أحدث الأخبار مع #إفإسجلوبال


سياحة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سياحة
في إف إس جلوبال تتبنى حلول إس إيه بي لتسهيل حركة التنقل الرقمي عبر الحدود
دبي، الإمارات العربية المتحدة – 2 مايو 2025: أعلنت شركة إس إيه بي إس إي – SAP SE، (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز SAP) اليوم قيام شركة في إف إس جلوبال، الشركة الرائدة عالمياً في تقديم خدمات التأشيرات والخدمات القنصلية والتكنولوجيا للحكومات والبعثات الدبلوماسية، بتوظيف برمجيات SAP لتمكينها من تطوير حلول رقمية متطورة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتسهيل حركة التنقل عبر الحدود وخدمة المواطنين. يشهد التنقل عبر الحدود وخدمات المواطنين تحولاً رقمياً متزايداً، وتتطلع الحكومات إلى استخدام تقنيات مبتكرة مثل الذكاء الاصطناعي لتعزيز الكفاءة والأمن السيادي. ومن أجل دفع عجلة الابتكار ومساعدة الحكومات على تلبية المتطلبات والاحتياجات المعقدة للمسافرين والمواطنين، ستعتمد شركة في إف إس جلوبال على نظام SAP S/4HANA Cloud Public Edition وغيره من حلول شركة إس إيه بي الأخرى. وعن هذه الخطوة قال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال: 'نفخر بشراكتنا مع إس إيه بي – SAP باعتبارها شركة رائدة وموثوقة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. من خلال دمج خبرتنا الواسعة في خدمات التأشيرات والخدمات القنصلية وخدمات المواطنين مع حلول إس إيه بي العالمية المستوى، فإننا نمكن الحكومات من الارتقاء بمستوى الكفاءة وتعزيز الأمن وتسهيل حركة التنقل لملايين المسافرين حول العالم'. وبدوره قال كريستيان كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة إس إيه بي إس إي: 'مع تبني شركة في إف إس جلوبال على حلول إس إيه بي في بنيتها التحتية، فإنها ستتمكن من توظيف أحدث التقنيات المبتكرة لتصبح شريكاً أقوى للحكومات والمسافرين والمواطنين في جميع أنحاء العالم'. وتماشياً مع رؤيتها الرامية إلى تبني الابتكار التكنولوجي لدعم الحكومات والبعثات الدبلوماسية في جميع أنحاء العالم، فقد اختارت في إف إس جلوبال أيضاً منصة SAP Business Technology Platform و Business Data Cloud لتقديم حلول متطورة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي لعملائها ولدفع عجلة التميز التشغيلي عبر جميع عملياتها العالمية. وقال مايكل نيلز، عضو المجلس التنفيذي لشركة في إف إس جلوبال والرئيس التنفيذي إدارة التكنولوجيا والرقمنة: 'من خلال دمج قدرات في إف إس جلوبال وإس إيه بي، فإننا نرفع مستوى التنقل عبر الحدود وخدمات المواطنين إلى مستوى جديد. وعلى الصعيد الاستراتيجي، يرسخ هذا مكانتنا كقوة رائدة في صياغة مستقبل تكنولوجيا الحكومات وتكنولوجيا السفر، مستفيدة من التقنيات المبتكرة والذكاء الاصطناعي التي تحقق فائدة للحكومات والمسافرين والمواطنين حول العالم'.


