logo
#

أحدث الأخبار مع #إليزابيثبلانك،

علماء يحددون سبب إصابة الأولاد أكثر من البنات بالتوحد
علماء يحددون سبب إصابة الأولاد أكثر من البنات بالتوحد

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

علماء يحددون سبب إصابة الأولاد أكثر من البنات بالتوحد

يعتقد العلماء أنهم ربما وجدوا سببًا لكون الأولاد أكثر عرضة للإصابة بالتوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بثلاث مرات من البنات. أشار باحثون من جامعة روتشستر إلى أن الأولاد قد يكونون أكثر عرضة للضغوط البيئية، مثل المواد الكيميائية السامة، أثناء نمو أدمغتهم. ويُعتقد أن هذه المواد الكيميائية تشوه إشارات الدماغ، مما يسبب تغيرات سلوكية طويلة الأمد لدى الأولاد، مثل القلق الاجتماعي، وصعوبة الجلوس، وصعوبة اتباع التعليمات، وفقا لـdaily mail. توجد هذه المواد الكيميائية في كل شيء، من الزجاجات البلاستيكية والملابس وحتى مياه الشرب، وقد تستغرق آلاف السنين لتتحلل، وقد ربطت بالسرطان والعقم والعيوب الخلقية. في الدراسة الحالية، حدد العلماء مادة كيميائية دائمة تُعرف باسم PFHxA، تستخدم في تغليف الأطعمة الورقية والأقمشة المقاومة للبقع. قال الباحثون إنها قد تسبب سلوكيات تشبه القلق، وهي تلاحظ لدى مرضى التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، ولكن الغريب أنها تُصيب الذكور في الغالب. أجرى الباحثون دراسة شملت تعريض فئران صغيرة لهذه المادة السامة عن طريق أمهاتهم. أُطعمت الفارة الأم طعاما يحتوي على PFHxA، أثناء حملها وإرضاعها لصغارها. وصفت البروفيسورة إليزابيث بلانك، المؤلفة الرئيسية للدراسة والخبيرة في الطب البيئي، النتائج بأنها "مقلقة". وكتب الباحثون في المجلة الأوروبية لعلوم الأعصاب: "على الرغم من أن هذه التأثيرات كانت خفيفة، إلا أن وجود تأثيرات سلوكية لدى الذكور فقط يُذكرنا بالعديد من اضطرابات النمو العصبي التي تُركز على الذكور". وأضافت البروفيسورة بلانك: "إن فهم تأثير PFHxA على الدماغ النامي هام جدا عند اقتراح لوائح تنظيمية حول هذه المادة الكيميائية". ويأمل الباحثون أن تكون هذه أول دراسة من بين العديد من الدراسات التي تبحث في الآثار الضارة لـ PFHxA على الدماغ .

سر التفاوت بين الجنسين في التوحد وفرط النشاط
سر التفاوت بين الجنسين في التوحد وفرط النشاط

خبرني

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • خبرني

سر التفاوت بين الجنسين في التوحد وفرط النشاط

خبرني - كشف باحثون عن دور محتمل لمواد كيميائية سامة في الفجوة الكبيرة في معدلات الإصابة بالتوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه بين الجنسين ووفقا للدراسة المنشورة في دورية" المجلة الأوروبية لعلوم الأعصاب" ، والتي أجراها باحثون من جامعة "روتشستر" الأمريكية، فإن المواد الكيميائية السامة التي تُعرف باسم "المواد الأبدية"، والتي تدخل في صناعة عبوات الطعام الورقية والأقمشة المقاومة للبقع، قد تؤثر بشكل خاص على نمو أدمغة الذكور، مما يزيد من معدلات القلق، ضعف الذاكرة، وانخفاض النشاط الحركي المرتبط بالتوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. وفي التجربة التي أجريت بالدراسة، تعرضت فئران صغيرة لمادة كيميائية معروفة علميا باسم " PFHxA"، من خلال تغذية أمهاتها بديدان تحتوي على جرعات صغيرة من المركب خلال فترات الحمل والرضاعة. وكانت النتيجة أن ذكور الفئران أظهروا تغيرات سلوكية طويلة الأمد تشمل ضعف الحركة، اضطرابات الذاكرة، وارتفاع مستويات القلق، ولم تظهر الإناث، في المقابل، نفس التغيرات، ما يعزز فرضية أن دماغ الذكور أكثر عرضة للتأثر بهذه السموم البيئية خلال مراحل النمو. وقالت البروفيسورة إليزابيث بلانك، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن النتائج "مقلقة"، وأضافت: "حتى إن كانت التغيرات السلوكية بسيطة، فإن كونها تظهر لدى الذكور فقط يُحاكي نمط كثير من الاضطرابات العصبية التي تميل لإصابة الذكور أكثر". ما هي المواد الأبدية؟ تُستخدم المواد الكيميائية السامة التي تُعرف باسم "المواد الأبدية"، والتي تندرج ضمنها مادة PFHxA) ) في مئات المنتجات اليومية مثل عبوات المياه، الأقمشة المقاومة للبقع، أدوات المطبخ، وغيرها. وتُعرف بأنها لا تتحلل بسهولة، إذ قد تستمر في البيئة لآلاف السنين، وقد ربطتها مئات الدراسات بمشاكل صحية خطيرة تشمل: السرطان، العقم، ضعف المناعة، تشوهات خلقية. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن طفلا واحدا من بين كل 100 طفل حول العالم يعاني من التوحد، فيما تشير هيئة الصحة البريطانية (NHS) إلى أن أكثر من 2.5 مليون شخص في إنجلترا مصابون باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. وعلى الرغم من أن الإحصاءات تشير إلى أن الذكور أكثر عرضة للتشخيص بهذه الاضطرابات بمعدل يصل إلى ثلاثة أضعاف مقارنة بالإناث، إلا أن بعض الخبراء يشيرون إلى أن ذلك لا يعني بالضرورة أن الإناث أقل إصابة، بل قد يعكس فقط أن أعراض الذكور تكون أكثر وضوحا، ما يُسهل تشخيصهم. على سبيل المثال، توضح تقارير هيئة الصحة البريطانية أن الإناث المصابات بالتوحد قد يلجأن لتقليد سلوك الآخرين لإخفاء أعراضهن، مما يؤدي إلى تأخر التشخيص أو تفويته كليا. ومع ارتفاع أعداد المصابين، بدأت أصابع الاتهام تشير إلى العوامل البيئية والمواد الكيميائية السامة كأحد العوامل المساهمة في هذه الزيادة، وهو ما يجعل نتائج الدراسة الأخيرة محورية في فهم جذور التفاوت بين الجنسين في التشخيص.

