أحدث الأخبار مع #فوردسوبرديلوكس


CNN عربية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- CNN عربية
غارقة في قاع الحيط.. شاهد سيارة داخل سفينة حربية فقدت قبل 83 عامًا
اكتشف باحثو الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي سيارة فورد سوبر ديلوكس "وودي" من أربعينيات القرن الماضي داخل حاملة الطائرات الأمريكية الغارقة "يو إس إس يوركتاون"، وهي حاملة طائرات شهيرة من الحرب العالمية الثانية فُقدت خلال معركة ميدواي. كانت "يوركتاون" حاملة طائرات أساسية للبحرية الأمريكية في الحرب العالمية الثانية، حيث لعبت دورًا رئيسيًا في معركة ميدواي قبل غرقها عام 1942. قراءة المزيد أمريكا اكتشافات الحرب العالمية الثانية


الجزيرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- الجزيرة
العثور على سيارة غامضة في حطام حاملة طائرات أميركية من الحرب العالمية الثانية
اكتشفت بعثة إلى حطام سفينة حاملة الطائرات الأميركية من حقبة الحرب العالمية الثانية، التي غرقت في قاع المحيط الهادي منذ أكثر من 80 عامًا، سيارة غامضة مخبأة داخل السفينة في 19 أبريل/نيسان، على بُعد 1000 ميل شمال غرب هاواي. ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل"، فإن حاملة الطائرات الأميركية التي غرقت في المحيط الهادي منذ أكثر من 80 عامًا أصبحت الآن محور لغز يتعلق بالسيارات. وخلال رحلة استكشافية حديثة إلى موقع الحطام الشهير، اكتشف فريق استكشاف المحيطات التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي سيارة مخبأة داخل السفينة الغارقة. غرقت السفينة "يو إس إس يوركتاون" خلال معركة ميدواي في عام 1942 بعد تعرضها لعدة ضربات طوربيد من القوات اليابانية. في النهاية، لم يكن بالإمكان إنقاذ حاملة الطائرات البحرية الضخمة، حيث غرقت في 7 يونيو/حزيران 1942، وظلت المركبة على متنها. خلال بث مباشر للمهمة تحت الماء، وبينما قد يُكشف عن نوع السيارة الموجودة على متن السفينة، لا يزال سبب وجود هذه السيارة -التي لم تكن عادةً تُنقل على متن سفن البحرية الأميركية المستخدمة في القتال- على متن "يو إس إس يوركتاون" غير معروف. يُعتقد أن السيارة التي عُثر عليها في حطام سفينة "يو إس إس يوركتاون" هي فورد سوبر ديلوكس "وودي" سوداء اللون، موديل 1940-1941. وكشفت كاميرات المراقبة تفاصيل مثل الأجنحة البارزة، لمحات من السقف الخشن، تطعيمات من الكروم، وإطار احتياطي. ويُشتق اسم "وودي" من ألواح هيكل السيارة الخشبية، التي تعد سمة مميزة لهذا الطراز. تحتوي السيارة على لوحة ترخيص في المقدمة يمكن قراءتها جزئيا، مكتوب عليها "خدمة السفينة" في الأعلى، لكن الجزء السفلي غير مقروء بسبب التآكل. كانت سيارات الأركان من طراز فورد سوبر ديلوكس شائعة لدى البحرية والجيش على الشاطئ. من المرجح أن الباحثين تساءلوا عن سبب ترك السيارة على متن السفينة، نظرًا لثقلها الكبير الذي كان من الممكن التخلص منه للمساعدة في إبقائها طافية بعد ضربة الطوربيد. وقال مسؤولو الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) في رسالة بريد إلكتروني إلى صحيفة "هيرالد": "عمل طاقم الإنقاذ في يو إس إس يوركتاون بلا كلل لإزالة المدافع المضادة للطائرات والطائرات لتقليل ميلانها بعد ضربة الطوربيد، لكن هل تركوا السيارة؟ ربما كانت شيئًا يمكنهم تحريكه من جانبها. قد تكون السيارة تخص شخصًا مهمًّا على متن السفينة أو الأسطول، مثل القبطان أو الأدميرال". كما أبدى المسؤولون اهتمامًا بمعرفة سبب بقاء السيارة على متن السفينة بعد توقفها لفترة قصيرة في بيرل هاربور لإجراء إصلاحات استغرقت 48 ساعة قبل المعركة المخطط لها. لعبت "يو إس إس يوركتاون" دورًا مهمًّا في الحرب العالمية الثانية، حيث شاركت في معارك رئيسية مثل معركة بحر المرجان ومعركة ميدواي. دخلت الخدمة في عام 1937 وظلت في الخدمة حتى غرقت في يونيو/حزيران 1942.