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«في إف إس» تتبنى حلول «إس إيه بي» في خدمات التأشيرات
أعلنت شركة «إس إيه بي»، اعتماد شركة في إف إس جلوبال، على حلولها الرقمية المتطورة المدعومة بالذكاء الاصطناعي لتسهيل حركة التنقل عبر الحدود وخدمة المواطنين. يشهد التنقل عبر الحدود وخدمات المواطنين تحولاً رقمياً متزايداً، وتتطلع الحكومات إلى استخدام تقنيات مبتكرة، مثل الذكاء الاصطناعي لتعزيز الكفاءة والأمن السيادي. ومن أجل دفع عجلة الابتكار ومساعدة الحكومات على تلبية المتطلبات والاحتياجات المعقدة للمسافرين والمواطنين. وقال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال: «من خلال دمج خبرتنا الواسعة في خدمات التأشيرات والخدمات القنصلية وخدمات المواطنين مع حلول إس إيه بي العالمية المستوى، فإننا نمكن الحكومات من الارتقاء بمستوى الكفاءة وتعزيز الأمن وتسهيل حركة التنقل لملايين المسافرين حول العالم». وبدوره قال كريستيان كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة إس إيه بي: «مع تبني شركة في إف إس جلوبال على حلول إس إيه بي في بنيتها التحتية، فإنها ستتمكن من توظيف أحدث التقنيات المبتكرة لتصبح شريكاً أقوى للحكومات والمسافرين والمواطنين في جميع أنحاء العالم».


سياحة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سياحة
المجلس العالمي للسفر والسياحة يطلق مبادرته العالمية 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة بمشاركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس
17 إبريل 2025 : في خطوةٍ بارزةٍ لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر العالمي، أطلق المجلس العالمي للسفر والسياحة مبادرة 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بمشاركة شركة في إف إس جلوبال كشريكٍ مؤسس. يُعد المجلس العالمي للسفر والسياحة الهيئة العالمية الوحيدة التي تمثل القطاع الخاص للسفر والسياحة وصناعاته المتعددة. يضم المجلس الآن أكثر من 200 شركة، تبلغ إيراداتها ثلثي تريليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 30% من القطاع بأكمله. واستناداً إلى خبرتها الممتدة لأكثر من عقدين من الزمن في الابتكار التكنولوجي والتوسع في الأسواق، تتمتع شركة في إف إس جلوبال بمكانة متميزة لتقديم خبراتها لشبكة أوسع من الشركات العاملة في قطاع السفر. يساهم هذا البرنامج الجديد في تمكين المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة، ودعمها لتحقيق النجاح في بيئة السفر المتغيرة باستمرار. ستقدم في إف إس جلوبال دعماً فعالاً للشركات الصغيرة والمتوسطة عبر شبكتها التي تغطي أكثر من 150 دولة، وذلك إيماناً منها بأهمية هذه الشركات في دفع عجلة الابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي، وتعزيز التنمية المستدامة في قطاع السفر والسياحة. وتلتزم في إف إس جلوبال بتمكين هذه الشركات من توسيع نطاق عملياتها وتحقيق تقدم استراتيجي، مما يمهد الطريق لآفاق جديدة للنجاح المستدام. قالت جوليا سيمبسون، الرئيس والمدير التنفيذي لدى المجلس العالمي للسفر والسياحة: 'يسرنا الترحيب بشركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس لمبادرة 'معاً في السفر'. ستلعب الثمينة وشبكتهم العالمية وقيادتهم في هذا القطاع دوراً محورياً في تطوير هذه المنصة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة حول العالم بالأدوات والمعرفة والفرص اللازمة للازدهار. من خلال هذا التعاون، نسعى لبناء قطاع سفر وسياحة أكثر قوة وشمولية، مما يتيح لجميع الشركات، بغض النظر عن حجمها، الازدهار في السوق العالمية. كما يسعدنا الترحيب بأندريا غريسديل بمنصب نائب الرئيس، حيث ستكون خبرتها الواسعة وقيادتها في ابتكار تجارب سفر فاخرة ومصممة خصيصاً ركيزةً أساسيةً لنجاح هذه المبادرة'. تشجع شركة في إف إس جلوبال الشراكات مع المؤسسات المحلية، وتلك التي تملكها أو تديرها نساء، والشركات التي تمثل المجتمعات الأصلية، بهدف توسيع نطاق سلسلة التوريد الخاصة بها ودفع عجلة التنمية الاقتصادية الشاملة. وبدوره قال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال قائلاً: 'تتعاون شركة في إف إس جلوبال بشكل وثيق مع المجلس العالمي للسفر والسياحة منذ انضمامي إلى اللجنة التنفيذية عام 2023، وشهدت خلال هذه الفترة جهوده الرائدة لتوسيع آفاق أعضائه. تهدف مبادرة 'معاً في السفر' إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها إلى الأسواق العالمية والاستثمار، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، وأدوات التحول الرقمي، وأطر عمل للممارسات التجارية المستدامة. وبصفتنا شريكًا مؤسساً، فإننا نؤكد التزامنا بتسخير شبكتنا العالمية التي تغطي أكثر من 150 دولة لمساعدة هذه الشركات على تحقيق الازدهار وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي. تعكس هذه الشراكة التزامنا الراسخ بدعم النمو الشامل لقطاع السفر والسياحة، الذي يظل ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي.' باعتبار شركة في إف إس جلوبال شريكاً مؤسساً مبادرة 'معاً في السفر'، فإنها تؤكد التزامها بتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء العالم، وتمكينها من الازدهار وتعميق مساهمتها في النمو الاجتماعي والاقتصادي على مستوى عالمي. كما أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة أيضاً عن تعيين أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو، بمنصب نائب الرئيس لمبادرة 'معاً في السفر'. والتي تتمتع بخبرة تزيد عن 25 عاماً في تصميم تجارب سفر مصممة خصيصاً، ستقود أندريا مهمة المبادرة الرامية إلى تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة في قطاع السفر. وأضاف ماثيو أبشيرش، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرتوسو: ' تُعد مبادرة 'معاً في السفر'، التي أعتز بقيادتها خلال فترة عملي في المجلس العالمي للسفر والسياحة، بمثابة مسعى تحويلي لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ذات الأهمية الحيوية. ومن خلال تضافر الجهود مع نخبة بارزة من الشركاء المؤسسين من أعضاء المجلس العالمي للسفر والسياحة، فإننا نزود هذه المؤسسات بالأدوات والموارد والفرص الضرورية ليس فقط لتجاوز التحديات، بل لتحقيق الازدهار في سوق يزداد تعقيدًا وتنافسية'. وقالت أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو: 'يشرفني للغاية أن أشغل منصب نائب رئيس مبادرة 'معاً في السفر'. يمثل هذا البرنامج فرصةً قيّمةً لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر، وتزويدها بالأدوات والموارد والدعم اللازم للازدهار في قطاعٍ دائم التطور. يمكننا من خلال تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة مساعدة هذه الشركات من مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبلٍ أكثر ديناميكيةً واستدامةً للسفر العالمي. معاً، نمهد الطريق لنمو طويل الأمد وسنحقق تحول إيجابي في منظومة السفر بأكملها'. توفر مبادرة 'معاً في السفر' للشركات الصغيرة والمتوسطة الموارد الحيوية، بما في ذلك: الوصول إلى الأسواق العالمية وفرص الاستثمار برامج تدريبية متخصصة أدوات التحول الرقمي أطر ممارسات الأعمال المستدامة تجمع هذه الشراكة خبرات متنوعة من مختلف قطاعات السفر والضيافة. تُقدم فنادق أكور وريد كارنيشن خبراتهما العميقة في مجال الضيافة، بينما تُقدم إم إس سي كروزس خبرة مميزة في مجال الرحلات البحرية. كما تقدم فيرتوسو وهيلتون ومجموعة أبركرومبي آند كينت خبرة واسعة بعالم السفر الفاخر. وتقدم مايكروسوفت وتريب.كوم ابتكاراتٍ تكنولوجية متطورة، تضمن توفير تجربةً سلسةً للمسافرين. تُقدم شركة عمران وبوابة الدرعية رؤىً قيّمةً في تطوير الوجهات. تُكمّل في إف إس جلوبال وفين بارتنرز هذه المنظومة، حيث تقدمان خدمات التأشيرات ودعماً للاتصالات التسويقية. يمثل هذا التعاون خطوة كبيرة نحو بناء مستقبل أكثر شمولاً وإبداعاً واستدامة للسفر والسياحة العالمية.


زاوية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
المجلس العالمي للسفر والسياحة يطلق مبادرته العالمية "معاً في السفر" الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة
في خطوةٍ بارزةٍ لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر العالمي، أطلق المجلس العالمي للسفر والسياحة مبادرة "معاً في السفر" الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بمشاركة شركة في إف إس جلوبال كشريكٍ مؤسس. يُعد المجلس العالمي للسفر والسياحة الهيئة العالمية الوحيدة التي تمثل القطاع الخاص للسفر والسياحة وصناعاته المتعددة. يضم المجلس الآن أكثر من 200 شركة، تبلغ إيراداتها ثلثي تريليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 30% من القطاع بأكمله. واستناداً إلى خبرتها الممتدة لأكثر من عقدين من الزمن في الابتكار التكنولوجي والتوسع في الأسواق، تتمتع شركة في إف إس جلوبال بمكانة متميزة لتقديم خبراتها لشبكة أوسع من الشركات العاملة في قطاع السفر. يساهم هذا البرنامج الجديد في تمكين المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة، ودعمها لتحقيق النجاح في بيئة السفر المتغيرة باستمرار. ستقدم في إف إس جلوبال دعماً فعالاً للشركات الصغيرة والمتوسطة عبر شبكتها التي تغطي أكثر من 150 دولة، وذلك إيماناً منها بأهمية هذه الشركات في دفع عجلة الابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي، وتعزيز التنمية المستدامة في قطاع السفر والسياحة. وتلتزم في إف إس جلوبال بتمكين هذه الشركات من توسيع نطاق عملياتها وتحقيق تقدم استراتيجي، مما يمهد الطريق لآفاق جديدة للنجاح المستدام. قالت جوليا سيمبسون، الرئيس والمدير التنفيذي لدى المجلس العالمي للسفر والسياحة: "يسرنا الترحيب بشركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس لمبادرة "معاً في السفر". ستلعب الثمينة وشبكتهم العالمية وقيادتهم في هذا القطاع دوراً محورياً في تطوير هذه المنصة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة حول العالم بالأدوات والمعرفة والفرص اللازمة للازدهار. من خلال هذا التعاون، نسعى لبناء قطاع سفر وسياحة أكثر قوة وشمولية، مما يتيح لجميع الشركات، بغض النظر عن حجمها، الازدهار في السوق العالمية. كما يسعدنا الترحيب بأندريا غريسديل بمنصب نائب الرئيس، حيث ستكون خبرتها الواسعة وقيادتها في ابتكار تجارب سفر فاخرة ومصممة خصيصاً ركيزةً أساسيةً لنجاح هذه المبادرة". تشجع شركة في إف إس جلوبال الشراكات مع المؤسسات المحلية، وتلك التي تملكها أو تديرها نساء، والشركات التي تمثل المجتمعات الأصلية، بهدف توسيع نطاق سلسلة التوريد الخاصة بها ودفع عجلة التنمية الاقتصادية الشاملة. وبدوره قال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال قائلاً: "تتعاون شركة في إف إس جلوبال بشكل وثيق مع المجلس العالمي للسفر والسياحة منذ انضمامي إلى اللجنة التنفيذية عام 2023، وشهدت خلال هذه الفترة جهوده الرائدة لتوسيع آفاق أعضائه. تهدف مبادرة "معاً في السفر" إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها إلى الأسواق العالمية والاستثمار، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، وأدوات التحول الرقمي، وأطر عمل للممارسات التجارية المستدامة. وبصفتنا شريكًا مؤسساً، فإننا نؤكد التزامنا بتسخير شبكتنا العالمية التي تغطي أكثر من 150 دولة لمساعدة هذه الشركات على تحقيق الازدهار وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي. تعكس هذه الشراكة التزامنا الراسخ بدعم النمو الشامل لقطاع السفر والسياحة، الذي يظل ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي." باعتبار شركة في إف إس جلوبال شريكاً مؤسساً مبادرة "معاً في السفر"، فإنها تؤكد التزامها بتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء العالم، وتمكينها من الازدهار وتعميق مساهمتها في النمو الاجتماعي والاقتصادي على مستوى عالمي. كما أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة أيضاً عن تعيين أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو، بمنصب نائب الرئيس لمبادرة "معاً في السفر". والتي تتمتع بخبرة تزيد عن 25 عاماً في تصميم تجارب سفر مصممة خصيصاً، ستقود أندريا مهمة المبادرة الرامية إلى تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة في قطاع السفر. وأضاف ماثيو أبشيرش، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرتوسو: " تُعد مبادرة "معاً في السفر"، التي أعتز بقيادتها خلال فترة عملي في المجلس العالمي للسفر والسياحة، بمثابة مسعى تحويلي لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ذات الأهمية الحيوية. ومن خلال تضافر الجهود مع نخبة بارزة من الشركاء المؤسسين من أعضاء المجلس العالمي للسفر والسياحة، فإننا نزود هذه المؤسسات بالأدوات والموارد والفرص الضرورية ليس فقط لتجاوز التحديات، بل لتحقيق الازدهار في سوق يزداد تعقيدًا وتنافسية". وقالت أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو: "يشرفني للغاية أن أشغل منصب نائب رئيس مبادرة "معاً في السفر". يمثل هذا البرنامج فرصةً قيّمةً لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر، وتزويدها بالأدوات والموارد والدعم اللازم للازدهار في قطاعٍ دائم التطور. يمكننا من خلال تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة مساعدة هذه الشركات من مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبلٍ أكثر ديناميكيةً واستدامةً للسفر العالمي. معاً، نمهد الطريق لنمو طويل الأمد وسنحقق تحول إيجابي في منظومة السفر بأكملها". توفر مبادرة "معاً في السفر" للشركات الصغيرة والمتوسطة الموارد الحيوية، بما في ذلك: الوصول إلى الأسواق العالمية وفرص الاستثمار برامج تدريبية متخصصة أدوات التحول الرقمي أطر ممارسات الأعمال المستدامة تجمع هذه الشراكة خبرات متنوعة من مختلف قطاعات السفر والضيافة. تُقدم فنادق أكور وريد كارنيشن خبراتهما العميقة في مجال الضيافة، بينما تُقدم إم إس سي كروزس خبرة مميزة في مجال الرحلات البحرية. كما تقدم فيرتوسو وهيلتون ومجموعة أبركرومبي آند كينت خبرة واسعة بعالم السفر الفاخر. وتقدم مايكروسوفت وتريب.كوم ابتكاراتٍ تكنولوجية متطورة، تضمن توفير تجربةً سلسةً للمسافرين. تُقدم شركة عمران وبوابة الدرعية رؤىً قيّمةً في تطوير الوجهات. تُكمّل في إف إس جلوبال وفين بارتنرز هذه المنظومة، حيث تقدمان خدمات التأشيرات ودعماً للاتصالات التسويقية. يمثل هذا التعاون خطوة كبيرة نحو بناء مستقبل أكثر شمولاً وإبداعاً واستدامة للسفر والسياحة العالمية. نبذة عن شركة «في إف إس جلوبال» «في إف إس جلوبال» هي أكبر شركة متخصصة في مجال خدمات التعهيد والتكنولوجيا، وتتبنى الابتكار التكنولوجي بما في ذلك الذكاء الاصطناعي التوليدي لدعم الحكومات والبعثات الدبلوماسية في جميع أنحاء العالم. تشرف الشركة على المهام الإدارية وغير القضائية المتعلقة بطلبات الحصول على التأشيرات وجوازات السفر والخدمات القنصلية للحكومات المتعاملة معها، بهدف زيادة الإنتاجية وتمكينهم من التركيز بشكل كامل على مهمة التقييم. ومن خلال اتباع منهج مسؤول لتطوير التكنولوجيا واعتمادها وتكاملها، تعطي الشركة الأولوية للممارسات الأخلاقية والاستدامة. تعتبر «في إف إس جلوبال» الشريك الموثوق لـ 69 جهة حكومية. وتضم الشركة أكثر من 3500 مركزاً لتقديم طلبات التأشيرات في 158 دولة، وأتمت بكفاءة أكثر من 309 مليون طلب تأشيرة منذ تأسيسها في عام 2001. يقع المقر الرئيسي للشركة في زيوريخ ودبي، وتمتلكها في الغالب صناديق استثمارية وتديرها شركة بلاكستون، إلى جانب شركاء الأقلية بما في ذلك مؤسسة كوني وهوجينتوبلر السويسرية. -انتهى-


صحيفة الخليج
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
الإمارات والهند.. شراكة بدلالات عالمية
لقد دخلت العلاقات بين الهند والإمارات بما يمكن وصفه ب«العصر الذهبي». فبعد أن اتسمت هذه الشراكة في الماضي بروابط تاريخية في مجالي التجارة والطاقة، فقد نضجت إلى شراكة استراتيجية شاملة، وأصبحت تعد نموذجاً للتعاون المشترك عبر الحدود في عالم متعدد الأطراف. لم يقتصر الاجتماع الأخير بين سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ورئيس وزراء جمهورية الهند، ناريندرا مودي على كونه لقاءً رسمياً في نيودلهي، بل كان دلالة على تطور العلاقات إلى شراكة مستقبلية تتجاوز أطر الدبلوماسية المعهودة، مدفوعة برؤية مشتركة في قطاعات حيوية مختلفة بما في ذلك التكنولوجيا والاستدامة والاتصال والفضاء. إن ما نشهده اليوم يتجاوز مجرد التعاون الثنائي ليصبح إعادة تحديد لكيفية مواءمة اقتصادين حيويين في توحيد إمكاناتهما لصياغة النتائج العالمية. وبصفتي شخصاً ينظر إلى هذا الأمر ليس فقط من منظور جيوسياسي، بل من خلال تجربة عملية، فقد حظيت بشرف الانضمام إلى وفد الأعمال في هذا الحدث التاريخي، حيث تواصلت مع زملاء من كلا البلدين، وبدا جلياً التزامنا جميعاً بصياغة المرحلة المقبلة من هذه الشراكة الاستثنائية. تجمع الهند والإمارات علاقات تاريخية تمتد لقرون، بما في ذلك الجوانب التجارية والثقافية والحضارية. وفي السنوات الأخيرة توطدت هذه العلاقات لتتحول إلى شراكة استراتيجية ذات نطاق أوسع وطموحات أكبر. وقد أثمرت اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة (CEPA)، التي تم توقيعها في عام 2022 عن تحقيق نتائج ملموسة، حيث قفز حجم التبادل التجاري الثنائي متجاوزاً 85 مليار دولار أمريكي، لتصبح الإمارات العربية المتحدة بذلك ثالث أكبر شريك تجاري للهند. ومع تخفيض الرسوم الجمركية وإزالة العوائق التنظيمية، من المتوقع أن يتجاوز حجم التجارة حاجز ال 100 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، وهو إنجاز يعكس الرؤية الحكيمة للقيادة في كلا البلدين. بصفتها شركة انطلقت من الهند وتتبوأ اليوم مكانة عالمية في مجال خدمات التكنولوجيا الموثوقة، فقد شهدت في إف إس جلوبال هذا التحول من كثب. فالعلاقة التي كانت في الماضي