logo
#

أحدث الأخبار مع #إسإم2

وتيرة الاستنزاف في البحر الأحمر وأوكرانيا تُلجئ واشنطن إلى حلفائها لتوسيع إنتاج الذخائر
وتيرة الاستنزاف في البحر الأحمر وأوكرانيا تُلجئ واشنطن إلى حلفائها لتوسيع إنتاج الذخائر

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

وتيرة الاستنزاف في البحر الأحمر وأوكرانيا تُلجئ واشنطن إلى حلفائها لتوسيع إنتاج الذخائر

يمن إيكو|أخبار: قال المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية إن الولايات المتحدة تعمل مع حلفائها على توسيع التعاون في قطاع الصناعات الدفاعية من أجل تغطية النقص الذي يسببه استنزاف الذخائر في أكثر من مكان، بما في ذلك البحر الأحمر. ونشر المعهد الذي يتخذ من لندن مقراً له، أمس الإثنين، تقريراً، رصده موقع يمن إيكو، جاء فيه أن 'واشنطن تعمل مع حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ على توسيع تعاونهم الدفاعي الصناعي، لا سيما في مجال الإنتاج والتطوير المشترك للصواريخ، وتهدف هذه الجهود إلى تعزيز الجاهزية، وتخفيف الضغوط على القاعدة الدفاعية الصناعية الأمريكية'. وأشار المركز إلى أن استراليا واليابان من أبرز الجهات التي تتعاون معها الولايات المتحدة في هذا السياق، وخصوصاً فيما يتعل بإنتاج الصواريخ. وأوضح أن 'الطلب على صواريخ باتريوت الاعتراضية ارتفع بشكل كبير منذ أن بدأت الولايات المتحدة وبعض حلفائها في التبرع بهذه القدرة لأوكرانيا، وقد أدى ذلك إلى توقف الولايات المتحدة عن تسليمها لحلفاء آخرين، كما دفع بها لشراء صواريخ باتريوت يابانية الصنع'. ولفت التقرير إلى أن اليابان تعتبر شريكاً مهماً فيما يتعلق بإنتاج صواريخ (إس إم-6) الدفاعية الأمريكية التي تعرضت لاستنزاف كبير في الشرق الأوسط، والتي تبلغ تكلفة الواحد منها أكثر من 4 ملايين دولار. وجاء في التقرير أن 'العمليات الأمريكية الأخيرة في الشرق الأوسط أدت إلى زيادة الضغط على المخزونات، فخلال العمليات ضد الحوثيين وإيران، أنفقت القوات الأمريكية أعداداً كبيرة من صاروخ (إس إم -6) وصواريخ أخرى، وفي يناير 2025، كشف قائد القوات البحرية الأمريكية السطحية، نائب الأدميرال بريندان ماكلين، أنه خلال الأشهر الخمسة عشر السابقة، أطلقت البحرية الأمريكية 80 صاروخاً من طراز (إس إم-6) و120 صاروخاً من طراز (إس إم-2) وحدها، بالإضافة إلى العديد من الأسلحة الأخرى، لاعتراض صواريخ الحوثيين والمركبات الجوية غير المأهولة في البحر الأحمر'. وأشار التقرير إلى أن 'المسؤولين الأمريكيين أثاروا مخاوف من أن المعدل المقلق لاستخدام هذه القدرات قد يؤثر على الاستعداد في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، حيث ستكون هناك حاجة إلى الأنظمة للدفاع ضد ترسانة الصواريخ التقليدية الكبيرة للصين'. وأوضح التقرير أنه 'بالإضافة إلى المضي قدماً في الجهود الدفاعية الصناعية التي بدأت في عهد إدارة بايدن، تبحث إدارة ترامب عن شراكات جديدة في هذا المجال أيضاً، ففي فبراير 2025، على سبيل المثال، أعلنت الولايات المتحدة والهند عن خططٍ لمواصلة الإنتاج المشترك لنظام (جافلين) المحمول المضاد للدبابات'. ولكن التقرير أكد أنه 'في حين أن شراكات الولايات المتحدة الناشئة في مجال الإنتاج المشترك للصواريخ مع حلفائها وشركائها يمكن أن تساعد في تعزيز الإمدادات، إلا أن مساهمة الصناعة الأمريكية تظل أساسية'. وأضاف أن 'مشاريع التطوير المشترك مع أستراليا واليابان ليست شراكاتٍ متكافئة، حيث تقود واشنطن هذه الجهود إلى حد كبير، وسيظل استثمار الولايات المتحدة في قاعدتها الصناعية الدفاعية الخاصة وقيادتها في تطوير القدرات أمراً أساسياً لتمكين هذه الشراكات الناشئة مع الحلفاء من المساعدة في تلبية الطلب'.

