أحدث الأخبار مع #إكسترا،


الاقتصادية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
شركات التجزئة السعودية ترفع مبيعاتها الإلكترونية إلى 21% من إيراداتها خلال 2024
سجلت شركات التجزئة المدرجة في السوق السعودية نموا في مبيعاتها عبر المنصات الإلكترونية خلال العام الماضي، مع استمرار تحول المستهلكين نحو التسوق عبر الإنترنت. بحسب تقرير وحدة التحليل المالي في صحيفة "الاقتصادية"، بلغت مبيعات شركات (جرير، إكسترا، السيف غاليري، النهدي، الدواء، والماجد للعود) عبر المتاجر الإلكترونية نحو 7.1 مليار ريال، ما يعادل 21% من إجمالي مبيعات هذه الشركات البالغة 34.5 مليار ريال خلال العام الماضي. وتمثل هذه النسبة أعلى مستوى يتم تسجيله في السنوات الأربع الماضية التي جمعتها "الاقتصادية"، بنمو بلغ 3.6 نقطة مئوية مقارنة بعام 2023، وهو ما يعكس تسارع التحول الرقمي في القطاع وتزايد الثقة في الشراء الإلكتروني من قبل المستهلكين. زيادة تركيز شركات التجزئة على تنمية مبيعاتها عبر التجارة الإلكترونية أمر مبرر نتيجة الأرقام الكبيرة في هذا القطاع، ولا سيما أن أغلب المستهلكين هم من فئة الشباب، إضافة إلى ارتفاع معدل استخدام الإنترنت، وكذلك سهولة عمليات الدفع الإلكتروني. "إكسترا و جرير" الأكثر انكشافا تعد شركتا "إكسترا" و "جرير" الأكثر انكشافا على قنوات التجارة الإلكترونية من بين الشركات محل التقرير، بعدما شكلت مبيعاتهما عبر متجرهما الإلكتروني نحو 24% من إجمالي المبيعات. إكسترا التي تعد أول شركة تجزئة في السعودية تقدم خدماتها من خلال المنصات الإلكترونية حققت مبيعات عبر منصاتها الإلكترونية 1.4 مليار ريال، وبنمو سنوي 31%، في حين لم يتجاوز نمو إجمالي المبيعات 8%. من جهتها، حققت "جرير" مبيعات من خلال المنصات الإلكترونية بلغت 2.5 مليار ريال، بزيادة قدرها 25%، مقارنة بارتفاع طفيف في الإيرادات الإجمالية لم يتجاوز 2%. شركات التجزئة في السعودية تتنافس على استقطاب وجذب عملائها، فيما كان التركيز واضحا على الجذب إلى منصاتها الإلكترونية التي شهدت منافسة قوية، من خلال تطوير تجربة العملاء سواء من التحديث المستمر لتلك المنصات أو التطبيقات. "منافذ البيع" نمو غير مشجع شهدت بعض الشركات تراجعا في أداء منافذ البيع التقليدية، حيث انخفضت مبيعات الفروع لدى "جرير" بنسبة 2.4% لتصل إلى 7.9 مليار ريال، رغم الزيادة في عدد المعارض. فيما حققت "إكسترا" نموا طفيفا بمعدل 2.5% في مبيعات المعارض بعد تراجعها في العام الذي سبقه، في حين لا يزال الأداء جيد في بقية شركات التجزئة، ولاسيما صيدلية الدواء والنهدي إضافة إلى الماجد للعود، مع طبيعة منتجات الأخيرة التي ربما تفرض تواجد العميل في منفذ البيع، لذلك نرى حصة مبيعات "الأون لاين" لا تزال الأدنى بين الشركات عند 6%. التجارة الإلكترونية في السعودية يأتي هذا الأداء في ظل توسع التجارة الإلكترونية في السعودية، بدعم مباشر من الحكومة من خلال برامج التحول الرقمي وتعزيز استخدام المدفوعات الإلكترونية، ضمن رؤية السعودية 2030، وبالأخص برنامج تطوير القطاع المالي الذي يستهدف رفع نسبة التعاملات غير النقدية إلى 70% بحلول عام 2025. تشير بيانات البنك المركزي السعودي إلى استمرار زيادة الإنفاق عبر التجارة الإلكترونية التي ترصد من خلال بطاقات "مدى" فقط التي قاربت 200 مليار ريال العام الماضي لتمثل 14% من إنفاق المستهلكين. وحدة التحليل المالي


الاقتصادية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