ترتكز على قطاعي الطاقة والتحويلات المالية، اتسعت لتشمل مجالات أخرى مثل الطاقة المتجددة، والتكنولوجيا الرقمية، والدفاع، والبنية التحتية، والسياحة، والأمن. يعد اتساع وعمق هذا التعاون استثنائياً بكل المقاييس. فقد وصف الدكتور سوبرامنيام جايشانكار، وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند، هذا التطور بأنه «عصر جديد من الإنجازات» في العلاقات بين الهند والإمارات. نادراً ما نجد شراكات ثنائية تتمتع بالتكامل الذي يجمع بين الهند والإمارات. تُجسّد الإمارات قدرةً فريدة على السرعة والدقة - ثقافة «من الفكرة إلى التنفيذ» التي تترجم الأفكار الطموحة إلى مشاريع واقعية بوضوح وغاية. وفي المقابل، تقدم الهند قوة الابتكار الاقتصادي ونطاق العمل الواسع، مستفيدةً من مخزون هائل من الكفاءات وبيئة حاضنة ومرنة لريادة الأعمال ما يمكنها من إنشاء مؤسسات تخدم المليارات وليس الملايين من المستهلكين. إن هذا التبادل المتبادل للقدرات - سواء كانت أفكاراً أو مؤسسات أو آليات تنفيذ - هو ما سيحدد معالم مستقبل التعاون خلال العقد المقبل. فطموح دولة الإمارات العربية المتحدة نحو تحقيق التميز العالمي، وقدرة الهند على توفير هذا التميز على نطاق واسع، يشكلان معاً أساس شراكة قوية وواعدة. في حين شكلت قطاعات الهيدروكربونات والتجارة والاستثمار على مدى عقود دعائم أساسية لهذه العلاقة، إلا أن مستقبل هذه الشراكة يرتكز بقوة على المجال الرقمي. وتعمل الدولتان على استثمار موارد كبيرة في تطوير تقنيات الجيل القادم، مثل الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المالية، والبنية التحتية الرقمية العامة، والمدن الذكية. وقد أسهمت اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة في تسريع وتيرة التبادل التجاري الثنائي، إلا أن الموجة القادمة من النمو ستعتمد بشكل أساسي على تطوير أنظمة رقمية مشتركة وتعزيز الابتكار القائم على التكنولوجيا. نلمس ملامح هذا المستقبل المتنامي في عملنا اليومي في شركة في إف إس جلوبال. فمن تقنيات البصمة الحيوية إلى تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي والواجهات الرقمية السلسة، تُحدث التكنولوجيا تحولاً جذرياً في كيفية ربطنا للأفراد بالخدمات، وربط الدول بالفرص المتاحة. إن المكانة المتنامية للهند في التكنولوجيا العالمية، إلى جانب طموح دولة الإمارات في أن تصبح مركزاً عالمياً للابتكار الرقمي، يخلق بيئة خصبة للمشاريع المشتركة. وستكون الشركات التي تستطيع العمل بفعالية في هذا المجال المشترك هي الأقدر على تحقيق النمو والازدهار في السنوات القادمة. تتجاوز الشراكة بين الهند والإمارات مجرد كونها نموذجاً للنجاح الاقتصادي، فهي قد عززت الروابط الثقافية العميقة مع ملايين الهنود الذين اتخذوا من دولة الإمارات موطناً لهم. وخلال جائحة كوفيد-19، تجلى التلاحم الإنساني بين البلدين من خلال تسهيل رحلات عودة المواطنين، وتبادل الخبرات والمعارف، وتقديم المساعدات الطبية. ومؤخراً، بدأ العالم ينظر إلى الإمارات كدولة رائدة في التناغم والتسامح بين الأديان. وبالنسبة لرواد الأعمال والمستثمرين والمبتكرين في كلا البلدين، فإن الرسالة واضحة لا لبس فيها: هذه لحظة للتفكير بأفق واسع، والتوسع بنظرة عالمية، والتحرك بثقة وجرأة. فالمقومات الأساسية متوفرة - وأنظار العالم متجهة نحو هذا التعاون.