أحدث الأخبار مع #المجلسالعالميللسفر


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
اتهامات للحكومة البريطانية بإهمال السياحة وخسائر بالمليارات
وُجهت للحكومة البريطانية اتهامات بـ"تخريب" قطاع السياحة في المملكة المتحدة، وذلك بعد أن أظهر تحليل أن إنفاق الزوار الدوليين كان أقل بأكثر من 2.2 مليار جنيه إسترليني (9.2 مليار دولار) عن مستويات ما قبل الجائحة خلال العام الماضي. وكشف تقرير صادر عن المجلس العالمي للسفر والسياحة، ومقره لندن ويمثل هذا القطاع، أن الزوار إلى المملكة المتحدة أنفقوا 3.40 مليار جنيه إسترليني في عام 2024، بانخفاض نسبته 3.5% مقارنة بعام 2019. وعزت جوليا سيمبسون، رئيسة المجلس والمستشارة السابقة لتوني بلير خلال فترة رئاسته للحكومة، هذا التراجع إلى ما وصفته بـ"خيارات سياسية متعمدة" خلقت "عوائق أمام السفر". وشملت هذه السياسات إدخال تصاريح السفر الإلكترونية، وهي تصاريح رقمية، وعدم توفير التسوق المعفي من الضرائب، وزيادة رسوم المسافرين جوا. وقالت سيمبسون لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا): "لم نعد بعد إلى المستوى المطلوب من إنفاق الزوار الدوليين، بينما بقية دول العالم قد تعافت"، مضيفة أن المملكة المتحدة تفقد حصتها من القيمة مقارنة بشركائها الأوروبيين. وأوضح التقرير أن قطاع السفر والسياحة ساهم بـ286 مليار جنيه إسترليني في الاقتصاد البريطاني عام 2024، بزيادة قدرها 9.3% عن عام 2019، كما دعم القطاع 2.4 مليون وظيفة في المملكة المتحدة العام الماضي.


سياحة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سياحة
المجلس العالمي للسفر والسياحة يطلق مبادرته العالمية 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة بمشاركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس
17 إبريل 2025 : في خطوةٍ بارزةٍ لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر العالمي، أطلق المجلس العالمي للسفر والسياحة مبادرة 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بمشاركة شركة في إف إس جلوبال كشريكٍ مؤسس. يُعد المجلس العالمي للسفر والسياحة الهيئة العالمية الوحيدة التي تمثل القطاع الخاص للسفر والسياحة وصناعاته المتعددة. يضم المجلس الآن أكثر من 200 شركة، تبلغ إيراداتها ثلثي تريليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 30% من القطاع بأكمله. واستناداً إلى خبرتها الممتدة لأكثر من عقدين من الزمن في الابتكار التكنولوجي والتوسع في الأسواق، تتمتع شركة في إف إس جلوبال بمكانة متميزة لتقديم خبراتها لشبكة أوسع من الشركات العاملة في قطاع السفر. يساهم هذا البرنامج الجديد في تمكين المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة، ودعمها لتحقيق النجاح في بيئة السفر المتغيرة باستمرار. ستقدم في إف إس جلوبال دعماً فعالاً للشركات الصغيرة والمتوسطة عبر شبكتها التي تغطي أكثر من 150 دولة، وذلك إيماناً منها بأهمية هذه الشركات في دفع عجلة الابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي، وتعزيز التنمية المستدامة في قطاع السفر والسياحة. وتلتزم في إف إس جلوبال بتمكين هذه الشركات من توسيع نطاق عملياتها وتحقيق تقدم استراتيجي، مما يمهد الطريق لآفاق جديدة للنجاح المستدام. قالت جوليا سيمبسون، الرئيس والمدير التنفيذي لدى المجلس العالمي للسفر والسياحة: 'يسرنا الترحيب بشركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس لمبادرة 'معاً في السفر'. ستلعب الثمينة وشبكتهم العالمية وقيادتهم في هذا القطاع دوراً محورياً في تطوير هذه المنصة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة حول العالم بالأدوات والمعرفة والفرص اللازمة للازدهار. من خلال هذا التعاون، نسعى لبناء قطاع سفر وسياحة أكثر قوة وشمولية، مما يتيح لجميع الشركات، بغض النظر عن حجمها، الازدهار في السوق العالمية. كما يسعدنا الترحيب بأندريا غريسديل بمنصب نائب الرئيس، حيث ستكون خبرتها الواسعة وقيادتها في ابتكار تجارب سفر فاخرة ومصممة خصيصاً ركيزةً أساسيةً لنجاح هذه المبادرة'. تشجع شركة في إف إس جلوبال