أحدث الأخبار مع #إلفوجليو


ارابيان بيزنس
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- ارابيان بيزنس
أول صحيفة بالذكاء الاصطناعي لـ 7 أيام.. بعض الأشياء لا يمكن استبدالها
في تجربة مثيرة، قررت صحيفة 'إل فوجليو' الإيطالية، في وقت سابق من الشهر الحالي، أن تكون أول صحيفة ، تسلم زمام أمورها بالكامل إلى الذكاء الاصطناعي، في محاولة لاستكشاف إمكانياته في صناعة الإعلام. إصدار أول صحيفة بالذكاء الاصطناعي وأعلنت الصحيفة – عبر بيان كتبه الذكاء الاصطناعي نفسه – بمناسبة أنها أول صحيفة تصدر بالذكاء الاصطناعي، عن إطلاق إصدارات جديدة تمت كتابتها وتصميمها بالكامل باستخدام أداة الذكاء الاصطناعي 'شات جي بي تي'. وأشارت الصحيفة، إلى أن كبار المؤسسات الإعلامية حول العالم بدأت بالفعل في توظيف الذكاء الاصطناعي لتحسين الإنتاج، التوزيع، وإتاحة المعلومات. إلا أن تجربة إصدار أول صحيفة بالذكاء الاصطناعي ، كشفت عن إخفاق الذكاء الاصطناعي في مجاراة العمل الصحفي البشري، مما يثبت أن بعض المهارات الإبداعية والتحليلية لا يمكن استبدالها بالتكنولوجيا. ما الهدف الحقيقي من إصدار أول صحيفة بالذكاء الاصطناعي؟ بعد أسبوع واحد فقط من بدء تجربة إصدار أول صحيفة بالذكاء الاصطناعي – التي كان من المفترض أن تستمر لمدة شهر كامل – كشف رئيس تحرير صحيفة 'إل فوجليو' الإيطالية، كلاوديو سيراسا، أن الهدف الأساسي لم يكن اختبار قدرة الذكاء الاصطناعي، بل دق ناقوس الخطر بشأن مستقبل الصحافة، وإبراز أهمية التقارير الأصلية التي يعدها الصحفيون البشريون. في الأيام الأولى لإطلاق منصة 'إل فوجليو إيه آي'، بدت المقالات منظمة، واضحة، وخالية من الأخطاء النحوية، وفقًا لما أوردته صحيفة الغارديان. ومع ذلك، أوضح سيراسا لاحقًا أن هذا لم يكن بفضل الذكاء الاصطناعي وحده، بل نتيجة قيام المحررين بمراجعة المحتوى، وتعديله يدويًا قبل النشر. لكن سرعان ما بدأت المشكلات الحقيقية بالظهور في إصدار أول صحيفة بالذكاء الاصطناعي.. فقد لاحظ فريق التحرير أن الذكاء الاصطناعي ، اختلق قصصًا وأحداثًا بالكامل، ونقل معلومات حقيقية بشكل غير دقيق، مما أثار تساؤلات حول مصداقية الأخبار المنتجة آليًا. وخضعت بعض هذه التقارير للتحقيق على يد أليكسيوس مانتزارليس، مدير مبادرة 'الأمن والثقة والسلامة' في جامعة كورنيل للتكنولوجيا. مع تصاعد الأخطاء، بدأ فريق التحرير، بالتراجع عن التدخل في التحرير اليدوي، تاركين المقالات مليئة بالأخطاء الإملائية والنحوية، لكنهم حذفوا الأخبار الكاذبة حفاظًا على نزاهة الصحيفة. كما أضافوا تنويهًا بإخلاء المسؤولية، عن محتوى أول صحيفة بالذكاء الاصطناعي محذرين من أن المحتوى المنشور أُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على مخاطر الاعتماد الكلي على التكنولوجيا في الصحافة. توقيت مثير للجدل جاءت تجربة إصدار أول صحيفة بالذكاء الاصطناعي، المثيرة للجدل في لحظة حرجة تتزايد فيها انعدام الثقة في وسائل الإعلام التقليدية، بينما تسعى المؤسسات الإعلامية حول العالم لاستكشاف إمكانيات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى. ووصفت جوليا بولوني، الصحفية في 'بوليتيكو'، خطوة تعريض القراء عمدًا لمحتوى مكتوب برداءة بأنها 'لعب بالنار' في وقت يمر فيه العالم بتغيرات حساسة. يرى تشارلي بيكيت، خبير الذكاء الاصطناعي في الصحافة بكلية لندن للاقتصاد، أن مستقبل الذكاء الاصطناعي في الصحافة سيقتصر على دعم الصحفيين والكتاب والرد على استفسارات القراء، لكنه يحذر من استخدامه في مهام تحريرية رئيسية، معتبرًا ذلك خطوة محفوفة بالمخاطر تتطلب تعاملًا شديد الحذر. ورغم التطورات السريعة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أنها لا تزال بعيدة عن إنتاج محتوى بجودة الصحفيين البشريين. حتى ' شات جي بي تي '، نفسه يعترف بذلك.. فبعد أسبوع من التجربة، طلب كلاوديو سيراسا، منه تقييم إحدى المقالات، فجاء الرد واضحًا: 'الذكاء الاصطناعي يمكنه الكتابة بشكل جيد، لكن الكتابة الجيدة وحدها لا تصنع صحافة جيدة'. التحدي المستقبلي للصحفيين يؤكد سيراسا، أن مستقبل الصحافة لا يكمن في منافسة الذكاء الاصطناعي، بل في التفوق عليه. ويحث الصحفيين على التمسك بأعلى معايير الدقة، والأصالة، والإبداع، حتى يظلوا متفوقين على أي أداة آلية، وليحافظوا على جوهر الصحافة الحقيقية.


