أحدث الأخبار مع #إسلاممساد


أخبارنا
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
الأميرة دانا فراس ترعى ندوة في "آثار اليرموك"حول المواقع الأردنية المدرجة على قائمة اليونسكو
أخبارنا : رعت سمو الأميرة دانا فراس، رئيس فرع الأردن للمجلس العالمي للمعالم والمواقع "إيكوموس" وسفيرة اليونسكو للنوايا الحسنة للتراث الثقافي، أمس الثلاثاء، ندوة بعنوان "المواقع الأردنية المدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي: نظرة مراجعة تقييم" التي نظمتها كلية الآثار والأنثروبولوجيا في جامعة اليرموك. وأكدت سموها خلال الندوة أن مواقعنا التراثية رموز حية للإبداع الإنساني والصمود والتعايش وأن هذه الأماكن تعد ملكا للعالم بأسره ونحن أوصياء عليها وتقع على عاتقنا أمانة حمايتها لجمالها ولما تعلمنا إياه عن الهوية والاستمرارية والتجربة الإنسانية المشتركة. وقالت بحضور رئيس الجامعة الدكتور إسلام مساد والمدير العام لدائرة الآثار العامة بالوكالة أكثم العويدي، إن إدراج أي موقع على قائمة التراث العالمي هو التزام لاحترام تطبيق الاتفاقيات والقوانين والأنظمة التي تحكم إدارة هذه المواقع. وبينت أن التراث في العالم يواجه تهديدات متزايدة إثر الصراعات والتدمير المتعمد وتغير المناخ والإهمال والتوسع العمراني السريع وأحيانا من عمليات التنمية في المنطقة ذاتها. وشددت على أن إعادة النظر في التراث بالأردن لا يعني فقط إضافة أسماء جديدة إلى السجل الموجود بل إعادة تعريف القيم المتعلقة بالتراث كالقيم الاقتصادية والثقافية والأخلاقية والجمالية والقيمة التاريخية التي تربط الناس بجذورهم وهويتهم. وأشارت الى ضرورة وضع التراث في أجندات التنمية وأن ندرك أنه يعد أساسا لبناء مجتمعات أكثر عدلا وسلاما ومساواة. وألقت سموها خلال الندوة المحاضرة الرئيسية بعنوان "التراث العالمي: نعمة أم نقمة"، أوضحت فيها الالتزامات المترتبة على أية دولة يدرج فيها موقع على قائمة التراث العالمي والتي تتضمن الالتزام بالقوانين والتعليمات التي أصدرتها منظمة "إيكوموس" ومنظمة "اليونسكو" ومنها ميثاق التراث العالمي الذي صدر عام 1975، مبينة أنه في حال مخالفة هذه القوانين من الممكن إزالة الموقع عن القائمة. ولفتت إلى مميزات إدراج المواقع في قائمة التراث العالمي ومنها تعزيز شعور أهل المنطقة بالفخر والاعتزاز وزيادة عدد السياح وزيادة فرص التمويل ونسب التنمية والتشغيل في المناطق المحيطة بالموقع. وتحدثت عن موقع البترا الأثري الذي أدرج على القائمة منذ أربعين عاما، حيث تم منذ عام 1965 حتى الآن وضع ست خطط لإدارة الموقع آخرها كانت الخطة التي وضعت بالتعاون مع منظمة اليونسكو. وعرضت أيضا العوامل المؤثرة في تأثر الحركة السياحية لموقع "البترا" ومنها الظروف السياسية في المنطقة والدعم المادي للموقع، بالإضافة إلى العوامل الطبيعية والتغيرات المناخية والممارسات التي تؤثر على أصالة الموقع كالبناء الجائر الذي يغطي المساحات الخضراء المحيطة بالمدينة الأثرية ويقلل من قدرتها على امتصاص مياه الأمطار وبالتالي يعرضها لحدوث الفيضانات. من جهته، أكد الدكتور مساد اهتمام جامعة اليرموك بالدراسات الأثرية، مثمنا رعاية سموها لفعاليات هذه الندوة. بدوره، لفت عميد الكلية الدكتور مصطفى النداف إلى أن الأردن حقق في السنوات الماضية إنجازات كبيرة في رعاية مواقعه الأثرية. -- (بترا)