الشراكات مع المؤسسات المحلية، وتلك التي تملكها أو تديرها نساء، والشركات التي تمثل المجتمعات الأصلية، بهدف توسيع نطاق سلسلة التوريد الخاصة بها ودفع عجلة التنمية الاقتصادية الشاملة. وبدوره قال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال قائلاً: 'تتعاون شركة في إف إس جلوبال بشكل وثيق مع المجلس العالمي للسفر والسياحة منذ انضمامي إلى اللجنة التنفيذية عام 2023، وشهدت خلال هذه الفترة جهوده الرائدة لتوسيع آفاق أعضائه. تهدف مبادرة 'معاً في السفر' إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها إلى الأسواق العالمية والاستثمار، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، وأدوات التحول الرقمي، وأطر عمل للممارسات التجارية المستدامة. وبصفتنا شريكًا مؤسساً، فإننا نؤكد التزامنا بتسخير شبكتنا العالمية التي تغطي أكثر من 150 دولة لمساعدة هذه الشركات على تحقيق الازدهار وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي. تعكس هذه الشراكة التزامنا الراسخ بدعم النمو الشامل لقطاع السفر والسياحة، الذي يظل ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي.' باعتبار شركة في إف إس جلوبال شريكاً مؤسساً مبادرة 'معاً في السفر'، فإنها تؤكد التزامها بتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء العالم، وتمكينها من الازدهار وتعميق مساهمتها في النمو الاجتماعي والاقتصادي على مستوى عالمي. كما أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة أيضاً عن تعيين أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو، بمنصب نائب الرئيس لمبادرة 'معاً في السفر'. والتي تتمتع بخبرة تزيد عن 25 عاماً في تصميم تجارب سفر مصممة خصيصاً، ستقود أندريا مهمة المبادرة الرامية إلى تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة في قطاع السفر. وأضاف ماثيو أبشيرش، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرتوسو: ' تُعد مبادرة 'معاً في السفر'، التي أعتز بقيادتها خلال فترة عملي في المجلس العالمي للسفر والسياحة، بمثابة مسعى تحويلي لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ذات الأهمية الحيوية. ومن خلال تضافر الجهود مع نخبة بارزة من الشركاء المؤسسين من أعضاء المجلس العالمي للسفر والسياحة، فإننا نزود هذه المؤسسات بالأدوات والموارد والفرص الضرورية ليس فقط لتجاوز التحديات، بل لتحقيق الازدهار في سوق يزداد تعقيدًا وتنافسية'. وقالت أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو: 'يشرفني للغاية أن أشغل منصب نائب رئيس مبادرة 'معاً في السفر'. يمثل هذا البرنامج فرصةً قيّمةً لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر، وتزويدها بالأدوات والموارد والدعم اللازم للازدهار في قطاعٍ دائم التطور. يمكننا من خلال تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة مساعدة هذه الشركات من مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبلٍ أكثر ديناميكيةً واستدامةً للسفر العالمي. معاً، نمهد الطريق لنمو طويل الأمد وسنحقق تحول إيجابي في منظومة السفر بأكملها'. توفر مبادرة 'معاً في السفر' للشركات الصغيرة والمتوسطة الموارد الحيوية، بما في ذلك: الوصول إلى الأسواق العالمية وفرص الاستثمار برامج تدريبية متخصصة أدوات التحول الرقمي أطر ممارسات الأعمال المستدامة تجمع هذه الشراكة خبرات متنوعة من مختلف قطاعات السفر والضيافة. تُقدم فنادق أكور وريد كارنيشن خبراتهما العميقة في مجال الضيافة، بينما تُقدم إم إس سي كروزس خبرة مميزة في مجال الرحلات البحرية. كما تقدم فيرتوسو وهيلتون ومجموعة أبركرومبي آند كينت خبرة واسعة بعالم السفر الفاخر. وتقدم مايكروسوفت وتريب.كوم ابتكاراتٍ تكنولوجية متطورة، تضمن توفير تجربةً سلسةً للمسافرين. تُقدم شركة عمران وبوابة الدرعية رؤىً قيّمةً في تطوير الوجهات. تُكمّل في إف إس جلوبال وفين بارتنرز هذه المنظومة، حيث تقدمان خدمات التأشيرات ودعماً للاتصالات التسويقية. يمثل هذا التعاون خطوة كبيرة نحو بناء مستقبل أكثر شمولاً وإبداعاً واستدامة للسفر والسياحة العالمية.


