logo
#

أحدث الأخبار مع #إم42

افتتاح أول مركز للكشف المبكر لداء ألزهايمر في المنطقة
افتتاح أول مركز للكشف المبكر لداء ألزهايمر في المنطقة

النهار

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

افتتاح أول مركز للكشف المبكر لداء ألزهايمر في المنطقة

أعلنت دولة الإمارات عن افتتاح قريب لأول مركز في الشرق الاوسط وشمال افريقيا للكشق المبكر عن داء ألزهايمر بالاعتماد على فحص للدم. ويمكن لهذا الفحص الذي يجرى بطريقةة بسيطة كأي فحص دم عادي أن يكشف الحالة قبل سنوات من ظهور أولى أعراضها. من المتوقع أن يُفتتح المركز في أبو ظبي خلال الشهرين المقبلين وفق ما نشر في TheNationalImpact فيقدم وسيلة تشخيص بسيطة يمكن أن تحل محل التقنيات التقليدية لكشف المرض التي تعتمد على سحب السائل من النخاع الشوكي والتي تعتبر مؤلمة نسبياً. ويأتي المركز الجديد ثمرة تعاون بين "المختبر المرجعي الوطني" التابع لمجموعة إم42 وشركة "نيوروكود انترناشونال". وبهذه الطريقة يمكن كشف البروتينات المرتبطة بداء ألزهايمر في الدم ما يسمح بالتعرف على المرض قبل ظهور أعراضه بسنوات عديدة. وصحيح أنه حتى اللحظة لا يتوافر العلاج الشافي لداء ألزهايمر، إلا ان الكشف المبكر للمرض والتدخل المبكر كفيلان بإبطاء تطوره عبر تغيير نمط الحياة واستخدام الأدوية المتطورة. هذا، ومن التوقع أن يساهم المركز الجديد أيضاً في تطوير أدوات تشخيص لأمراض أخرى في الجهاز العصبي. يسمح تصوير السكانر بكشف داء ألزهايمر(غيتي) ما الذي يكشفه فحص الدم؟...طبيب يوضح حول التقنيات التقليدية المعتمدة في تشخيص داء ألزهايمر، يوضح رئيس قسم أمراض الجهاز العصبي في مستشفى أوتيل ديو دو فرانس البروفيسور حليم عبود أنها تقضي بسحب سائل من "ماء الرأس" لكشف مستويات بروتينات معينة تبين أنها تكون مرتفعة لدى مريض ألزهايمر. وهذا الفحص يسمح بالتحقق ما إضا كان الشخص المعني مصاباً بداء ألزهايمر. كما يمكن اللجوء إلى التصوير الشعاعي بتقنية PET Scan الذي يكشف أيضاً مستويات البروتينات وما إذا كانت مرتفعة. لكن هذه الفحوص لا تجرى لأي شخص كان، بل في حال وجود اعراض معينة تستدعي اللجوء إليها أو أنها تجرى لمن يعتبرون عرضة بشكل أو بأخرى للمرض بسبب وجود عامل وراثي. إذ أن التقنية الأولى لا تعتبر سهلة، أما الثانية فهي مكلفة وقد لا يلجأ إليها أي كان. انطلاقاً من ذلك، حصلت دراسات عديدة للتأكد ما إذا كانت هذه البروتينات التي لوحظ ارتفاعها في أدمغة مرضى ألزهايمر، تنتقل في الدم. وأخر هذه الدراسات أجريت في السويد بحسب عبود ونشرت في عام 2024. وفي الواقع تبين أن دقة فحص الدم لكشف البروتينات تصل إلى 90 في المئة ما يسمح باللجوء إليها لكشف المرض. فأصبح من الممكن اللجوء إلى هذا الفحص نظراً لدقته العالية. وأصبح هذا الفحص يجرى للمرضى الذين يواجهون خطراً أكبر بالإصابة بداء ألزهايمر أو من يودون أن يكشفوا إصابتهم بالمرض في حال مبكرة. لكن يعيد عبود التذكير بأن داء ألزهايمر لا يزال من الأمراض التي لا يتوافر لها علاجاً شافياً، وبالتالي ليس من المحبذ كشف المرض في سن مبكرة طالما أنه لا يمكن التدخل لمعالجته، خصوصاً أن اكتشاف الحالة يمكن أن يسبب حالة اكتئاب للشخص المعني. وبالتالي قد يفضل كثيرون تجنب ذلك.