تحليل الاقتصادية: "تاسي" تحت تأثير عوامل فنية وعينه على النفط
من الوارد أن تعود السوق السعودية اليوم للتراجع من جديد بعد أسبوع مضطرب في الأسواق المالية على مستوى العالم إثر الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مطلع أبريل. عدم الاستقرار في السوق السعودية يعود إلى استمرار الضبابية العالمية، وتأثيرها في أسعار النفط، إضافة إلى الأداء الفني للسوق الذي خرج من مساره العرضي مع الضغط الشديد الأسبوع الماضي، وتداول نحو 80% من الأسهم دون متوسط 50 و200 يوم. من المهم مراقبة نطاق 11600 إلى 11700 نقطة خلال الأسبوع الحالي، حيث إن اختراق هذا النطاق صعودا سيدعم ردة فعل إيجابية قصيرة المدى، ويعزز ثقة المستثمرين في استقرار الاتجاه الفني للسوق. سجل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية "تاسي" أداء متقلبا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، وأنهى تعاملات الأسبوع متراجعا بنسبة 3.2%، في أكبر خسارة أسبوعية له منذ مايو 2024، لكنه نجح في تقليص نحو ثلثي خسائره النقطية بحلول نهاية جلسة الخميس، في أسبوع اتسم بحدة التذبذب نتيجة التوترات المتعلقة بالرسوم الجمركية العالمية، ليسجل ثالث أعلى مستوى تذبذب منذ عام 2008. رافق التذبذب الحاد ارتفاع في أحجام التداول وقيمها، حيث تجاوزت السيولة الإجمالية 42 مليار ريال، بزيادة تقارب 50% عن متوسط الأسابيع الماضية، تمثل سيولة انتهازية دخلت السوق مع تراجع الأسعار. غموض حول التعريفات الجمركية تأجيل تطبيق الرسوم الجمركية التي فرضها "ترمب" لمدة 90 يوما لا يعدو كونه تأجيلا، ويزيد من الغموض، ما يرجح سيناريو استمرار التقلبات في الوقت الراهن، خاصة أن الأسواق المالية الأمريكية المعنية أكثر بالرسوم سجلت تراجعات حادة يوم الجمعة آخر جلسات الأسبوع، لتفقد جزءًا من مكاسبها التاريخية يوم الخميس. الوافد الجديد يتصدر التراجعات تصدر الوافد الجديد في السوق "دراية المالية" قائمة التراجعات خلال تعاملات الأسبوع الماضي، بعد أن فقد نحو 18% من قيمته السوقية. يأتي ذلك ضمن موجة هبوط طالت أكثر من 90% من الأسهم المدرجة، حيث فقد 18 سهما أكثر من 10% من قيمته، من بينها "باتك"، "مسك"، "العربية"، و"الماجد للعود". أهداف يجب مراقبتها المؤشر الذي أغلق على 11502 بنهاية الأسبوع الماضي قد يجد دعما إيجابيا قصير المدى إذا تمكن من اختراق النطاق بين 11600 إلى 11700 ارتفاعا، ما يعزز ثقة المستثمرين في استقرار الاتجاه الفني للسوق. أسعار النفط أظهرت ردة فعل أقل من الأسواق المالية في عملية الارتداد وهذا يعود لتأثرها بعوامل أخرى مختلفة مثل القيود على النفط الإيراني ومخاوف ركود الاقتصاد العالمي، إلا أن تأثيرها في "تاسي" يبقى أقوى. وبالتالي، من الضروري متابعة حركة أسعار النفط في بداية الأسبوع، خصوصًا فيما يتعلق بقدرتها على تجاوز مستوى 68 دولارا للبرميل، وهو ما قد يشكل حافزا إيجابيا للسوق. نتائج مالية مبكرة تبدو داعمة بدأت الشركات المدرجة في الإعلان عن نتائج الربع الأول لعام 2025، حيث أفصحت 3 شركات حتى الآن عن نتائجها وهي: "إكسترا"، "المتقدمة"، و"المتحدة الدولية"، وجاءت جميعها بنتائج جيدة. لكن التركيز الرئيسي ما زال منصبا على الشركات ذات الوزن الأكبر في السوق، ولا سيما في قطاع البنوك، حيث تظهر بيانات البنك المركزي السعودي أداء إيجابيا للقطاع من حيث الربحية والنمو في الودائع والقروض خلال شهري يناير وفبراير. وتبقى التوقعات متفائلة بحسب بيوت الخبرة، في انتظار ما ستفصح عنه الشركات الكبرى خلال الأسابيع المقبلة، وهو ما قد يعيد التوازن لثقة المستثمرين في السوق. وحدة التحليل المالي