زاوية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
المجلس العالمي للسفر والسياحة يطلق مبادرته العالمية "معاً في السفر" الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة
في خطوةٍ بارزةٍ لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر العالمي، أطلق المجلس العالمي للسفر والسياحة مبادرة "معاً في السفر" الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بمشاركة شركة في إف إس جلوبال كشريكٍ مؤسس. يُعد المجلس العالمي للسفر والسياحة الهيئة العالمية الوحيدة التي تمثل القطاع الخاص للسفر والسياحة وصناعاته المتعددة. يضم المجلس الآن أكثر من 200 شركة، تبلغ إيراداتها ثلثي تريليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 30% من القطاع بأكمله. واستناداً إلى خبرتها الممتدة لأكثر من عقدين من الزمن في الابتكار التكنولوجي والتوسع في الأسواق، تتمتع شركة في إف إس جلوبال بمكانة متميزة لتقديم خبراتها لشبكة أوسع من الشركات العاملة في قطاع السفر. يساهم هذا البرنامج الجديد في تمكين المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة، ودعمها لتحقيق النجاح في بيئة السفر المتغيرة باستمرار. ستقدم في إف إس جلوبال دعماً فعالاً للشركات الصغيرة والمتوسطة عبر شبكتها التي تغطي أكثر من 150 دولة، وذلك إيماناً منها بأهمية هذه الشركات في دفع عجلة الابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي، وتعزيز التنمية المستدامة في قطاع السفر والسياحة. وتلتزم في إف إس جلوبال بتمكين هذه الشركات من توسيع نطاق عملياتها وتحقيق تقدم استراتيجي، مما يمهد الطريق لآفاق جديدة للنجاح المستدام. قالت جوليا سيمبسون، الرئيس والمدير التنفيذي لدى المجلس العالمي للسفر والسياحة: "يسرنا الترحيب بشركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس لمبادرة "معاً في السفر". ستلعب الثمينة وشبكتهم العالمية وقيادتهم في هذا القطاع دوراً محورياً في تطوير هذه المنصة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة حول العالم بالأدوات والمعرفة والفرص اللازمة للازدهار. من خلال هذا التعاون، نسعى لبناء قطاع سفر وسياحة أكثر قوة وشمولية، مما يتيح لجميع الشركات، بغض النظر عن حجمها، الازدهار في السوق العالمية. كما يسعدنا الترحيب بأندريا غريسديل بمنصب نائب الرئيس، حيث ستكون خبرتها الواسعة وقيادتها في ابتكار تجارب سفر فاخرة ومصممة خصيصاً ركيزةً أساسيةً لنجاح هذه المبادرة". تشجع شركة في إف إس جلوبال الشراكات مع المؤسسات المحلية، وتلك التي تملكها أو تديرها نساء، والشركات التي تمثل المجتمعات الأصلية، بهدف توسيع نطاق سلسلة التوريد الخاصة بها ودفع عجلة التنمية الاقتصادية الشاملة. وبدوره قال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال قائلاً: "تتعاون شركة في إف إس جلوبال بشكل وثيق مع المجلس العالمي للسفر والسياحة منذ انضمامي إلى اللجنة التنفيذية عام 2023، وشهدت خلال هذه الفترة جهوده الرائدة لتوسيع آفاق أعضائه. تهدف مبادرة "معاً في السفر" إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها إلى الأسواق العالمية والاستثمار، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، وأدوات التحول الرقمي، وأطر عمل للممارسات التجارية المستدامة. وبصفتنا شريكًا مؤسساً، فإننا نؤكد التزامنا بتسخير شبكتنا العالمية التي تغطي أكثر من 150 دولة لمساعدة هذه الشركات على تحقيق الازدهار وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي. تعكس