logo
#

أحدث الأخبار مع #إمإسسي

فورمولا 1 تفتح الطريق نحو أفريقيا ولكن العقبات كثيرة
فورمولا 1 تفتح الطريق نحو أفريقيا ولكن العقبات كثيرة

النهار

timeمنذ 21 ساعات

  • رياضة
  • النهار

فورمولا 1 تفتح الطريق نحو أفريقيا ولكن العقبات كثيرة

قال الرئيس التنفيذي لبطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات ستيفانو دومينيكالي، اليوم السبت، إن البطولة لا تزال تأمل في العودة إلى أفريقيا وتجري محادثات مع ثلاثة أماكن محتملة لكن يبدو أن أي اتفاق لاستضافة السباقات لا يزال بعيد المنال. تعد أفريقيا أبرز الغائبين عن جدول البطولة القياسي المكون من 24 سباقاً وكان آخر سباق جائزة كبرى استضافته القارة في حلبة كيالامي بجنوب أفريقيا في عام 1993. وتسعى فورمولا 1، المملوكة لشركة ليبرتي ميديا، جاهدة لتصحيح هذا الوضع لكنها ترغب في مكان مستقر يمكن أن يصبح ركيزة أساسية على المدى الطويل. كما مثلت المشاكل المالية عقبة في السابق. وقال دومينيكالي خلال فعالية إعلامية على هامش سباق جائزة موناكو الكبرى للإعلان عن تمديد الشراكة مع خط الرحلات البحرية بمجموعة "إم إس سي" حتى عام 2030: "لا يمكننا الذهاب إلى مكان جديد... من دون البقاء لفترة طويلة". وأضاف المسؤول الإيطالي، متحدثاً من على متن سفينة الرحلات البحرية (إكسبلورا 2) في ميناء مونتي كارلو: "نحرز تقدماً في مناقشاتنا مع ثلاثة أماكن في أفريقيا. من الناحية الواقعية، لا أعتقد أننا سنتوصل إلى نتيجة على المدى القريب جداً". ولم يذكر دومينيكالي اسم مدن أو حلبات. وتعد رواندا وجنوب أفريقيا المرشحان الرئيسيان. وتطرح كيالامي وكيب تاون كخيارين محتملين في جنوب أفريقيا. وأعلن الرئيس الرواندي بول كاغامي ترشيح بلاده في كانون الأول / ديسمبر الماضي خلال حفل توزيع جوائز فورمولا 1 في كيجالي لكن تعقدت الأمور بسبب القتال في شرق الكونغو الذي انخرط فيه متمردو حركة (إم23) المدعومة من رواندا. حثت جمهورية الكونغو الديمقراطية فورمولا 1 في شباط / فبراير على إنهاء المحادثات مع رواندا. وقال دومينيكالي إن فورمولا 1 لا تزال ملتزمة بإضافة أفريقيا إلى جدولها المزدحم أساساً في ظل سعي المزيد من الدول للانضمام إليها. وأضاف: "نفتقد قارة واحدة ونريد التقارب معها أيضاً". وأوضح: "يتعلق الأمر بإيجاد الخطة المناسبة ونأمل أن نطلعكم قريباً على تفاصيل هذا المشروع".

تقرير عبري يكشف عن شحنات صينية تصل إسـرائيل عبر البحر الأحمر عبر طرف ثالث.. من هو؟
تقرير عبري يكشف عن شحنات صينية تصل إسـرائيل عبر البحر الأحمر عبر طرف ثالث.. من هو؟

اليمن الآن

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • اليمن الآن

تقرير عبري يكشف عن شحنات صينية تصل إسـرائيل عبر البحر الأحمر عبر طرف ثالث.. من هو؟

