أحدث الأخبار مع #إسإيه

مصرس
منذ 8 ساعات
- صحة
- مصرس
ترامب يلمح إلى إخفاء إصابة بايدن بسرطان البروستاتا عن الرأي العام
ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دون أن يقدم أي دليل، إلى أن تشخيص الرئيس السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا قد تم إخفاؤه عن الرأي العام. وأشار ترامب إلى أنه خضع مؤخرا لفحص طبي شامل، لافتا إلى أن اختبار (بي إس إيه)، الذي يمكنه الكشف عن سرطان البروستاتا، "يُعد إجراء روتينيا تقريبا لأي شخص". وأضاف أن هذا الاختبار أُجري له خلال فحصه الطبي الشهر الماضي.وكان مكتب بايدن قد أعلن عن إصابة بايدن بسرطان البروستاتا، مع انتشار المرض إلى العظام.ومع ذلك، فإن التوصيات الطبية لا تنصح بإجراء فحوصات روتينية لسرطان البروستاتا للرجال فوق سن السبعين، ما يعني أن بايدن، البالغ من العمر 82 عاما، ربما لم يكن يخضع بانتظام لاختبارات بي إس إيه. كما يؤكد المختصون أن هذه الفحوصات ليست دائما فعالة في اكتشاف الأنواع العدوانية من سرطان البروستاتا.وفي ظهور له في البيت الأبيض، قال ترامب عند سؤاله عن حالة بايدن: "الأمر يستغرق وقتا طويلا للوصول إلى هذه المرحلة"، معربا عن دهشته من أن "الرأي العام لم يخطر منذ وقت طويل".وأضاف: "إنها حالة محزنة للغاية، وأشعر بالأسى حيالها".


دفاع العرب
منذ 5 أيام
- سياسة
- دفاع العرب
ترامب يُطلق 'أكبر سباق تسلّح في التاريخ' من الرياض بصفقات ضخمة تشمل مقاتلات F-15EX
أُفتتحت جولة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في منطقة الشرق الأوسط، بما وصفته صحيفة 'معاريف' العبرية بـ'واحد من أكبر سباقات التسلّح في التاريخ'. وأشارت الصحيفة إلى أن جوهر الصفقات التي يسعى ترامب لإبرامها يتمحور حول تزويد الجيش السعودي بمختلف أنواع العتاد العسكري، حيث تتطلع الرياض إلى شراء صواريخ هجومية ودفاعية، وطائرات نقل من طراز هيركوليس، بالإضافة إلى مقاتلات حربية متطورة، وعلى رأسها طائرات F-15EX. يُذكر أن المملكة العربية السعودية تمتلك بالفعل أسطولاً كبيراً من طائرات إف-15، يضم 84 طائرة من طراز 'إس إيه' تم شراؤها قبل عدة سنوات، وعشرات أخرى من طراز 'إس آر' التي تعتبر حالياً قديمة. وقبل نحو عام، أبدت الرياض اهتمامها بالحصول على 54 طائرة F-15EX مع إمكانية شراء 8 أسراب أخرى لاستبدال الطرازات القديمة الموجودة لديها. وبحسب الصحيفة، فإن حجم الصفقة الإجمالي من المتوقع أن 'يُقدر بنحو مئتي طائرة'. وفي هذا السياق، يرافق ترامب في جولته إلى المنطقة قيادات من الصناعات التكنولوجية الأميركية وكبار المسؤولين في شركات تصنيع الأسلحة الأميركية، وعلى رأسهم الرئيس التنفيذي لشركة 'بلاك هوك' (المتخصصة في صناعة الطائرات)، لاي سنوف، والرئيس التنفيذي لشركة 'بوينغ'، كايلي أورتبرغ. وتميز F-15EX بقدرة عالية على المناورة، وإمكانية حمل مجموعة متنوعة من القذائف والصواريخ يصل وزنها إلى 17.5 طناً، بالإضافة إلى منظومة رادار تعد من بين الأكثر تطوراً على مستوى العالم، وقدرات فائقة على الرؤية بعيدة المدى وتحديد الأهداف ومشاركتها مع طائرات أخرى ومنظومات أسلحة أرضية.


