logo
#

أحدث الأخبار مع #إف55

ماذا قصد ترامب بحديثه عن "إف-55" و "إف-22 سوبر"؟
ماذا قصد ترامب بحديثه عن "إف-55" و "إف-22 سوبر"؟

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • النهار

ماذا قصد ترامب بحديثه عن "إف-55" و "إف-22 سوبر"؟

الكلّ حائر. فهي واحدة من أكثر التّصريحات الحديثة إثارة للتكهّنات. خلال جولته الشّرق أوسطيّة، تحدّث الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب عن طائرات مقاتلة جديدة أو محدّثة. المشكلة أنّها لم تكن تماماً على ألسنة المتحدّثين في البنتاغون خلال الآونة الأخيرة. والمشكلة الأكبر، بشكل محتمل، هي أنّها قد تكون من "نسج خيال" الرئيس. حين كان في قطر، قال ترامب: "سنصنّع مقاتلة إف-55 – إذا حصلنا على السعر المناسب، علينا أن نحصل على السعر المناسب – ستكون (مقاتلة) بمحرّكين، وتحديثاً فائقاً لـ إف-35". هل تكون "إف-55" مثل "إف-52"؟ قال وزير القوّات الجوّيّة في عهد الرئيس الأسبق بوش الابن فران كندال إنّه "مرتبك" من كلام ترامب مشيراً إلى أنّ نسخة بمحرّكين من "إف-35" ستكون تقريباً "إعادة تصميم كاملة". وأضاف في حديث إلى " بريكينغ ديفنس": "إنّه خيارٌ لم يُقدَّم لنا قط ولم ندرسه قط، على حدّ معرفتي". بالفعل، يتطلّب إدخال محرّكين في المقاتلة تصميماً جديداً شاملاً لهيكلها، أي بنتيجة عمليّة، تطوير مقاتلة جديدة، بحسب موقع أميركيّ آخر متخصّص في الشّؤون الدفاعيّة، وهو " ديفنس وان". ونقل الموقع عن مسؤول سابق في القوّات الجوّيّة قوله عن ترامب: "أعتقد أنّه مرتبك. مرتبك للغاية. لا أستطيع حتى تخيّل شعور محاولة (إحاطته) أو إحاطته" بالأمر. وأوضح الرئيس أنه يحبّ الطائرات ذات المحرّكين، لأنّها بحسب رأيه أكثر أماناً في حال تعطّل أحدهما، وهي ميزة غير موجودة في الطّائرات ذات المحرّك الواحد. ليس كلام الرئيس بعيداً من الواقع، بحسب تقرير " نيوزويك" على الأقل. فإلى جانب ميزة الأمان، يمكّن المحرّكان المقاتلة من التّحليق بشكل أفضل على مرتفعات أعلى مع حمولة أثقل. لكنّ سلبيّة المحرّكين أنّهما يجعلان المقاتلة أثقل وأكبر من النّسخ ذات المحرّك الواحد، مع كونها أكثر كلفة وتعقيداً على مستوى التّصنيع، لكن أيضاً على مستوى الإصلاح والصيانة. بخصوص "إف-55"، يعتقد محلّل الشّؤون الجو-فضائية في شركة "أينجنسي بارتنرز" نيك كانينغهام إنّ هذه المقاتلة قد تشير بشكل بديل إلى برنامج مقاتلات "إف/أي-أكس أكس" الذي تنوي البحريّة الأميركيّة أن تدخله مكان أسطول إف/أي-18 سوبر هورنيت". وهذا احتمال يطرحه أيضاً المحرّر الأوّل للشّؤون الدفاعيّة في موقع "1945" ومجلّة "ناشونال سكيوريتي جورنال" الدكتور برنت إيستوود. لم يستبعد إيستوود أن يكون مقصد ترامب الأساسيّ في الحديث عن "إف-55" هو مقاتلات "إف/أي-أكس أكس". لكنّه