أحدث الأخبار مع #إلسورث


الشرق السعودية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الشرق السعودية
إيقاف طيار في "إيزي جيت" بعد تحليقه "بشكل خطير" قرب جبل في مصر
أوقفت شركة الطيران البريطانية "إيزي جيت" أحد طياريها عن العمل بعد أن حلّقت طائرة تقل نحو 200 راكب على مسافة قريبة بشكل خطير من جبل أثناء هبوطها في مصر، في فبراير الماضي، حسبما أفادت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، الثلاثاء. وقالت "إندبندنت" إن الطيار بول إلسورث كان يقود رحلة تابعة لـ"إيزي جيت" من مطار مانشستر إلى مدينة الغردقة السياحية المطلة على البحر الأحمر بمصر الشهر الماضي. وأثناء بدء الطائرة طراز "إيرباص A320" الهبوط في 2 فبراير، انطلق نظام تحذير الاقتراب من الأرض (GPWS)، وهو نظام أمان ينبه الطيارين إلى خطر الاصطدام بالتضاريس. وعلى الفور، قام الطيار برفع الطائرة وتسويتها، بينما ظل الركاب غير مدركين لمدى اقتراب الطائرة من الجبل أكثر مما ينبغي. وأظهر تحقيق أن الطائرة حلّقت على بعد 770 قدماً فقط من قمة الجبل، بينما كانت على ارتفاع 3100 قدم، في حين أن الطيارين عادة ما يعبرون هذه السلسلة الجبلية على ارتفاع يقارب 6000 قدم. وذكرت مصادر لصحيفة "ذا صن" البريطانية أن الطائرة كانت تهبط بسرعة 4928 قدماً في الدقيقة قبل أن ينطلق تحذير نظام GPWS. وتجري السلطات المختصة تحقيقاً رسمياً في الحادث، بعدما بادر الكابتن إلسورث نفسه بالإبلاغ عنه في اليوم التالي، وذلك قبل موعد عودته إلى مطار الغردقة لتولي قيادة رحلة العودة، وفق "إندبندنت". وبموجب البروتوكول المتبع، منعت "إيزي جيت" الطيار من قيادة الطائرة في رحلة العودة إلى المملكة المتحدة، وأُعيد إلى مانشستر على متن الطائرة كراكب، وفقاً لـ"ذا صن". ونقلت "ذا صن" عن مصدر قوله: "في غضون لحظات من الإبلاغ عن الحادث، تدخل المسؤولون على الفور، وصدر قرار بمنع بول إلسورث من قيادة الطائرة. وتولى طاقم آخر إعادة الطائرة إلى الوطن". وأضاف: "سيُطرح على الطيار أسئلة تفصيلية، إذ لا ينطلق تحذير GPWS إلا عندما تكون الطائرة في مسار تصادمي مع تضاريس، وفي هذه الحالة كان جبلاً". وتابع: "ويُعتقد أن الركاب لم يكونوا على دراية بالخطر الذي واجهوه، ولم يدركوا مدى قرب الطائرة من السلسلة الجبلية أثناء هبوطها في مصر". وبعد عودته إلى بريطانيا، تم إيقاف الطيار إلسورث عن العمل رسمياً لحين انتهاء التحقيقات. وفي إطار التحقيق، ستساهم إفادات إلسورث وضابطه الأول في فهم ملابسات الحادث. واعتبر الطيار الموقوف أنه من غير المناسب التعليق على الواقعة في ظل استمرار التحقيق، وفق "ذا صن". من جانبها، قالت "إيزي جيت" في بيان لـ"ذا إندبندنت": "السلامة تمثل الأولوية القصوى لجميع طيارينا، حيث يخضعون لتدريب وفق أعلى المعايير في القطاع، ويخضعون لاختبارات صارمة ومراقبة دقيقة". وأضافت الشركة: "الرحلة هبطت بشكل طبيعي، ونظراً لاستمرار التحقيق، لا يزال الطيار موقوفاً عن العمل وفقاً للإجراءات المتبعة".


