين قُتلوا أو أُصيبوا نتيجة هذه العمليات". وأضاف الموقع أنّ هذا السلوك "يمثل عملية تستّر غير معتادة في تاريخ العمليات العسكرية الأميركية، ودفع بأعضاء في الكونغرس إلى المطالبة بالمحاسبة والشفافية". وفي السياق، قال النائب الديمقراطي رو خانا لـ"ذا إنترسبت" إنّ "على الإدارة أن تكون شفافة بشأن عدد الضحايا الأميركيين من جراء الهجمات على اليمن". وأضاف: "أعمل أيضاً على تحميل الإدارة مسؤولية الضربات غير المصرّح بها في اليمن". وبحسب التقرير، شنّت الولايات المتحدة أكثر من ألف ضربة على أهداف داخل اليمن منذ تكثيف الضربات في آذار/ مارس، مستهدفة مواقع تابعة لـحكومة صنعاء، والتي بدأت، منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023، بشن هجمات على سفن أميركية وإسرائيلية في البحر الأحمر، دعماً لغزة. اليوم 12:13 اليوم 11:56 وعلى الرغم من خطورة العمليات، "لا يزال عدد الإصابات الأميركية طي الكتمان، بحيث رفضت كل من القيادة المركزية الأميركية والبنتاغون والبيت الأبيض تزويد الموقع أي أرقام، وسط تبادل للمسؤوليات وتملّص من الإجابة". وفي حادث بارز هذا الأسبوع، سقطت مقاتلة "F/A-18 Super Hornet" من على متن حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس هاري إس. ترومان" في البحر الأحمر، خلال مناورة حادة لتفادي هجوم يمني، ما أدّى إلى إصابة بحّار وفقدان الطائرة التي تبلغ قيمتها نحو 60 مليون دولار. من جهتها، وصفت النائبة الديمقراطية، براميلا جايابال، الحادث بأنّه "مأسوي"، قائلة: "لا هذا الجندي، ولا أي جندي آخر، كان يجب أن يكون في مرمى الخطر. ضربات ترامب في اليمن غير دستورية، ويجب أن يعود القرار بيد الكونغرس". وتعليقاً على الغموض الذي يلف أعداد القتلى، قال إريك سبيرلينغ، من منظمة "السياسة الخارجية العادلة"، إنّ التعتيم الإعلامي "يهدف إلى إخفاء التكلفة البشرية لحرب غير مفوض بها دستورياً". وأضاف سبيرلينغ أنّ "المسؤولين يأملون أن شنّ حرب جوية من دون تفويض دستوري من الكونغرس سيُبقي الشعب غافلاً عن التأثير المدمر لحربهم". ويقر "البنتاغون" بأنّ القوات الأميركية "تواجه خطراً حقيقياً من هجمات اليمن". وقال المتحدث الرئيسي باسمه، شون بارنيل، في آذار/ مارس: "إنّهم يهددون جنودنا في الخارج"، مشيراً إلى أنّ اليمن "يطلق النار على جنود أميركيين في المنطقة، ويستهدفون السفن الأميركية ما يعرّض أرواح الأميركيين للخطر". إلاّ أنّ "البنتاغون" لم يقدم أي إحصاءات عن عدد الذين تعرضوا لتلك الأخطار، بل "يبدو أن الوزارة لا تعرف حتى عدد من قُتلوا أو جُرحوا من الجنود الأميركيين بسبب هجمات اليمن"، وألمح متحدث باسمها إلى أنّ "هذه الأرقام يجري تتبعها على مستوى القيادة القتالية فقط"، وفق الموقع.

