logo
#

أحدث الأخبار مع #إصليح

حصدت العار: صفحة إسرائيلية تواجه هجومًا شرسًا بعد تفاخرها باستهداف "إصليح"
حصدت العار: صفحة إسرائيلية تواجه هجومًا شرسًا بعد تفاخرها باستهداف "إصليح"

فلسطين أون لاين

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فلسطين أون لاين

حصدت العار: صفحة إسرائيلية تواجه هجومًا شرسًا بعد تفاخرها باستهداف "إصليح"

أثارت صفحة إسرائيلية ناطقة بالعربية موجة ردود واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما نشرت صورة تجمع الصحفي الفلسطيني حسن إصليح مع القيادي في حركة حماس يحيى السنوار، على أنهما باتا هياكل عظيمة في إشارة إلى اغتيالهما. وجاء المنشور في سياق ما يبدو محاولةً للتباهي بما وصفته "إنجازات" عسكرية، إلا أنه واجه سيلاً من التعليقات وردود الفعل العكسية حيث وصفت الفعل بـ"الجريمة" والطابع الدموي للصهاينة، ومحاولة اغتيال الحقيقة واخفاء الصورة التي تظهر جرائم الاحتلال في قطاع غزة. ونشرت الصفحة، التي تتبع جهة إسرائيلية غير محددة الهوية بشكل واضح، صورة قديمة تجمع إصليح والسنوار، مع تعليق مقتضب يُلمح إلى "اغتيال الاثنين"، وسرعان ما هاجم رواد منصات التواصل الاجتماعي المحتوى، معتبرين أن التفاخر بقتل صحفي يمثل "انتهاكاً صارخاً لأبسط مبادئ حقوق الإنسان"، وأن الصحفي إصليح لم تنته حياته وأنه في الجنة حي يرزق. اعتراف بالجريمة وكتب أحد المغردين: "التفاخر بقتل صحفي ليس انتصاراً، بل اعتراف بالجريمة"، بينما علق آخر: "إسرائيل تقتل ثم تتباهى.. أين الضمير العالمي؟". كما طالب نشطاء بمحاسبة الجهات المسؤولة عن "استهداف الصحفيين بشكل متعمد". ورد الناشط Fallah Cheblaoui قائلا: "حتى وهم أموات يثيرون الرعب في صفوفكم كفاكم تظاهر بالشجاعة المزيفة". واستهدفت طائرات الاحتلال فجر الثلاثاء الصحفي حسن إصليح على سرير التشافي في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وكتب الناشط الجزائري Ilyes Drouiche معلقا على الصورة التهكمية للصفحة الإسرائيلية: "أحياء عند ربهم يرزقون". قتلانا في الجنة وحصد تعليق الناشط Semmari Khirou والذي أستدل فيه بأية من القرآن الكريم: "قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار نحن نفرح للشهادة مثلما أنتم تفرحون للحياة" على إعجاب المئات من المشاهدين للخبر على الصفحة الإسرائيلية. وجاء الحال مشابها مع الناشطة Heba Said Reyad في دعاء لها قائلة: "ربنا يجمعهم في الجني ويتقبلهم من الشهداء، وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم بإذن الله ربنا يورينا فيكم آية". والصحفي إصليح استهدف إلى جانب عشرات الإعلاميين منذ بداية الحرب الأخيرة، حيث بلغ عدد الصحفيين الشهداء 215 بحسب المكتب الإعلامي الحكومي. وقال الناشط Mahmoud Radwan في تعليقه على أدمن الصفحة وموجها رسالة للاحتلال في ذات الوقت: "زمانهم رافعين راسهم لأنهم كسرو شوكتكم واظهروكم أمام العالم". استهداف الصحفيين وتتهم تقارير دولية (إسرائيل) بـ"التعمد في استهداف الصحفيين" لإخفاء جرائمها البشعة في قطاع غزة. وتستخدم سلطات الاحتلال وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة الصفحات الناطقة بالعربية، كجزء من حربها النفسية والإعلامية، إلا أن مثل هذه المنشورات كثيراً ما تثير ردود فعل عكسية، خاصة عندما يتم التعامل معها على أنها "مصدر فخر" بدلاً من كونها إجراءات أمنية. وكتب الناشط Waleed Mohamed: "هؤلاء الشهداء الأبطال الذين يأتون لكم في نومكم ويكون سبب في التبول على أنفسكم" في إشارة لجيش الاحتلال ومخابراته. كما وكتب Mostafa Soudy Hammad: "هؤلاء هم أبطال المقاومة وطلاب التحرير بمثل هؤلاء تتحرر الشعوب المحتلة وتعاد الأراضى المغتصبة"، ليرد في ذات الوقت الناشط Mohammed MB على الصفحة متهكما عليهم أنها "مبادرة جميلة لترحم عليهم ودعاء لهم برحمة شهداء الأبرار". المصدر / فلسطين أون لاين