العربي الجديد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
جولة ترامب إلى المنطقة: سباق تسلّح مركزه طائرات F15ex
تفتتح جولة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى المنطقة، "واحداً من أكبر سباقات التسلّح في التاريخ الإنساني"، وفقاً لما أوردته صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الأحد، مشيرةً إلى أنّه في مركز الصفقات التي سيعقدها ترامب تزويد الجيش السعودي بعتاد عسكري من أنواع مختلفة؛ إذ يرغب الأخير في شراء صواريخ هجومية ودفاعية، وطائرات شحن من طراز هيركوليس، فضلاً عن الطائرات الحربية المقاتلة، غير أنّ الأهم من كل ذلك هو شراء طائرات F15ex. وتمتلك المملكة السعودية أسطولاً ضخماً من طائرات إف-15؛ بينها 84 طائرة من نوع "إس إيه" التي اشترتها قبل سنوات، وعشرات أخرى من نوع "إس آر"، التي باتت تُحسب قديمة، وقبل نحو سنة أعلنت الرياض اهتمامها باقتناء 54 طائرة F15ex مع إمكانية شراء ثمانية أسراب لاستبدال النماذج القديمة التي تحوزها، وهو ما يعني وفق الصحيفة أن حجم الصفقة برمتها "سيقدر بنحو مئتي طائرة". على هذه الخلفية، يصطحب ترامب في جولته إلى المنطقة رؤساء الصناعات التكنولوجية الأميركية، ومعهم رؤساء شركات الأسلحة الأميركية وفي مقدمتهم المدير التنفيذي لـ"بلاك هوك" (المصنعة للطائرات)، لاي سنوف، والمدير التنفيذي لـ"بوينغ"، كايلي أورتبرغ. رصد التحديثات الحية "رويترز": واشنطن تتخلى عن ربط التعاون النووي مع السعودية بالتطبيع طبقاً لجدول أعمال المديرين، "سيجتمعان في لقاءات خلال جولة ترامب مع رؤساء الأجهزة الأمنية في كل من الكويت، البحرين، قطر وعُمان؛ إذ سيعقدان صفقات ضخمة لبيع الطائرات والمروحيات ومنظومات الأسلحة، وفي مقدمتها أيضاً طائرات F15ex"، بحسب ما تنقله الصحيفة عن مصدر مطلع على تفاصيل الجولة. F15ex هي طائرة مقاتلة تابعة للجيش الأمريكي، طوّرت لصالح القوات الجوية القطرية تحت اسم F15or، لكن بعد أن فهم المسؤولون في البنتاغون أي طائرة أنتجتها شركة بوينج، "أدركوا على الفور أن هذه هي الطائرة التالية للقوات الجوية الأميركية الثلاث"، بحسب الصحيفة. إثر ذلك، حظيت الطائرة باسم F15ex؛ أمّا ميزاتها فهي لياقة طيران كبيرة، قدرات على حمل القذائف والصواريخ حتى 17 طنّاً ونصف الطن، فضلاً عن تمتعها بمنظومة رادارية من الأكثر تقدماً في العالم إلى جانب قدرات على الرؤية من بعيد، وتقسيم الأهداف لطائرات إضافية ولمنظومات أسلحة موجودة على الأرض. وفي السياق، تشير الصحيفة إلى أن "إسرائيل، وبعد تأخير (بسبب الأهواء السياسية لوزير المالية