24 القاهرة
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
دور الصحفيين طرح الأسئلة.. إصدار أول صحيفة ورقية في العالم بواسطة الذكاء الاصطناعي
أعلنت صحيفة إل فوجليو الإيطالية إنها أول صحيفة ورقية في العالم تنشر طبعة تم إنتاجها بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي. وقال رئيس تحرير صحيفة إل فوجليو الليبرالية المحافظة، كلاوديو سيراسا، إن مبادرة الصحيفة هي جزء من تجربة صحفية تستمر شهرا وتهدف إلى إظهار تأثير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على طريقة عملنا وأيامنا. أول صحيفة ورقية في العالم بواسطة الذكاء الاصطناعي وفقًا لـ ذا جارديان، تم إصدار صحيفة Il Foglio AI المكونة من أربع صفحات في طبعة واسعة النطاق من الصحيفة، وهي متاحة في أكشاك بيع الصحف وعلى الإنترنت اعتبارًا من يوم الثلاثاء. وستكون أول صحيفة يومية في العالم تُنشر على أكشاك بيع الصحف، مُصممة بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي، الكتابة، والعناوين، والاقتباسات، والملخصات، وأحيانًا، حتى السخرية، وأضاف رئيس التحرير أن دور الصحفيين سيقتصر على طرح الأسئلة على أداة الذكاء الاصطناعي وقراءة الإجابات. وتأتي هذه التجربة في وقتٍ تُكافح فيه المؤسسات الإخبارية حول العالم لإيجاد سبلٍ لاستخدام الذكاء الاصطناعي، ففي وقتٍ سابق من هذا الشهر، أفادت صحيفة الجارديان أن بي بي سي نيوز ستستخدم الذكاء الاصطناعي لتقديم محتوىً أكثر تخصيصًا للجمهور. الصفحة الأولى من الطبعة الأولى من صحيفة Il Foglio AI تحمل قصة تشير إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تصف مفارقة الترامبيين الإيطاليين وكيف أنهم ينتقدون ثقافة الإلغاء ومع ذلك يغضون الطرف، أو الأسوأ من ذلك، يحتفلون عندما يتصرف معبودهم في الولايات المتحدة مثل مستبد جمهورية الموز. وتضم الصفحة الأولى أيضًا عمودًا بعنوان بوتين، الخيانات العشر، حيث يسلط المقال الضوء على 20 عامًا من الوعود المكسورة والاتفاقيات الممزقة والكلمات المخادعة التي قالها الرئيس الروسي فلاديمير بوتن. محتوى الصحيفة الإيطالية في قصة نادرة متفائلة عن الاقتصاد الإيطالي، يشير مقال آخر إلى أحدث تقرير صادر عن وكالة الإحصاء الوطنية، إستات، بشأن إعادة توزيع الدخل، والذي يظهر أن البلاد تتغير، وليس للأسوأ مع زيادة الرواتب لنحو 750 ألف عامل من بين الآثار الإيجابية لإصلاحات ضريبة الدخل. في الصفحة الثانية توجد قصة عن العلاقات العاطفية وكيف يفر الشباب الأوروبيون من العلاقات المستقرة. كانت المقالات منظمة ومباشرة وواضحة، ولم تحتوي على أخطاء نحوية واضحة. ومع ذلك، لا تتضمن أي من المقالات المنشورة في صفحات الأخبار اقتباسات مباشرة من أي إنسان. تتضمن الصفحة الأخيرة رسائل مُولدة بالذكاء الاصطناعي من القراء إلى المحرر، يتساءل أحدها عما إذا كان الذكاء الاصطناعي سيجعل البشر عديمي الفائدة في المستقبل، وجاء في الرد المُولد بالذكاء الاصطناعي: الذكاء الاصطناعي ابتكار رائع، لكنه لا يزال لا يعرف كيفية طلب القهوة دون أن يُخطئ في إضافة السكر. قال سيراسا إن الذكاء الاصطناعي لصحيفة إل فوليو يعكس صحيفة حقيقية، وكان نتاجًا للأخبار والنقاشات والاستفزازات، وأضاف أنه كان أيضًا بمثابة حقل تجارب لإظهار كيفية عمل الذكاء الاصطناعي عمليًا، مع دراسة تأثيره على إنتاج صحيفة يومية باستخدام هذه التقنية، والأسئلة التي نضطر لطرحها على أنفسنا، ليس فقط من منظور صحفي.