سر التفاوت بين الجنسين في التوحد وفرط النشاط.. كشف علمي يوضح السبب
سر التفاوت بين الجنسين في التوحد وفرط النشاط.. كشف علمي يوضح السبب

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

سر التفاوت بين الجنسين في التوحد وفرط النشاط.. كشف علمي يوضح السبب

كشف باحثون عن دور محتمل لمواد كيميائية سامة في الفجوة الكبيرة في معدلات الإصابة بالتوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه بين الجنسين ووفقا للدراسة المنشورة في دورية" المجلة الأوروبية لعلوم الأعصاب" ، والتي أجراها باحثون من جامعة "روتشستر" الأمريكية، فإن المواد الكيميائية السامة التي تُعرف باسم "المواد الأبدية"، والتي تدخل في صناعة عبوات الطعام الورقية والأقمشة المقاومة للبقع، قد تؤثر بشكل خاص على نمو أدمغة الذكور، مما يزيد من معدلات القلق، ضعف الذاكرة، وانخفاض النشاط الحركي المرتبط بالتوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. تجارب على الفئران تكشف التأثيرات الخطيرة وفي التجربة التي أجريت بالدراسة، تعرضت فئران صغيرة لمادة كيميائية معروفة علميا باسم " PFHxA"، من خلال تغذية أمهاتها بديدان تحتوي على جرعات صغيرة من المركب خلال فترات الحمل والرضاعة. وكانت النتيجة أن ذكور الفئران أظهروا تغيرات سلوكية طويلة الأمد تشمل ضعف الحركة، اضطرابات الذاكرة، وارتفاع مستويات القلق، ولم تظهر الإناث، في المقابل، نفس التغيرات، ما يعزز فرضية أن دماغ الذكور أكثر عرضة للتأثر بهذه السموم البيئية خلال مراحل النمو. وقالت البروفيسورة إليزابيث بلانك، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن النتائج "مقلقة"، وأضافت: "حتى إن كانت التغيرات السلوكية بسيطة، فإن كونها تظهر لدى الذكور فقط يُحاكي نمط كثير من الاضطرابات العصبية التي تميل لإصابة الذكور أكثر". ما هي المواد الأبدية؟ تُستخدم المواد الكيميائية السامة التي تُعرف باسم "المواد الأبدية"، والتي تندرج ضمنها مادة PFHxA) ) في مئات المنتجات اليومية مثل عبوات المياه، الأقمشة المقاومة للبقع، أدوات المطبخ، وغيرها. وتُعرف بأنها لا تتحلل بسهولة، إذ قد تستمر في البيئة لآلاف السنين، وقد ربطتها مئات الدراسات بمشاكل صحية خطيرة تشمل: السرطان، العقم، ضعف المناعة، تشوهات خلقية. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن طفلا واحدا من بين كل 100 طفل حول العالم يعاني من التوحد، فيما تشير هيئة الصحة البريطانية (NHS) إلى أن أكثر من 2.5 مليون شخص في إنجلترا مصابون باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. وعلى الرغم من أن الإحصاءات تشير إلى أن الذكور أكثر عرضة للتشخيص بهذه الاضطرابات بمعدل يصل إلى ثلاثة أضعاف مقارنة بالإناث، إلا أن بعض الخبراء يشيرون إلى أن ذلك لا يعني بالضرورة أن الإناث أقل إصابة، بل قد يعكس فقط أن أعراض الذكور تكون أكثر وضوحا، ما يُسهل تشخيصهم. على سبيل المثال، توضح تقارير هيئة الصحة البريطانية أن الإناث المصابات بالتوحد قد يلجأن لتقليد سلوك الآخرين لإخفاء أعراضهن، مما يؤدي إلى تأخر التشخيص أو تفويته كليا. تحذير من تفشي الحالات وتأثير المواد السامة ومع ارتفاع أعداد المصابين، بدأت أصابع الاتهام تشير إلى العوامل البيئية والمواد الكيميائية السامة كأحد العوامل المساهمة في هذه الزيادة، وهو ما يجعل نتائج الدراسة الأخيرة محورية في فهم جذور التفاوت بين الجنسين في التشخيص. ويأمل الباحثون أن تمهّد هذه النتائج الطريق لإجراء دراسات أوسع تركز على تأثير مادة " PFHxA " والمواد المشابهة على مراكز الذاكرة والحركة والمشاعر في الدماغ، سعياً لفهم أعمق لتأثيرات البيئة على نمو الدماغ. aXA6IDEwMy4yMjEuNTIuMTAwIA== جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store