يمن إيكو|أخبار: كشفت صحيفة 'غلوبس' الاقتصادية العبرية أن إسرائيل تستعين بشركة شحن مقرها في هونغ كونغ، للالتفاف على الحصار البحري الذي تفرضه قوات صنعاء على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر. ووفقاً لتقرير نشرته الصحيفة، اليوم الأحد، ورصده وترجمه 'يمن إيكو'، فإن شركة (دبليو شيبس) لشحن الحاويات متوسطة الحجم، ومقرها في هونغ كونغ 'تقدم للشاحنين الإسرائيليين واردات أسبوعية من الشحنات من الصين إلى إسرائيل عبر البحر الأحمر'. وأضاف التقرير أنه 'بسبب تهديدات الحوثيين، تقوم الشركة بعملية تحميل في مصر أثناء طريقها إلى إسرائيل، وفي هذا الإجراء يتم نقل البضائع إلى بلد ثالث، وهو مصر، حيث يتم تبادل سندات الشحن، وتحميل البضائع على سفينة أخرى، ثم نقلها إلى إسرائيل'. وبحسب التقرير فإن 'نقل البضائع عبر البحر الأحمر وقناة السويس يقلل من مدة الشحنات من الصين إلى إسرائيل، ولكن عملية التحميل تؤدي إلى ارتفاع التكاليف'. وأوضح أنه 'على سبيل المثال، فإن الشحنة من نانشا، وهو ميناء استراتيجي في جنوب الصين، تستغرق حوالي 28 يوماً على متن سفن شركة (دبليو)، مقارنة بحوالي 44-50 يوماً على متن سفن شركة (زيم) وحوالي 38-48 يوماً على متن سفن (إم إس سي)'. وأضاف أن 'مدة النقل المقترحة على خط (دبليو) من شنغهاي وتشينغداو في وسط الصين هي 32 و35 يوماً على التوالي، بينما تستغرق شركة (زيم) 46 و50 يوماً على التوالي'. وذكر التقرير أن 'شركة (دبليو) التي يقع مقرها في هونغ كونغ، تمتلك العديد من الخطوط، ومنها خطوط ذات أهمية لإسرائيل، سواء من الهند أو الصين، ويتضمن الخط الذي يكاد يلامس إسرائيل المغادرة من مدينة تشينغداو، والمرور عبر شنغهاي ونانشا، ثم الإبحار بدون توقف آخر إلى البحر الأحمر، وهناك خط آخر يمر عبر موندرا (الهند)، وجدة في المملكة العربية السعودية، والإسكندرية في مصر، ويتضمن تركيا كذلك'.

عمالقة الشحن البحري في مرمى الحرب التجارية الأميركية
عمالقة الشحن البحري في مرمى الحرب التجارية الأميركية

العربي الجديد

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربي الجديد

عمالقة الشحن البحري في مرمى الحرب التجارية الأميركية

بات عمالقة الشحن في العالم في مرمى الحرب التجارية الشرسة التي تشنها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الصين، إذ يسعى البيت الأبيض إلى فرض رسم لا يقل عن مليون دولار في كل مرة تدخل فيها سفينة تُدار من قبل شركة صينية أو صُنعت في الصين، إلى أحد الموانئ الأميركية، ما يعد بمثابة عقاب لمشغّلي السفن الصينية، بهدف تحفيز صناعة بناء السفن في الولايات المتحدة بعدما شهدت انحساراً كبيراً على مدار السنوات الماضية. ونظراً لأن السفن الصينية تُشكّل جزءاً كبيراً من الأساطيل الحالية والطلبيات المستقبلية، فإن كبرى شركات الشحن ستتكبد تكاليف باهظة بسبب الرسوم المحتملة على الموانئ، ما لم تتخذ تدابير استثنائية، وفقاً لما قاله بيتر ساند، كبير المحللين في منصة تحليلات قطاع النقل البحري "زينيتا" ومقرّها أوسلو. وتعد سفن الحاويات، العمود الفقري للتجارة العالمية وتنقل نحو 90% من السلع المصنّعة حول العالم. وأضاف ساند: "نتوقع تنفيذ هذا الإجراء، ربما مع بعض التعديلات، لكن الرسوم ستُطبق في نهاية المطاف... شركات الشحن تواجه إعادة هيكلة محتملة كبيرة في شبكاتها، وهذا بطبيعة الحال يحمل تكاليف إضافية". ويعد المشغّلون الصينيون في وضع ضعيف للغاية، إذ إن جميع سفنهم تقريباً مصنّعة في الصين. مع ذلك، فإن أكبر شركتين عالميتين في القطاع "إم إس سي" و"إيه بي مولرـ ميرسك"، تواجهان تحديات مماثلة. وتُظهر بيانات شركة "ألفالاينر" أن نحو ربع الأساطيل الحالية لكل من "إم إس سي" و"ميرسك" صُنعت في الصين، لكن دفاتر طلباتهما الجديدة متركزة بشكل كبير في أحواض بناء السفن الصينية. فحوالى 90% من طلبات "إم إس سي" الحالية موجهة لشركات صينية، وأكثر من 70% من سفن "ميرسك" الجديدة ستُبنى هناك. وهذا من شأنه أن يرفع حجم الرسوم المحتملة، إذ من المرجح أن تكون الرسوم أعلى بالنسبة للشركات التي تعتمد بشكل أكبر على الصين. اقتصاد دولي التحديثات الحية الصين توقف تصدير المعادن النادرة رداً على رسوم ترامب ومع ذلك، فإن الشركات مستمرة في خططها. إذ إن "شركات الشحن لم توقف طلباتها على السفن الصينية"، حسبما قال مايل باب ليوستيك المحلل في "ألفالاينر" عبر البريد الإلكتروني، وفق وكالة بلومبيرغ، مشيراً إلى أن "إم إس سي"، و"سي إم إيه سي جي إم"، و"إيفرغرين" قدمت طلبات لتصنيع سفن "ميغا ماكس" في الصين خلال شهري فبراير/شباط ومارس/آذار. ومع استمرار الغموض بشأن طبيعة الرسوم الأميركية التي ستُفرض في نهاية المطاف، بدأت عدة شركات شحن في إعادة توجيه سفنها المصنّعة في الصين بعيداً عن مسارات التجارة المتجهة إلى أميركا. ويمكن أن تلجأ هذه الشركات إلى تقليل رسوها في الموانئ الأميركية لتفادي الرسوم، وهو ما قد يؤدي إلى اختناقات وارتفاع في تكاليف الشحن، بحسب ساند.

