أحدث الأخبار مع #إسماعيلقاآني،


العربي الجديد
منذ 6 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
قاآني في بغداد بالزي المدني: للتهدئة وتأكيد أهمية نجاح المفاوضات الإيرانية الأميركية
وصل قائد " فيلق القدس " الإيراني الجنرال إسماعيل قاآني، ظهر اليوم الأربعاء إلى العاصمة العراقية، في زيارة علنية هي الأولى من نوعها منذ أشهر عدة. زيارة المسؤول الإيراني تأتي قبيل يومين من احتضان بغداد أعمال القمة العربية، حيث تستنفر أجهزة الأمن والوزارات المعنية منذ أسبوع لإنجاح القمة التي بدأ عدد من وزراء الخارجية العرب بالوصول إليها منذ صباح اليوم الأربعاء للمشاركة فيها. وقال مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي، في بيان له، إنه استقبل قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني، وعقد اجتماعاً معه في بغداد، جرى خلاله "بحث تطوير العلاقات الثنائية والجهود المشتركة في الملف الأمني، فضلاً عن مناقشة قضايا إقليمية"، دون إبداء أي تفاصيل أخرى، مؤكداً أن الاجتماع "شدد على أهمية نجاح المفاوضات بين واشنطن وطهران، والتزام الجميع بالحوار والتهدئة للوصول إلى الاستقرار المستدام في المنطقة". ونشر الأعرجي صوراً من استقبال قاآني في بغداد، أظهرت الأخير بملابس مدنية، وفي صورة أخرى برفقة رجل معمّم، وهو ما يعتبر على غير عادة قاآني الذي زار العراق بمرات كثيرة بالزي الرسمي للجنرالات الإيرانيين، كما أن الإعلان الرسمي عن الزيارة بدا لافتاً. استقبلنا قائد فيلق قدس الإيراني الجنرال إسماعيل قاآني، الذي يزور بغداد، وبحثنا معه سبل تطوير العلاقات العراقية - الإيرانية، والجهود المشتركة لتأمين الحدود ومراحل تنفيذ بنود الإتفاق الأمني بين البلدين، وشددنا على أهمية نجاح المفاوضات بين واشنطن وطهران، وإلتزام الجميع بالحوار… — قاسم الاعرجي (@qassimalaraji) May 14, 2025 عضو سابق في البرلمان العراقي عن الدورة الثالثة قال لـ"العربي الجديد"، إن "قاآني سيبقى بالعراق ويعقد لقاءات مع زعامات سياسية وفصائلية مسلحة هذا اليوم"، مضيفاً في اتصال عبر الهاتف، طالباً عدم ذكر اسمه، أن "الزيارة غير تصعيدية، بل تهدف للتهدئة واستدامة الاستقرار الحالي في العراق"، وفقاً لقوله. أخبار التحديثات الحية خاص| قاآني في بغداد لبحث تطورات سورية مع الفصائل العراقية الخبير بالشأن السياسي والأمني العراقي، أحمد النعيمي، رجح أن تكون الزيارة مرتبطة بالداخل العراقي المتعلق بما وصفه بـ"السيطرة على الفصائل العراقية المنضوية ضمن ما يعرف بمحور المقاومة الإسلامية، وضمان استمرار التهدئة الحالية، سواء مع واشنطن أو في الملف السوري، وعدم تدخلهم فيه"، مؤكداً لـ"العربي الجديد" أن "الزيارة قد تكشف لاحقاً عن مقررات أو توصيات متعلقة بأنشطة الفصائل المسلحة المحسوبة على إيران، والتي لا يرغب الإيرانيون في أن تمارس تلك الفصائل أي أنشطة قد تؤثر على سير المفاوضات الحالية مع واشنطن، خاصة بعد حديث رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي عن "التريث" بانسحاب القوات الأميركية من العراق".


ليبانون ديبايت
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
فصائل العراق أمام مفترق طرق... و"فتوى خامنئي" تُعزز التهدئة!