السوسنة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
الأميرة دانا فراس ترعى ندوة في آثار اليرموك حول المواقع الأردنية المدرجة على قائمة اليونسكو
اربد - السوسنة رعت سمو الأميرة دانا فراس، رئيس فرع الأردن للمجلس العالمي للمعالم والمواقع "إيكوموس" وسفيرة اليونسكو للنوايا الحسنة للتراث الثقافي، أمس الثلاثاء، ندوة بعنوان "المواقع الأردنية المدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي: نظرة مراجعة تقييم" التي نظمتها كلية الآثار والأنثروبولوجيا في جامعة اليرموك.وأكدت سموها خلال الندوة أن مواقعنا التراثية رموز حية للإبداع الإنساني والصمود والتعايش وأن هذه الأماكن تعد ملكا للعالم بأسره ونحن أوصياء عليها وتقع على عاتقنا أمانة حمايتها لجمالها ولما تعلمنا إياه عن الهوية والاستمرارية والتجربة الإنسانية المشتركة.وقالت بحضور رئيس الجامعة الدكتور إسلام مساد والمدير العام لدائرة الآثار العامة بالوكالة أكثم العويدي، إن إدراج أي موقع على قائمة التراث العالمي هو التزام لاحترام تطبيق الاتفاقيات والقوانين والأنظمة التي تحكم إدارة هذه المواقع.وبينت أن التراث في العالم يواجه تهديدات متزايدة إثر الصراعات والتدمير المتعمد وتغير المناخ والإهمال والتوسع العمراني السريع وأحيانا من عمليات التنمية في المنطقة ذاتها.وشددت على أن إعادة النظر في التراث بالأردن لا يعني فقط إضافة أسماء جديدة إلى السجل الموجود بل إعادة تعريف القيم المتعلقة بالتراث كالقيم الاقتصادية والثقافية والأخلاقية والجمالية والقيمة التاريخية التي تربط الناس بجذورهم وهويتهم.وأشارت الى ضرورة وضع التراث في أجندات التنمية وأن ندرك أنه يعد أساسا لبناء مجتمعات أكثر عدلا وسلاما ومساواة.وألقت سموها خلال الندوة المحاضرة الرئيسية بعنوان "التراث العالمي: نعمة أم نقمة"، أوضحت فيها الالتزامات المترتبة على أية دولة يدرج فيها موقع على قائمة التراث العالمي والتي تتضمن الالتزام بالقوانين والتعليمات التي أصدرتها منظمة "إيكوموس" ومنظمة "اليونسكو" ومنها ميثاق التراث العالمي الذي صدر عام 1975، مبينة أنه في حال مخالفة هذه القوانين من الممكن إزالة الموقع عن القائمة.ولفتت إلى مميزات إدراج المواقع في قائمة التراث العالمي ومنها تعزيز شعور أهل المنطقة بالفخر والاعتزاز وزيادة عدد السياح وزيادة فرص التمويل ونسب التنمية والتشغيل في المناطق المحيطة بالموقع.وتحدثت عن موقع البترا الأثري الذي أدرج على القائمة منذ أربعين عاما، حيث تم منذ عام 1965 حتى الآن وضع ست خطط لإدارة الموقع آخرها كانت الخطة التي وضعت بالتعاون مع منظمة اليونسكو.وعرضت أيضا العوامل المؤثرة في تأثر الحركة السياحية لموقع "البترا" ومنها الظروف السياسية في المنطقة والدعم المادي للموقع، بالإضافة إلى العوامل الطبيعية والتغيرات المناخية والممارسات التي تؤثر على أصالة الموقع كالبناء الجائر الذي يغطي المساحات الخضراء المحيطة بالمدينة الأثرية ويقلل من قدرتها على امتصاص مياه الأمطار وبالتالي يعرضها لحدوث الفيضانات.من جهته، أكد الدكتور مساد اهتمام جامعة اليرموك بالدراسات الأثرية، مثمنا رعاية سموها لفعاليات هذه الندوة.بدوره، لفت عميد الكلية الدكتور مصطفى النداف إلى أن الأردن حقق في السنوات الماضية إنجازات كبيرة في رعاية مواقعه الأثرية . إقرأ المزيد :