لفت النظر أيضاً إلى احتمال أن تكون مقاتلة "إف-55" من "نسج خيال" ترامب. فهو أشار إلى خطأ صدر عن الرئيس سنة 2018 حين قال لرئيس الوزراء النرويجيّ إنّ الولايات المتحدة ستسلّمه النّسخ الأولى من مقاتلات "إف-52" ، وهي مقاتلات غير موجودة أصلاً. حتى حين تحدّثت "لوكهيد مارتن" عن تحديث "إف-35"، أشارت إلى الشّقّ المتعلّق بالمجسّات والإلكترونيّات، ولم تتحدّث عن إدخال محرّكين. حيرة أخرى... حول الطائرة "الأجمل" لم يكن الحديث عن "إف-55" هو وحده ما أثار الأسئلة بين المراقبين. "إف-22 سوبر" هو عنوان آخر لتكهّنات شبيهة. وصف ترامب "إف-22 رابتور" بأنها "أجمل مقاتلة في العالم". وأضاف: "سنقوم بتصنيع إف-22 سوبر (وستكون) نسخة عصريّة جدّاً" من المقاتلة الأساسيّة. تمّ تصنيع مقاتلة "إف-22" من قبل "لوكهيد مارتن" في شراكة مع "بوينغ". كان الهدف من بنائها مواجهة القوّات الجوّيّة المعادية مع قدرتها الشبحيّة ومناوراتها الجذريّة. بحسب " بيزنس إنسايدر"، تتيح المقاتلة للطيّارين ميزة "النظرة الأولى والضربة الأولى والقتل الأول"، بالرّغم من أنّ تصنيع تلك المقاتلات توقّف سنة 2011، بينما تخضع المقاتلات المتبقّية لترقية في إلكترونيّاتها. يعتقد إيستوود أنّ ثمة احتمالاً في أن يكون ترامب قد قصد مقاتلات "إف-47" التي ستدخل ضمن "الجيل التالي من الهيمنة الجوية". وحصلت "بوينغ" على عقد بقيمة 20 مليار دولار في شهر آذار/مارس الماضي لتطوير "إف-47" التي ستحلّق مدفوعة بمحرّكين. وقال رئيس أركان القوّات الجوّيّة في الجيش الأميركيّ الجنرال ديفيد ألفين إنّ "إف-47" ستحصل على مدى أطول بكثير من "إف-22" وقدرة شبحيّة أفضل بالإضافة إلى إمكانات دعم أوسع. وأطلق ترامب على المقاتلة رقم 47، على الأرجح، لأنّه الرئيس السابع والأربعون للولايات المتحدة. هل من استنتاج بشأن نوايا ترامب؟ في إجابته على سؤال "النهار"، يميل إيستوود، وهو مؤلّف كتاب"البشر والآلات والبيانات: اتّجاهات مستقبليّة في الحرب"، إلى الاعتقاد بأنّ الرئيس الأميركيّ أساء التعبير في مكان ما. "أعتقد أنّه أخطأ في الكلام أو اختلط عليه أمر الطائرات بطريقة من الطرق". لكنّه أضاف: "إذا كانت هذه خطّة مشروعة، وثمّة دوماً احتمال لأن تكون كذلك، فالولايات المتحدة لا تحتاج ولا تستطيع تحمّل كلفة مقاتلة إف-55 أو إف-22 سوبر، مهما تكن تنطوي عليه تلك الطائرات الغامضة. يجب على القوّات الجوّيّة الأميركيّة تركيز جميع تمويلها ومواردها على طائرة إف-47 إنغاد (الجيل التالي من الهيمنة الجوّيّة) وقاذفة الشبح بي-21 رايدر". قاذفة بي-21 رايدر (شركة نورثروب غرومان المصنّعة لها) بمعنى آخر، سيواصل الخبراء العسكريّون التساؤل حاليّاً عمّا إذا كانت أفكار ترامب قد أتت من المصنّعين أم من البيت الأبيض. أي بعبارة أخرى، من ترامب نفسه.