سلطت صحيفة "الشرق الأوسط" في تقرير موسع الضوء على واقع الفصائل والأحزاب الشيعية العراقية التي تجد نفسها اليوم بين مسارين متضادين تحركهما واشنطن وطهران. فمن جهة، يتعين على هذه الفصائل حماية نفوذ نظام "ولاية الفقيه" في المنطقة، ومن جهة أخرى، يتوجب عليها التكيف مع الشروط الأميركية الصارمة التي تطالبها بالتخلي عن سلاحها. وتتسارع هذه الضغوط مع اقتراب موعد المفاوضات بين الأميركيين والإيرانيين في سلطنة عمان يوم السبت المقبل، ما يزيد من تعقيد الوضع بالنسبة لهذه الفصائل، التي تجد نفسها في مفترق طرق بين قوتين عظيمتين. وقد حصلت بعض الفصائل على "فتوى" من المرشد الإيراني علي خامنئي تجيز لها اتخاذ قرارات تُجنبها الضغوط الأميركية، وذلك دون التفريط في النظام السياسي الموالي لطهران. كما أن الجنرال إسماعيل قاآني، قائد "قوة القدس" التابعة للحرس الثوري الإيراني، ترك في بغداد فريقًا مصغرًا لإدارة الملفات السياسية والميدانية، بما في ذلك تنفيذ توصية "صفر عمليات" ضد الأميركيين في الوقت الحالي. في تقريرها، كشفت الصحيفة أن هذه الفتوى منحت الفصائل العراقية مرونة كافية لتجنب الهجمات الأميركية والإسرائيلية خلال الأشهر الماضية، وهو ما فُهم على أنه ضوء أخضر لمرحلة تهدئة تكتيكية، بينما لا يزال النقاش الداخلي في "الإطار التنسيقي" العراقي يتركز حول ضمان استمرار وجود القوى الموالية لولاية الفقيه داخل النظام السياسي العراقي، بدلاً من البحث في نزع سلاح هذه الفصائل. ويبدو أن المناقشات بين القوى الشيعية في العراق لا تهدف إلى نزع سلاح الفصائل المسلحة، بل إلى إيجاد صيغة لضمان بقاء هذه القوى داخل النظام السياسي العراقي، وهو ما وصفه البعض بـ"التضحية بالجنين لحماية الأم". ومع ذلك، لا يبدو أن هذه التطمينات كافية لإقناع الأميركيين بأن تهديدات الفصائل الموالية لإيران سيتم القضاء عليها فعلياً. في هذا السياق، قال أحد القياديين في فصيل شيعي بارز أن "الفصائل هي من تقرر مصير سلاحها"، مؤكدًا أن القرار في هذا الشأن مرتبط بتقدير المصلحة الإقليمية بشكل عام. وتابع التقرير أنه في أواخر عام 2024، قام ممثلون عن أحد الزعماء الشيعة في "الإطار التنسيقي" بزيارة إيران للقاء خامنئي، حيث سألوا عن استمرار فتوى "حرب الإسناد" التي صدرت منذ عملية "طوفان الأقصى". وأفاد المسؤولون بأن خامنئي أشار إلى أن "ردّ الضرر أولى" في ظل التهديدات الأميركية والإسرائيلية، وهو ما أكد للزعيم الشيعي أن الفتوى لا تزال سارية. وفيما تتصاعد الضغوط الأميركية على بغداد بشأن سلاح الفصائل، بات من الواضح أن العديد من الفصائل الشيعية تتخبط بين المطالب الإيرانية والأميركية، إذ ترى نفسها محاصرة بين مسارين متضادين. وأشار أحد القياديين إلى أن "المجموعات العراقية الملتزمة سياسياً وأمنياً بالمرشد الإيراني، واقتصاديًا وأمنيًا بالإدارة الأميركية، باتت الآن وسط هذا التوتر". وفي الوقت نفسه، تتزايد الضغوط الأميركية لتسريح الفصائل المسلحة، حيث كررت الإدارة الأميركية طلبها بتطبيق برنامج لتسريح وتأهيل عناصر "جميع التشكيلات العسكرية التي لا تخضع لسلطة الدولة"، وهو ما يتضمن تصفية معامل المسيّرات وتجريد الفصائل من أسلحتها. وقد أرسلت الإدارة الأميركية في 9 نيسان 2025 رسالة جديدة إلى بغداد، مفادها أن برنامج تسريح الفصائل لا يزال قائماً، مع التأكيد على ضرورة أن يكون السلاح تحت سلطة الحكومة العراقية ومراقبة الولايات المتحدة. وتستمر المفاوضات بين الأميركيين والإيرانيين في ظل تضارب مصالح اللاعبين الشيعة في بغداد. وفي حين تراهن كل من واشنطن وطهران على تحييد فصيل مسلح أو أكثر، يبقى التساؤل قائمًا حول ما إذا كان أحد الفصائل سيقرر رفع الراية البيضاء قبل نهاية المفاوضات.