بالفيديو.. هكذا اغتال الاحتلال الصحفي حسن إصليح وحماس تندّد
بالفيديو.. هكذا اغتال الاحتلال الصحفي حسن إصليح وحماس تندّد

الشروق

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

بالفيديو.. هكذا اغتال الاحتلال الصحفي حسن إصليح وحماس تندّد

بطريقة أكثر من وحشية تضاف لسجل الاحتلال الإسرائيلي الذي يعج بالمجازر والجرائم، اغتالت طائرات الصهاينة، فجر الثلاثاء، الصحفي الفلسطيني حسن إصليح داخل غرفة علاجه بمجمع ناصر الطبي في خانيونس، جنوب قطاع غزة. وأكدت حركة حماس أن 'اغتيال الاحتلال الإسرائيلي الصحفي حسن إصليح أثناء تلقيه العلاج في مستشفى ناصر، جريمة حرب جديدة ومزدوجة تعكس السادية الصهيونية'. وقالت حماس في بيان لها: 'في جريمةٍ جديدةٍ تضاف إلى سجل الاحتلال الصهيوني الأسود، ارتكبت قوات العدو الصهيوني جريمة اغتيال جبانة بحق الصحفي الفلسطيني البطل حسن اصليح، باستهدافه المباشر أثناء تلقيه العلاج في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس، من إصابةٍ سابقة كان قد تعرّض لها جرّاء قصف صهيوني استهدف خيمة الصحفيين في خانيونس'. ولفتت إلى أن 'هذه الجريمة هي جريمة مزدوجة تعكس السادية الصهيونية والإصرار الممنهج على تصفية الأصوات الحرة وكتم الحقيقة، دون أدنى اعتبار لأيّ قيمة إنسانية أو قانونية'. وأضافت أن 'هذه الجريمة المركّبة، التي تمثل انتهاكاً صارخاً لكل القوانين الدولية والإنسانية، تعكس إفلاس الاحتلال أخلاقياً وإعلاميا وتعري زيف دعاواه أمام العالم، وتؤكد أنه كيان قائم على الإرهاب والتصفية الجسدية لكل من يفضح جرائمه، وفي مقدمتهم الصحفيون'. وبحسب ما أفادت مصادر محلية فقد استشهد الصحفي إصليح، وأصيب آخرون، جراء قصف بطائرة مسيرة استهدفت بشكل مباشر قسم الحروق، حيث كان يتلقى العلاج بعد إصابته قبل نحو شهر في غارة استهدفت خيمة كان يتواجد فيها عددا من الصحفيين. 🔴 على فراشه وخلال تلقيه العلاج.. توثيق لحظة اغتيال طائرات الاحتلال الزميل الصحفي حسن إصليح خلال تلقيه العلاج داخل مستشفى ناصر الطبي في خانيونس جنوب قطاع غزة — ساحات – عاجل 🇵🇸 (@Sa7atPlBreaking) May 13, 2025 وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع عدد الشهداء من الصحفيين إلى 215 شهيدا منذ بداية الحرب، مشددا على أن اغتيال إصليح يندرج في إطار سياسة ممنهجة تستهدف الإعلاميين الفلسطينيين. وأكد المكتب الإعلامي إدانته الشديدة لهذه الجرائم، داعيا الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكافة المؤسسات الإعلامية حول العالم إلى استنكار هذه الانتهاكات المتواصلة، محملا الاحتلال والإدارة الأمريكية وكل الدول الداعمة له، مثل بريطانيا، ألمانيا، وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة الوحشية. يذكر أن حسن إصليح، من أشجع الصحفيين الغزاويين، اختار أن يحمل كاميرته ويوثق مجازر جيش الاحتلال بحق أبناء القطاع منذ أزيد من عام ونصف، ما جعله هدفا بعيون المجرمين، حيث اغتيل في ثاني محاولة بعدما باءت الأولى بالفشل. أصيب في السابع من أفريل الماضي بجروح إثر استهداف مباشر نفذته قوات الاحتلال لخيمة الصحفيين في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث كان مع عدد من زملائه، وقد استشهد بعضهم في ذلك الهجوم، ونقل حسن حينها إلى المستشفى لتلقي العلاج. وانتشر مقطع فيديو يوثق اللحظات الأولى لقصف قسم الحروق في مجمع ناصر الطبي، وتم تداول خبر اغتيال إصليح عبر منصات التواصل الاجتماعي، كما أظهرت مقاطع أخرى بقايا الطائرة المسيّرة التي استهدفت الصحفي. بقايا طائرة مسيّرة استهدف بها الاحتلال الصحفي الــشــهــيــد حسن اصليح أثناء تلقيه العلاج في قسم الحروق بمجمع ناصر الطبي في خانيونس. — شبكة فلسطين للحوار (@paldf) May 13, 2025