أخبارنا
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
"اليرموك" تحقق نتائج متقدمة عالميا في الموضوعات والتّخصّصات
أخبارنا : حققت جامعة اليرموك، نتائج متقدمة في تصنيف (QS) العالمي للموضوعات والتخصصات لعام 2025، بما يجسد رؤية الجامعة في التطوير والتمييز الأكاديمي. ووفق نتائج التصنيف، فقد صنفت الجامعة ولأول مرة في المحوريين العامين، العلوم الاجتماعية والإدارة، محققة المرتبة 501-550، فيما احتلت المرتبة 451-500 في الهندسة والتكنولوجية. كما وحققت الجامعة في الموضوعات العامة التي تشمل الفنون والإنسانيات، تقدما ملحوظا لتحتل المرتبة 401-450 على مستوى العالم، فيما حافظت على تصنيفها في تخصص الآثار في المرتبة 201-260 على مستوى العالم. وعلى مستوى التخصصات، تمكنت الجامعة من الدخول في هذا التصنيف لأول مرة لمجموعة من التخصصات الفرعية، ففي تخصص اللغات، صنفت في المرتبة 301-350، كما وصنفت في تخصص الرياضيات في المرتبة 501-600 عالميا. وفق نتائج هذا التصنيف، ما حققته الجامعة في تخصص الطب، الذي دخلته لأول مرة، بوصولها إلى المرتبة 701-750 عالميا. في ذات السياق، سجلت جامعة اليرموك تقدما أكاديميا مميزا، في تخصص علم الحاسوب والمعلومات، بوصولها إلى المرتبة 401-450 عالميا. كما وشهدت نتائج التصنيف أيضا، تقدم الجامعة في تخصص الإدارة والأعمال، بوصولها إلى المرتبة 501-550 عالميا. وقال رئيس الجامعة الدكتور إسلام مساد في بيان للجامعة اليوم الأربعاء، إن "اليرموك" تسير بخطى متسارعة في طريق التميز والأبداع من خلال اهتمامها بتجسيد مبادئ الجودة في خططها الدراسية والبحثية والأكاديمية، وهذا ما يمثله التقدم الملحوظ في التصنيفات العالمية الذي يعد من المؤشرات الهامة بالنسبة لأسواق العمل من خلال سعي جهات التوظيف العالمية لاستقطاب الكفاءات من خريجي الجامعات ذات التصنيف العالمي المتقدم. وأشار مساد إلى أن متابعة وتطوير ملفات الجودة والاعتماد والتصنيفات العالمية باتت ضرورة ملحة لزيادة التنافسية بين الجامعات، من خلال السعي المتواصل والاهتمام المتزايد الذي توليه جامعة اليرموك بالبحث والنشر العلمي الرصين، واعتماد أساليب حديثة ومتطورة في التدريس الجامعي تقوم الريادة والإبداع وتحفيز الطاقات والابتكار، وتطوير الخطط الدراسية بما يواكب التطورات التكنولوجية المتسارعة. يذكر أن تصنيف QS العالمي للتخصصات يعتمد على خمسة معايير رئيسية، هي السمعة الأكاديمية، والسمعة البحثية لأعضاء هيئة التدريس، والسمعة التوظيفية للخريجين، ومعدل الاستشهاد لكل بحث منشور عالميا في التخصص، والتعاون البحثي العالمي ومعامل الاستشهاد العلمي. --(بترا)

السوسنة
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- السوسنة
اليرموك: وقفة احتجاجية للمطالبة برحيل الإدارة وإنقاذ الجامعة .. صور
