أحدث الأخبار مع #إعدادياتالريادة،


LE12
منذ يوم واحد
- أعمال
- LE12
أخنوش يعرض حصيلة الولاية الحكومية في الارتقاء بمنظومة التعليم
يعقد مجلس النواب، بعد قليل من يومه الاثنين، *جمال بورفيسي وستتناول هذه الجلسة، التي تُعقد طبقا لأحكام الفقرة الثالثة من الفصل 100 من الدستور، ومقتضيات النظام الداخلي، وكان رئيس الحكومة، ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، عزيز أخنوش، قد أكد، أول أمس السبت بمدينة العيون، خلال المحطة الثانية من الجولة الوطنية 'مسار الإنجازات'، أهمية تجربة المدارس الرائدة التي اعتمدتها الحكومة لضمان إصلاح المنظومة التربوية، مشيرًا إلى أنه سيتم تعميم هذه التجربة على جميع المدارس. وشدد، خلال هذه المحطة التي أطلقها الحزب لتعزيز حوار القرب، على أن حزب التجمع الوطني للأحرار يسير على الطريق الصحيح لتنزيل مختلف المشاريع والبرامج التنموية، وفقًا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. ومن المنتظر أن يعرض رئيس الحكومة، يوم غد الاثنين، أمام مجلس النواب، حصيلة حكومته في مجال النهوض بمنظومة التربية والتكوين. وكانت هذه الجلسة مقررة الأسبوع الماضي، غير أنه، وبسبب تزامنها مع انعقاد المجلس الوزاري برئاسة جلالة الملك محمد السادس بالرباط، تم تأجيلها إلى يوم غد. وتأتي هذه الجلسة بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على ترؤس أخنوش، بالعاصمة الرباط، اجتماعًا للجنة الوطنية لتتبع ومواكبة إصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي. وقد شدّد، خلال هذا الاجتماع، على ضرورة تعزيز التنسيق بين القطاعات الحكومية والهيئات الشريكة، لضمان تكامل السياسات والبرامج القطاعية، وتحقيق تعليم ذي جودة، يضمن تكافؤ الفرص بين جميع المواطنات والمواطنين. كما دعا إلى تسريع إعداد وتنفيذ القوانين التنظيمية المتعلقة بالقطاع، وتحسين آليات التنسيق لضمان الاستغلال الأمثل للموارد المالية المهمة التي تم رصدها لدعم ورش إصلاح المنظومة. وقد سجلت الحكومة، خلال ولايتها الحالية، حصيلة تعتبرها إيجابية، رغم التحديات والإكراهات التي يعرفها القطاع. وتم تحقيق عدد من المكتسبات في هذا المجال، الذي تضعه الحكومة ضمن أولوياتها، وتخصص له اعتمادات مالية مهمة ضمن قوانين المالية. ففي إطار قانون المالية لسنة 2025، خصصت الحكومة ميزانية إجمالية تُقدّر بحوالي 85.6 مليار درهم للنهوض بقطاع التربية والتعليم، بزيادة بلغت 11.7 مليار درهم مقارنة مع الميزانية المرصودة في قانون مالية 2024. وفي ما يتعلق بالتعليم الأولي، تجاوزت نسبة التعميم 83 في المائة، في أفق بلوغ التعميم الكامل بنسبة 100 في المائة بحلول سنة 2028. أما فيما يخص برنامج 'مؤسسات الريادة'، الذي يندرج ضمن تنزيل خارطة الطريق 2022-2026، فقد بات يشمل 2,626 مدرسة ابتدائية عمومية، بعد أن انطلق في مرحلة تجريبية خلال الموسم الدراسي 2023-2024 بـ 626 مؤسسة تعليمية. وقد بلغ عدد التلميذات والتلاميذ المستفيدين من البرنامج حوالي 1.3 مليون، أي ما يعادل 30 في المائة من تلاميذ السلك الابتدائي. كما انطلق خلال الموسم الدراسي الجاري برنامج 'إعداديات الريادة'، الذي يشمل 232 مؤسسة تعليمية. ويهدف هذا المشروع إلى تحسين مستوى التعلم لدى التلميذات والتلاميذ، والحد من الهدر المدرسي، وضمان استفادة أوسع من العملية التعليمية. وعلى صعيد التعليم العالي، ارتفعت نسبة التمدرس لدى الفئة العمرية بين 18 و22 سنة من 39.9 في المائة إلى 47.1 في المائة. كما ارتفع عدد مؤسسات التعليم العالي من 411 مؤسسة خلال الموسم الجامعي 2019-2020 إلى 458 مؤسسة في الموسم الجامعي 2024-2025.