الصحفي حسن إصليح.. من "خيمة النار" إلى سرير الشهادة
الصحفي حسن إصليح.. من "خيمة النار" إلى سرير الشهادة

فلسطين الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فلسطين الآن

الصحفي حسن إصليح.. من "خيمة النار" إلى سرير الشهادة

لم يكن استهداف "خيمة إصليح" بجوار مجمع ناصر الطبي في خان يونس، جنوبي قطاع غزة، سوى حلقة من مسلسل استهداف الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين في القطاع. ففي فجر اليوم الثلاثاء نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة على مجمع ناصر الطبي في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد شخصين، أحدهما الصحفي الجريح حسن إصليح، وإصابة آخرين، في جريمة جديدة تُضاف إلى سجل الاحتلال الدموي في استهداف الصحفيين الفلسطينيين. حريق الفجر وكان إصليح يتلقى العلاج في قسم الحروق داخل المجمع، بعد إصابته في السابع من أبريل/نيسان الجاري، إثر قصف مباشر استهدف خيمة للصحفيين قرب المستشفى ذاته، ما أدى حينها إلى استشهاد ثلاثة من زملائه وهم: أحمد منصور، حلمي الفقعاوي، ويوسف الخزندار، وإصابته هو بشظية في الرأس وجرح بالغ في الكفّ. وقبل استهدافه الأخير، وثّق حسن إصليح لحظات الوداع المؤلمة للصحفية الشهيدة إسلام نصر الدين مقداد وطفلها آدم، الذين قضوا في قصف استهدف منزلهم بحي الأمل غرب خانيونس. لم يكن يعلم حينها أن ليلته القادمة ستكون شاهدة على مأساة أعنف. في منتصف ليل 7 أبريل/نيسان، استُهدفت "خيمة إصليح" التي كان يقيم فيها برفقة صحفيين آخرين بجوار مجمع ناصر، لتحترق أجساد من فيها، ويتحول المكان إلى كتلة لهب. كان حسن يلتقط أنفاسه بعد يوم طويل من التغطية الميدانية في ظروف بالغة القسوة، قبل أن يتحول هدوء الليل إلى جحيم ناري. استهداف الخيمة لم يكن الحادثة الأولى التي يطالها حسن؛ ففي مايو/أيار 2024، استُهدف منزل عائلته في خان يونس بغارة إسرائيلية، ضمن سلسلة طويلة من محاولات إسكات صوته وعدسته. تعمد الاستهداف وعقب استهدافه، زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي أن حسن إصليح "ينتمي إلى لواء خان يونس في حماس"، وادعى مشاركته في عملية "طوفان الأقصى" عبر توثيق الأحداث ونشرها على الشبكات الاجتماعية. بينما سبق لمكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أن وصف الصحفيين في غزة بأنهم "شركاء" في هجوم 7 أكتوبر، وهو ما وثّقه إصليح عبر حسابه على منصة "إكس". على مدى أشهر الحرب، اضطر حسن، إلى جانب عشرات الصحفيين في غزة، إلى العمل من خيام مؤقتة نصبت قرب المستشفيات، بعد تدمير منازلهم ومقار عملهم. وبينما ظنّ أنه نجا من نيران القصف الأولى، امتدت إليه يد الاغتيال من داخل المشفى، لينضم إلى قافلة الشهداء الذين قدّموا أرواحهم لنقل الحقيقة.

