logo
المجلس العالمي للسفر والسياحة يطلق مبادرته العالمية 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة بمشاركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس

المجلس العالمي للسفر والسياحة يطلق مبادرته العالمية 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة بمشاركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس

سياحة١٧-٠٤-٢٠٢٥

17 إبريل 2025 : في خطوةٍ بارزةٍ لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر العالمي، أطلق المجلس العالمي للسفر والسياحة مبادرة 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بمشاركة شركة في إف إس جلوبال كشريكٍ مؤسس. يُعد المجلس العالمي للسفر والسياحة الهيئة العالمية الوحيدة التي تمثل القطاع الخاص للسفر والسياحة وصناعاته المتعددة. يضم المجلس الآن أكثر من 200 شركة، تبلغ إيراداتها ثلثي تريليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 30% من القطاع بأكمله.
واستناداً إلى خبرتها الممتدة لأكثر من عقدين من الزمن في الابتكار التكنولوجي والتوسع في الأسواق، تتمتع شركة في إف إس جلوبال بمكانة متميزة لتقديم خبراتها لشبكة أوسع من الشركات العاملة في قطاع السفر. يساهم هذا البرنامج الجديد في تمكين المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة، ودعمها لتحقيق النجاح في بيئة السفر المتغيرة باستمرار.
ستقدم في إف إس جلوبال دعماً فعالاً للشركات الصغيرة والمتوسطة عبر شبكتها التي تغطي أكثر من 150 دولة، وذلك إيماناً منها بأهمية هذه الشركات في دفع عجلة الابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي، وتعزيز التنمية المستدامة في قطاع السفر والسياحة. وتلتزم في إف إس جلوبال بتمكين هذه الشركات من توسيع نطاق عملياتها وتحقيق تقدم استراتيجي، مما يمهد الطريق لآفاق جديدة للنجاح المستدام.
قالت جوليا سيمبسون، الرئيس والمدير التنفيذي لدى المجلس العالمي للسفر والسياحة: 'يسرنا الترحيب بشركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس لمبادرة 'معاً في السفر'. ستلعب الثمينة وشبكتهم العالمية وقيادتهم في هذا القطاع دوراً محورياً في تطوير هذه المنصة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة حول العالم بالأدوات والمعرفة والفرص اللازمة للازدهار. من خلال هذا التعاون، نسعى لبناء قطاع سفر وسياحة أكثر قوة وشمولية، مما يتيح لجميع الشركات، بغض النظر عن حجمها، الازدهار في السوق العالمية. كما يسعدنا الترحيب بأندريا غريسديل بمنصب نائب الرئيس، حيث ستكون خبرتها الواسعة وقيادتها في ابتكار تجارب سفر فاخرة ومصممة خصيصاً ركيزةً أساسيةً لنجاح هذه المبادرة'.
تشجع شركة في إف إس جلوبال الشراكات مع المؤسسات المحلية، وتلك التي تملكها أو تديرها نساء، والشركات التي تمثل المجتمعات الأصلية، بهدف توسيع نطاق سلسلة التوريد الخاصة بها ودفع عجلة التنمية الاقتصادية الشاملة.
وبدوره قال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال قائلاً: 'تتعاون شركة في إف إس جلوبال بشكل وثيق مع المجلس العالمي للسفر والسياحة منذ انضمامي إلى اللجنة التنفيذية عام 2023، وشهدت خلال هذه الفترة جهوده الرائدة لتوسيع آفاق أعضائه. تهدف مبادرة 'معاً في السفر' إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها إلى الأسواق العالمية والاستثمار، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، وأدوات التحول الرقمي، وأطر عمل للممارسات التجارية المستدامة. وبصفتنا شريكًا مؤسساً، فإننا نؤكد التزامنا بتسخير شبكتنا العالمية التي تغطي أكثر من 150 دولة لمساعدة هذه الشركات على تحقيق الازدهار وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي. تعكس هذه الشراكة التزامنا الراسخ بدعم النمو الشامل لقطاع السفر والسياحة، الذي يظل ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي.'