بتسلئيل سموتريتش)، تستعد لتوقيع اتفاقية شراء السرب الأول من الطائرات المذكورة في الأسابيع أو الأشهر المقبلة"؛ إذ من المقرّر أن يصل إلى سلاح الجو الإسرائيلي حوالى 25 طائرة خلال بضع سنوات، بتكلفة 2.5 مليار دولار، أو 100 مليون دولار لكل طائرة، ويعد سعر إسرائيل أعلى بـ20 مليون دولار للطائرة الواحدة بسبب عدد من المكونات التي طالبت بإضافتها على الطائرة. وبحسب الصحيفة، من المتوقع أن تُحدث الولايات المتحدة ثورة في مجال الطيران العسكري بهذه الطائرة؛ إذ إنّه في الوقت الحالي، تعد قائمة الدول التي تسعى لشرائها طويلة للغاية؛ خصوصاً بعدما أدت الحرب بين أوكرانيا وروسيا، والحرب على قطاع غزة، وغيرها من التوترات في العالم إلى سباق تسلح وسط الاهتمام بالطائرة الهجومية الجديدة F15ex. تضم قائمة "بوينغ" كل من: اليابان، وكوريا الجنوبية، وإندونيسيا، وسنغافورة، وتايلاند، ومصر، وقطر (التي اشترت بالفعل وكانت السباقة)، فضلاً عن دول الخليج، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، والكويت، والبحرين، وسلطنة عُمان. أمّا الدولة الأخرى التي دخلت سباق التسلح فهي بولندا، التي تسعى لشراء أسراب عدّة من هذه الطائرة، إلى جانب شرائها مؤخراً 86 طائرة أباتشي، متجاوزة بذلك إسرائيل التي تحتاج إلى سربين جديدين من هذه الطائرات. إلى ذلك، يقود ترامب خطوة "غير مسبوقة" بوصف الصحيفة، لتعزيز الاقتصاد الأميركي في المدى المنظور، ولكن أيضاً لعقود عدّة قادمة، خلال زيارة إلى الشرق الأوسط. فإلى جانب التكنولوجيا العسكرية التي سيجري بيعها للسعودية ودول الخليج، ستكون هناك صفقات مدنية بقيمة تتراوح بين 600 مليار دولار وتريليون دولار مع السعوديين فحسب؛ تشمل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وإنشاء مفاعلات لتوليد الطاقة النووية لأغراض مدنية وأنظمة الطاقة البديلة، والمشاريع السياحية، وغيرها. إلى جانب ما تقدّم، ومع شروع ترامب هذا الأسبوع في سباق التسلح، يفتتح على المقلب الآخر سباق التجارة بين الولايات المتحدة وأوروبا والصين، وهي ما سيغطي الانهيارات في أسواق الأسهم الأميركية، على حد تعبير الصحيفة.


Babnet
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
"ما هي سوى البداية".. ترامب يلقي خطابا حماسيا احتفالا بمرور مئة يوم على عودته للبيت الأبيض
فرانس 24 - أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بلاده شهدت "أكثر 100 يوم نجاحا" في تاريخها. وقال إن الإجراءات غير المسبوقة التي اتخذها حتى الآن، وهزت العالم وزعزعت استقرار أمريكا، "ما هي سوى البداية". وألقى الرئيس الجمهوري الثلاثاء خطابا حماسيا بمناسبة مرور مئة يوم على عودته إلى البيت الأبيض، أمام حشد من أنصاره في مدينة وارن بولاية ميشيغن. وظهر الخطاب الطويل أشبه بالخطابات التي كان يلقيها خلال حملته الانتخابية والتي عبّر عن افتقاده لها. لم يوفر الملياردير البالغ من العمر 78 عاما، في خطابه، أحدا من خصومه. انتقد سلفه جو بايدن "النائم" والقضاة "الشيوعيين". ووصف وسائل الإعلام بـ"الكاذبة" ومعارضيه الديمقراطيين بـ"اليساريين المجانين". كما انتقد ترامب الدول الحليفة لبلاده لكنها مع ذلك "نهبتنا أكثر من خصومنا على صعيد التجارة". واتهم ترامب رئيس الاحتياطي الفدرالي، جيروم باول، بأنه "لا يقوم بعمل جيد"، كذلك انتقد دعاة حماية الأقليات على أنواعها والمدافعين عن البيئة. "عصر ذهبي" خصص ترامب مساحة كبيرة من خطابه للدفاع عن الرسوم الجمركية التي فرضها والسياسة الحمائية التي ينتهجها. ووعد الأمريكيين بـ"عصر ذهبي" اقتصادي جديد. وخلال استفاضته في الحديث عن الإجراءات التي اتخذها لوقف الهجرة غير النظامية وترحيل المهاجرين غير الشرعيين، أوقف ترامب خطابه ليشاهد مع الحشد مقطع فيديو لمهاجرين تم ترحيلهم إلى السلفادور. وظهر في الفيديو رجال مقيدون بالأصفاد والسلاسل يتم حلق رؤوسهم، بينما راح الحشد يهتف "يو إس إيه! يو إس إيه!". وكان ترامب قال لمجلة "ذي أتلانتك" متباهيا "في الولاية الثانية، أقود البلاد والعالم ... واستمتع كثيرا بوقتي". تراجع حاد في شعبية ترامب واتهم ترامب معدي استطلاعات الرأي، والتي أظهرت تراجع شعبيته، بالكذب واختيار عيّنات يطغى عليها خصومه الديموقراطيون. واعتبر أن نتائجها مزيفة. وتسجل استطلاعات الرأي تراجعا حادا في شعبية الرئيس الأمريكي، الأمر الذي يساهم فيه القلق بشأن سياسة الرسوم الجمركية التي يعتمدها وهجماته على المؤسسات الفدرالية. وبيَّن استطلاع نشرته صحيفة واشنطن بوست مع شبكة "اي بي سي نيوز" الأحد، أن 39 في المئة من الأمريكيين فقط "يوافقون" على الطريقة التي يدير بها رئيسهم الأمور. ورأى 64 في المئة من المستطلعين أنه يذهب "بعيدا جدا" في محاولته توسيع صلاحيات الرئيس. ويصعب التنبؤ بمدى قدرة ترامب على الحفاظ على هذه الوتيرة المحمومة لولايته الثانية. وقد بدأ يبدي علامات على نفاذ الصبر، خصوصا بشأن القضايا الدبلوماسية، بعدما شدد خلال حملته الانتخابية على إبرام صفقات سريعة. وبعد فشله في الوفاء بوعده الانتخابي بإنهاء الصراع في أوكرانيا خلال 24 ساعة من عودته للسلطة، قال ترامب ردا على سؤال طرحته عليه مجلة "تايم" : "الناس يعرفون أنني عندما قلت ذلك، كان بنبرة مازحة".


البيان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
ترامب يتباهى أمام أنصاره بإنجازات 100 يوم
تباهى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإنجازاته، لا سيما في ملف الهجرة، خلال تجمع حاشد في ولاية ميشيغان، احتفالاً بمرور 100 يوم على ولايته الرئاسية الثانية، في أكبر فعالية سياسية له منذ عودته إلى البيت الأبيض. وزار ترامب في فترة الظهيرة قاعدة سيلفريدج للحرس الوطني الجوي، ليعلن عن مهمة جديدة للطائرات المقاتلة، إلى جانب حاكمة ولاية ميشيغان الديمقراطية جريتشن ويتمر. وبعد ذلك، ألقى خطاباً أمام آلاف المؤيدين في كلية ماكومب المجتمعية شمال مدينة ديترويت، مكنه من الاحتفال بقيادته لمرحلة من التغيير السريع في نهج الحكومة والسياسات الاجتماعية والسياسية والخارجية. وظهرت خلف المنصة شاشات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «100 يوم من العظمة». بينما علّقت لافتات أصغر فوق أقسام مختلفة من الجمهور بشعارات مثل «اشترِ ما هو أمريكي. وظّف أمريكياً» و«وظائف! وظائف! وظائف!». ودافع ترامب أيضاً عن توجهات توسعية واسعة النطاق، إذ رفض استبعاد التدخل العسكري في غرينلاند وبنما، بل وذهب إلى حد اقتراح ضم كندا. وأكد ترامب أن الإجراءات غير المسبوقة التي اتخذها حتى الآن وهزت العالم وزعزعت استقرار أمريكا، ما هي سوى البداية، مشدداً على أن أمريكا شهدت أكثر 100 يوم نجاحاً في تاريخها. وأضاف ترامب في خطاب طويل كان من حيث الشكل والمضمون أشبه بالخطابات التي كان يلقيها خلال حملته الانتخابية: «أفتقد الحملات الانتخابية». ولم يوفر ترامب في خطابه أحداً من خصومه، من سلفه جو بايدن، إلى وسائل الإعلام الكاذبة، إلى القضاة إلى معارضيه الديمقراطيين اليساريين المجانين، إلى الدول الحليفة لبلاده. لكنها مع ذلك نهبت الولايات المتحدة أكثر من الخصوم على صعيد التجارة، وصولاً حتى إلى رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي لا يقوم بعمل جيد، وكذلك أيضاً دعاة حماية الأقليات على أنواعها، والمدافعين عن البيئة. كما خصص ترامب حيزاً كبيراً من خطابه للدفاع عن الرسوم الجمركية التي فرضها والسياسة الحمائية التي ينتهجها، واعداً الأمريكيين بعصر ذهبي اقتصادي جديد. كما استفاض الرئيس الجمهوري في خطابه في الحديث عن الإجراءات التي اتخذها لوقف الهجرة غير النظامية وترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وخلال الخطاب توقف ترامب ليتابع مع الحشد مقطع فيديو لمهاجرين تم ترحيلهم إلى السلفادور ظهر فيه رجال مقيدون بالأصفاد والسلاسل يتم حلق رؤوسهم، بينما راح الحشد يهتف «يو إس إيه! يو إس إيه!». نتائج استطلاع في الأثناء، أظهر استطلاع جديد للرأي لرويترز/إبسوس، أن نسبة تأييد ترامب ظلت ثابتة هذا الأسبوع، لكن الاستياء يتزايد حول طريقة تعامله مع الاقتصاد ونهجه المتشدد تجاه الهجرة، مع القلق من حرب تجارية عالمية والدفع باتجاه زيادة عمليات الترحيل. وأظهر الاستطلاع الذي أُجري يوم الأحد أن 42 % من المشاركين في الاستطلاع يؤيدون أداء الرئيس الجمهوري في منصبه، دون تغيير عن استطلاع سابق أجرته رويترز إبسوس قبل أسبوع. وظلت نسبة الذين لا يؤيدون رئاسته عند 53 %. وانخفضت نسبة المؤيدين لإدارة ترامب للاقتصاد نقطة مئوية واحدة إلى 36 %، وهو أدنى مستوى في ولايته الحالية أو في فترة رئاسته بين عامي 2017 و2021، وارتفعت نسبة غير المؤيدين خمس نقاط لتصل إلى 56 %. وقال نحو 11 % من المشاركين في استطلاع رويترز إبسوس، إن الهجرة هي أهم مشكلة تواجه الولايات المتحدة، مقارنة بـ14 % قالوا ذلك في أواخر يناير الماضي. ولم تتغير النسبة التي قالت إن الاقتصاد هو المشكلة الأكبر في الاستطلاع الأحدث إلا قليلاً عند 22 %. وشمل استطلاع رويترز إبسوس 1029 بالغاً أمريكياً على امتداد الولايات المتحدة وبلغ هامش الخطأ نحو 3 نقاط مئوية.