من هو الشهيد حسن إصليح الصحفي الميداني وكابوس "إسرائيل"
من هو الشهيد حسن إصليح الصحفي الميداني وكابوس "إسرائيل"

فلسطين الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فلسطين الآن

من هو الشهيد حسن إصليح الصحفي الميداني وكابوس "إسرائيل"

غزة - فلسطين الآن لم يكن استهداف 'خيمة إصليح' بجوار مجمع ناصر الطبي في خان يونس، جنوبي قطاع غزة، سوى حلقة من مسلسل استهداف الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين في القطاع. ولم يكن استهداف الاحتلال الإسرائيلي الصحفي الفلسطيني حسن إصليح، بقصفه خيمة الصحفيين قبل أيام هو الأول، ففي مايو/أيار 2024، استهدفت غارة للاحتلال منزل عائلة حسن إصليح في خان يونس. وبدأ حسن، وغيره من الصحفيين الفلسطينيين، العمل من داخل خيام بعد تدمير منازلهم ومقرات عملهم. حريق الفجر بعد نحو 90 دقيقة من منتصف ليلة السابع من إبريل/نيسان الجاري، تعرّضت 'خيمة إصليح'، التي يستضيف فيها صحفيين من القطاع، للاستهداف المباشر. والتهمت النيران ثلاثة من زملائه أحياء هم أحمد منصور وحلمي الفقعاوي ومواطن آخر يدعى يوسف الخزندار، وأصيب إصليح نفسه بشظية في رأسه وجرح بالغ في كفّه. قبل الهجوم كان إصليح يلتقط أنفاسه بعد يوم طويل من المعاناة وضغوط العمل في أجواء بالغة القسوة، لكن الهدوء تحوّل فجأة إلى حريق هائل، وقوده أجساد من يجاوره من الصحفيين. تعمد الاستهداف وبعد الاستهداف، زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن حسن إصليح 'من عناصر لواء خان يونس في حماس'، كما زعم أنه شارك في عملية طوفان الأقصى في أكتوبر/تشرين الأول 2023 عبر 'توثيق ونشر أعمال النهب والحرق والقتل على الشبكات الاجتماعية'. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، قالت دائرة الإعلام التابعة لمكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إن الصحفيين في قطاع غزة 'شركاء' فيما حدث في هجوم 7 أكتوبر (طوفان الأقصى). ووقتها، وثق إصليح التهديد عبر حسابه على 'إكس'. وقبل إصابته، كان إصليح يودّع الصحفية الشهيدة إسلام نصر الدين مقداد وطفلها آدم، اللذين سقطا ضحية قصف الاحتلال لمنزلها بحي الأمل، غرب مدينة خان يونس.

إسرائيل تغتال الصحفي حسن إصليح خلال تلقيه العلاج في مستشفى ناصر بخانيونس..(فيديو)
إسرائيل تغتال الصحفي حسن إصليح خلال تلقيه العلاج في مستشفى ناصر بخانيونس..(فيديو)

روسيا اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

إسرائيل تغتال الصحفي حسن إصليح خلال تلقيه العلاج في مستشفى ناصر بخانيونس..(فيديو)

وإصليح صحفي ميداني كان يغطي مشاهد الحرب الدموية الإسرائيلية على قطاع غزة. وذكرت مصادر محلية أن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت الطابق الثالث في مستشفى ناصر الطبي في خان يونس، كما قصف الجيش الإسرائيلي مبنى الاستقال والطوارئ في المجمع الطبي. وارتفع عدد الشهداء من الصحفييين في قطاع غزة إلى ما يقرب من 214 شهيدا وشهيدة إضافة لمئات المصابين من الطواقم الصحفية. ونعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في بيان لها، الصحفي إصليح وقالت إن "فلسطين فقدت واحدا من أبنائها المخلصين وفقدت الصحافة الفلسطينية أحد أعمدتها الوطنيين الذي برز في السنوات الأخيرة كأحد أشهر وأهم الأصوات الإعلامية المدافعة عن الحق الفلسطيني وكان في طليعة من قاموا بتغطية العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ اليوم الأول ناقلا الحقيقة للعالم بكاميرته وعدسته وكلماته حتى أصبح أيقونة إعلامية فلسطينية وشاهدا على جرائم الاحتلال ومصدرا موثوقا للمعلومة والصورة". المصدر: RT أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي بدء هجوم جديد على قطاع غزة بعد هدوء مؤقت استمر لساعات بسبب إطلاق سراح الأسير الأمريكي الإسرائيلي الجندي عيدان ألكسندر. أكد رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أن المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة يتعرضون لأي خطر قد يتعرض له باقي المدنيين الفلسطينيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store