LE12
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- LE12
الآن. إنعقاد مجلس وزاري برئاسة جلالة الملك.. المصادقة على اتفاقيات وتعيينات
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } ينعقد في هذه الاثناء، من يومه الاثنين في القصر الملكي في الرباط، مجلس وزاري برئاسة الملك محمد السادس وبحضور أعضاء الحكومة برئاسة عزيز أخنوش، وعدد من مستشاري الملك. * جواد مكرم ينعقد في هذه الاثناء، من يومه الاثنين في القصر الملكي في الرباط، مجلسا للوزراء برئاسة وتفيد معطيات جريدة أن المجلس الوزاري قد يكون قد تداول في عدد من مشاريع القوانين، وصادق على عدد من الاتفاقيات الدولية، إضافة إلى تعيينات في المناصب العليا. كما يعتقد أن يجري تعيين عدد من العمال والولاة الجدد وإعفاء آخرين . ويرتقب أن يتم تعيين وال جديد لبنك المغرب، وإحالة الوالي الحالي عبد اللطيف جواهري على التقاعد. يذكر أن المجلس الوزاري، كان وراء تأجيل الجلسة الشهرية لمساءلة رئيس الحكومة حول التعليم . وتمضي الحكومة الحالية بإصرار في رفع تحدي تجويد التعليم، ضمن استراتيجية تروم إعادة الاعتبار لهذا القطاع الحيوي، الذي تُخصص له اعتمادات مالية متزايدة سنة بعد أخرى، بهدف الارتقاء بالمنظومة إلى مستوى نظيرتها في البلدان الصاعدة. وكان مرتقبا أن يعرض رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الإثنين 12 ماي الجاري، أمام مجلس النواب، حصيلة حكومته في النهوض بمنظومة التربية والتكوين، وذلك في إطار الجلسة الشهرية المخصصة للسياسات العامة. وتأتي هذه الجلسة المؤجلة بعد مرور ثلاثة أشهر على ترؤس أخنوش، بالرباط، اجتماعًا للجنة الوطنية لتتبع ومواكبة إصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي. وقد شدّد خلال هذا الاجتماع على ضرورة تعزيز التنسيق بين القطاعات الحكومية والهيئات الشريكة، لضمان تكامل السياسات والبرامج القطاعية، وتحقيق تعليم ذي جودة يضمن تكافؤ الفرص بين جميع المواطنين. كما دعا إلى تسريع إعداد وتنفيذ القوانين التنظيمية المتعلقة بالقطاع، مع تحسين آليات التنسيق لضمان الاستغلال الأمثل للموارد المالية الكبيرة التي رُصدت لدعم ورش إصلاح المنظومة. وسجلت الحكومة، خلال ولايتها الحالية، حصيلة تعتبرها إيجابية، رغم التحديات والإكراهات التي يعرفها القطاع. وقد تم تحقيق عدد من المكتسبات في هذا المجال الذي تضعه الحكومة ضمن أولوياتها، وتخصص له اعتمادات مالية وازنة ضمن قوانين المالية. ففي إطار قانون المالية لسنة 2025، خصصت الحكومة ميزانية إجمالية تُقدّر بحوالي 85.6 مليار درهم للنهوض بقطاع التربية والتعليم، بزيادة بلغت 11.7 مليار درهم مقارنة مع الميزانية المرصودة في قانون مالية 2024. وفي ما يخص التعليم الأولي، تجاوزت نسبة التعميم 83 في المائة، في أفق تحقيق التعميم الكامل بنسبة 100 في المائة بحلول سنة 2028. أما في ما يتعلق ببرنامج 'مؤسسات الريادة'، الذي يندرج ضمن تنزيل خارطة الطريق 2022-2026، فقد بات يشمل 2,626 مدرسة ابتدائية عمومية، بعد أن انطلق في مرحلة تجريبية خلال الموسم الدراسي 2023-2024 بـ 626 مؤسسة تعليمية. وقد بلغ عدد التلميذات والتلاميذ المستفيدين من البرنامج حوالي 1.3 مليون، أي ما يعادل 30 في المائة من تلاميذ السلك الابتدائي. كما انطلق خلال الموسم الدراسي الجاري برنامج 'إعداديات الريادة'، الذي يشمل 232 مؤسسة تعليمية. ويهدف هذا المشروع إلى تحسين مستوى التعلم لدى التلميذات والتلاميذ، والحد من الهدر المدرسي، وضمان استفادة أوسع من العملية التعليمية. وعلى صعيد التعليم العالي، ارتفعت نسبة التمدرس لدى الفئة العمرية بين 18 و22 سنة من 39.9 في المائة إلى 47.1 في المائة. كما ارتفع عدد مؤسسات التعليم العالي من 411 مؤسسة في موسم 2019-2020 إلى 458 مؤسسة خلال الموسم الجامعي 2024-2025.