رؤيا نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- رؤيا نيوز
سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !
رصد فريق استكشاف سيارة سوداء قديمة وسط حطام حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس يوركتاون» التي غرقت عام 1942 خلال معركة ميدواي الشهيرة. وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بعد، سيارة من طراز فورد سوبر دي لوكس (وودي) يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينات، ما أثار ذهول الباحثين الذين لم يتوقعوا العثور على مركبة مدنية في موقع عسكري غارق. ووفقاً لبيانات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فإن السيارة التي عثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنية يحمل عبارة «خدمة السفينة __ البحرية»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليماً رغم مرور 8 عقود على الغرق. وتساءل الباحثون عن سبب وجود هذه السيارة تحديدا في حاملة الطائرات، في حين كانت السفينة تتخلص من معداتها الثقيلة أثناء الغرق لتخفيف وزنها. وتشير الفرضيات الأولية إلى أن السيارة ربما كانت مخصصة لاستخدام قائد السفينة أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أن تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط. لكن الغموض ما زال يحيط بالسبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي، خصوصاً بعد توقف السفينة في بيرل هاربور لإجراء إصلاحات عاجلة قبل المعركة. يذكر أن حاملة الطائرات «يو إس إس يوركتاون»، التي دخلت الخدمة عام 1937، لعبت دوراً محورياً في الأشهر الأولى من الحرب العالمية الثانية، قبل أن تصبح هدفاً للقوات اليابانية. وتم اكتشاف حطامها عام 1988 في حالة جيدة، لتعود اليوم إلى الواجهة من جديد بهذا الاكتشاف غير المتوقع، الذي يضيف لغزاً آخر إلى تاريخ السفينة العسكرية التي تحولت إلى متحف تحت الماء يحفظ بين جنباته قصصاً وأسراراً من زمن الحرب.


عكاظ
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- عكاظ
سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !
رصد فريق استكشاف سيارة سوداء قديمة وسط حطام حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس يوركتاون» التي غرقت عام 1942 خلال معركة ميدواي الشهيرة. وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بعد، سيارة من طراز فورد سوبر دي لوكس (وودي) يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينات، ما أثار ذهول الباحثين الذين لم يتوقعوا العثور على مركبة مدنية في موقع عسكري غارق. ووفقاً لبيانات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فإن السيارة التي عثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنية يحمل عبارة «خدمة السفينة __ البحرية»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليماً رغم مرور 8 عقود على الغرق. وتساءل الباحثون عن سبب وجود هذه السيارة تحديدا في حاملة الطائرات، في حين كانت السفينة تتخلص من معداتها الثقيلة أثناء الغرق لتخفيف وزنها. وتشير الفرضيات الأولية إلى أن السيارة ربما كانت مخصصة لاستخدام قائد السفينة أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أن تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط. أخبار ذات صلة لكن الغموض ما زال يحيط بالسبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي، خصوصاً بعد توقف السفينة في بيرل هاربور لإجراء إصلاحات عاجلة قبل المعركة. يذكر أن حاملة الطائرات «يو إس إس يوركتاون»، التي دخلت الخدمة عام 1937، لعبت دوراً محورياً في الأشهر الأولى من الحرب العالمية الثانية، قبل أن تصبح هدفاً للقوات اليابانية. وتم اكتشاف حطامها عام 1988 في حالة جيدة، لتعود اليوم إلى الواجهة من جديد بهذا الاكتشاف غير المتوقع، الذي يضيف لغزاً آخر إلى تاريخ السفينة العسكرية التي تحولت إلى متحف تحت الماء يحفظ بين جنباته قصصاً وأسراراً من زمن الحرب.


المدينة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- المدينة
سيَّارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 80 عامًا
رصد فريق استكشاف، سيَّارة سوداء قديمة، وسط حطام حاملة الطَّائرات الأمريكيَّة «يو إس إس يوركتاون»، التي غرقت عام 1942، خلال معركة ميدواي الشَّهيرة.وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بُعد، سيَّارةً من طراز فورد سوبر دي لوكس «وودي»، يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينيَّات، ما أثار ذهول الباحثِينَ الذين لم يتوقَّعوا العثور على مركبة مدنيَّة في موقعٍ عسكريٍّ غارقٍ.ووفقًا لبيانات الإدارة الوطنيَّة للمحيطات والغلاف الجويِّ، فإنَّ السيارة التي عُثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء، كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنيَّة يحمل عبارة «خدمة السفينة البحريَّة»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليمًا رغم مرور ثمانية عقود على الغرق. حسب قناة «روسيا اليوم».وتشير الفرضيات الأوَّليَّة إلى أنَّ السيَّارة ربما كانت مخصصةً لاستخدام قائد السفينة، أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أنْ تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط.لكنَّ الغموض ما زال يحيط بالسَّبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي.