أحدث الأخبار مع #إسكندرمؤمني،


صوت بيروت
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
إيران: الانفجار كان سببه "الإهمال" وعدم احترام الإجراءات الأمنية
الدخان يتصاعد عقب انفجار في ميناء الشهيد رجائي في بندر عباس، إيران، 26 أبريل/نيسان 2025. الهلال الأحمر الإيراني بواسطة رويترز أعلن وزير الداخلية الإيراني إسكندر مؤمني، الاثنين، أن الانفجار الذي وقع، السبت، في أكبر ميناء تجاري في البلاد سببه 'الإهمال' وعدم احترام الإجراءات الأمنية. وصرح مؤمني للتلفزيون الرسمي: 'تم تحديد هويات بعض المذنبين وتوقيفهم.. حصل تقصير، وخصوصاً عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية، وإهمال على صعيد الدفاع المدني'. يأتي هذا بينما واصل عناصر الإطفاء العمل، الاثنين، على إخماد الحريق المستعمر في ميناء رجائي، أكبر الموانئ الإيرانية التجارية، بعد يومين من انفجار هائل أودى 65 شخصاً، في أحدث حصيلة تم إعلانها اليوم. وقد أفادت وكالة 'تسنيم' الإيرانية للأنباء، الاثنين، بأن رئيس دائرة الإطفاء في بندر عباس قال إن 90 بالمئة من الحريق في ميناء رجائي قد تم إخماده، ولم يتبق سوى 10% من الحريق الذي يعمل فريقه على تبريده والتخلص من بقاياه. وقع الانفجار، السبت، في الميناء القريب من مضيق هرمز الاستراتيجي الذي يمر عبره خُمس إنتاج النفط العالمي. لم يتضح على الفور سبب الانفجار، لكن مكتب الجمارك في الميناء قال إنه على الأرجح ناتج عن حريق اندلع في مستودع لتخزين المواد الخطرة والكيمياوية. وأمر المرشد الإيراني علي خامنئي بإجراء تحقيق لتحديد ما إذا كان هناك 'إهمال أو قصد' وراء الكارثة. أظهرت صور لكاميرات المراقبة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أن الحادث بدأ بحريق صغير وتصاعد دخان برتقالي إلى بني اللون، قبل أن تنفجر كرة من النار. ورافعة صغيرة بالقرب من الدخان ويظهر رجال يسيرون بالقرب منها. بعد نحو دقيقة وثماني ثوانٍ من ظهور الحريق الصغير وتصاعد الدخان، اندلعت كرة النار أثناء مرور مركبات بالقرب منها، وشوهد رجال يجرون محاولين الابتعاد عن الخطر. ونقلت صحيفة 'نيويورك تايمز' عن مصدر على صلة بالحرس الثوري الإيراني، طلب عدم الكشف عن هويته، قوله إن ما انفجر هو بركلوريت الصوديوم، وهو مكوّن رئيسي في الوقود الصلب للصواريخ. من جهته، صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع رضا طلائي نيك، للتلفزيون الإيراني لاحقاً، أنه 'لم تكن هناك أي شحنات مستوردة أو مُصدّرة للوقود العسكري أو للاستخدام العسكري في الموقع'.


التحري
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- التحري
وزير داخلية إيران: 'الإهمال' وراء انفجار مرفأ رجائي
أعلن وزير الداخلية الإيراني إسكندر مؤمني، اليوم الاثنين، أن الانفجار الذي وقع، السبت، في أكبر ميناء تجاري في البلاد سببه 'الإهمال' وعدم احترام الإجراءات الأمنية. وصرح مؤمني للتلفزيون الرسمي: 'تم تحديد هويات بعض المذنبين وتوقيفهم.. حصل تقصير، وخصوصاً عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية، وإهمال على صعيد الدفاع المدني'. يأتي هذا بينما واصل عناصر الإطفاء العمل، الاثنين، على إخماد الحريق المستعمر في ميناء رجائي، أكبر الموانئ الإيرانية التجارية، بعد يومين من انفجار هائل أودى بحياة 46 شخصاً على الأقل. وقع الانفجار، السبت، في الميناء القريب من مضيق هرمز الاستراتيجي الذي يمر عبره خُمس إنتاج النفط العالمي. لم يتضح على الفور سبب الانفجار، لكن مكتب الجمارك في الميناء قال إنه على الأرجح ناتج عن حريق اندلع في مستودع لتخزين المواد الخطرة والكيمياوية. وأمر المرشد الإيراني علي خامنئي بإجراء تحقيق لتحديد ما إذا كان هناك 'إهمال أو قصد' وراء الكارثة. أظهرت صور لكاميرات المراقبة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أن الحادث بدأ بحريق صغير وتصاعد دخان برتقالي إلى بني اللون، قبل أن تنفجر كرة من النار. ويمكن رؤية الحريق وهو يندلع في الحاويات المكدسة في مقابل مستودع فيما تمر رافعة صغيرة بالقرب من الدخان ويظهر رجال يسيرون بالقرب منها. بعد نحو دقيقة وثماني ثوانٍ من ظهور الحريق الصغير وتصاعد الدخان، اندلعت كرة النار أثناء مرور مركبات بالقرب منها، وشوهد رجال يجرون محاولين الابتعاد عن الخطر. ونقلت صحيفة 'نيويورك تايمز' عن مصدر على صلة بالحرس الثوري الإيراني، طلب عدم الكشف عن هويته، قوله إن ما انفجر هو بركلوريت الصوديوم، وهو مكوّن رئيسي في الوقود الصلب للصواريخ. من جهته، صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع رضا طلائي نيك، للتلفزيون الإيراني لاحقاً، أنه 'لم تكن هناك أي شحنات مستوردة أو مُصدّرة للوقود العسكري أو للاستخدام العسكري في الموقع'. المصدر: العربية


صحيفة الخليج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
إيران تعزو انفجار بندر عباس إلى «الإهمال» وتوقف متورطين
أعلن وزير الداخلية الإيراني إسكندر مؤمني، أمس الاثنين أن الانفجار الذي وقع السبت الماضي في أكبر ميناء تجاري في البلاد وأودى ب 65 شخصاً سببه «الإهمال» وعدم احترام الإجراءات الأمنية، مشيراً إلى اعتقال بعض المتورطين في الحادث، في وقت يواصل عناصر الإطفاء العمل على إخماد الحريق المستعر في ميناء رجائي ببندر عباس. أحبطت طهران واحدة من أكثر الهجمات الإلكترونية تطوراً على البلاد من دون تحديد الهدف المفترض لهذا الهجوم أو كيف تمكّنت إيران من إحباطه، في وقت شهدت طهران حريقاً كبيراً في منطقة تضم مستودعات ومنشآت لوجستية مهمة. وارتفعت حصيلة الانفجار الضخم في ميناء رجائي إلى 65 قتيلاً، وفق ما أفاد مسؤول المحافظة التي يقع فيها الميناء وسائل إعلام رسمية أمس الاثنين. وقال محمد عاشوري محافظ هرمزكان في جنوب إيران «وصلت حصيلة القتلى إلى 65 شخصاً جراء هذا الحادث المروع»، مضيفاً أن الحريق الذي نجم عن انفجار السبت لم يتم إخماده بالكامل بعد. وقال مسؤولون إن عدد الجرحى تجاوز الألف، ما زال 138 جريحاً فقط في المستشفى«وفق ما أشار مهرداد حسن زاده، مدير إدارة الأزمات في محافظة هرمزكان». وقد أفادت وكالة أنباء «تسنيم» الإيرانية للأنباء أمس الاثنين بأن رئيس دائرة الإطفاء في بندر عباس قال إن 90 في المئة من الحريق في ميناء رجائي قد تم إخماده، ولم يتبق سوى 10 في المئة من الحريق الذي يعمل فريقه على تبريده والتخلص من بقاياه. وقال مؤمني للتلفزيون الرسمي أمس الاثنين إن «120 جريحاً فقط ما زالوا في المستشفيات». وأضاف «تم تحديد هويات بعض المذنبين وتوقيفهم... حصل تقصير وخصوصاً عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية وإهمال على صعيد الدفاع المدني». من جانبه، أعلن علي خضريان عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني أن الانفجار نتج عن ضعف الأمن الداخلي وسوء الإدارة، وأن لا أدلة حتى الآن تثبت تورط أي جهات أجنبية فيه. وقال خضريان «بناءً على الأدلة المتاحة، فإن الحادث جاء بسبب خلل أمني داخلي وإدارات فاشلة، دون أي مؤشرات حتى اللحظة تُشير إلى تدخل خارجي». وأكد ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة ضد المسؤولين عن الكارثة، موضحاً أن «الانفجار يمثل مأساة إنسانية ناتجة عن إهمال هيكلي وإدارة سيئة تعانيها موانئ البلاد». وفي حادث جديد، أفادت وسائل إعلام إيرانية، أمس الاثنين، باندلاع حريق كبير بالقرب من مصنع النسيج القطني، داخل منطقة الجمارك القديمة جنوب طهران، وهي منطقة تحتوي على مستودعات ومنشآت لوجستية مهمة. وأظهرت مقاطع الفيديو التي تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي ألسنة النيران تتصاعد بشكل كبير قرب منطقة صناعية مجاورة، ولم تعرف أسباب الحريق على الفور. على صعيد آخر، أحبطت إيران واحدة من أكثر الهجمات الإلكترونية تطوراً على البلاد، حسبما أعلن نائب وزير الاتصالات أمس الاثنين، من دون تحديد الهدف المفترض لهذا الهجوم أو كيف تمكّنت طهران من إحباطه. وقال بهزاد أكبري في رسالة على منصة إكس «بفضل جهود فرق الأمن والفرق التقنية التابعة للوزارة، تمّ الكشف عن واحدة من أكبر الهجمات الإلكترونية والأكثر تطوراً على البنية التحتية للبلاد» أمس الأول الأحد. ولم يقدم أكبري أي تفاصيل ولكنه أكد «اتخاذ إجراءات وقائية». (وكالات)


بلد نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
إيران تعزو انفجار بندر عباس إلى «الإهمال» وتوقف متورطين
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إيران تعزو انفجار بندر عباس إلى «الإهمال» وتوقف متورطين - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025 12:13 صباحاً أعلن وزير الداخلية الإيراني إسكندر مؤمني، أمس الاثنين أن الانفجار الذي وقع السبت الماضي في أكبر ميناء تجاري في البلاد وأودى ب 65 شخصاً سببه «الإهمال» وعدم احترام الإجراءات الأمنية، مشيراً إلى اعتقال بعض المتورطين في الحادث، في وقت يواصل عناصر الإطفاء العمل على إخماد الحريق المستعر في ميناء رجائي ببندر عباس. أحبطت طهران واحدة من أكثر الهجمات الإلكترونية تطوراً على البلاد من دون تحديد الهدف المفترض لهذا الهجوم أو كيف تمكّنت إيران من إحباطه، في وقت شهدت طهران حريقاً كبيراً في منطقة تضم مستودعات ومنشآت لوجستية مهمة. وارتفعت حصيلة الانفجار الضخم في ميناء رجائي إلى 65 قتيلاً، وفق ما أفاد مسؤول المحافظة التي يقع فيها الميناء وسائل إعلام رسمية أمس الاثنين. وقال محمد عاشوري محافظ هرمزكان في جنوب إيران «وصلت حصيلة القتلى إلى 65 شخصاً جراء هذا الحادث المروع»، مضيفاً أن الحريق الذي نجم عن انفجار السبت لم يتم إخماده بالكامل بعد. وقال مسؤولون إن عدد الجرحى تجاوز الألف، ما زال 138 جريحاً فقط في المستشفى«وفق ما أشار مهرداد حسن زاده، مدير إدارة الأزمات في محافظة هرمزكان». وقد أفادت وكالة أنباء «تسنيم» الإيرانية للأنباء أمس الاثنين بأن رئيس دائرة الإطفاء في بندر عباس قال إن 90 في المئة من الحريق في ميناء رجائي قد تم إخماده، ولم يتبق سوى 10 في المئة من الحريق الذي يعمل فريقه على تبريده والتخلص من بقاياه. وقال مؤمني للتلفزيون الرسمي أمس الاثنين إن «120 جريحاً فقط ما زالوا في المستشفيات». وأضاف «تم تحديد هويات بعض المذنبين وتوقيفهم... حصل تقصير وخصوصاً عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية وإهمال على صعيد الدفاع المدني». من جانبه، أعلن علي خضريان عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني أن الانفجار نتج عن ضعف الأمن الداخلي وسوء الإدارة، وأن لا أدلة حتى الآن تثبت تورط أي جهات أجنبية فيه. وقال خضريان «بناءً على الأدلة المتاحة، فإن الحادث جاء بسبب خلل أمني داخلي وإدارات فاشلة، دون أي مؤشرات حتى اللحظة تُشير إلى تدخل خارجي». وأكد ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة ضد المسؤولين عن الكارثة، موضحاً أن «الانفجار يمثل مأساة إنسانية ناتجة عن إهمال هيكلي وإدارة سيئة تعانيها موانئ البلاد». وفي حادث جديد، أفادت وسائل إعلام إيرانية، أمس الاثنين، باندلاع حريق كبير بالقرب من مصنع النسيج القطني، داخل منطقة الجمارك القديمة جنوب طهران، وهي منطقة تحتوي على مستودعات ومنشآت لوجستية مهمة. وأظهرت مقاطع الفيديو التي تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي ألسنة النيران تتصاعد بشكل كبير قرب منطقة صناعية مجاورة، ولم تعرف أسباب الحريق على الفور. على صعيد آخر، أحبطت إيران واحدة من أكثر الهجمات الإلكترونية تطوراً على البلاد، حسبما أعلن نائب وزير الاتصالات أمس الاثنين، من دون تحديد الهدف المفترض لهذا الهجوم أو كيف تمكّنت طهران من إحباطه. وقال بهزاد أكبري في رسالة على منصة إكس «بفضل جهود فرق الأمن والفرق التقنية التابعة للوزارة، تمّ الكشف عن واحدة من أكبر الهجمات الإلكترونية والأكثر تطوراً على البنية التحتية للبلاد» أمس الأول الأحد. ولم يقدم أكبري أي تفاصيل ولكنه أكد «اتخاذ إجراءات وقائية». (وكالات)