LE12
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- LE12
أخنوش يعرض حصيلة الحكومة في الارتقاء بمنظومة التعليم
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } يعرض رئيس ، عزيز أخنوش، يوم غد الإثنين 12 ماي الجاري، أمام مجلس النواب، حصيلة حكومته في النهوض بمنظومة جمال بورفيسي تمضي الحكومة الحالية بإصرار في رفع تحدي تجويد التعليم، ضمن استراتيجية تروم إعادة الاعتبار لهذا القطاع الحيوي، الذي تُخصص له اعتمادات مالية متزايدة سنة بعد أخرى، بهدف الارتقاء بالمنظومة إلى مستوى نظيرتها في البلدان الصاعدة. ويعرض رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، يوم غد الإثنين 12 ماي الجاري، أمام مجلس النواب، حصيلة حكومته في النهوض بمنظومة التربية والتكوين، وذلك في إطار الجلسة الشهرية المخصصة للسياسات العامة. وتأتي هذه الجلسة بعد مرور ثلاثة أشهر على ترؤس أخنوش، بالرباط، اجتماعًا للجنة الوطنية لتتبع ومواكبة إصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي. وقد شدّد خلال هذا الاجتماع على ضرورة تعزيز التنسيق بين القطاعات الحكومية والهيئات الشريكة، لضمان تكامل السياسات والبرامج القطاعية، وتحقيق تعليم ذي جودة يضمن تكافؤ الفرص بين جميع المواطنين. كما دعا إلى تسريع إعداد وتنفيذ القوانين التنظيمية المتعلقة بالقطاع، مع تحسين آليات التنسيق لضمان الاستغلال الأمثل للموارد المالية الكبيرة التي رُصدت لدعم ورش إصلاح المنظومة. وسجلت الحكومة، خلال ولايتها الحالية، حصيلة تعتبرها إيجابية، رغم التحديات والإكراهات التي يعرفها القطاع. وقد تم تحقيق عدد من المكتسبات في هذا المجال الذي تضعه الحكومة ضمن أولوياتها، وتخصص له اعتمادات مالية وازنة ضمن قوانين المالية. ففي إطار قانون المالية لسنة 2025، خصصت الحكومة ميزانية إجمالية تُقدّر بحوالي 85.6 مليار درهم للنهوض بقطاع التربية والتعليم، بزيادة بلغت 11.7 مليار درهم مقارنة مع الميزانية المرصودة في قانون مالية 2024. وفي ما يخص التعليم الأولي، تجاوزت نسبة التعميم 83 في المائة، في أفق تحقيق التعميم الكامل بنسبة 100 في المائة بحلول سنة 2028. أما في ما يتعلق ببرنامج 'مؤسسات الريادة'، الذي يندرج ضمن تنزيل خارطة الطريق 2022-2026، فقد بات يشمل 2,626 مدرسة ابتدائية عمومية، بعد أن انطلق في مرحلة تجريبية خلال الموسم الدراسي 2023-2024 بـ 626 مؤسسة تعليمية. وقد بلغ عدد التلميذات والتلاميذ المستفيدين من البرنامج حوالي 1.3 مليون، أي ما يعادل 30 في المائة من تلاميذ السلك الابتدائي. كما انطلق خلال الموسم الدراسي الجاري برنامج 'إعداديات الريادة'، الذي يشمل 232 مؤسسة تعليمية. ويهدف هذا المشروع إلى تحسين مستوى التعلم لدى التلميذات والتلاميذ، والحد من الهدر المدرسي، وضمان استفادة أوسع من العملية التعليمية. وعلى صعيد التعليم العالي، ارتفعت نسبة التمدرس لدى الفئة العمرية بين 18 و22 سنة من 39.9 في المائة إلى 47.1 في المائة. كما ارتفع عدد مؤسسات التعليم العالي من 411 مؤسسة في موسم 2019-2020 إلى 458 مؤسسة خلال الموسم الجامعي 2024-2025.