أبوظبي: شراكة استراتيجية لتسريع اكتشاف أدوية مكافحة الشيخوخة بالذكاء الاصطناعي
أبوظبي: شراكة استراتيجية لتسريع اكتشاف أدوية مكافحة الشيخوخة بالذكاء الاصطناعي

خليج تايمز

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خليج تايمز

أبوظبي: شراكة استراتيجية لتسريع اكتشاف أدوية مكافحة الشيخوخة بالذكاء الاصطناعي

أعلنت مجموعة "إم 42" (M42)، ومقرها أبوظبي، عن شراكة واستثمار مع شركة "جوفينيسنس"، الشركة البريطانية الرائدة في مجال التكنولوجيا الحيوية لإطالة العمر. ويهدف هذا التحالف الجديد إلى اكتشاف وتطوير علاجات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتطوير علاجات للأمراض المهدِدة للحياة والمرتبطة بالتقدم في السن، وتحسين متوسط العمر المتوقع. وستعمل مجموعة "إم 42" مع "جوفينيسنس"على تسخير قوة الذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم والبنوك الحيوية لتسريع التجارب السريرية وطرح الأدوية التحويلية في السوق بشكل أسرع. وتم الكشف عن هذا التعاون خلال أسبوع أبوظبي للصحة العالمية، حيث تُعد مجموعة "إم 42" شريكاً مؤسساً. وقال حسن جاسم النويس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "إم 42": "من خلال هذا الاستثمار والشراكة، تتخذ مجموعة "إم 42" خطى واثقة نحو تعزيز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للعلاجات المدعومة بالذكاء الاصطناعي والابتكار الطبي الحيوي لمواجهة التحديات الصحية المحلية والدولية". وتزداد الأمراض المرتبطة بالعمر، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والتنكس العصبي، والاضطرابات الأيضية انتشاراً مع تزايد متوسط العمر المتوقع عالمياً. وفي ظل سعي دولة الإمارات العربية المتحدة الحثيث لإيجاد حلول متقدمة لتلبية احتياجات الرعاية الصحية لكبار السن، تأتي هذه الشراكة في وقت مهم للغاية. وأضاف النويس: "مع "جوفينيسنس"، سنطلق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي لتغيير طريقة اكتشافنا للأدوية وتقديمها، لنقدم علاجات مبتكرة تُغير حياة المرضى حول العالم. والأمر لا يقتصر على الابتكار فحسب، بل يمتد ليشمل التأثير الإيجابي على حياة الناس، وعلى العلوم، وعلى مستقبل الصحة." من أبوظبي إلى العالم وعلاوة على ذلك، تهدف الشراكة إلى تحديد أهداف الأدوية والعلاجات الجديدة، فضلاً عن استكشاف التعاون في مجال البحث والتطوير مع المنظمات الأكاديمية والبحثية الرائدة على مستوى العالم ودعم تطوير استراتيجية التكنولوجيا الحيوية في البلاد. وأضاف الدكتور فهد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لمنصة حلول الصحة المتكاملة في مجموعة "إم 42" والرئيس التنفيذي بالإنابة لمنصة علوم الحياة بالذكاء الاصطناعي في مجموعة "إم 42": "بالجمع بين ابتكارات الذكاء الاصطناعي والخبرة في مجال التكنولوجيا الحيوية، لن نعزز مكافحة الأمراض المرتبطة بالعمر فحسب، بل سنبني أيضاً نظاماً عالمياً متكاملاً يمكّن من تحقيق الوقاية والدقة والتقدم، بهدف تقديم علاجات تحويلية من أبوظبي إلى العالم". وقال الدكتور "ريتشارد مارشال"، الرئيس التنفيذي لشركة "جوفينيسنس": " إن عملنا معاً سيمكننا من إنشاء خط إنتاجي فريد من العلاجات المبتكرة التي سيكون لها إمكانات هائلة لاستهداف الأسباب الكامنة وراء الأمراض المرتبطة بالعمر وتحسين صحة المرضى على مستوى العالم".

