أحدث الأخبار مع #إلإسبانيول


يورو نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- يورو نيوز
لم يروا الشمس لأربع سنوات... ما تفاصيل قصة الوالدين اللذين احتجزا أطفالهما الثلاثة في إسبانيا؟
اعلان بدأت فصول القصة حين ساورت الشكوك إحدى الجارات، بعد كانت تسمع أصوات الأطفال من المنزل لكنها لم ترهم في الشارع قط. هذا البلاغ دفع الحرس المدني للتدخل، ليكتشف ما سمّته الصحافة الإسبانية بـ"بيت الرعب"، في إشارة إلى الظروف المروعة التي وُجد فيها الأطفال داخل المنزل الواقع بمدينة أوفييدو. كشفت التحقيقات الأولية أن الأطفال الثلاثة، وهم توأمان يبلغان من العمر 8 سنوات وشقيقهما الأكبر البالغ من العمر 10 سنوات، لم يغادروا المنزل منذ عام 2021، ولم يروا ضوء الشمس طيلة هذه الفترة. بدت على الأطفال ملامح الخوف والارتباك فور رؤية عناصر الأمن، في مؤشر واضح على الإهمال الذي تعرضوا له. الأب الألماني والأم الأمريكية أبقيا الأطفال محتجزين، دون السماح لهم بالخروج أو التفاعل مع العالم الخارجي. كانوا يرتدون الحفاضات ويخضعون لروتين صارم يشمل مواعيد دقيقة لكل الأنشطة، حتى الذهاب إلى المرحاض، وتمّ التعامل معهم كما لو كانوا رُضّعًا. أما الترفيه الوحيد الذي أُتيح لهم فكان النظر عبر النافذة، ولفترات محدودة. ويُعتقد أن هذا النمط من السلوك بدأ بعد جائحة كوفيد-19 ، إذ أفاد الجيران بأن الوالدين انسحبا تمامًا من المجتمع، ولم يفتحا الباب سوى لجلب الحاجيات الأساسية، بينما لم يسبق أن شاهد أحد من الجيران الأطفال في الشارع. كما لوحظ وجود كميات كبيرة من الأقنعة الطبية والأدوية داخل المنزل. وقد أثمر البلاغ الذي تقدّمت به الجارة عن تدخل الشرطة المحلية، حيث وجد الضباط أنفسهم أمام أب بدا عليه التعب الجسدي وطلب منهم ارتداء الأقنعة وعدم الاقتراب من أطفاله. وعند دخولهم، فوجئوا بأن الأطفال الثلاثة يرتدون ثلاث طبقات من الكمامات، ويلازمون والدتهم بحذر شديد. كذلك، لاحظت الشرطة وجود قطة وسط المنزل محاطة بالبراز، في دلالة إضافية على الإهمال. كما كان جميع الأطفال يرتدون الحفاضات رغم تجاوزهم العمر المناسب لذلك، ما أثار قلق السلطات ودفعها إلى فتح تحقيق شامل في الحادثة. الأطفال يكتشفون الهواء الطلق للمرة الأولى بقي القاصرون الثلاثة، الذين تم تحريرهم أخيرًا من منزل والديهما، معزولين عن العالم الخارجي لسنوات، في ظروف كشفت عن إهمال بالغ وفوضى معيشية. إذ يعود آخر سجل طبي لهم إلى عام 2019، وقد أُجري في ألمانيا، فيما بررت الأم تأخر الفحوصات بقولها إنها كانت تنوي عرضهم على الأطباء لاحقًا لكنها لم تفعل. خرج الأطفال الثلاثة من المنزل بخطى متعثرة وغير متوازنة، لكنهم أظهروا فرحًا غامرًا بتمكنهم أخيرًا من السير في الشارع، وفق ما نقلته الصحافة المحلية. وقد أبدى المحققون الذين تولوا القضية دهشتهم من ردة فعل الأطفال الذين انبهروا عندما لمسوا العشب، وكأنهم لم يخرجوا إلى الهواء الطلق من قبل. وقد نُقلوا لاحقًا إلى المستشفى الجامعي في أوفييدو لإجراء تقييم صحي شامل لهم. وُصف المنزل الذي عاش فيه الأشقاء الثلاثة بأنه تقليدي من الخارج، لكنه كان محاطًا بطبقة من الأتربة تزيد بثلاثة أضعاف عن المعدلات المعتادة، بحسب ما أفادت صحيفة "إل إسبانيول". Related دراسة: الاطفال يلعبون دورا في نقل عدوى كورونا عدد الاطفال البدناء يقفز إلى عشرة أمثاله .. ونسب مرتفعة للبدانة بين فتيات مصر تحرش جنسي بروضة اطفال في الصين والسلطات تحقق كما تبيّن وجود عدد كبير من أجهزة تنقية الهواء داخل المنزل، ما دفع مالكة العقار للاعتقاد بوجود خلل في شبكة الكهرباء نتيجة استهلاك مفرط فاق المعدلات الطبيعية بثلاث مرات، في ما بدا أنه هوس من الأسرة بتنقية الهواء. لكن المفارقة كانت في حالة المنزل: فوضى عارمة، أكوام من القمامة ، وفوط وسدادات قطنية ملقاة تحت السرير، فيما تحول حمام الضيوف إلى مكب لحفاضات متسخة. وقد أوقف الحرس المدني الوالدين وأمر بحبسهما احتياطيًا، بينما تستمر السلطات المختصة في تحقيقاتها. وقد تم تسليم الأطفال إلى رعاية الخدمات الاجتماعية في إمارة أستورياس، حيث يتلقون الآن الدعم النفسي والصحي اللازم.