إربد – السوسنة - نفذ موظفو جامعة اليرموك من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وقفة احتجاجية على درج الرئاسة في الحرم الجامعي ظهر اليوم، للمطالبة برحيل الإدارة التي وصفوها ب "التي أرهقت الجامعة بالمديونية" والتي "تهدد مستقبل الجامعة الأكاديمي".يشار إلى أن رئيس الجامعة الدكتور إسلام مساد كان قد صرح في وقت سابق أمام عدد من النواب الذين زاروا الجامعة أن الديون تراكمت منذ عام 2015، حيث كانت 12 مليون دينار حتى وصلت إلى 74 مليون دينار عام 2024، لافتا إلى أن قيمة الفوائد البنكية زادت عن 5 ملايين للعام نفسه.وطالب المحتجون في وقفتهم التي تعد الأولى في سلسلة وقفات مقبلة الحكومة الأردنية بضرورة التدخل لإنقاذ اليرموك من الانهيار الكبير الذي أصابها خلال السنوات القليلة الماضية، نتيجة لما أسموه "تصحير روافد الجامعة المالية"، والتركيز على جيوب الموظفين التي لا تسمن ولا تغني من جوع في ظل مديونية باهظة.وشارك في الوقفة الاحتجاجية التي نفذت ظهر اليوم عدد كبير من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية، مؤكدين وقوفهم خلف القيادة الهاشمية في مواقفها السياسية المعلنة تجاه القضية الفلسطينية ورفض التهجير.وأصدر المحتجون البيان رقم 1، وتاليا نصه: بسم الله الرحمن الرحيمالزملاء الكرام،الزميلات الفاضلات،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،نحن مجموعة من أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة اليرموك، قد أخذنا على عاتقنا في الآونة الأخيرة مهمة العمل معًا كفريق، واضعين نصب أعيننا هدفًا واحدًا، وهو محاولة إحداث الإصلاح الشامل الذي يدفع بجامعتنا إلى الأمام. وقد عمدنا إلى نقل الملفات، القديمة منها والحديثة، التي باتت تثقل كاهل اليرموك اليوم، إلى طاولة صناع القرار، آملين أن يصار إلى اتخاذ قرارات تحدث فرقًا جوهريًا في مسيرة اليرموك، الماضية بثبات إلى الأمام بحول الله وبجهود المخلصين من أبناء الوطن الكبير. ولما كان هدفنا الإصلاح ما استطعنا إلى ذلك سبيلًا، آثرنا ألا نثير ضجة إعلامية حتى يتم إيصال الصوت بهدوء، وحتى يتم التوصل إلى ما أمكن من الحلول برويّة وحسن تدبير. ونحن نجد أن الوقت قد حان لاطلاع الجميع على ما تم حتى الآن بهذا الصدد، تسطيرًا للحقائق التي حصلت على أرض الواقع، ودرءًا للإشاعات والتكهنات حول عمل اللجنة وغاياتها.أما بعد،لا يخفى على الجميع في مجتمع اليرموك ما مرت به الجامعة في السنوات الأخيرة من أزمات أثقلت كاهل المؤسسة، وانعكست ارتداداتها سلبًا على العاملين فيها. وقد حرّكت تلك الأزمات البعض منا - فرادى وجماعات - في سابق الأيام لمخاطبة أصحاب القرار في المؤسسة، فكُتبت الاستدعاءات الفردية، وحُبرت العرائض بالتوقيعات الجماعية من الكادر الأكاديمي والإداري والفني في الجامعة، وقُدّمت بالطرق الرسمية وعبر القنوات الشرعية، ولكن - للأسف - غاب جلّها في أدراج مكاتب صاحب القرار، وبات التجاهل (بل التنكر) لهذه المطالب التي أخذت تتفاقم يومًا بعد يوم وعامًا بعد عام عند صانع القرار.ولم تتوقف المشكلة في اليرموك - برأينا - عند التنكر لحفنة من المطالب العمالية، وإنما أصبحت دقات ناقوس الخطر مدوية في آذاننا جميعًا، لتنذرنا بخطر قد يهدد - لا قدر الله - كينونة المؤسسة برمتها، خاصة بعدما اتُخذت قرارات جديدة، وسُنّت تشريعات عجيبة، ألحقت ضررًا – ماديًا وتشريعيًا - لا يخفى على كل ذي بصيرة بالمؤسسة ومكوناتها، وخلقت حالة من الاستياء لدى العاملين فيها. وذلك لأن تلك القرارات والتشريعات قد نجم عنها حالة غير مسبوقة من انتفاء مبدأ العدالة بين الأقران أنفسهم، فبات الجسم الجامعي منقسمًا بين مستفيد من عطايا الأمس ومحروم من مكارم اليوم.