تعاون استراتيجي بين نخبة المراكز البحثية ورواد الابتكار في أبوظبي لتعزيز توظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة وعلوم الحياة
تعاون استراتيجي بين نخبة المراكز البحثية ورواد الابتكار في أبوظبي لتعزيز توظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة وعلوم الحياة

زاوية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • زاوية

تعاون استراتيجي بين نخبة المراكز البحثية ورواد الابتكار في أبوظبي لتعزيز توظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة وعلوم الحياة

تأتي الشراكة تحت مظلة مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة ( HELM ) في إمارة أبوظبي، وتجمع بين مكتب أبوظبي للاستثمار، ودائرة الصحة – أبوظبي، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وشركة 'إم 42'، ومنصة Hub71 ) في إمارة أبوظبي، وتجمع بين مكتب أبوظبي للاستثمار، ودائرة الصحة – أبوظبي، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وشركة 'إم 42'، ومنصة الشراكة تهدف إلى تسريع الابتكار في مجال الرعاية الصحية، واستقطاب أفضل الكفاءات، وتعزيز جهود البحث والتطوير أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: وقّع مكتب أبوظبي للاستثمار ودائرة الصحة – أبوظبي شراكة استراتيجية مع كل من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وشركة "إم 42"، ومنظومة Hub71، لتعزيز الابتكارات الطبية القائمة على الذكاء الاصطناعي، في خطوة محورية نحو تحقيق أهداف مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) في إمارة أبوظبي، ودعم رؤية الإمارة لتطوير منظومة متكاملة ومتقدمة في قطاع الصحة وعلوم الحياة. ويهدف مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM)، الذي تقود جهود إنشائه كل من دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي، ومكتب أبوظبي للاستثمار ودائرة الصحة - أبوظبي، إلى تسريع وتيرة البحث والتطوير والتصنيع والتسويق للأدوية المبتكرة، والتكنولوجيا الحيوية، والعلاجات المتقدمة، مع التركيز على الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي والطب الشخصي والعلاجات القائمة على علم الجينوم. وستسهم الشراكة، التي تم الإعلان عنها خلال أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025، في تطوير منظومة الاكتشافات الطبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتسريع تطوير أدوية جديدة. كما ستسهم المبادرة في دعم تطوير بنية تحتية متقدمة لإدارة وتحليل البيانات الصحية المعقدة، بما في ذلك البيانات السريرية والجينية والبروتينية، مستفيدة من خبرات الشركات التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها في خدمات الرعاية الصحية وإدارة البيانات كما تهدف الشراكة إلى تسريع تسجيل الملكية الفكرية ودعم تسويق الحلول الصحية المبتكرة في الإمارة، وتمكين الشركات الرائدة في تطوير حلول وتقنيات اكتشاف الأدوية بالذكاء الاصطناعي من الاستفادة من الدعم التنافسي الذي يقدمه مكتب أبوظبي للاستثمار لتأسيس عملياتها داخل المجمّع الاقتصادي الجديد لعلوم الحياة في إمارة أبوظبي، وتوسيع نطاق وصولها إلى السوق العالمي. وفي هذا الصدد، قالت سعادة الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة - أبوظبي: "تسهم حلول الذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية الرقمية في إحداث نقلة نوعية في كيفية تشخيص الأمراض وعلاجها والوقاية منها. وسيمكننا مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) من بناء منظومة صحية عالمية المستوى، تسّرع تطوير الطب الشخصي والتحليلات التنبؤية وتقنيات الرعاية الصحية المبتكرة. وتُعد هذه الشراكة خطوة مهمة لضمان تعزيز مكانة أبوظبي في طليعة مشهد التطورات العالمية في مجال الرعاية الصحية، بما يتماشى مع رؤيتنا الطموحة لترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة عالمية رائدةً للابتكار في علوم الحياة." بدوره قال سعادة بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: " يُشكّل دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في الأبحاث والابتكارات نقلةً نوعيةً تعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للتميّز في مجال التكنولوجيا الحيوية والتحول الرقمي الصحي. وسيوفر مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) منصة مثالية لإطلاق حلول طبية متقدمة تساهم في صياغة مستقبل القطاع الصحي عالمياً. ويجسد هذا التعاون