logo
سيَّارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 80 عامًا

سيَّارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 80 عامًا

المدينة٢٣-٠٤-٢٠٢٥

رصد فريق استكشاف، سيَّارة سوداء قديمة، وسط حطام حاملة الطَّائرات الأمريكيَّة «يو إس إس يوركتاون»، التي غرقت عام 1942، خلال معركة ميدواي الشَّهيرة.وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بُعد، سيَّارةً من طراز فورد سوبر دي لوكس «وودي»، يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينيَّات، ما أثار ذهول الباحثِينَ الذين لم يتوقَّعوا العثور على مركبة مدنيَّة في موقعٍ عسكريٍّ غارقٍ.ووفقًا لبيانات الإدارة الوطنيَّة للمحيطات والغلاف الجويِّ، فإنَّ السيارة التي عُثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء، كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنيَّة يحمل عبارة «خدمة السفينة البحريَّة»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليمًا رغم مرور ثمانية عقود على الغرق. حسب قناة «روسيا اليوم».وتشير الفرضيات الأوَّليَّة إلى أنَّ السيَّارة ربما كانت مخصصةً لاستخدام قائد السفينة، أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أنْ تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط.لكنَّ الغموض ما زال يحيط بالسَّبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تسجيلات لاسلكية وفيديو".. أدلة تكشف إعدام القوات الروسية جنودًا أوكرانيين مستسلمين
"تسجيلات لاسلكية وفيديو".. أدلة تكشف إعدام القوات الروسية جنودًا أوكرانيين مستسلمين

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

"تسجيلات لاسلكية وفيديو".. أدلة تكشف إعدام القوات الروسية جنودًا أوكرانيين مستسلمين

في تطور صادم، كشفت تسجيلات لاسلكية حصرية ولقطات التقطتها طائرات دون طيار عن أوامر روسية مباشرة بقتل الجنود الأوكرانيين المستسلمين، وهذه الأدلة، التي حصلت عليها شبكة "سي إن إن" الأمريكية من مسؤول استخبارات أوكراني، تشير إلى أن قيادات عسكرية روسية عليا هي من يصدر هذه التعليمات التي تعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي. وتُظهر التسجيلات اللاسلكية التي اعترضتها المخابرات الأوكرانية تبادلات مروعة بين القوات الروسية، وأحد الأوامر الصارخة كان: "أسر القائد واقتل الباقين"، وهذه الأوامر، التي يُزعم أنها صدرت من قائد روسي لم تُعرف هويته الكاملة بعد، تشير إلى سياسة ممنهجة لقتل الجنود المستسلمين بدلاً من أسرهم. وتتوافق هذه الاتصالات مع لقطات طائرة دون طيار تُظهر تنفيذًا مشتبهًا به لعمليات إعدام في نوفمبر الماضي، وتُبين اللقطات ستة جنود مستلقين على وجوههم، وقد تم إطلاق النار على اثنين منهم على الأقل من مسافة قريبة، بينما تم اقتياد آخر، وهذا التزامن الزمني بين الأوامر الصوتية والوقائع المصورة يعزز من مصداقية الأدلة، وخبراء الطب الشرعي الذين حللوا الملفات الصوتية أكدوا أنها لم تتعرض لأي تلاعب. شهادات دولية وأكدت تحليلات خبراء دوليين ومسؤولي استخبارات غربيين توافق هذه الأدلة مع أنماط أخرى لانتهاكات روسية سابقة. موريس تيدبال-بينز، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالإعدامات خارج نطاق القانون، وصف هذه الحوادث بأنها انتهاكات خطيرة للقانون الدولي، مشيرًا إلى أن هذه الممارسات لا يمكن أن تحدث بهذا الحجم والتردد دون أوامر، أو على الأقل موافقة، من كبار القادة العسكريين، ما يعني ضمنًا موافقة الرئاسة الروسية. ورغم خطورة هذه المزاعم، لم تُجب وزارة الدفاع الروسية على طلب "سي إن إن" للتعليق، وسبق لمسؤولين روس أن نفوا ارتكاب قواتهم لجرائم حرب، مؤكدين معاملة أسرى الحرب وفقًا للقانون الدولي، لكن هذه الأدلة الجديدة تتعارض بشدة مع تلك التصريحات الرسمية. وتُعقّد هذه الاتهامات المتعلقة بإعدام أسرى الحرب، إلى جانب الاتهامات الواسعة النطاق بارتكاب القوات الروسية لجرائم حرب أخرى في أوكرانيا، جهود إحلال السلام، وأكد مسؤول استخبارات غربي أن الملفات الصوتية "أصلية وموثوقة ومتسقة مع عمليات إعدام وحشية موثقة سابقًا"، مشيرًا إلى وجود توجيهات لقتل الجنود الأوكرانيين المستسلمين. وأكدت خدمة الأمن الأوكرانية تورط عناصر من "وحدة ستورم" التابعة للفوج الآلي 394 في هجوم نوفمبر، وربطت هذه الوحدة بحادثة أخرى مماثلة لقطع رأس جندي أوكراني أسير، وحتى الخامس من مايو، فتح مكتب المدعي العام الأوكراني 75 تحقيقًا جنائيًا في عمليات إعدام مشتبه بها لـ 268 أسير حرب أوكرانيًا، مشيرًا إلى تزايد هذه الحالات بشكل ملحوظ في عام 2024، ويُعزى هذا الارتفاع، وفقًا ليوري بيلوسوف من مكتب المدعي العام، إلى "تعليمات صادرة عن كبار قادة الاتحاد الروسي، سواء السياسيين أو العسكريين،" وإن لم تكن هذه الأوامر مكتوبة. وأوضح بيلوسوف أن تصريح فلاديمير بوتين في مارس بمعاملة الجنود الأوكرانيين الأسرى في منطقة كورسك كإرهابيين، يُعدّ "مرادفًا تقريبًا لنا للإعدام"، ويرى بوهدان أوخريمنكو رئيس أمانة مقر التنسيق الأوكراني لشؤون أسرى الحرب، أن الجيش الروسي قد يسعى لتجنب التحديات اللوجستية المتعلقة بإدارة الأسرى، ما يدفعهم لاتخاذ قرار "بسيط... بإطلاق النار على الأسرى"، وهذه السياسة، التي تهدف إلى التأثير النفسي، تتجلى أيضًا في نشر الجنود الروس لمقاطع فيديو لقطع رؤوس الجنود الأوكرانيين، فهل ستنجح هذه الأدلة في إجبار المجتمع الدولي على اتخاذ موقف أكثر حزمًا تجاه هذه الممارسات؟