وقد تشكلت اللجنة - المشار إليها آنفًا والمدونة أسماؤهم لاحقًا - بجهود فردية تطوعية، لتحمل قضايا الجامعة التي ظننا أنها تحتاج إلى معالجة سريعة، فتضعها أمام صانع القرار في كافة المستويات. فنُقلت الملفات مبوبة على النحو التالي:أولًا: القضايا الإدارية، وتشمل:• البنية التحتية المتهالكة (مثل حجم الشعب، وأعداد الطلبة في ضوء عدم جاهزية الغرف الصفية والمرافق الخدمية).• الالتزام بالأعراف الأكاديمية والقيم الجامعية.• الاستقطاب والتعيينات في المناصب القيادية.• قبولات الطلبة في برامج الدراسات العليا.• قبولات الطلبة في البرنامج الموازي.• قبولات الطلبة في البرنامج الدولي.• التعيينات الواسعة بالرغم من إيقاف البرامج.• الإشراف على الرسائل الجامعية.• لجان التحقيق والعقوبات العمالية.• آليات تقييم عضو هيئة التدريس.• التدريس في الفصل الصيفي.• التنقلات بين الإداريين والفنيين.• الإجازات.• المناصب الإشراقية.ثانيًا: القضايا التشريعية، وتشمل:• أسس قبولات أبناء العاملين.• أسس التفرغ العلمي.• مشروع النظام المعدل للهيئة التدريسية في جامعة اليرموك.• التغيرات المستمرة في التعليمات من قبل مجالس الجامعة.• مشاكل دعم البحث العلمي.• أسس تشغيل طلبة الجرايات وأعدادهم.ثالثًا: القضايا المالية (الاستثمار)، وتشمل:• حجم المديونية.• خدمة الدين للحسابات البنكية المكشوفة.• ضعف التحصيل لمستحقات الجامعة من الجهات المانحة.• التخفيض السنوي لعائدات البرامج غير العادية (الموازي).• الرفع الصاروخي لرسوم الساعات في بعض التخصصات.• التباين في تشريعات صرف مكافأة نهاية الخدمة للعاملين في الجامعة.• إدارة موارد الجامعة المالية (صندوق الاستثمار وصندوق الادخار، وتوزيع الأرباح).وانطلاقًا من حرصنا على وضع هذه الملفات أمام أصحاب القرار آملين إيجاد بعض الحلول الممكنة، فقد حرصنا على نقلها بسرعة حتى لا تتفاقم المشاكل أكثر فأكثر، وبهدوء حتى لا تثار حولها ضجة إعلامية غير مبررة، واتبعناها بخطوات عملية، كان أبرزها: عقد لقاءات مع الجهات الرسمية ذات العلاقة. ومنها عقد لقاء مع لجنة التربية والتعليم والتعليم العالي في مجلس النواب. وتمخضت تلك الجهود عن تشكيل لجنة من مجلس النواب، قامت بزيارة الحرم الجامعي، وعقدت لقاء فيه للاستماع لوجهة نظر أصحاب القرار في رئاسة الجامعة الجليلة ومن مجلس أمنائها الموقر.وأخيرًا، نود الإشارة إلى أن اللجنة ترى أن مهمتها التي انطلقت لتحقيقها قد تحققت، وما زلنا حتى الساعة ننتظر ردًا على مطالبنا، يحمل حلًا يلوح في الأفق يمكن أن يبعث الطمأنينة في أنفسنا عن حال الجامعة ومستقبلها. لذا، وجدنا من الحكمة الرجوع للقاعدة لتُسمع صوتها، ولتُعبر عن مطالبها، ولتضع مقترحاتها، آملين أن نصل جميعًا إلى ما نصبو إليه مسلحين بصدق النوايا والإخلاص لهذا الصرح الأكاديمي الذي لا يمكن لأحد أن يشكك في حرصنا جميعًا عليه.