المزايا التي تتمتع بها إمارة أبوظبي، والتي تجعل منها وجهة مثالية تجمع بين كبرى المؤسسات العالمية المستوى، والبنية التحتية المتطورة، والسياسات الداعمة لخلق بيئة تستطيع فيها شركات المتخصصة بتطوير علوم الحياة من التوسع والابتكار وإحداث تأثير إيجابي مستدام." وتهدف المبادرة إلى استقطاب الشركات الناشئة إلى أبوظبي لدفع عجلة الابتكار المدعوم بالذكاء الاصطناعي. ومن خلال Hub71، منظومة التكنولوجيا العالمية في أبوظبي، ستحظى هذه الشركات بإمكانية الوصول إلى المستثمرين المحليين والعالميين، بالإضافة إلى فرص عقد شراكات دولية في أسواق مثل فرنسا وكوريا الجنوبية وسنغافورة. ومن جهته، قال أحمد علي علوان، الرئيس التنفيذي لـ Hub71: "سيوفر مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) منصة مثالية للشركات التكنولوجية الناشئة لتطوير وتوسيع نطاق حلول علوم الحياة المدعومة بالذكاء الاصطناعي من أبوظبي إلى العالم. نحن ملتزمون بدعم ريادة الأعمال وتسويق التقنيات المتقدمة التي تُحدث تأثيرًا مستدامًا في قطاع الرعاية الصحية العالمي." وستحظى الشركات الناشئة المتوافقة مع أولويات البحث لدى "إم 42" وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بفرصة الوصول إلى مرافق بحثية متطورة، بما يمكنها من لعب دور محوري في تنمية المهارات والكفاءات الوطنية من خلال برامج تدريبية متخصصة، وفرص تدريب عملي، وورش عمل في مجال الاكتشافات الطبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومن جانبه قال البروفيسور سامي حدادين، نائب رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي للبحوث: " ستتيح لنا هذه الشراكة فرصاً غير مسبوقة للوصول إلى مرافق بحثية متطورة في مجال الذكاء الاصطناعي وستسهم في دعم جهودنا لإعداد الجيل القادم من الكفاءات في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية في أبوظبي. وباعتبارنا جامعة يُعد الذكاء الاصطناعي جوهر عملها، فإننا في موقع فريد سيُمكننا من تسريع تحقيق الاكتشافات والإنجازات التي تدمج بين الذكاء الاصطناعي وعلوم الحياة. كما أننا نهدف، من خلال عملنا الوثيق مع الشركات الناشئة والقيادات في القطاع الصناعي، إلى تمكين الباحثين والطلبة ورواد الأعمال من الخبرات العملية والميدانية اللازمة للدفع بعجلة الابتكارات التحويلية في مجالات الطب الدقيق وعلم الجينوميات وتطوير الأدوية بما من شأنه أن يعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للحلول الصحية المدعومة بالذكاء الاصطناعي". ومع تزايد انتشار الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والسكري، سيسهم مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) ومبادرته الاستكشافية المدعومة بالذكاء الاصطناعي دوراً حيوياً في مستقبل قطاع الرعاية الصحية، حيث يهدف المجمّع إلى تطوير حلول علاجية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الكشف المبكّر عن الأمراض، وتحسين مخرجات ونتائج علاج المرضى على مستوى العالم. ويعد أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025، إحدى المبادرات الحكومية الرئيسية لدائرة الصحة – أبوظبي، ويمثل منصة محورية للابتكار والتعاون في القطاع الصحي، وتنعقد دورته لهذا العام تحت عنوان "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". نبذة عن مكتب أبوظبي للاستثمار (ADIO) يعد مكتب أبوظبي للاستثمار الجهة الحكومية المسؤولة عن دعم النمو ودفع عجلة التحول الاقتصادي في إمارة أبوظبي. ويوفر المكتب خدمات شاملة للمستثمرين المحليين والعالميين لتمكينهم من تطوير القطاعات الاقتصادية الرئيسية والاستثمار فيها لتحقيق أثر إيجابي مستدام على أنماط المعيشة والتكنولوجيا والموارد الطبيعية والخدمات التجارية. ويضع المكتب رفاهية المجتمع وتعزيز جودة الحياة على رأس أولوياته من خلال مبادراته النوعية لدعم قطاعات السياحة والتجزئة، وتكريس الشراكات بين القطاعين العام والخاص. كما يلتزم مكتب أبوظبي للاستثمار بتمكين المستثمرين من المساهمة في صياغة مستقبل الاقتصاد الوطني، مستفيدًا من تواجده العالمي وعلاقاته مع المستثمرين المحليين والعالميين، وتعاونه الوثيق مع كافة الجهات الحكومية والشركات الخاصة في الإمارة، سعيًا لتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة استثمارية رائدة. نبذة عن دائرة الصحة – أبوظبي دائرة الصحة – أبوظبي هي الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في إمارة أبوظبي. ومن أهم أهداف الدائرة تحقيق المستوى الأمثل في