البلاد البحرينية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
راوغ الشرطة الفرنسية والإسبانية.. القبض على "علال المرابط" القاتل المتسلسل
تمكنت وحدة عمليات خاصة في جهاز الأمن الإسباني، بالتعاون مع الشرطة الفرنسية، من اعتقال قاتل متسلسل يدعى علال المرابط، ذي أصول مغربية، والمعروف باسم 'سائق الشاحنة الجهادي'، في مدينة بيزييه الفرنسية، في ساعات متأخرة من يوم الثلاثاء. ووصفت تقارير إسبانية المرابط بأنه أحد أخطر المجرمين الهاربين من العدالة، حيث كان قد فُقد أثره في إسبانيا بعد إزالة سوار المراقبة الإلكتروني في سبتمبر 2023، بعدما كان مطلوبًا بتهمة قتل ثلاثة مزارعين في المناطق الريفية في نافارا ولييدا بين نوفمبر 2023 ويناير 2024. تقول صحيفة 'إلباييس' إن المرابط، مواطن مغربي يحمل الجنسية الإسبانية، كان قد حُكم عليه في عام 2018 بالسجن لمدة عامين ونصف بتهمة محاولة السفر إلى سوريا للانضمام إلى "داعش". وبعد قضاء عقوبته، وُضع تحت المراقبة في إطار الإفراج المشروط، حيث تم تزويده بسوار مراقبة إلكتروني. لكن في سبتمبر 2023، استطاع المرابط إزالة السوار، والاختفاء عن الأنظار. وذكرت صحيفة 'إل إسبانيول' أن سلسلة جرائم علال بدأت تظهر معالمها في 22 نوفمبر 2023، عندما ارتكب المرابط جريمة قتل في منطقة نائية من توديلا (نافارا) الإسبانية. في هذا الحادث، هاجم رجلًا يبلغ من العمر 60 عامًا بساطور أثناء مغادرته عمله في بستان زيتون. بعد ذلك، في 21 ديسمبر، قتل مزارع آخر في ريبافورادا (نافارا) في ظروف مشابهة، حيث كان الضحية يبلغ من العمر 80 عامًا. وبعد أيام قليلة، في 5 يناير 2024، عُثر على ضحية ثالث، وهو مزارع يبلغ من العمر 84 عامًا، مقتولًا في فيلانوفا دي لا باركا (لييدا). وكشفت الصحيفة أنه خلال التحقيقات، ربط المحققون بين الجرائم باستخدام سيارتي أوبل كورسا تم سرقتهما من الضحايا. تم العثور على إحدى السيارتين بالقرب من مسرح الجريمة الأخيرة، وتم التأكد من أنها تعود للضحية الثانية، بينما تم سرقة السيارة الأخرى من الضحية الثالثة واستخدمها المرابط للهروب إلى فرنسا عبر أندورا. كما أوضحت صحيفة "لاراثون"، أنه بفضل تحليل الأدلة من مسرح الجريمة وفحص السيارات، تمكنت الشرطة من تحديد هويته. كما ساعدت كاميرات المراقبة في المناطق الريفية التي كان المرابط يتنقل فيها في تحديد مكانه، ليتم القبض عليه في مدينة بيزييه الفرنسية، بعد مقاومة شديدة، حيث اضطر رجال الشرطة الفرنسيون لاستخدام مسدس الصعق للسيطرة عليه، ما أسفر عن إصابة ثلاثة ضباط فرنسيين. وتشير المصادر ذاتها إلى أنه على الرغم من أنه لم يتم تأكيد وجود دوافع متطرفة وراء هذه الجرائم، فإن خلفية المرابط الجهادية معروفة. ففي عام 2014، تم توقيفه في تركيا أثناء محاولته عبور الحدود إلى سوريا للانضمام إلى داعش، وتم ترحيله لاحقًا إلى إسبانيا. في عام 2016، تم القبض عليه مجددًا في إسبانيا خلال محاولته استخدام شاحنة ثقيلة، وهو ما أثار مخاوف من وقوع هجوم مشابه للهجوم الذي نفذه تونسي في نيس والذي أسفر عن مقتل 86 شخصًا. ويواجه المرابط اتهامات بالقتل المتسلسل في محكمة نافارا الإسبانية، حيث يتم التحقيق معه في انتظار القرار النهائي، بعد أن قضى شهورًا وهو يتنقل بين المدن الإسبانية ويقضي الليل في أماكن مهجورة متخفيًا عن أنظار الشرطة.