الديار
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
قاآني: نهج المقاومة سيتواصل حتى تحقيق النصر النهائي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد قائد فيلق القدس في حرس الثورة الإسلامية، إسماعيل قاآني، اليوم الأربعاء، خلال كلمته في "منبر القدس" إحياءً ليوم القدس العالمي، أن "طوفان الأقصى" أثبت وحدة الساحات وتلاحم المقاومة في مواجهة الاحتلال. وأشار إلى أن المقاومة أظهرت قدرتها الفائقة على التصدي، وأن قوتها تتزايد باستمرار. وأضاف قاآني أن هذا المسار والنهج الصحيح للمقاومة سيتواصل بلا توقف حتى تحقيق النصر النهائي. وكان قد أكد أمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم في تصريحات له ضمن "منبر القدس" إحياءً ليوم القدس العالمي، أن "إسرائيل" لم تتمكن طوال 75 عامًا من احتلال غزة والقدس من شرعنة أي جزء من الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي فشل في تغيير الواقع على الأرض. وأشار الشيخ قاسم إلى أن المخطط الأميركي في المنطقة هو "مخطط كبير وخطير" يستخدم "إسرائيل" كأداة للإجرام، حيث يهدف هذا المخطط إلى تصفية القضية الفلسطينية، وتهجير الفلسطينيين، واحتلال أراضٍ من الدول المجاورة، وتقسيم دول المنطقة. وقال الشيخ قاسم: "إن المخطط الأميركي يهدف إلى خلق شرق أوسط جديد على شاكلتهم، لكننا سنسقطه بإذن الله". وقال الشيخ قاسم إن "طوفان الأقصى" الذي وقع مؤخرًا يعكس الأزمة الوجودية التي يعيشها العدو الإسرائيلي، موضحًا أن "إسرائيل" فشلت في إنهاء المقاومة الفلسطينية ولم تتمكن من تحقيق أهدافها في الوصول إلى نهر الليطاني. وعبّر عن تحيته للشعب الفلسطيني الذي قدم تضحيات كبيرة في سبيل حماية أرضه، قائلاً: "كل التحية للشعب الفلسطيني النموذج الأسطوري الذي قدّم الكثير من أجل أن يبقى في أرضه".


٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
الكشف عن سبب زيارة رئيس الوزراء العراقي الأسبق ‘‘عادل عبدالمهدي'' إلى الحوثيين
كشفت مصادر مطلعة، عن فحوى رسالة إيرانية، حملها رئيس الوزراء العراقي الأسبق عادل عبدالمهدي، حمل في زيارته للحوثيين في اليمن، تفيد بضرورة التهدئة والتوجه للتفاوض مع الولايات المتحدة. وقالت المصادر إن 'العراق يسعى لان يكون ساحة للتفاوض لا الصراع وذلك من خلال وساطات تحمل رسائل تهدئة ودعم استقرار المنطقة لايقاف ما يحصل من صراعات وما سيحصل لاحقا، اذا ما استمر التوتر، لاسيما وأن إيران تسعى لاعادة تغيير نمطية قواعد الاشتباك لدول ما يسمى محور المقاومة ومنها ايجاد صيغة تفاهم بين أمريكا والحوثيين لانهاء حالة التوتر في البحر الأحمر عبر وقف التصعيد العسكري، شرط أن توقف أمريكا ضرباتها'، بحسب وكالة 'شفق نيوز' وأضافت المصادر أن 'من بين الرسائل التي حملها قائد فيلق القدس الإيراني إسماعيل قاآني، خلال زيارته لبغداد الاسبوع الماضي هو ايصال رسالة للحوثيين بضرورة التهدئة وايجاد نافذة للتفاوض مع الجانب الأمريكي لمسألة التصعيد في البحر الاحمر وباب المندب، وما جاء اختيار العراق وسيطا، إلا لكونه يعكس الدور المحوري الذي تلعبه بغداد في ضبط أمن المنطقة واستقرارها وتفادي اي تداعيات مستقبلية'. وأشارت إلى أنه 'جرى اختيار رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي لتسليم الرسالة للحوثيين، على اعتبار ان طهران تريد أن يكون هناك حوارا بين (الحوثيين- أمريكا) للتهدئة