مجال الرعاية الصحية لخدمة المجتمع. ويشمل اختصاص الدائرة على سبيل المثال وليس الحصر تحديد استراتيجية نظام الرعاية الصحية، ومراقبة وتحليل الوضع الصحي العام للسكان في الإمارة. وتعمل الدائرة أيضاً على مراقبة أداء النظام ووضع الأنظمة وتطبيق أفضل الممارسات والمعايير العالمية، وتقوم الدائرة على العمل مع وتشجيع كافة مزودي خدمات الرعاية الصحية على تبني أهداف ومؤشرات أداء عالمية. كما تعنى الدائرة أيضاً بإطلاق البرامج الصحية المجتمعية وزيادة الوعي بين الأفراد لتبني ممارسات صحية من أجل تحسين الصحة العامة في إمارة أبوظبي بالإضافة إلى تنظيم برنامج الضمان الصحي في ما يختص بتكلفة الوثائق الأساسية ونطاق التغطية. نبذة حول Hub71 Hub71 منظومة تكنولوجية عالمية في أبوظبي تتيح للمؤسسين بناء شركات تكنولوجيا محلية ناجحة في أي قطاع من خلال تسهيل الوصول إلى الأسواق العالمية والمنظومة الرأسمالية وإلى شبكة عالمية من الشركاء ومجتمع حيوي زاخر بالمواهب عالية المهارة تحكمه تنظيمات تطلّعية. تعمل Hub71 بدعم من حكومة أبوظبي وشركة مبادلة للاستثمار على تنمية مجتمع شركات التكنولوجيا الناشئة والمستثمرين وشركائها الحكوميين والمؤسسيين لضمان توفّر الاستثمار والأنشطة التجارية والحوافز من القطاعين العام والخاص. ويمكن للمؤسسين من خلال البنية التحتية لريادة الأعمال في Hub71 وبرامج القيمة المضافة وخدمات التمكين وحزم الدعم بناء تكنولوجيات معتمدة على نطاق واسع لها تأثير ملحوظ. وتسعى Hub71 إلى إثراء أبوظبي بالتكنولوجيات وطرق التفكير المبتكرة، وإيجاد سبل جديدة لبناء شركات تكنولوجيا ناجحة على مستوى العالم والحفاظ على التنمية الاقتصادية في الدولة. حول جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي (MBZUAI) جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي هي جامعة بحثية للدراسات العليا تركز على الذكاء الاصطناعي وعلوم الكمبيوتر والتقنيات الرقمية في مختلف القطاعات الصناعية. تهدف الجامعة إلى تمكين الطلاب والشركات والحكومات من تعزيز الذكاء الاصطناعي كقوة عالمية للتقدم الإيجابي. تقدم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي برامج دراسية مختلفة مصممة لمتابعة المعرفة والمهارات المتقدمة والمتخصصة في الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك علوم الكمبيوتر، والرؤية الحاسوبية، والتعلم الآلي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والروبوتات. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني للالتحاق بالجامعة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني أو التواصل عبر البريد الإلكتروني admission@ لاستفسارات الإعلامية، يرجى الاتصال بـ: آية ساكوري، رئيسة قسم العلاقات العامة والاتصالات الاستراتيجية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إيمي روجرز، أخصائية الاتصالات الأولى في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي media@ نبذة عن أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025: ويعتبر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة إحدى المبادرات الحكومية الرئيسية لدائرة الصحة – أبوظبي، ويمثل منصة للابتكار والتعاون وينعقد هذا العام تحت شعار "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". ويضع تركيزاً كبيراً على صحة وعافية المجتمع عبر تبني منهجية استباقية تركز على الرعاية الوقائية والشخصية والشاملة. ويقوم الحدث على أربعة موضوعات رئيسية وهي: الحياة الصحية المديدة والصحة الدقيقة: إضفاء طابع شخصي على مستقبل الطب، ومرونة النظام الصحي واستدامته: صياغة أطر عمل تواكب متطلبات المستقبل، والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي: الرعاية الصحية النوعية المدعومة بالتكنولوجيا، الاستثمار في علوم الحياة: الابتكار العالمي نحو آفاق أوسع. ومن خلال استقطاب مختلف الأطراف المعنية بهذه المجالات من شتى أرجاء العالم، يعتبر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة حدثاً عالمياً بكل المقاييس يسعى لصياغة مستقبل الصحة والعافية. ويقدم أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 تذاكر مجانية للزوار تتيح لهم الدخول لمنطقة الشركات الناشئة وحضور جلساته الحية وزيارة معرضه العالمي الذي يضم 150 جهة رائدة عالمياً. وللحصول على المزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: -انتهى- #بياناتشركات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store