ودمتم بخير،الموقعون:1. أ. د. قاسم الحموري2. أ. د. رشيد الجراح3. أ. د. زياد السعد4. أ. د. سامر النوايسة5. أ. د. خالد البطاينة6. أ. د. نهاد طشطوش7. أ. د. محمد بني سلامة8. أ. د. محمود الهيلات9. أ. د. صياح العكش10. أ. د. محمد المومني11. أ. د. مظهر الزعبي12. أ. د. عزام عنانزة13. أ. د. محمد الشناق14. أ. د. منذر العتوم15. أ. د. حسين عبيدات16. أ. علي الرحابنة17. أ. د. غازي مقابلة18. أ. د. علاء الجبالي19. أ. د. مثنى الكركي20. أ. د. بهاء طراد21. أ. د. أحمد الجوارنة22. أ. د. محمود القضاة23. أ. د. وصفي محمد الشرعة24. أ. د. فواز أيوب المومني25. أيسر سعيد الزعبي26. أحلام محمد الحموري27.ا د عبد الله محمد بني عبد الرحمن 28.محمد منذر العفان 29. عبد الله سعيد الزعبي 30. اسماء محمد سعيد العمري31. أ. د. سوسن خليل الشطناوي32. ا.د. عبدالحكيم٤ الحسبان33. د محمود زيدان مستريحي34. ا.د. حسين راشد الرعبي٣٥. ا.د عبد الله احمد الصمادي٣٦. ا.د معارف يوسف الزعبي٣٧. ا.د سناء عبد الرؤوف عودات٣٨. د. اسماء خليفة الشبول٣٩. منير علي الخلايلة٤٠. ا.د واصف السخاينة٤١. د. احمد المومني٤٢. منتصر محمد الرفاعي٤٣. ا.د كمال محمد الخصاونة٤٤. ا.د فيصل خليل الربيع٤٥. د. سنان عبيدات٤٦. د. احمد سالم الغليلات٤٧. ا.د محمد أشرف العتوم٤٨. ا.د قاسم محمد الدويكات٤٩. د.محمد خير محمد الجرارحة٥٠. د. بلال مصطفى ابو عطا٥١. د. نانسي احمد مصلح٥٢. د.محمد الرواشدة٥٣. ا.د عبد الله بني عبد الرحمن٥٤. م. بسمه احمد الغزاوي٥٥. ا.د عبد الكريم ناصر العمري٥٦. ا.د عمر محمد الضيافلة٥٧. د.قاسم ابراهيم مهيدات٥٨. ابراهيم واصف عفيفي٥٩. ا.د عبدالمعز بني عيسى٦٠. م. محمد رسول الجعافرة٦١. ا.د عبد الخالق الختاتنة٦٢. ا.د اياد محمد العزام٦٣. محمد صالح محافظة٦٤. د. سامي محمود الصمادي٦٥. ا.د عوض سميران الزبن٦٦. ا.د محمد احمد زيتون٦٧. ا.د عبد الفتاح ذيب لحلوح٦٨. د. محمد دميثان حلوش٦٩. د. بدر عليوه٧٠. د. أمجد حسن العمد٧١. ا.د بسام علي ربابعة٧٢. ا.د نوار الحمد٧٣. ا.د فاروق العمري٧٤. ا.د منيرة الشرمان٧٥. ا.د ابتسام قاسم ربابعة٧٦. ا.د طلال الحوري٧٧. ا.د احمد عبد الله الرحيل٧٨. ا.د احمد عقيل رضوان٧٩. ا.د منصور محمود ابو زينة٨٠. لانا الناصر٨١. ا.د ايمن قاسم جرادات٨٢. د. محمد العمري٨٣. ا.د سهيل عيسى مقابلة٨٤. د. صفاء عدنان الصمادي٨٥. ا.د وصفي الخزاعلة٨٦. د. احمد موسى بني عبد الرحمن٨٧. ميسون السكران٨٨. ا.د حسن الوديان٨٩. ا.د موفق السقار٩٠. ا.د ادريس فالح المومني٩١. غادة جميل بيضون٩٢. د. نهاد محمد مخادمة٩٣. د. مفيد عبد الله عواودة٩٤. د. خالد محمد قزاقزة٩٥. ا.د حاتم سليم علاونة٩٦. ا.د عمر خصاونة٩٧. ا.د رائد رشيد المومني٩٨. يوسف محمود درادكة٩٩. جهاد امين هناندة١٠٠. د. منال جمال عبد الله١٠١. د. ليلى مطالقة١.٢. ا باسل الطواها١٠٣. ا.د خالد محمد نهار١٠٤. ا.د خالد بني خالد١٠٥. د. علي صالح جوارنة١٠٦. ا.د ديما الربضي١٠٧. ا.د سليمان قزاقزة١.٨. ا.د حنان ابراهيم الشقران١٠٩. د. محمود النعامنة١١٠. ا.د محمد خير الرفاعي١١١. د.احمد هناندة١١٢. د. الاء قاسم الخطيب١١٣. ا.د وائل حداد١١٤. ا.د رياض مهيدات١١٥. د. الاء ابراهيم١١٧. ا.د محمد الغوانمة١١٨. ا.د بسام ردايدة١١٩. د. هيثم المفلح١٢٠. د.هيام الجراح١٢١. ا.د وليد حميدات١٢٢. د.عاطف محمد خليل١٢٣. ا. محمد اليعقوب١٢٤. ا.د عمر صالح العمري١٢٥. أ.د عبد الله عبيدات١٢٦. ا.د عمر يوسف عكاشة127.أ.د. هيام القرعان١٢٨. ا د ابراهيم عبيدات