باعتبار شركة في إف إس جلوبال شريكاً مؤسساً مبادرة 'معاً في السفر'، فإنها تؤكد التزامها بتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء العالم، وتمكينها من الازدهار وتعميق مساهمتها في النمو الاجتماعي والاقتصادي على مستوى عالمي.
كما أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة أيضاً عن تعيين أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو، بمنصب نائب الرئيس لمبادرة 'معاً في السفر'. والتي تتمتع بخبرة تزيد عن 25 عاماً في تصميم تجارب سفر مصممة خصيصاً، ستقود أندريا مهمة المبادرة الرامية إلى تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة في قطاع السفر.
وأضاف ماثيو أبشيرش، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرتوسو: ' تُعد مبادرة 'معاً في السفر'، التي أعتز بقيادتها خلال فترة عملي في المجلس العالمي للسفر والسياحة، بمثابة مسعى تحويلي لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ذات الأهمية الحيوية. ومن خلال تضافر الجهود مع نخبة بارزة من الشركاء المؤسسين من أعضاء المجلس العالمي للسفر والسياحة، فإننا نزود هذه المؤسسات بالأدوات والموارد والفرص الضرورية ليس فقط لتجاوز التحديات، بل لتحقيق الازدهار في سوق يزداد تعقيدًا وتنافسية'.
وقالت أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو: 'يشرفني للغاية أن أشغل منصب نائب رئيس مبادرة 'معاً في السفر'. يمثل هذا البرنامج فرصةً قيّمةً لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر، وتزويدها بالأدوات والموارد والدعم اللازم للازدهار في قطاعٍ دائم التطور. يمكننا من خلال تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة مساعدة هذه الشركات من مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبلٍ أكثر ديناميكيةً واستدامةً للسفر العالمي. معاً، نمهد الطريق لنمو طويل الأمد وسنحقق تحول إيجابي في منظومة السفر بأكملها'.
توفر مبادرة 'معاً في السفر' للشركات الصغيرة والمتوسطة الموارد الحيوية، بما في ذلك: الوصول إلى الأسواق العالمية وفرص الاستثمار
برامج تدريبية متخصصة
أدوات التحول الرقمي
أطر ممارسات الأعمال المستدامة
تجمع هذه الشراكة خبرات متنوعة من مختلف قطاعات السفر والضيافة. تُقدم فنادق أكور وريد كارنيشن خبراتهما العميقة في مجال الضيافة، بينما تُقدم إم إس سي كروزس خبرة مميزة في مجال الرحلات البحرية. كما تقدم فيرتوسو وهيلتون ومجموعة أبركرومبي آند كينت خبرة واسعة بعالم السفر الفاخر. وتقدم مايكروسوفت وتريب.كوم ابتكاراتٍ تكنولوجية متطورة، تضمن توفير تجربةً سلسةً للمسافرين. تُقدم شركة عمران وبوابة الدرعية رؤىً قيّمةً في تطوير الوجهات. تُكمّل في إف إس جلوبال وفين بارتنرز هذه المنظومة، حيث تقدمان خدمات التأشيرات ودعماً للاتصالات التسويقية.
يمثل هذا التعاون خطوة كبيرة نحو بناء مستقبل أكثر شمولاً وإبداعاً واستدامة للسفر والسياحة العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يقفز لأعلى مستوى في أسبوع مع تراجع الدولار
الذهب يقفز لأعلى مستوى في أسبوع مع تراجع الدولار