البشاير
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
معجزة أنقذت طائرة بريطانية من السقوط في الغردقة
هوت طائرة إيرباص إيه 320 تابعة لشركة إيزي جيت إلى ارتفاع خطير بالقرب من جبل في مطار الغردقة، ما أدى إلى إطلاق إنذار طارئ حيث أوقفت شركة إيزي جيت على الفور الطيار عن العمل وبدأت تحقيقا. An طائرة إيرباص A2 من شركة إيزي جيت (U320) نجت الطائرة من كارثة بأعجوبة بعد هبوطها بشكل خطير بالقرب من جبل أثناء اقترابها مطار الغردقة الدولي (HRG)وقد أدى الحادث المثير للقلق إلى ايقاف الطيار فورا وأدى ذلك إلى إجراء تحقيق مستمر في السبب. هبوط خطير للطائرة يثير القلق On فبراير 2أطلقت حملة رحلة من مانشستر (MAN) إلى الغردقة (HRG) نزلت للتو 3,100 القدمين، خطر 771 القدمين فوق قمة الجبل الذي يقف عند 2,329 القدمين. الطائرة نظام تحذير الاقتراب من الأرض (GPWS) تم تفعيل أمر عاجل تنبيه 'سحب لأعلى'مما دفع الطيار إلى القيام بصعود حاد لتجنب وقوع كارثة. تنص معايير الصناعة على أن الطائرات يجب أن تتخطى التضاريس الجبلية في المنطقة على ارتفاع لا يقل عن 6,000 القدمينومع ذلك، كشفت بيانات الرحلة أن ايزي جيت A320 كان ينزل في معدل مثير للقلق يصل إلى 4,928 قدمًا في الدقيقةمما يزيد بشكل كبير من خطر الاصطدام. وقد اعتبر خبراء الطيران أن هذا الهبوط خطير للغاية. إيقاف طيار عن العمل مع استمرار التحقيقات الكابتن بول إلسورثأبلغ قائد الرحلة بنفسه عن الحادث في اليوم التالي قبل الاستعداد لرحلة العودة إلى مانشستر. ومع ذلك، أوقفته إدارة إيزي جيت بسرعة وتعيين طاقم جديد لرحلة العودة. السلطات تجري تحقيقا تحقيق شامل، مع مدخلات من الكابتن إلسورث والضابط الأول ومن المتوقع أن تلعب دورًا حاسمًا. ومع ذلك، تم استبدال تسجيلات صوتية مهمة من قمرة القيادة أثناء رحلة العودة، مما يضيف تعقيدًا إلى الاستفسار. إنّ هيئة الطيران المدني (CAA) هو الآن في انتظار تقرير التحقيق الداخلي لشركة إيزي جيت، والتي سوف تقوم بتقييم ما إذا كان قد تم اتباع بروتوكولات إدارة المخاطر المناسبة. طيار مخضرم تحت التدقيق النقيب بول إلسورث، طيار ذو خبرة مع 32 عاما في الصناعةلقد بنى سمعة طيبة في الاحتراف والتميز في مجال الطيران. ابنه، لوك إلسورث، أصبح أصغر طيار في شركة إيزي جيت يبلغ من العمر 19 عامًا فقطقبل الانضمام لاحقًا الخطوط البريطانية (BA). أثناء إيقافه عن العمل، امتنع الكابتن إلسورث عن الإدلاء بأي تعليقات عامة بشأن هذه المسألة. حادث طيران مماثل بالقرب من أوستن يأتي هذا الحادث بعد أشهر فقط من حادث آخر لقاء خطير في الجو تنطوي على الخطوط الجوية الأمريكية (AA) بوينج 737 و سيسنا 182 قرب مطار Austin-Bergstrom الدولي (AUS) on 16 أكتوبر 2024. إنّ رحلة الخطوط الجوية الأمريكية، قادمة من شيكاغو (ORD) وعلى متنها 122 راكبًا وستة من أفراد الطاقمكان يتنقل عبر ضباب كثيف متى أصدر مراقبو الحركة الجوية تحذيرا عاجلا حول طائرة تقترب. سيسنا 182، تحمل التسجيل رقم N738PG، دخلت بشكل غير متوقع مسار رحلة طائرة بوينج 737، الانطلاق أ تنبيه نظام تجنب الاصطدام المروري (TCAS). بيانات الرحلة من وأشار إلى أن الطائرة جاءت في حدود 350 قدمًا رأسيًا وأقل من 800 قدم أفقيًا- اقتراب خطير للطيران التجاري. إنّ هبطت طائرة سيسنا 182 بسلام في نهاية المطاف في جونزاليس، تكساس، ما يقرب من 65 ميلا جنوب أوستن. أكدت إدارة الطيران الفيدرالية أن انحرفت طائرة سيسنا إلى مسار رحلة الخطوط الجوية الأمريكية رقم 2587، مما دفع إلى المناورة التهربيّة. مخاوف مستمرة بشأن سلامة الطيران تسلط الحادثتان الضوء على مخاوف أمنية حرجة في مجال الطيران التجاري. سوف يقوم التحقيق الذي أجرته شركة إيزي جيت بتقييم الإمكانات ثغرات إجرائية، في حين أن تستمر إدارة الطيران الفيدرالية في مراجعة حادثة التصادم التي كادت تقع في أوستنمؤكدا على أهمية الالتزام بمعايير ارتفاعات الطائرات وتنسيق مراقبة الحركة الجوية.