الاقتصادية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
بعد مواجهة «تاسي» ثالث أكبر تذبذب منذ 2008 .. ماذا ينتظر المتعاملين الأسبوع المقبل؟
من الوارد أن تعود السوق السعودية للتراجع من جديد بعد أسبوع مضطرب في الأسواق المالية على مستوى العالم إثر الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مطلع أبريل. عدم الاستقرار المنتظر في السوق السعودية يعود إلى استمرار الضبابية العالمية، وتأثيرها في أسعار النفط، المحرك الرئيسي للاقتصاد المحلي، إضافة إلى الأداء الفني للسوق الذي خرج من مساره العرضي مع الضغط الشديد الأسبوع الماضي، وتداول نحو 80% من الأسهم دون متوسط 50 و200 يوم. فنيا، من المهم مراقبة نطاق 11600 إلى 11700 نقطة خلال الأسبوع المقبل، حيث إن اختراق هذا النطاق صعودًا سيدعم ردة فعل إيجابية قصيرة المدى، ويعزز ثقة المستثمرين في استقرار الاتجاه الفني للسوق. سجل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية "تاسي" أداء متقلبا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، لكنه نجح في تقليص نحو ثلثي خسائره النقطية بحلول نهاية جلسة الخميس، في أسبوع اتسم بحدة التذبذب نتيجة التوترات المتعلقة بالرسوم الجمركية العالمية، ليسجل ثالث أعلى مستوى تذبذب منذ عام 2008، ورافق التذبذب الحاد ارتفاع في أحجام التداول وقيمها، حيث تجاوزت السيولة الإجمالية 42 مليار ريال، بزيادة تقارب 50% عن متوسط الأسابيع الماضية، تمثل سيولة انتهازية دخلت السوق مع تراجع الأسعار. غموض حول التعريفات الجمركية تأجيل تطبيق الرسوم الجمركية التي فرضها "ترمب" لمدة 90 يوما لا يعد إلا أنه تأجيل، ويزيد من الغموض، وهو ما يرجح سيناريو استمرار التقلبات في الوقت الراهن، خاصة أن الأسواق المالية الأمريكية المعنية أكثر بالرسوم سجلت تراجعات حادة يوم الجمعة آخر جلسات الأسبوع، لتفقد جزءًا من مكاسبها التاريخية يوم الأربعاء. الوافد الجديد يتصدر التراجعات تصدر الوافد الجديد في السوق "دراية المالية" قائمة التراجعات خلال تعاملات الأسبوع الماضي، بعد أن فقد نحو 18% من قيمته السوقية. يأتي ذلك ضمن موجة هبوط طالت أكثر من 90% من الأسهم المدرجة، حيث فقد 18 سهما أكثر من 10% من قيمته، من بينها "باتك"، "مسك"، "العربية"، و"الماجد للعود". أنهى مؤشر السوق الرئيسية "تاسي" تعاملات الأسبوع متراجعا بنسبة 3.2%، في أكبر خسارة أسبوعية له منذ مايو 2024. أهداف يجب مراقبتها المؤشر الذي أغلق على 11502 بنهاية الأسبوع الماضي قد يجد دعما إيجابيا قصير المدى إذا تمكن من اختراق النطاق بين 11600 إلى 11700 ارتفاعا، ما يعزز ثقة المستثمرين في استقرار الاتجاه الفني للسوق. أسعار النفط أظهرت ردة فعل أقل من الأسواق المالية في عملية الارتداد وهذا يعود لتأثرها بعوامل أخرى مختلفة مثل القيود على النفط الإيراني ومخاوف ركود الاقتصاد العالمي، إلا أن تأثيرها في "تاسي" يبقى أقوى. وبالتالي، من الضروري متابعة حركة أسعار النفط في بداية الأسبوع، خصوصًا فيما يتعلق بقدرتها على تجاوز مستوى 68 دولارا للبرميل، وهو ما قد يشكل حافزا إيجابيا للسوق. نتائج مالية مبكرة تبدو داعمة بدأت الشركات المدرجة في الإعلان عن نتائج الربع الأول لعام 2025، حيث أفصحت 3 شركات حتى