بينها استهداف قيادات بارزة.. مسؤولون أمريكيون: إدارة ترامب تدرس خيارات الرد المناسب على الحوثيين بعد استهداف مقاتلة أمريكية
بينها استهداف قيادات بارزة.. مسؤولون أمريكيون: إدارة ترامب تدرس خيارات الرد المناسب على الحوثيين بعد استهداف مقاتلة أمريكية

خبر للأنباء

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر للأنباء

بينها استهداف قيادات بارزة.. مسؤولون أمريكيون: إدارة ترامب تدرس خيارات الرد المناسب على الحوثيين بعد استهداف مقاتلة أمريكية

في تطور لافت، أطلقت مليشيا الحوثي صواريخ أرض-جو لأول مرة على طائرة مقاتلة أمريكية من طراز إف-16 فوق البحر الأحمر بتاريخ 19 فبراير، وفقاً لمصادر دفاعية أمريكية رفيعة المستوى أكدت لشبكة فوكس نيوز. لم تُصب الصواريخ الطائرة التي كانت تُحلق قبالة السواحل اليمنية، لكن الحادثة تُعد سابقة في تصعيد القدرات العسكرية للجماعة المدعومة إيرانياً. وفي اليوم نفسه، استهدفت المليشيا طائرة بدون طيار أمريكية من طراز إم كيو-9 ريبر بصاروخ أرض-جو آخر أثناء تحليقها خارج المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين باليمن. يُذكر أن هذه الهجمات تأتي في إطار تصاعد المواجهات بين القوات الأمريكية والحوثيين، الذين عززوا هجماتهم على السفن التجارية والمعدات العسكرية. وبحسب المصادر، تدور نقاشات حادة بين القيادات العسكرية الأمريكية حول أفضل السبل لمواجهة التهديد الحوثي. ويتمحور الخيار بين: نهج هجومي؛ يستهدف قيادات ومخططي الهجمات عبر عمليات مضادة للإرهاب. نهج دفاعي؛ يركز على تدمير البنية التحتية العسكرية ومستودعات الأسلحة، رغم تكاليفه الباهظة. وحذر مسؤولون أمريكيون من أن ضربة ناجحة لحاملة طائرات أو مدمرة بحرية أصبحت "مسألة وقت"، لا سيما مع تكرار اعتراض الصواريخ الحوثية قبل ثوانٍ من اصطدامها. ورغم تفعيل أنظمة الدفع مثل إس إم-2 وإس إم-3، تبقى التكلفة العالية لهذه الاعتراضات عبئاً على الميزانية العسكرية. تحت إدارة بايدن، كثفت القوات الأمريكية وجودها في البحر الأحمر ومضيق باب المندب لحماية الملاحة الدولية، مستخدمةً منظومات دفاع متطورة لاعتراض الصواريخ الباليستية والمسيّرة. مع ذلك، تثير الهجمات الأخيرة مخاوف من قدرة الحوثيين على توسيع نطاق تهديداتهم، خاصة بعد إعلان إدارة ترامب إعادة تصنيف الجماعة كمنظمة إرهابية عام 2021.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store