logo
#

أحدث الأخبار مع #إسإسيوركتاون»،

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !
سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !

رصد فريق استكشاف سيارة سوداء قديمة وسط حطام حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس يوركتاون» التي غرقت عام 1942 خلال معركة ميدواي الشهيرة. وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بعد، سيارة من طراز فورد سوبر دي لوكس (وودي) يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينات، ما أثار ذهول الباحثين الذين لم يتوقعوا العثور على مركبة مدنية في موقع عسكري غارق. ووفقاً لبيانات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فإن السيارة التي عثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنية يحمل عبارة «خدمة السفينة __ البحرية»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليماً رغم مرور 8 عقود على الغرق. وتساءل الباحثون عن سبب وجود هذه السيارة تحديدا في حاملة الطائرات، في حين كانت السفينة تتخلص من معداتها الثقيلة أثناء الغرق لتخفيف وزنها. وتشير الفرضيات الأولية إلى أن السيارة ربما كانت مخصصة لاستخدام قائد السفينة أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أن تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط. لكن الغموض ما زال يحيط بالسبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي، خصوصاً بعد توقف السفينة في بيرل هاربور لإجراء إصلاحات عاجلة قبل المعركة. يذكر أن حاملة الطائرات «يو إس إس يوركتاون»، التي دخلت الخدمة عام 1937، لعبت دوراً محورياً في الأشهر الأولى من الحرب العالمية الثانية، قبل أن تصبح هدفاً للقوات اليابانية. وتم اكتشاف حطامها عام 1988 في حالة جيدة، لتعود اليوم إلى الواجهة من جديد بهذا الاكتشاف غير المتوقع، الذي يضيف لغزاً آخر إلى تاريخ السفينة العسكرية التي تحولت إلى متحف تحت الماء يحفظ بين جنباته قصصاً وأسراراً من زمن الحرب.

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !
سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !

عكاظ

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • عكاظ

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !

رصد فريق استكشاف سيارة سوداء قديمة وسط حطام حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس يوركتاون» التي غرقت عام 1942 خلال معركة ميدواي الشهيرة. وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بعد، سيارة من طراز فورد سوبر دي لوكس (وودي) يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينات، ما أثار ذهول الباحثين الذين لم يتوقعوا العثور على مركبة مدنية في موقع عسكري غارق. ووفقاً لبيانات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فإن السيارة التي عثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنية يحمل عبارة «خدمة السفينة __ البحرية»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليماً رغم مرور 8 عقود على الغرق. وتساءل الباحثون عن سبب وجود هذه السيارة تحديدا في حاملة الطائرات، في حين كانت السفينة تتخلص من معداتها الثقيلة أثناء الغرق لتخفيف وزنها. وتشير الفرضيات الأولية إلى أن السيارة ربما كانت مخصصة لاستخدام قائد السفينة أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أن تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط. أخبار ذات صلة لكن الغموض ما زال يحيط بالسبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي، خصوصاً بعد توقف السفينة في بيرل هاربور لإجراء إصلاحات عاجلة قبل المعركة. يذكر أن حاملة الطائرات «يو إس إس يوركتاون»، التي دخلت الخدمة عام 1937، لعبت دوراً محورياً في الأشهر الأولى من الحرب العالمية الثانية، قبل أن تصبح هدفاً للقوات اليابانية. وتم اكتشاف حطامها عام 1988 في حالة جيدة، لتعود اليوم إلى الواجهة من جديد بهذا الاكتشاف غير المتوقع، الذي يضيف لغزاً آخر إلى تاريخ السفينة العسكرية التي تحولت إلى متحف تحت الماء يحفظ بين جنباته قصصاً وأسراراً من زمن الحرب.

سيَّارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 80 عامًا
سيَّارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 80 عامًا

المدينة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • المدينة

سيَّارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 80 عامًا

رصد فريق استكشاف، سيَّارة سوداء قديمة، وسط حطام حاملة الطَّائرات الأمريكيَّة «يو إس إس يوركتاون»، التي غرقت عام 1942، خلال معركة ميدواي الشَّهيرة.وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بُعد، سيَّارةً من طراز فورد سوبر دي لوكس «وودي»، يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينيَّات، ما أثار ذهول الباحثِينَ الذين لم يتوقَّعوا العثور على مركبة مدنيَّة في موقعٍ عسكريٍّ غارقٍ.ووفقًا لبيانات الإدارة الوطنيَّة للمحيطات والغلاف الجويِّ، فإنَّ السيارة التي عُثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء، كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنيَّة يحمل عبارة «خدمة السفينة البحريَّة»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليمًا رغم مرور ثمانية عقود على الغرق. حسب قناة «روسيا اليوم».وتشير الفرضيات الأوَّليَّة إلى أنَّ السيَّارة ربما كانت مخصصةً لاستخدام قائد السفينة، أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أنْ تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط.لكنَّ الغموض ما زال يحيط بالسَّبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store