الآن عن نتائجها وهي: "إكسترا"، "المتقدمة"، و"المتحدة الدولية"، وجاءت جميعها بنتائج جيدة. لكن التركيز الرئيسي ما زال منصبا على الشركات ذات الوزن الأكبر في السوق، ولا سيما في قطاع البنوك، حيث تظهر بيانات البنك المركزي السعودي أداء إيجابيا للقطاع من حيث الربحية والنمو في الودائع والقروض خلال شهري يناير وفبراير. وتبقى التوقعات متفائلة بحسب بيوت الخبرة، في انتظار ما ستفصح عنه الشركات الكبرى خلال الأسابيع المقبلة، وهو ما قد يعيد التوازن لثقة المستثمرين في السوق. وحدة التحليل المالي


VGA4A
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
الكشف عن تطبيق "لودوسين" الذي سيسهل عليك اختيار العابك
تطبيق 'لودوسين' الجديد سيكون تطبيق المواعدة بينك وبين العابك المفضلة وذلك من خلال خوارزمية جديدة ستجمع بينك وبين العابك. في الوقت الذي تزدحم فيه منصات الألعاب بالآلاف من العناوين، أصبح العثور على لعبة تلائم ذوقك الشخصي أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش. لكن قد يكون الحل قادمًا من منصة 'لودوسين' الجديدة، التي تقدم نفسها كـ 'خبير اكتشاف الألعاب' الذي يفهمك أكثر من أي خوارزمية تقليدية. كيف تعمل فكرة لودوسين؟ تعتمد المنصة على مبدأ بسيط هو، بناء مكتبة افتراضية للألعاب التي أعجبتك مسبقًا، ثم اختيار خبراء أو نقاد تثق بذوقهم (مثل سايمون باركن من ذا نيويوركر )، ليبدأ النظام في اقتراح عناصر جديدة تناسب تفضيلاتك. كلما تفاعلت مع التوصيات – بالموافقة أو الرفض – تتعلم المنصة ذوقك بدقة أكبر، مما يقلل احتمالية تجاهل ألعاب قد تحبها. ميزات مبتكرة للاعبين المميزين: للمشتركين في النسخة المدفوعة، يمكن للمنصة اقتراح ألعاب مجانية متاحة ضمن عضويتك (بغض النظر عن مستواها: أساسي، إكسترا، أو بريميوم)، وهو أمر مفيد مع وجود أ لف لعبة تقريبًا ضمن الخدمة. لف لعبة تقريبًا ضمن الخدمة. يسعى المطورون لجمع 26 ألف جنيه إسترليني عبر كيك ستارتر (تم جمع 9.3 ألف حتى الآن)، على أن تصبح المنصة مجانية لاحقًا مع حصول الداعمين على اشتراك سنوي مقابل 20 جنيهًا. إذا نجحت الفكرة، قد تصبح 'لودوسين' دليلاً لا غنى عنه للاعبين الباحثين عن تجارب فريدة وسط فوضى الإصدارات المتلاحقة. لكن السؤال يبقى: هل أنت مستعد لتجربة 'مُطابق الألعاب' الشخصي؟ أم ما زلت تفضل الاعتماد على الصدفة وتقييمات الجمهور؟ شاركنا رأيك. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


الزمان
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الزمان
بعد وصولهم لمعبر رفح.. نقل أغلب حالات الدفعة الـ15 من مرضى وجرحى غزة للقاهرة
أفادت قناة "إكسترا نيوز" على لسان موفدها من معبر رفح كريم رجب، بوصول الدفعة الـ15 من المرضى والمصابين الفلسطينيين إلى ساحة المعبر. وأضاف مراسل إكسترا، أن هذه المجموعة ضمت 36 مريضًا ومصابًا، مع 56 مرافقًا. وأشار إلى نقل هؤلاء المرضى إلى مستشفيات مختلفة، مع تخصيص النسبة الأكبر لمستشفيات القاهرة، نظرًا لأن معظم الحالات تعاني من أمراض القلب والأورام، إضافة إلى كسور مضاعفة تتطلب رعاية طبية دقيقة ومتخصصة. وأوضح أن إجمالي عدد المرضى والمصابين الذين دخلوا مصر منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بلغ نحو 620 حالة. وأشار إلى استمرار تدفق شاحنات المساعدات عبر معبري العوجة وكرم أبو سالم، إلا أن العملية تسير بوتيرة بطيئة للغاية، مما يؤثر على سرعة إيصال المساعدات إلى الفلسطينيين.