هذه الشراكة التزامنا الراسخ بدعم النمو الشامل لقطاع السفر والسياحة، الذي يظل ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي." باعتبار شركة في إف إس جلوبال شريكاً مؤسساً مبادرة "معاً في السفر"، فإنها تؤكد التزامها بتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء العالم، وتمكينها من الازدهار وتعميق مساهمتها في النمو الاجتماعي والاقتصادي على مستوى عالمي. كما أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة أيضاً عن تعيين أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو، بمنصب نائب الرئيس لمبادرة "معاً في السفر". والتي تتمتع بخبرة تزيد عن 25 عاماً في تصميم تجارب سفر مصممة خصيصاً، ستقود أندريا مهمة المبادرة الرامية إلى تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة في قطاع السفر. وأضاف ماثيو أبشيرش، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرتوسو: " تُعد مبادرة "معاً في السفر"، التي أعتز بقيادتها خلال فترة عملي في المجلس العالمي للسفر والسياحة، بمثابة مسعى تحويلي لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ذات الأهمية الحيوية. ومن خلال تضافر الجهود مع نخبة بارزة من الشركاء المؤسسين من أعضاء المجلس العالمي للسفر والسياحة، فإننا نزود هذه المؤسسات بالأدوات والموارد والفرص الضرورية ليس فقط لتجاوز التحديات، بل لتحقيق الازدهار في سوق يزداد تعقيدًا وتنافسية". وقالت أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو: "يشرفني للغاية أن أشغل منصب نائب رئيس مبادرة "معاً في السفر". يمثل هذا البرنامج فرصةً قيّمةً لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر، وتزويدها بالأدوات والموارد والدعم اللازم للازدهار في قطاعٍ دائم التطور. يمكننا من خلال تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة مساعدة هذه الشركات من مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبلٍ أكثر ديناميكيةً واستدامةً للسفر العالمي. معاً، نمهد الطريق لنمو طويل الأمد وسنحقق تحول إيجابي في منظومة السفر بأكملها". توفر مبادرة "معاً في السفر" للشركات الصغيرة والمتوسطة الموارد الحيوية، بما في ذلك: الوصول إلى الأسواق العالمية وفرص الاستثمار برامج تدريبية متخصصة أدوات التحول الرقمي أطر ممارسات الأعمال المستدامة تجمع هذه الشراكة خبرات متنوعة من مختلف قطاعات السفر والضيافة. تُقدم فنادق أكور وريد كارنيشن خبراتهما العميقة في مجال الضيافة، بينما تُقدم إم إس سي كروزس خبرة مميزة في مجال الرحلات البحرية. كما تقدم فيرتوسو وهيلتون ومجموعة أبركرومبي آند كينت خبرة واسعة بعالم السفر الفاخر. وتقدم مايكروسوفت وتريب.كوم ابتكاراتٍ تكنولوجية متطورة، تضمن توفير تجربةً سلسةً للمسافرين. تُقدم شركة عمران وبوابة الدرعية رؤىً قيّمةً في تطوير الوجهات. تُكمّل في إف إس جلوبال وفين بارتنرز هذه المنظومة، حيث تقدمان خدمات التأشيرات ودعماً للاتصالات التسويقية. يمثل هذا التعاون خطوة كبيرة نحو بناء مستقبل أكثر شمولاً وإبداعاً واستدامة للسفر والسياحة العالمية. نبذة عن شركة «في إف إس جلوبال» «في إف إس جلوبال» هي أكبر شركة متخصصة في مجال خدمات التعهيد والتكنولوجيا، وتتبنى الابتكار التكنولوجي بما في ذلك الذكاء الاصطناعي التوليدي لدعم الحكومات والبعثات الدبلوماسية في جميع أنحاء العالم. تشرف الشركة على المهام الإدارية وغير القضائية المتعلقة بطلبات الحصول على التأشيرات وجوازات السفر والخدمات القنصلية للحكومات المتعاملة معها، بهدف زيادة الإنتاجية وتمكينهم من التركيز بشكل كامل على مهمة التقييم. ومن خلال اتباع منهج مسؤول لتطوير التكنولوجيا واعتمادها وتكاملها، تعطي الشركة الأولوية للممارسات الأخلاقية والاستدامة. تعتبر «في إف إس جلوبال» الشريك الموثوق لـ 69 جهة حكومية. وتضم الشركة أكثر من 3500 مركزاً لتقديم طلبات التأشيرات في 158 دولة، وأتمت بكفاءة أكثر من 309 مليون طلب تأشيرة منذ تأسيسها في عام 2001. يقع المقر الرئيسي للشركة في زيوريخ ودبي، وتمتلكها في الغالب صناديق استثمارية وتديرها شركة بلاكستون، إلى جانب شركاء الأقلية بما في ذلك مؤسسة كوني وهوجينتوبلر السويسرية. -انتهى-


صحيفة الخليج
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
مجلس السفر العالمي يقلل من تأثر صناعة السياحة بالرسوم الجمركية الأمريكية
إعداد: خنساء الزبير بحسب تقرير أبحاث التأثير الاقتصادي لعام 2025 الصادر عن مجلس السفر والسياحة العالمي، فإن صناعة السفر تتوقع تحقيق نمو قياسي في الأشهر المقبلة، وأن التوقعات الرئيسية لمساهمتها في الاقتصاد العالمي في عام 2025 تصل 11.7 تريليون دولار، أو 10.3% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. والتقرير ورقة بحثية ينشرها المجلس سنوياً تقيس التأثير الاقتصادي في صناعة السفر والسياحة والذي أظهر أن الرسوم الجمركية، ربما لن تؤثر في هذه الصناعة رغم أن أسعار جميع السلع تقريباً على وشك الارتفاع بشكل كبير، والأسواق العالمية تتأرجح على حافة الركود. ومن المتوقع أن ينفق المسافرون هذا العام أكثر من أي وقت مضى على الرحلات الدولية، بما يصل إلى 2.1 تريليون دولار، وهو ما يتجاوز أعلى مستوى سابق بلغ 1.9 تريليون دولار في عام 2019. وبشكل عام شهدت صناعة السياحة نمواً مستداماً منذ رفع الإغلاق الذي كان بسبب الوباء، ما يضع القطاع على خط اتجاه يمكن أن يصل إلى 2.9 تريليون دولار في الإنفاق بحلول عام 2035؛ وفقاً للتقرير. وعند الأخذ في الاعتبار المساهمات غير المباشرة للسياحة في الاقتصاد العالمي؛ كمشتريات الفنادق من الإمدادات من الشركات القريبة والقدرة الشرائية المحلية لموظفي الضيافة، فإن هذا من شأنه أن يجعل صناعة السفر قوة هائلة تبلغ قيمتها 16 تريليون دولار، مسؤولة عن 11.5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. وبحسب محللون في المجلس فإن السياحة أثبتت أنها قطاع أكثر مرونة، حيث تتعافى بشكل أسرع من معظم القطاعات الأخرى عقب الحروب الكبرى والجائحة العالمية والكوارث الطبيعية الأخرى. مخاوف محدودة وأشار التقرير إلى أن البحث تم إجراؤه قبل إعلان إدارة ترامب، فرض رسوم جمركية على نحو 90 دولة حول العالم، والتي من المتوقع أن ترفع كلفة السلع وتحد من الوصول إلى الرحلات الجوية وتقلص الدخل للمسافرين الأمريكيين الذين يشتهرون بالإنفاق المرتفع. وعندما سُئلت جوليا سيمبسون، الرئيسة والمديرة التنفيذية في المجلس العالمي للسفر والسياحة، عن تأثير التعريفات الجمركية والركود الوشيك على نتائج التقرير، بدت بشكل كبير غير قلقة؛ حسبما ذكرت وكالة بلومبيرغ وتوقعت أن يواصل السفر الدولي نموه القوي والإنفاق هذا العام، وذلك على الرغم من بعض الظروف المعاكسة قصيرة الأمد. فترة انتعاش وأشارت سيمبسون إلى حجوزات السفر التي تمت سابقاً والتي تلزم المسافر بدفع تكاليف العديد من الرحلات مقدماً أو الحجز، بشروط غير قابلة للاسترداد. وتظهر الحجوزات أن فرنسا وإسبانيا تتجهان نحو عام قياسي، وأن منطقتي آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط تشهدان أداءً سياحياً قوياً. ومن المتوقع أيضاً أن يُسهم قطاع السفر في إفريقيا بمبلغ 225 مليار دولار، أي ما يقرب من 8% من الناتج المحلي الإجمالي للقارة، وهو ما يمثل زيادة قدرها 17% عن مستويات عام 2019. ورغم التوقعات المتفائلة يقول المجلس إنه من غير المعروف كيف ستؤثر الرسوم الجمركية على سلاسل التوريد العالمية المعقدة التي يعتمد عليها قطاع السفر. أمريكا والصين وتُظهر تحليلات المجلس العالمي للسفر والسياحة أن الاقتصاد في مجال السفر قد يتأثر في الولايات المتحدة والصين، وهو تقييم آخر أجري قبل أن تتبادل الدولتان فرض الرسوم الجمركية التي من المقرر الآن أن تتجاوز 100% من الولايات المتحدة و34% من الصين. وفي الثالث من إبريل/نيسان نشرت شركة أكسفورد إيكونوميكس توقعات منفصلة تركز على السياحة في الولايات المتحدة، وتتوقع انخفاضاً بنسبة 9.4% في الزيارات الواردة، ما يؤدي إلى عجز في الإنفاق في الولايات المتحدة بقيمة 9 مليارات دولار. ويرجع هذا الانخفاض إلى مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك حالة عدم اليقين بشأن سياسات الحدود والهجرة في الولايات المتحدة، والدولار القوي، والتباطؤ الاقتصادي في كندا والمكسيك، وهما من أكبر الدول التي يسافر منها الزوار إلى الولايات المتحدة.


صدى الالكترونية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
قصة الدرعية: كيف فاجأ ولي العهد المصممين وغير مسار المشروع؟ .. فيديو
أكد وزير السياحة والأمين العام لشركة الدرعية، أحمد الخطيب، أن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يولي اهتمامًا بالغًا بالحفاظ على الهوية التراثية للمملكة. وقال الخطيب خلال استضافته عبر برنامج «حكاية وعد»: 'عرضنا تصاميم لسمو ولي العهد، وكان من بينها تصميم يحتوي على قوس، لكنه أشار فورًا إلى أنه لا ينتمي لتراثنا، مما أثار إعجابي هو مدى دقته في ملاحظة ذلك، رغم مرور التصميم على اللجنة والمجموعة' . ومن جانبه، أوضح جيري إنزيريلو، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية، أن سمو ولي العهد راجع أدق تفاصيل التصميم، قائلاً: 'عندما أضاف المخططون نوعًا من القباب إلى بعض المباني، لاحظ سموه أنها ليست جزءًا من الطراز المعماري السعودي، وقال: 'انتظروا، هذه ليست قبة سعودية' ، وبدلاً من إزالة العنصر ببساطة، حاول بعض المخططين الدفاع عن قرارهم، لكن سموه أكد أن الأمر ليس تفصيلاً ثانويًا، بل جزء أساسي من تصميم الدرعية، لأنه يمثل هوية المملكة'. وفي سياق متصل، أشار الخطيب إلى أن عملية التطوير شملت إعادة ترميم المناطق التاريخية تحت إشراف منظمة اليونسكو، مع إعادة تصميم المناطق المجاورة لتشبه شكلها قبل 300 عام. وأضاف: 'عرضنا على سمو ولي العهد ثلاثة نماذج للبناء، أحدها أقل تكلفة وأسرع تنفيذًا، والثاني يجمع بين الأسلوبين الحديث والتقليدي، أما الثالث فكان تاريخيًا بالكامل، يعتمد على الطين الخالص كما كانت بيوت طريف قديمًا،سموه اختار التصميم التاريخي المصنوع من الطين الخالص ورغم أنه يتطلب جهدًا أكبر وتكلفة أعلى، حرصًا على الأصالة'. وأكد إنزيريلو أن هذا النهج انعكس في تنفيذ المشروع، حيث تم إنشاء مزارع طينية ضخمة لإنتاج 20 مليون طوبة طينية يدوية، قائلاً: 'عندما زار الضيوف حي البجيري خلال استضافة المملكة لقمة المجلس العالمي للسفر والسياحة، لاحظ الجميع أن المباني بنيت بالطوب الطيني الأصلي، مما جعلها تبدو واقعية وحقيقية، وليس مجرد نسخة حديثة، وهذا يُعزي لرؤية سمو ولي العهد في الحفاظ على التراث السعودي' .