عبر وسيط يحظى بثقتها، ومن المؤمل ان تستحيب اليمن لذلك وقد تتضح نتائج زيارة عبد المهدي نهاية الاسبوع الجاري، إذا ما توقفت العمليات العسكرية في اليمن'. وبشأن ما كشف عن تواجد مقاتلين حوثيين في العراق، أوضحت المصادر، أن 'الحكومة العراقية تعمل على أن لا تكون البلاد ساحة للصراعات المسلحة، وبالتالي لاتسمح لأي جماعات مسلحة تحت اي مسمى او غطاء من ان تتخذ العراق ملاذا لها، كما أن أمر (الحوثيين) وانهاء تواجدهم في أحد المقرات بمحافظة ديالى لايحتاج لايفاد مفاوض عن الحكومة إلى اليمن'. وكان رئيس مجلس الوزراء العراقي الأسبق عادل عبد المهدي، وصل اليمن قبل أيام، وخرج يوم أمس، بكلمة فيما يسمى المؤتمر العلمي الدولي الثالث 'فلسطين قضية الأمة المركزية'، الذي أقامته مليشيا الحوثي، وأشاد بقدراتها. عادل عبد المهدي،الحوثيين،العراق شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق تصعيد اقتصادي: إغلاق ثلاث شركات تجارية بأمر من الحوثيين


حضرموت نت
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
الكشف عن فحوى رسالة حملها رئيس الوزراء العراقي الأسبق ‘‘عادل عبدالمهدي'' إلى الحوثيين
كشفت مصادر مطلعة، عن فحوى رسالة إيرانية، حملها رئيس الوزراء العراقي الأسبق عادل عبدالمهدي، حمل في زيارته للحوثيين في اليمن، تفيد بضرورة التهدئة والتوجه للتفاوض مع الولايات المتحدة. وقالت المصادر إن 'العراق يسعى لان يكون ساحة للتفاوض لا الصراع وذلك من خلال وساطات تحمل رسائل تهدئة ودعم استقرار المنطقة لايقاف ما يحصل من صراعات وما سيحصل لاحقا، اذا ما استمر التوتر، لاسيما وأن إيران تسعى لاعادة تغيير نمطية قواعد الاشتباك لدول ما يسمى محور المقاومة ومنها ايجاد صيغة تفاهم بين أمريكا والحوثيين لانهاء حالة التوتر في البحر الأحمر عبر وقف التصعيد العسكري، شرط أن توقف أمريكا ضرباتها'، بحسب وكالة 'شفق نيوز' وأضافت المصادر أن 'من بين الرسائل التي حملها قائد فيلق القدس الإيراني إسماعيل قاآني، خلال زيارته لبغداد الاسبوع الماضي هو ايصال رسالة للحوثيين بضرورة التهدئة وايجاد نافذة للتفاوض مع الجانب الأمريكي لمسألة التصعيد في البحر الاحمر وباب المندب، وما جاء اختيار العراق وسيطا، إلا لكونه يعكس الدور المحوري الذي تلعبه بغداد في ضبط أمن المنطقة واستقرارها وتفادي اي تداعيات مستقبلية'. وأشارت إلى أنه 'جرى اختيار رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي لتسليم الرسالة للحوثيين، على اعتبار ان طهران تريد أن يكون هناك حوارا بين (الحوثيين- أمريكا) للتهدئة عبر وسيط يحظى بثقتها، ومن المؤمل ان تستحيب اليمن لذلك وقد تتضح نتائج زيارة عبد المهدي نهاية الاسبوع الجاري، إذا ما توقفت العمليات العسكرية في اليمن'. وبشأن ما كشف عن تواجد مقاتلين حوثيين في العراق، أوضحت المصادر، أن 'الحكومة العراقية تعمل على أن لا تكون البلاد ساحة للصراعات المسلحة، وبالتالي لاتسمح لأي جماعات مسلحة تحت اي مسمى او غطاء من ان تتخذ العراق ملاذا لها، كما أن أمر (الحوثيين) وانهاء تواجدهم في أحد المقرات بمحافظة ديالى لايحتاج لايفاد مفاوض عن الحكومة إلى اليمن'. وكان رئيس مجلس الوزراء العراقي الأسبق عادل عبد المهدي، وصل اليمن قبل أيام، وخرج يوم أمس، بكلمة فيما يسمى المؤتمر العلمي الدولي الثالث 'فلسطين قضية الأمة المركزية'، الذي أقامته مليشيا الحوثي، وأشاد بقدراتها.