يُكشف عنها للمرة الأولى.. هذه الطائرات يريدها ترامب!
يُكشف عنها للمرة الأولى.. هذه الطائرات يريدها ترامب!

ليبانون 24

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

يُكشف عنها للمرة الأولى.. هذه الطائرات يريدها ترامب!

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الخميس، عن رغبته في تطوير طائرات حربية متقدمة تحمل اسم "إف-22 سوبر" و"إف-55"، في تصريحات هي الأولى من نوعها علنًا بشأن هذه النماذج. وبحسب موقع "أكسيوس"، فإن الإعلان عن هذه الطائرات يشير إلى أن بعض الأعمال التحضيرية قد تكون بدأت بالفعل، ما يمثل دفعة قوية لشركة "لوكهيد مارتن"، المصنّعة للمقاتلتين الشهيرتين "إف-22 رابتور" و" إف-35 لايتنينغ 2"، واللتين يسعى ترامب لتحديثهما. وخلال حديثه في العاصمة القطرية الدوحة ، وإلى جانبه كبار مسؤولي شركات " بوينغ" و"جنرال إلكتريك للطيران"، قال ترامب إن "إف-22 سوبر" ستكون نسخة مطوّرة للغاية من المقاتلة الحالية، بينما ستتميز "إف-55" بمحركين لتعزيز أدائها. وأكد متحدث باسم "لوكهيد مارتن" للموقع أن الشركة تتابع عن كثب رؤية إدارة ترامب في مجال الهيمنة الجوية، لكنه أحال الأسئلة الفنية إلى البيت الأبيض. وفي سياق متصل، فازت شركة "بوينغ" مؤخرًا بعقد لصناعة مقاتلة الجيل المقبل للقوات الجوية الأميركية، وهي طائرة "إف-47"، التي يُعتقد أن تسميتها تُحيل إلى ترامب كونه الرئيس الأميركي السابع والأربعين. كما تتنافس شركات أخرى مثل "أندوريل إندستريز" و"جنرال أتوميكس" على تطوير طائرات القتال التعاونية ذات الأجنحة الروبوتية، ضمن برامج تشمل الطرازين YFQ-42A وYFQ-44A، فيما تتنافس "بوينغ" و"نورثروب غرومان" على مشروع طائرة F/A-XX التابعة للبحرية الأميركية. وكان الرئيس التنفيذي لشركة "لوكهيد"، جيم تايكليت، قد أشار الشهر الماضي إلى مشاريع طائرات من "الجيل الخامس فما فوق"، مشبّهًا إياها بسيارات "فيراري" في عالم المقاتلات الجوية. (العين)

مقاتلات خارقة.. ترامب يريد «إف-22 سوبر» و«إف-55»
مقاتلات خارقة.. ترامب يريد «إف-22 سوبر» و«إف-55»

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العين الإخبارية

مقاتلات خارقة.. ترامب يريد «إف-22 سوبر» و«إف-55»

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، عن رغبته في الحصول على طائرات حربية متطورة أطلق عليها اسم "إف-22 سوبر" و"إف-55". وبحسب موقع أكسيوس الأمريكي فإن هذه هي أول مرة يذكر فيها ترامب علنًا أيٌّ من الطائرتين المحتملتين. ووفق المصدر ذاته فإن مثل هذه المشاريع الضخمة التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات لا تُبنى من فراغ، مما يشير إلى أن بعض العمل التحضيري قد يكون جاريًا بالفعل. ويمثل هذا دفعة قوية لشركة لوكهيد مارتن، التي تصنع كل من مقاتلتي إف-22 رابتور وإف-35 لايتنينج 2، والتي اقترح الرئيس الأمريكي تحديثها. وأدلى ترامب بهذه التعليقات في العاصمة القطرية الدوحة، بينما كان محاطًا بالرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبيرغ، والرئيس التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك للطيران، لاري كولب. وقال ترامب إن "الطائرة "إف-22 سوبر" ستكون نسخة حديثة للغاية من المقاتلة الحالية، وأن الطائرة "إف-55" ستحتوي على محركين". وبحسب متحدث باسم شركة لوكهيد مارتن تحدث لأكسيوس فإن الشركة "ستواصل العمل بشكل وثيق مع إدارة ترامب لتحقيق رؤيتها للهيمنة الجوية". وأحال المتحدث نفسه الأسئلة المتعلقة بمواصفات الطائرات الحربية إلى البيت الأبيض. فازت شركة بوينغ بعقد الجيل القادم من مقاتلات الهيمنة الجوية للقوات الجوية الأمريكية، وهي الآن تُصنّع طائرة إف-47 . (الاسم يُشير إلى ترامب، الرئيس السابع والأربعين، وطائرة بي-47). وتتنافس شركتا أندوريل إندستريز وجنرال أتوميكس على تطوير طائرات الأجنحة الروبوتية، المعروفة باسم طائرات القتال التعاونية، وتجري حاليًا اختبارات أرضية للطائرتين YFQ-42A وYFQ-44A. وتشير التقارير إلى أن شركتي بوينغ ونورثروب جرومان تتنافسان على الحصول على طائرة F/A-XX التابعة للبحرية الأمريكية. في الشهر الماضي، أشار الرئيس التنفيذي لشركة لوكهيد، جيم تايكليت، إلى طائرات "الجيل الخامس فما فوق"، مشبهاً إياها بسيارات فيراري. aXA6IDkyLjExMy45My4xNTcg جزيرة ام اند امز PL