مقتل مسؤول أوكراني سابق مقرّب من روسيا بإطلاق نار قرب مدريد
مقتل مسؤول أوكراني سابق مقرّب من روسيا بإطلاق نار قرب مدريد

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

مقتل مسؤول أوكراني سابق مقرّب من روسيا بإطلاق نار قرب مدريد

قُتل أندريه بورتنوف، النائب والمساعد السابق لكبير موظفي الرئاسة الأوكرانية في عهد فيكتور يانوكوفيتش المقرب من روسيا، بإطلاق نار عليه أمام مدرسة يرتادها أولاده قرب مدريد، حسبما أفاد مصدر في الشرطة. وقال المصدر لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن «الضحية أُصيب برصاصات عدة، في حين كان يهم بركوب سيارة. أطلق عدد من الأشخاص النار عليه في الظهر والرأس قبل الفرار إلى منطقة حرجية» في بوسويلو دي ألاركون، مؤكداً أن القتيل هو بورتنوف الذي فرضت عليه الولايات المتحدة عقوبات بسبب شبهات فساد.

معطيات عن هجوم مسلح على قاعدة «حميميم» الروسية في سوريا
معطيات عن هجوم مسلح على قاعدة «حميميم» الروسية في سوريا

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • الشرق الأوسط

معطيات عن هجوم مسلح على قاعدة «حميميم» الروسية في سوريا

تناقلت منصات إعلامية بعضها مقرب من وزارة الدفاع الروسية معطيات عن تعرض قاعدة «حميميم» الروسية بالقرب من اللاذقية إلى هجوم مسلح صباح الثلاثاء أسفر عن وقوع قتلى بين الجنود الروس. ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجانب الروسي يؤكد أو ينفي صحة المعطيات، كما تجنبت وسائل الإعلام الحكومية الإشارة إلى الخبر في تغطياتها. ونقل موقع «ستارغراد» المقرب من المؤسسة العسكرية معلومات عن المراسل الحربي أوليغ بلوخين، الذي قال إن مجهولين نفذوا هجوماً مسلحاً على القاعدة الجوية أوقع قتلى بين العسكريين الروس من دون أن يحدد عددهم. ووفقاً للمراسل فقد وقع الهجوم قرابة الساعة الخامسة صباحاً، وحاولت مجموعة مسلحة يقدر تعداد أفرادها بأربعة أو خمسة متشددين اقتحام نقطة أمنية قرب القاعدة، ووقع اشتباك مسلح أسفر عن قتل أربعة من المهاجمين. وأوضح المراسل أن سلطات القاعدة أطلقت عملية لملاحقة مهاجم واحد على الأقل ربما فرّ في أثناء المواجهة، وأطلقت نظام تشويش الاتصالات في المنطقة باستخدام أنظمة الحرب الإلكترونية. وأشار بلوخين إلى أن الوضع بالقرب من القاعدة «عاد إلى الهدوء بعد ذلك ولا توجد أي معلومات أخرى عما حدث». في رواية أخرى شبيهة نشرت قناة «ماش» على «تلغرام» تفاصيل عن الهجوم، تحدثت عن إحباط الهجوم وقتل ثلاثة مهاجمين على الأقل. ووفقاً للمنصة التي تنقل أخبار العسكريين الروس في سوريا فقد «نجح الجيش الروسي في إحباط هجوم إرهابي على قاعدة حميميم الجوية». وزادت أن «أربعة انتحاريين حاولوا اقتحام منشأة محروسة. وردت قوات الأمن بسرعة، فقُتل ثلاثة مهاجمين في تبادل إطلاق النار، وهرب آخر». وذكرت مصادر أن الجيش استخدم قاذفة قنابل يدوية مضادة للدبابات ضد المسلح الذي لاذ بالفرار، إلا أن المصير الدقيق للهارب لا يزال مجهولاً. وقد تم التعرف على هويات القتلى؛ وبحسب المعلومات الأولية فإنهم جميعاً من أوزبكستان وينشطون في سوريا ضد السلطات الجديدة. وكان لافتاً أن مصادر أخرى تحدثت عن سقوط قتيلين روسيين خلال المواجهة، لكن المصادر الروسية لم تتطرق بالتفصيل إلى هذا الموضوع واكتفى بعضها بإشارة عامة إلى وقوع إصابات غير مؤكدة. ولم تصدر وزارة الدفاع الروسية أي تعليق على تلك المعطيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store