البلاد البحرينية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
طيار بريطاني كاد يسبب كارثة جوية في مصر
كشفت وسائل إعلام بريطانية عن واقعة أثارت الرعب على طائرة تابعة لشركة الطيران البريطانية "إيزي جيت" كادت أن تصطدم بجبل أثناء هبوطها في مطار الغردقة على ساحل البحر الأحمر في مصر. وأوضحت صحيفة "التايمز" البريطانية أن الواقعة حدثت في 2 فبراير الماضي عندما اقتربت طائرة بقيادة الطيار "بول إلسورث" (61 عاماً) من جبل يبلغ ارتفاعه 2329 قدما (710 أمتار) أثناء هبوطها نحو مطار الغردقة الدولي على ساحل البحر الأحمر قادمة من مانشستر بإنجلترا. وكانت الطائرة من طراز "إيرباص A320" وتحمل على متنها ما يصل إلى 190 راكبا وطاقما تهبط نحو الغردقة عندما انخفضت إلى ارتفاع 3100 قدم (945 متراً) فقط فوق مستوى سطح البحر لتقترب بشكل خطير من الجبل بمسافة 235 متراً (770 قدماً) رأسياً. وبسبب القرب الشديد للطائرة من قمة الجبل انطلق نظام التحذير من القرب من الأرض (GPWS) في قمرة القيادة، مما دفع الكابتن "إلسورث" إلى اتخاذ مناورة عاجلة بسحب عصا التحكم لتعديل مسار الطائرة وتفادي الاصطدام في اللحظات الأخيرة. وتتطلب البروتوكولات الجوية من الطائرات تفادي الجبال بمسافة آمنة تبلغ حوالي 2000 متر (6560 قدماً) مما يعني أن الطائرة كانت بعيدة كل البعد عن المعايير الآمنة. وأوضحت الصحيفة أن ركاب الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي واجهوه حيث هبطت الطائرة بسلام لكن قائد الطائرة أبلغ الشركة بالحادثة في اليوم التالي ليتم تعليق مهامه فوراً وإعادته إلى بريطانيا كراكب، بينما تولى طاقم آخر قيادة الطائرة في رحلة العودة. ووفق متخصصين في علوم الطيران فإن نظام التحذير لا يُفعّل إلا عندما تكون الطائرة على وشك الاصطدام بالتضاريس، مما يشير إلى خطأ محتمل في تقدير الطيار لمسار الهبوط أو سرعة الانخفاض، لكن شركة الطيران أكدت بدورها أنها فتحت تحقيقاً رسمياً لكشف ملابسات الحادثة.