ترمب: خطة أمريكية لإنتاج طائرة حربية جديدة وتحديث 'F-22'
ترمب: خطة أمريكية لإنتاج طائرة حربية جديدة وتحديث 'F-22'

الوئام

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الوئام

ترمب: خطة أمريكية لإنتاج طائرة حربية جديدة وتحديث 'F-22'

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة تدرس إمكانية بناء طائرة حربية بمحركين ستعرف باسم 'إف-55″، بالإضافة إلى تحديث الطائرة 'إف-22' رابتور التي تصنعها لوكهيد مارتن لتطرح باسم 'إف-22' سوبر. جاء ذلك خلال اجتماع ترامب في الدوحة مع رؤساء شركات منها بوينج وجنرال إلكتريك للطيران، بعد يوم من الإعلان عن سلسلة صفقات تجارية تضمنت طلبية من قطر لشراء 160 طائرة تجارية من بوينج. وأشار ترمب إلى الطائرة إف-55 على أنها تحديث للطائرة إف-35 من إنتاج لوكهيد مارتن، في تكرار على ما يبدو لحديث عملاقة الأسلحة الأمريكية عن بديل 'أفضل قيمة'، بعد أن حصلت بوينج على عقد لتطوير مقاتلات تحل محل طائرات إف-22. وقال ترمب 'سنصنع الطائرة إف-55، وأعتقد أنه إذا حصلنا على السعر المناسب.. ستكون بمحركين (وتمثل) تحديثًا كبيرًا للطائرة إف-35'. وأضاف 'أعتقد أن أجمل طائرة مقاتلة في العالم هي إف-22، ولكننا سنصنع الطائرة إف-22 سوبر، وستكون نسخة حديثة جدًا من الطائرة المقاتلة إف-22'. ومنح ترمب الشهر الماضي شركة بوينج عقد تصنيع المقاتلة إف-47، وهي بديل للمقاتلة الشبح إف-22 التي تنتجها لوكهيد مارتن.

ترامب: أميركا تدرس إنتاج طائرة حربية جديدة وتحديث الطائرة «إف-22»
ترامب: أميركا تدرس إنتاج طائرة حربية جديدة وتحديث الطائرة «إف-22»

الرأي

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الرأي

ترامب: أميركا تدرس إنتاج طائرة حربية جديدة وتحديث الطائرة «إف-22»

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة تدرس إمكانية بناء طائرة حربية بمحركين ستعرف باسم إف-55، بالإضافة إلى تحديث الطائرة إف-22 رابتور التي تصنعها لوكهيد مارتن لتطرح باسم إف-22 سوبر. جاء ذلك خلال اجتماع ترامب في الدوحة مع رؤساء شركات منها بوينج وجنرال إلكتريك للطيران، بعد يوم من الإعلان عن سلسلة صفقات تجارية تضمنت طلبية من قطر لشراء 160 طائرة تجارية من بوينج. وأشار ترامب إلى الطائرة إف-55 على أنها تحديث للطائرة إف-35 من إنتاج لوكهيد مارتن، في تكرار على ما يبدو لحديث عملاقة الأسلحة الأميركية عن بديل «أفضل قيمة»، بعد أن حصلت بوينج على عقد لتطوير مقاتلات تحل محل طائرات إف-22. وقال ترامب «سنصنع الطائرة إف-55، وأعتقد أنه إذا حصلنا على السعر المناسب... ستكون بمحركين (وتمثل) تحديثا كبيرا للطائرة إف-35». وأضاف «أعتقد أن أجمل طائرة مقاتلة في العالم هي إف-22، ولكننا سنصنع الطائرة إف-22 سوبر، وستكون نسخة حديثة جدا من الطائرة المقاتلة إف-22». ومنح ترامب الشهر الماضي شركة بوينج عقد تصنيع المقاتلة إف-47، وهي بديل للمقاتلة الشبح إف-22 التي تنتجها لوكهيد مارتن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store