إدارة ترامب تُخفي عدد الضحايا الأميركيين في حرب اليمن
إدارة ترامب تُخفي عدد الضحايا الأميركيين في حرب اليمن

الديار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

إدارة ترامب تُخفي عدد الضحايا الأميركيين في حرب اليمن

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف تقرير نشره موقع "ذا إنترسبت" الأميركي، أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في إطار الحرب على اليمن، والتي تكثّفت في الأشهر الأخيرة عبر عملية عسكرية تحت اسم "رايدرز الأشداء" (Operation Rough Rider)، أُطلقت في آذار الماضي. وعلى الرغم من أنّ الإدارة الأميركية "تتباهى علناً بتفاصيل الضربات التي تنفذها"، إلاّ أنها، بحسب التقرير، "ترفض الكشف عن عدد الجنود الأميركيين الذين قُتلوا أو أُصيبوا نتيجة هذه العمليات". وأضاف الموقع أنّ هذا السلوك "يمثل عملية تستّر غير معتادة في تاريخ العمليات العسكرية الأميركية، ودفع بأعضاء في الكونغرس إلى المطالبة بالمحاسبة والشفافية". وفي السياق، قال النائب الديمقراطي رو خانا لـ"ذا إنترسبت" إنّ "على الإدارة أن تكون شفافة بشأن عدد الضحايا الأميركيين من جراء الهجمات على اليمن". وأضاف أنني "أعمل أيضاً على تحميل الإدارة مسؤولية الضربات غير المصرّح بها في اليمن". وبحسب التقرير، شنّت الولايات المتحدة أكثر من ألف ضربة على أهداف داخل اليمن منذ تكثيف الضربات في آذار، مستهدفة مواقع تابعة لـحكومة صنعاء، والتي بدأت، منذ تشرين الثاني 2023، بشن هجمات على سفن أميركية وإسرائيلية في البحر الأحمر، دعماً لغزة. وعلى الرغم من خطورة العمليات، "لا تزال عدد الإصابات الأميركية طي الكتمان، بحيث رفضت كل من القيادة المركزية الأميركية والبنتاغون والبيت الأبيض تزويد الموقع بأي أرقام، وسط تبادل للمسؤوليات وتملّص من الإجابة". وفي حادث بارز هذا الأسبوع، سقطت مقاتلة "F/A-18 Super Hornet" من على متن حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس هاري إس. ترومان" في البحر الأحمر، خلال مناورة حادة لتفادي هجوم يمني، ما أدّى إلى إصابة بحّار وفقدان الطائرة التي تبلغ قيمتها نحو 60 مليون دولار. من جهتها، وصفت النائبة الديمقراطية، براميلا جايابال، الحادث بأنّه "مأساوي"، قائلة: "لا هذا الجندي، ولا أي جندي آخر، كان يجب أن يكون في مرمى الخطر. ضربات ترامب في اليمن غير دستورية، ويجب أن يعود القرار بيد الكونغرس". وتعليقاً على الغموض الذي يلف أعداد القتلى، قال إريك سبيرلينغ، من منظمة "السياسة الخارجية العادلة"، إنّ التعتيم الإعلامي "يهدف إلى إخفاء التكلفة البشرية لحرب غير مفوض بها دستورياً". وأضاف سبيرلينغ أنّ "المسؤولين يأملون أن شنّ حرب جوية بدون تفويض دستوري من الكونغرس سيُبقي الشعب غافلاً عن التأثير المدمر لحربهم". ويقر "البنتاغون" بأنّ القوات الأميركية "تواجه خطراً حقيقياً من هجمات اليمن". وقال المتحدث الرئيسي باسمه، شون بارنيل، في آذار إنّهم "يهددون جنودنا في الخارج"، مشيراً إلى أنّ اليمن "يطلق النار على جنود أميركيين في المنطقة، ويستهدفون السفن الأميركية ممّا يعرّض أرواح الأميركيين للخطر". إلاّ أنّ "البنتاغون" لم يقدم أي إحصاءات عن عدد الذين تعرضوا لتلك الأخطار، بل "يبدو أن الوزارة لا تعرف حتى عدد من قُتلوا أو جُرحوا من الجنود الأميركيين بسبب هجمات اليمن"، وألمح متحدث باسمها أنّ "هذه الأرقام يتم تتبعها على مستوى القيادة القتالية فقط"، وفق الموقع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store