روسيا اليوم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
طيار بريطاني كاد يسبب كارثة جوية في مصر
وأوضحت صحيفة "التايمز" البريطانية أن الواقعة حدثت في 2 فبراير الماضي عندما اقتربت طائرة بقيادة الطيار "بول إلسورث" (61 عاماً) من جبل يبلغ ارتفاعه 2329 قدما (710 أمتار) أثناء هبوطها نحو مطار الغردقة الدولي على ساحل البحر الأحمر قادمة من مانشستر بإنجلترا. وكانت الطائرة من طراز "إيرباص A320" وتحمل على متنها ما يصل إلى 190 راكبا وطاقما تهبط نحو الغردقة عندما انخفضت إلى ارتفاع 3100 قدم (945 متراً) فقط فوق مستوى سطح البحر لتقترب بشكل خطير من الجبل بمسافة 235 متراً (770 قدماً) رأسياً. وبسبب القرب الشديد للطائرة من قمة الجبل انطلق نظام التحذير من القرب من الأرض (GPWS) في قمرة القيادة، مما دفع الكابتن "إلسورث" إلى اتخاذ مناورة عاجلة بسحب عصا التحكم لتعديل مسار الطائرة وتفادي الاصطدام في اللحظات الأخيرة. وتتطلب البروتوكولات الجوية من الطائرات تفادي الجبال بمسافة آمنة تبلغ حوالي 2000 متر (6560 قدماً) مما يعني أن الطائرة كانت بعيدة كل البعد عن المعايير الآمنة. وأوضحت الصحيفة أن ركاب الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي واجهوه حيث هبطت الطائرة بسلام لكن قائد الطائرة أبلغ الشركة بالحادثة في اليوم التالي ليتم تعليق مهامه فوراً وإعادته إلى بريطانيا كراكب، بينما تولى طاقم آخر قيادة الطائرة في رحلة العودة. ووفق متخصصين في علوم الطيران فإن نظام التحذير لا يُفعّل إلا عندما تكون الطائرة على وشك الاصطدام بالتضاريس، مما يشير إلى خطأ محتمل في تقدير الطيار لمسار الهبوط أو سرعة الانخفاض، لكن شركة الطيران أكدت بدورها أنها فتحت تحقيقاً رسمياً لكشف ملابسات الحادثة. المصدر: وكالات


عكاظ
١١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
طيار بريطاني كاد يتسبب في كارثة جوية بمصر.. ما قصته؟
في حادثة أثارت الذعر في الأوساط الجوية، كشفت صحيفة «التايمز» البريطانية عن تفاصيل مثيرة عن واقعة كادت تنتهي بكارثة جوية فوق الأراضي المصرية، في أزمة وقعت في 2 فبراير الماضي، عندما اقتربت طائرة تابعة لشركة «إيزي جيت» البريطانية، بقيادة الطيار «بول إلسورث» (61 عاماً)، من جبل يبلغ ارتفاعه 2329 قدماً (710 أمتار) أثناء هبوطها نحو مطار الغردقة الدولي على ساحل البحر الأحمر، قادمة من مانشستر بإنجلترا. كانت الطائرة من طراز «إيرباص A320»، وتحمل على متنها ما يصل إلى 190 راكباً وطاقماً، تهبط نحو الغردقة عندما انخفضت إلى ارتفاع 3100 قدم (945 متراً) فقط فوق مستوى سطح البحر، لتقترب بشكل خطير من الجبل بمسافة 235 متراً (770 قدماً) رأسياً، في تلك اللحظة، انطلق نظام التحذير من القرب من الأرض (GPWS) في قمرة القيادة، معلناً: «اسحب لأعلى، التضاريس أمامك، ارفع، ارفع!»، مما دفع الكابتن إلسورث إلى اتخاذ مناورة عاجلة بسحب عصا التحكم لتعديل مسار الطائرة وتفادي الاصطدام في اللحظات الأخيرة. التقرير أشار إلى أن البروتوكولات الجوية تتطلب من الطائرات تفادي الجبال بمسافة آمنة تبلغ حوالى 2000 متر (6560 قدماً)، مما يعني أن الطائرة كانت بعيدة كل البعد عن المعايير الآمنة، إلا أن الركاب لم يدركوا مدى الخطر الذي واجهوه، حيث هبطت الطائرة بسلام، لكن «إلسورث»، وهو طيار مخضرم، أبلغ الشركة بالحادثة في اليوم التالي، ليتم تعليق مهماته فوراً وإعادته إلى بريطانيا كراكب، بينما تولى طاقم آخر قيادة الطائرة في رحلة العودة. أخبار ذات صلة ونقلت الصحيفة البريطانية عن مصدر لها أن «نظام التحذير لا يُفعّل إلا عندما تكون الطائرة على وشك الاصطدام بالتضاريس» مما يشير إلى خطأ محتمل في تقدير الطيار لمسار الهبوط أو سرعة الانخفاض، لكن شركة الطيران أكدت بدورها أنها فتحت تحقيقاً رسمياً لكشف ملابسات الحادثة، مشددة على أن سلامة الركاب تبقى أولويتها القصوى. في سياق أوسع، تُظهر هذه الواقعة أهمية أنظمة السلامة المتطورة في الطائرات الحديثة، مثل GPWS، التي أنقذت الموقف، لكنها تثير أيضاً مخاوف بشأن الضغوط التي يواجهها الطيارون في ظل جداول الرحلات المكثفة، خاصة في مواسم الذروة السياحية.