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

الذهب يقفز لأعلى مستوى في أسبوع مع تراجع الدولار

سجلت أسعار الذهب، صباح اليوم الأربعاء، ارتفاعًا ملحوظًا لتصل إلى أعلى مستوياتها منذ أكثر من أسبوع، مدفوعة بانخفاض قيمة الدولار الأمريكي وتصاعد المخاوف بشأن الوضع المالي في الولايات المتحدة، في ظل الجدل الدائر في الكونغرس حول مشروع قانون ضريبي شامل. ارتفاع في الأسعار بدعم من تراجع الدولار بلغ سعر الذهب الفوري 3305.39 دولارًا للأوقية بزيادة قدرها 0.5%، وذلك بحلول الساعة 04:08 بتوقيت غرينتش. كما صعدت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.7% لتصل إلى 3307.30 دولارًا. ويأتي هذا الارتفاع في ظل تراجع مؤشر الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوياته منذ 7 مايو، مما عزز جاذبية الذهب بالنسبة للمستثمرين الأجانب. خفض التصنيف وارتباك تشريعي يدعمان الذهب أوضح المحلل إدوارد ماير من شركة "ماركس" أن خسارة مؤشر الدولار لأكثر من نقطة خلال الـ 24 ساعة الماضية تعود إلى خفض التصنيف الائتماني من وكالة "موديز" إلى جانب الشكوك المستمرة بشأن مشروع القانون الضريبي الذي يروج له الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأضاف أن هذه العوامل عززت الطلب على الذهب باعتباره ملاذًا آمنًا في أوقات عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي. في محاولة لتعزيز أجندته الداخلية، حث ترامب زملاءه الجمهوريين على دعم مشروع قانون ضريبي واسع النطاق، إلا أن الانقسامات داخل الحزب الجمهوري لا تزال قائمة، مما يهدد بإفشال الخطة في مراحلها النهائية. آفاق مستقبلية إيجابية للذهب من جانبه، توقع تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة KCM Trade، استمرار الاتجاه الصعودي للذهب على المدى المتوسط والطويل، مشيرًا إلى أن أي أخبار إيجابية حول اتفاقيات تجارية عالمية قد تعيق وصول الذهب إلى مستوى 3500 دولار للأوقية. قال ألبرتو موسالم، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، إن تقليص التوترات التجارية العالمية يمكن أن يُعزز من متانة سوق العمل ويُبقي التضخم في مساره نحو تحقيق هدف البنك المركزي البالغ 2%. تباين في أداء المعادن الأخرى تراجع البلاديوم بنسبة 1.2% ليسجل 1001.41 دولارًا للأوقية، رغم أنه لامس في وقت سابق أعلى مستوى له منذ 4 فبراير. وعلّق المتداول المستقل تاي وونغ على الأمر بقوله: "تحول شركة هوندا إلى السيارات الهجينة بدلاً من الكهربائية بالكامل يعتبر خبرًا إيجابيًا للبلاديوم". أما الفضة، فانخفضت بنسبة 0.1% إلى 33.03 دولارًا للأوقية، في حين هبط البلاتين بنسبة 0.7% إلى 1046.70 دولارًا. تم نشر هذا المقال على موقع

900 مليار دولار مساهمات متوقعة من الاقتصاد الرقمي العربي 2030
900 مليار دولار مساهمات متوقعة من الاقتصاد الرقمي العربي 2030

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 ساعات

  • البلاد البحرينية

900 مليار دولار مساهمات متوقعة من الاقتصاد الرقمي العربي 2030

توقع الدكتور علي محمد الخوري رئيس الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي، أن تبلغ مساهمة الاقتصاد الرقمي في الدول العربية نحو 15% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، بما يعادل 900 مليار دولار. وشدد، وفقًا لوكالة أنباء الإمارات (وام)، على أن التحول الرقمي أصبح ضرورة وطنية وإقليمية لإعادة تموضع الدول العربية في قلب الاقتصاد العالمي، داعيًا إلى العمل المشترك بين الحكومات والقطاع الخاص لتسريع وتيرة التحول الرقمي. وأشار على هامش مؤتمر ومعرض تكنولوجيات الاقتصاد الرقمي "سيملس الشرق الأوسط 2025"، الذي يعقد بمركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو، إلى أن الاتحاد أطلق شراكة استراتيجية جديدة مع الجانب الصيني، تضمنت تأسيس مكتب للاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي في جمهورية الصين الشعبية، بهدف تعزيز التبادل المعرفي وتنفيذ مشاريع مشتركة ضمن إطار الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي. وأشار إلى أن العالم يشهد لحظة فارقة تستدعي نماذج اقتصادية مرنة قادرة على التأقلم مع التحديات، لا سيما في ظل التوقعات السلبية للنمو العالمي عام 2025 نتيجة التوترات التجارية وارتفاع معدلات التضخم، مما يجعل من الاقتصاد الرقمي أداة مركزية لتحقيق النمو المستدام في المنطقة. ولفت إلى أن أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الرقمي العربي تتمثل في اتساع الفجوة الرقمية، وضعف الجاهزية البشرية، وتأخر تطوير الأطر التشريعية والتنظيمية، مؤكدًا ضرورة تكثيف الإنفاق على البنية التحتية التكنولوجية، وإطلاق برامج تعليم وتدريب مستقبلية، وإصلاح المنظومة التشريعية، بما يواكب الابتكار ويدعم بيئة الأعمال الرقمية.