العربية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- العربية
راوغ الشرطة الفرنسية والإسبانية.. القبض على "علال المرابط" القاتل المتسلسل
تمكنت وحدة عمليات خاصة في جهاز الأمن الإسباني، بالتعاون مع الشرطة الفرنسية، من اعتقال قاتل متسلسل يدعى علال المرابط، ذي أصول مغربية، والمعروف باسم 'سائق الشاحنة الجهادي'، في مدينة بيزييه الفرنسية، في ساعات متأخرة من يوم الثلاثاء. ووصفت تقارير إسبانية المرابط بأنه أحد أخطر المجرمين الهاربين من العدالة، حيث كان قد فُقد أثره في إسبانيا بعد إزالة سوار المراقبة الإلكتروني في سبتمبر 2023، بعدما كان مطلوبًا بتهمة قتل ثلاثة مزارعين في المناطق الريفية في نافارا ولييدا بين نوفمبر 2023 ويناير 2024. تقول صحيفة 'إلباييس' إن المرابط، مواطن مغربي يحمل الجنسية الإسبانية، كان قد حُكم عليه في عام 2018 بالسجن لمدة عامين ونصف بتهمة محاولة السفر إلى سوريا للانضمام إلى "داعش". وبعد قضاء عقوبته، وُضع تحت المراقبة في إطار الإفراج المشروط، حيث تم تزويده بسوار مراقبة إلكتروني. لكن في سبتمبر 2023، استطاع المرابط إزالة السوار، والاختفاء عن الأنظار. وذكرت صحيفة 'إل إسبانيول' أن سلسلة جرائم علال بدأت تظهر معالمها في 22 نوفمبر 2023، عندما ارتكب المرابط جريمة قتل في منطقة نائية من توديلا (نافارا) الإسبانية. في هذا الحادث، هاجم رجلًا يبلغ من العمر 60 عامًا بساطور أثناء مغادرته عمله في بستان زيتون. بعد ذلك، في 21 ديسمبر، قتل مزارع آخر في ريبافورادا (نافارا) في ظروف مشابهة، حيث كان الضحية يبلغ من العمر 80 عامًا. وبعد أيام قليلة، في 5 يناير 2024، عُثر على ضحية ثالث، وهو مزارع يبلغ من العمر 84 عامًا، مقتولًا في فيلانوفا دي لا باركا (لييدا). وكشفت الصحيفة أنه خلال التحقيقات، ربط المحققون بين الجرائم باستخدام سيارتي أوبل كورسا تم سرقتهما من الضحايا. تم العثور على إحدى السيارتين بالقرب من مسرح الجريمة الأخيرة، وتم التأكد من أنها تعود للضحية الثانية، بينما تم سرقة السيارة الأخرى من الضحية الثالثة واستخدمها المرابط للهروب إلى فرنسا عبر أندورا. كما أوضحت صحيفة "لاراثون"، أنه بفضل تحليل الأدلة من مسرح الجريمة وفحص السيارات، تمكنت الشرطة من تحديد هويته. كما ساعدت كاميرات المراقبة في المناطق الريفية التي كان المرابط يتنقل فيها في تحديد مكانه، ليتم القبض عليه في مدينة بيزييه الفرنسية، بعد مقاومة شديدة، حيث اضطر رجال الشرطة الفرنسيون لاستخدام مسدس الصعق للسيطرة عليه، ما أسفر عن إصابة ثلاثة ضباط فرنسيين. وتشير المصادر ذاتها إلى أنه على الرغم من أنه لم يتم تأكيد وجود دوافع متطرفة وراء هذه الجرائم، فإن خلفية المرابط الجهادية معروفة. ففي عام 2014، تم توقيفه في تركيا أثناء محاولته عبور الحدود إلى سوريا للانضمام إلى داعش، وتم ترحيله لاحقًا إلى إسبانيا. في عام 2016، تم القبض عليه مجددًا في إسبانيا خلال محاولته استخدام شاحنة ثقيلة، وهو ما أثار مخاوف من وقوع هجوم مشابه للهجوم الذي نفذه تونسي في نيس والذي أسفر عن مقتل 86 شخصًا. ويواجه المرابط اتهامات بالقتل المتسلسل في محكمة نافارا الإسبانية، حيث يتم التحقيق معه في انتظار القرار النهائي، بعد أن قضى شهورًا وهو يتنقل بين المدن الإسبانية ويقضي الليل في أماكن مهجورة متخفيًا عن أنظار الشرطة.