العربية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
ارتفاع القتلى لـ70.. وإيران: الإهمال وراء انفجار مرفأ رجائي
أعلن وزير الداخلية الإيراني إسكندر مؤمني، اليوم الاثنين، أن الانفجار الذي وقع، السبت، في أكبر ميناء تجاري في البلاد سببه "الإهمال" وعدم احترام الإجراءات الأمنية. وصرح مؤمني للتلفزيون الرسمي: "تم تحديد هويات بعض المذنبين وتوقيفهم.. حصل تقصير، وخصوصاً عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية، وإهمال على صعيد الدفاع المدني". يأتي هذا بينما تمكّن عناصر الإطفاء، اليوم الاثنين، من إخماد الحريق في ميناء رجائي، أكبر الموانئ الإيرانية التجارية، بعد يومين من انفجار هائل أودى بحياة 70 شخصاً، في أحدث حصيلة تم إعلانها اليوم. مشاهد لحجم الدمار في ميناء رجائي بمدينة #بندر_عباس بعد انفجار أدى لمقتل العشرات #إيران #قناة_العربية — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) April 28, 2025 نتائج التحقيقات الأولية وفي السياق، أعلنت لجنة التحقيق في أسباب حادثة الحريق في ميناء رجائي، بعد عقد عدة اجتماعات بمشاركة خبراء ومتخصصين، عن النتائج الأولية للتحقيق. وكرت أنه "ثبت وجود تقصير في الالتزام بمبادئ السلامة وإجراءات الدفاع المدني. ورُصدت مخالفات في بعض التصريحات الرسمية، فيما تتابع الأجهزة الأمنية والقضائية عمليات التعرف على المتسببين في هذه المخالفات بجدية تامة". وأوضحت اللجنة أن تحديد السبب النهائي للحادثة يتطلب دراسة شاملة لكافة أبعادها، وهو ما يستلزم إجراء عمليات فنية ومخبرية دقيقة، وأكدت أن هذه الإجراءات تُنفذ بشكل فوري دون تأخير، على أن تُنشر النتائج النهائية للرأي العام في أقرب وقت ممكن. وأكدت اللجنة أنه سيتم التعامل مع جميع المسؤولين عن الحادثة بحزم ودون أي تهاون، كما دعت المواطنين إلى متابعة الأخبار المتعلقة بالحريق عبر التصريحات الصادرة فقط عن اللجنة المشكلة برئاسة محافظ هرمزغان. ووقع الانفجار، السبت، في الميناء القريب من مضيق هرمز الاستراتيجي الذي يمر عبره خُمس إنتاج النفط العالمي. لم يتضح على الفور سبب الانفجار، لكن مكتب الجمارك في الميناء قال إنه على الأرجح ناتج عن حريق اندلع في مستودع لتخزين المواد الخطرة والكيمياوية. وأمر المرشد الإيراني علي خامنئي بإجراء تحقيق لتحديد ما إذا كان هناك "إهمال أو قصد" وراء الكارثة. وفي هذا السياق، ذكرت وكالة "فارس" الإيرانية للأنباء، اليوم الاثنين، أن التحقيق الأولي في الانفجار أثبت "وجود مواد خطرة بالحاويات"، مضيفة أن هذه المواد "استوردها القطاع الخاص وخزنت بطريقة خاطئة". أظهرت صور لكاميرات المراقبة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أن الحادث بدأ بحريق صغير وتصاعد دخان برتقالي إلى بني اللون، قبل أن تنفجر كرة من النار. ويمكن رؤية الحريق وهو يندلع في الحاويات المكدسة في مقابل مستودع فيما تمر رافعة صغيرة بالقرب من الدخان ويظهر رجال يسيرون بالقرب منها. بعد نحو دقيقة وثماني ثوانٍ من ظهور الحريق الصغير وتصاعد الدخان، اندلعت كرة النار أثناء مرور مركبات بالقرب منها، وشوهد رجال يجرون محاولين الابتعاد عن الخطر. ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مصدر على صلة بالحرس الثوري الإيراني، طلب عدم الكشف عن هويته، قوله إن ما انفجر هو بركلوريت الصوديوم، وهو مكوّن رئيسي في الوقود الصلب للصواريخ. من جهته، صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع رضا طلائي نيك، للتلفزيون الإيراني لاحقاً، أنه "لم تكن هناك أي شحنات مستوردة أو مُصدّرة للوقود العسكري أو للاستخدام العسكري في الموقع".