وزير 'الصناعة': البحرين تنتهج مجموعة مسارات لدعم التصنيع الذكي
وزير 'الصناعة': البحرين تنتهج مجموعة مسارات لدعم التصنيع الذكي

البلاد البحرينية

timeمنذ 15 ساعات

  • البلاد البحرينية

وزير 'الصناعة': البحرين تنتهج مجموعة مسارات لدعم التصنيع الذكي

شارك وزير الصناعة والتجارة، عبدالله بن عادل فخرو، كمتحدث رئيس في النسخة الرابعة لمنتدى 'اصنع في الإمارات 2025'، والذي تنظمه وزارة الصناعة و التكنولوجيا المتقدمة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، خلال الفترة من 19 و حتى 22 مايو الجاري، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك). وأوضح وزير الصناعة والتجارة خلال مشاركته في الجلسة الحوارية التي أقيمت تحت عنوان 'الشراكة الصناعية التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة' مجموعة من المسارات التي تنتهجها مملكة البحرين بهدف دعم التصنيع الذكي وتعزيز المحتوى المحلي في ظل حرص المملكة على التكامل الصناعي كركيزة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الأمن الصناعي في المنطقة، مشدداً على ضرورة تضافر الجهود وتطوير أدوات التعاون العملي بين دول الشراكة. وفي هذا الصدد، أشار سعادة الوزير إلى إطلاق مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة مؤخرًا شراكة استراتيجية للتعاون في برامج المحتوى الوطني والقيمة المحلية المضافة (ICV)، في خطوة نوعية لتعزيز مسار التعاون الاقتصادي الإقليمي. وأضاف أن هذا التعاون يسهم في تعزيز المعايير المشتركة للمحتوى المحلي، وتشجيع توطين التكنولوجيا، وخلق حوافز حقيقية للشركات للاستثمار في الكفاءات والابتكار في كلا البلدين. كما أضاف أن هذا التوافق يُمكّن الصناعات البحرينية من الاندماج مباشرة ضمن سلاسل الإمداد الخليجية، لا سيما في القطاعات الحيوية مثل المعادن، والبتروكيماويات، والتصنيع المتقدم، منوّهًا بمميزات هذا التعاون للمصنعين بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة للاستفادة من آليات تفضيل المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية في مملكة البحرين. وأكد فخرو على الدور البارز الذي تلعبه مملكة البحرين ضمن 'الشراكة الصناعية التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة'، والتي تضم دولة الإمارات المتحدة، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، والمملكة المغربية، ودولة قطر، والجمهورية التركية. وأوضح أن هذه الشراكة الإقليمية تهدف إلى تحقيق تكامل فعلي في القدرات الصناعية، وتسهيل الوصول إلى المواد الخام، وفتح الأسواق أمام المصدرين، بالإضافة إلى خلق فرص لشراكات بحث وتطوير مبتكرة. وكشف أن مملكة البحرين أبرمت في هذا السياق اتفاقيتين لتوريد خام الحديد إلى كل من دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر، بقيمة تتجاوز 4 مليارات دولار أميركي، مما يعكس مدى إمكانية استفادة دول الشراكة من هذه الشراكة النوعية. وعلى صعيد متصل التقى سعادة السيد عبدالله بن عادل فخرو وزير الصناعة والتجارة بمعالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، حيث جرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store