المغرب يتصدر الدول العربية في الإنفاق على البنية التحتية لعام 2024 استعدادا لمونديال 2030
المغرب يتصدر الدول العربية في الإنفاق على البنية التحتية لعام 2024 استعدادا لمونديال 2030

برلمان

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • برلمان

المغرب يتصدر الدول العربية في الإنفاق على البنية التحتية لعام 2024 استعدادا لمونديال 2030

الخط : A- A+ إستمع للمقال تصدّر المغرب قائمة الدول العربية من حيث الإنفاق على مشاريع البنية التحتية، بحسب تقرير حديث نشره موقع 'الجزيرة نت'، حيث أوضح أن المملكة المغربية خصصت 52.5% من ميزانية سنة 2024 لهذا القطاع الحيوي، متقدمة على باقي الدول العربية، وذلك ضمن خطوة تعكس التوجه التنموي الطموح للمغرب واستعداده لاستضافة كأس العالم 2030. استثمارات ضخمة في النقل والملاعب والطاقة هذا الإنفاق غير المسبوق يأتي في إطار التحضيرات المكثفة لتنظيم البطولة العالمية، التي ستُقام بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. وتشمل التحضيرات تحديثات كبرى في مجالات متعددة، أبرزها النقل، وتوسعة وتطوير الملاعب الرياضية، وتعزيز الطاقة، وتوسيع القدرة الفندقية، وكلها عناصر ضرورية لضمان استضافة ناجحة لكأس العالم. البنية التحتية.. ركيزة الاقتصاد العصري وتُعد مشاريع البنية التحتية العمود الفقري لأي اقتصاد حديث، إذ تشمل شبكات الطرق، والكهرباء، والمياه، والاتصالات، والخدمات اللوجستيكية. وقد أدرك المغرب مبكرا أن الاستثمار في هذا المجال ليس فقط مفتاحًا لإنجاح المونديال، بل خطوة استراتيجية لتعزيز مكانته الاقتصادية على المستويين الإقليمي والدولي. تفاوت في الاستثمارات عربيا بسبب الأزمات والنزاعات ورغم توجه بعض الدول الخليجية كالسعودية وقطر والإمارات إلى ضخ استثمارات كبيرة في البنى التحتية بهدف دعم حضورها الدولي، فإن المنطقة العربية لا تزال تشهد تفاوتا واضحا في هذا المجال. فالدول التي تعاني من النزاعات المسلحة مثل العراق واليمن تواجه صعوبات كبرى في تنفيذ المشاريع، مما يعيق جهود التنمية فيها بشكل كبير. توقعات بنمو قوي لقطاع البناء في الشرق الأوسط وفي سياق متصل، توقعت منصة 'إن إم إس سي' أن يشهد قطاع البناء في منطقة الشرق الأوسط نموا ملحوظا، إذ يُرتقب أن ترتفع قيمته من 298 مليار دولار سنة 2023 إلى حوالي 401 مليار دولار في أفق 2030. وهذه التوقعات تؤكد الدور المتزايد الذي تلعبه البنية التحتية في دعم التنمية الشاملة واستقطاب الاستثمارات في العالم العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store