أريفينو.نت
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
أخبار سارة لخمسين الف أسرة مغربية؟
الهدر المدرسي في المغرب: تحديات كبيرة وجهود مستمرة للحد من الظاهرة الهدر المدرسي، مشكلة باتت تؤرق منظومة التعليم في المغرب، حيث يشكّل عقبة أمام تحقيق الأهداف التنموية للقطاع. وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، وصف هذه الظاهرة بأنها 'هدر للرأسمال البشري'، وهو العنصر الأساسي لدفع عجلة التنمية في البلاد. ورغم التحديات، تشير المؤشرات إلى تحسّن ملحوظ بفضل الجهود المبذولة، فكيف يتم التصدي لهذه الظاهرة وما دور الوزارة في الحدّ منها؟ انخفاض معدلات الانقطاع الدراسي في معرض رده على سؤال برلماني، أكد الوزير أن تلك الجهود تؤتي ثمارها شيئًا فشيئًا. فقد انخفض عدد المنقطعين عن الدراسة بنسبة 12% بين العامين الدراسيين 2021-2022 و2022-2023، حيث تراجع العدد من 334,664 إلى 294,458 منقطعا. كما انخفضت نسب الانقطاع الدراسي على المستوى الوطني من 5.0% إلى 4.4%، وهو ما يعادل انخفاضًا بحوالي 40,206 طالب. وبحسب إحصائيات الوزارة، تُبرز دقة أكثر حول الظاهرة: 62% من المنقطعين تجاوزت أعمارهم 16 سنة، أي السن الإلزامي للتعليم. ويظهر هذا الانقطاع بشكل أكبر في التعليم الثانوي الإعدادي، إذ تعد هذه المرحلة الأكثر عرضة للظاهرة مقارنة بالتعليم الابتدائي والثانوي التأهيلي. جهود الوزارة لمعالجة الظاهرة تسعى وزارة التربية الوطنية ضمن خارطة الطريق 2022-2026 إلى تفعيل برامج ملموسة تهدف إلى الحد من الانقطاع الدراسي. أحد أبرز هذه البرامج هو 'إعداديات الريادة'، الذي سيُطلق الموسم الدراسي 2024-2025 على مستوى 232 مؤسسة تعليمية تشمل حوالي 200,000 تلميذ وتستهدف تقليص ظاهرة الهدر بمجتمع الطلاب. كما يشمل ذلك توفير بيئة تعليمية محفزة عبر تحسين البنية التحتية وشروط العمل للفاعلين التربويين. إضافة إلى ذلك، تم توسيع نموذج 'مؤسسات الريادة' في التعليم الابتدائي ليتضمن 2,626 مؤسسة خلال الموسم الحالي، بهدف مضاعفة عدد المستفيدين سنويًا ليصل التعميم الكامل بحلول 2028. إقرأ ايضاً خدمات التعليم والدعم الاجتماعي لم تتوقف جهود الوزارة عند تطوير المؤسسات التعليمية فقط؛ بل امتدت إلى تقوية الدعم الاجتماعي عبر مبادرات مثل توسيع خدمات النقل المدرسي، الإطعام الداخلي، ومنح الدخول المدرسي. حسب آخر الإحصائيات، استفاد حوالي 3,053,360 تلميذًا من مبادرة 'مليون محفظة'. كما تم توفير خدمات النقل المدرسي لـ638,693 مستفيدًا، والإطعام لـ114,879 طالبًا في المدارس. ضمن جهود الدعم المتواصل للتلاميذ المعرضين لخطر الانقطاع، تم تشكيل خلايا يقظة داخل كل مؤسسة إعدادية لرصد الحالات بشكل مبكر وتقديم خطط تدخل فردية لكل تلميذ يعاني من تحديات دراسية أو اجتماعية. محاربة الهدر المدرسي لدى الفتيات في المناطق القروية واحدة من أهم أهداف الوزارة هي التوجه نحو تقليل الهدر المدرسي لدى الفتيات في المناطق القروية. هذه الفئة تواجه تحديات مضاعفة، مثل مصاعب الانتقال من التعليم الابتدائي إلى الثانوي الإعدادي، فضلاً عن ظاهرة زواج القاصرات التي تعيق استمرارهن في التعليم. الوزارة تراهن على تعزيز الدعم والمواكبة التربوية لهذه الفئة لضمان بقائهن في المدرسة وتوفير بيئة تشجعهن على التعلم واستكمال المراحل الدراسية. نظرة مستقبلية لا يزال الهدر المدرسي قضية متعددة الأبعاد ترتبط بعوامل اجتماعية، اقتصادية وجغرافية، إضافة إلى تحديات داخل المنظومة التعليمية نفسها. إلا أن الوزارة ترفع شعار الأمل والتحدي عبر برامج طموحة تضاعف من حرصها على تحقيق تعليم إلزامي شامل للجميع بحلول السنوات المقبلة. من خلال تعزيز البنية التحتية التعليمية وتوجيه الموارد الاجتماعية لدعم الأسر والطلاب المتضررين من الانقطاع، يبدو أن المغرب يشق طريقه بثبات نحو التغلب على هذه الظاهرة والانتقال إلى مفهوم تعليم قائم على الاستدامة والتنمية البشرية الفعلية.