الجزيرة
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
رونالدو يغلق مطعمه في مدريد
أغلق المطعم الإيطالي المملوك للنجم كريستيانو رونالدو وأسطورة التنس رافايل نادال بشكل غير متوقع بعد 3 سنوات فقط من انطلاق نشاطه. وكان النجمان البرتغالي والإسباني من بين عدد من نجوم الرياضة البارزين الذين استثمروا في مطعم "توتو" الذي افتتح بمدريد في مارس/آذار 2022. وكان المطعم جزءا من المجموعة التي يعد نادال أحد مؤسسيها، بمشاركة شخصيات مثل رونالدو ونجمي كرة السلة الإسبانيين رودي فرنانديز وباو غاسول. ووفقا لصحيفة "إل إسبانيول" أغلقت شركة "توتو مدريد" أبوابها الآن، على الرغم من أن فروعها في دبي وأبو ظبي لا تزال تعمل. واكتسبت شركة "توتو" شهرة كبيرة بفضل طبق الكاربونارا "فيرا كاربونارا دي توتو"، والذي كان يُطلب 250 مرة في الأسبوع من قِبل العملاء. وكان متوسط تكلفة الطبق حوالي 65 دولارا، كما كان للمطعم أكثر من 300 ألف متابع على موقع إنستغرام. ويملك رونالدو (40 عاما) مشاريع تجارية متعددة، إلى جانب استثمارات في محفظة عقارية تشكل جزءا من إمبراطوريته التي تتوسع باستمرار. كما كشف رونالدو مؤخرا عن خططه لشراء نادٍ لكرة القدم بعد اعتزاله وتحدثت تقارير عن أنه فالنسيا الإسباني.


برلمان
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
قلق وخوف في مدريد من اعتراف ترامب بسيادة المغرب على سبتة ومليلية المحتلتين
الخط : A- A+ إستمع للمقال سلطت قناة 'فرانس 24″، الناطقة بالعربية، في حلقة من برنامجها 'الساعة المغاربية' الذي بُث مساء الخميس 06 مارس الجاري، الضوء على المخاوف التي أُثيرت في إسبانيا بشأن احتمال اعتراف دونالد ترامب بسيادة المغرب على سبتة ومليلية المحتلتين. وفي هذا السياق، نقل مراسل القناة في مدريد، أن هذه المخاوف، التي أثارتها بعض وسائل الإعلام وأوساط أمنية وعسكرية، لا تستند إلى أي موقف رسمي. كما أوضح أن الحكومة الإسبانية ترفض هذه الفرضيات، وتعتبر الجدل المثار حولها 'عقيمًا'، مؤكدة في الوقت نفسه على متانة العلاقات مع المغرب. وأضاف ذات المصدر، أن هذه المخاوف تعكس القلق من تنامي دور المغرب كحليف استراتيجي للولايات المتحدة في غرب البحر الأبيض المتوسط ومنطقة الساحل، على حساب إسبانيا، كما لفت إلى أن العلاقات بين ترامب والحكومة الاشتراكية الإسبانية كانت متوترة خلال ولايته الأولى. واختتم بالإشارة إلى أن نهج ترامب في السياسة الخارجية غالبا ما يكون غير متوقع، مستشهدا بقراره في نهاية ولايته، حول الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء. من جانبه، أكد تقرير نشرته صحيفة 'إل إسبانيول' 'وجود قلق لدى الدوائر العسكرية والأمنية الإسبانية، من احتمال إقدام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إعلان مشابه لاعترافه بمغربية الصحراء، ولكن هذه المرة بشأن سيادة المغرب على سبتة ومليلية'. وقالت الصحيفة في التقرير المعنون بـ'خوف في سبتة ومليلية من مسيرة خضراء جديدة من المغرب بدعم من ترامب لغزو المدينتين'، إن 'عودة ترامب إلى البيت الأبيض ليست خبراً جيداً. في الأوساط العسكرية والأمنية بالنسبة إلى إسبانيا، وخاصة مسؤولي مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، مشيرة إلى وجود قلق من تحالفه مع الملك محمد السادس'. وحذّر التقرير من أن 'عودة ترامب تمثل فرصة للمغرب، الذي يسعى إلى دفع الرئيس الأمريكي للوفاء بوعده بفتح قنصلية في الصحراء المغربية، بعدما اعترف في 2020 بسيادة المغرب على الإقليم، وذلك بالتزامن مع تعزيز التعاون العسكري بين البلدين'.