بوابة ماسبيرو
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
صحيفة إيطالية تصدر أول عدد مكتوب بالكامل بالذكاء الاصطناعي لمدة شهر
نشرت صحيفة "إل فوجليو" الإيطالية اليومية أول طبعة لها على الإطلاق تشمل محتوى تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي اليوم الثلاثاء، وهي تجربة من المقرر أن تستمر لمدة شهر. وعلى عكس الطبعة التقليدية التي تتألف من 10 صفحات، فإن الطبعة التي تم إنتاجها بالذكاء الاصطناعي، والتي تحمل اسم "إل فوجليو ايه آي" هي طبعة أصغر تتكون من أربع صفحات. كما توجد نسخة من الصحيفة متاحة أيضاً على الإنترنت. وتم توزيع العدد الأول مجاناً بجانب الطبعة التقليدية، التي تباع بسعر 1.80 يورو (1.96 دولار) في أكشاك بيع الصحف. وتهدف الخطة إلى أن تقوم برامج الذكاء الاصطناعي بتوليد العناوين الرئيسية وصياغة الملخصات واختيار الاقتباسات الرئيسية. وقالت الصحيفة "نحن الصحفيون سوف نسأل الأسئلة فقط"، مضيفة أن الصحفيين سيقومون بمراجعة جميع الإجابات. وقالت الصحيفة إن الهدف هو "تحويل الذكاء الاصطناعي من حالة غازية - تمثل النظرية - إلى حالة صلبة، حيث تصبح عملية وقابلة للاستخدام". وفي نهاية هذه التجربة، يعتزم فريق التحرير مشاركة تأثير تجربة "إل فوجليو" للذكاء الاصطناعي على طريقة عملهم.


أخبارنا
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
تستمر لمدة شهر .. صحيفة إيطالية تنشر أول طبعة من إنتاج الذكاء الاصطناعي
أصدرت صحيفة "إل فوجليو" الإيطالية أول طبعة لها على الإطلاق يتم إنشاؤها بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي، في خطوة غير مسبوقة تهدف إلى اختبار مدى فعالية هذه التقنية في إنتاج المحتوى الصحفي. ومن المقرر أن تستمر التجربة لمدة شهر واحد، مع متابعة تأثيرها على سير العمل الصحفي. وتأتي الطبعة الذكية، التي تحمل اسم "إل فوجليو إيه آي"، بتنسيق أصغر من الطبعة التقليدية، حيث تتكون من أربع صفحات فقط مقارنة بـ 10 صفحات في النسخة المعتادة. وتم توزيع العدد الأول مجاناً بجانب الطبعة الورقية، التي تباع بسعر 1.80 يورو، كما تم توفيرها إلكترونياً عبر الإنترنت. وتعتمد التجربة على برامج الذكاء الاصطناعي في توليد العناوين الرئيسية، وصياغة الملخصات، واختيار الاقتباسات، بينما يقتصر دور الصحفيين على طرح الأسئلة ومراجعة الإجابات قبل النشر، لضمان دقة المحتوى وجودته. وفي ختام التجربة، يعتزم فريق تحرير "إل فوجليو" تحليل النتائج ومشاركة تأثير الذكاء الاصطناعي على آلية العمل الصحفي، في محاولة لتحويل هذه التكنولوجيا من مجرد نظرية تقنية إلى أداة عملية قابلة للاستخدام في صناعة الأخبار.