أحدث الأخبار مع #إمبريالكوليدج


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
للرجال والنساء...مرض منتشر الآن يؤثر على الصحة الجنسية
كشف الدكتور أشوين شارما، الباحث في "إمبريال كوليدج لندن"، أن الحساسية الموسمية التي تزداد شيوعًا في فصل الربيع لا تؤثر فقط على الجهاز التنفسي، بل قد تُشكل خطرًا حقيقيًا على الصحة الجنسية للرجال والنساء على حد سواء. وأوضح شارما أن التهابات الأنف التحسسية، الناتجة عن حساسية الربيع، يمكن أن تؤدي إلى تصلب الشرايين وتقليل إنتاج أكسيد النيتريك، وهو مركب حيوي يساهم في توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم، خاصة إلى الأعضاء التناسلية. ويؤدي هذا الخلل إلى ضعف الانتصاب لدى الرجال وصعوبات في الأداء الجنسي. وأشار إلى أن دراسة تايوانية نُشرت في المجلة الأوروبية للحساسية والمناعة السريرية عام 2013 أظهرت أن الرجال المصابين بالحساسية الموسمية معرضون للإصابة بضعف الانتصاب بنسبة تصل إلى 37% مقارنة بغيرهم. أما بالنسبة للنساء، فقد أظهرت دراسة صينية حديثة نُشرت في فبراير الماضي أن التهاب الأنف التحسسي قد يؤدي إلى: انخفاض الرغبة الجنسية بنسبة 31% انخفاض الإثارة الجنسية بنسبة 21% صعوبة في الوصول للنشوة بنسبة 61% عدم الرضا الجنسي بنسبة 34% وتعكس هذه النتائج تأثيرات الحساسية الموسمية على جودة الحياة والعلاقات الزوجية، ما يستدعي الانتباه للعلاج المبكر والوقاية من محفزات الحساسية مثل حبوب اللقاح والغبار. نصيحة طبية: ينصح الخبراء المصابون بالحساسية بمراجعة الطبيب لاختيار العلاج الأنسب، واتباع إجراءات وقائية مثل تجنب الخروج في أوقات ذروة انتشار حبوب اللقاح، واستخدام أجهزة تنقية الهواء داخل المنزل.

أخبار السياحة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
الكافيين يُخفض دهون الجسم ويُقلل خطر الإصابة بالسكري
خلصت دراسة علمية أجريت حديثاً إلى أن الكافيين في الدم يُمكن أن يخفض من مستويات الدهون في الجسم، كما يُمكن أن يقلل من فرص الإصابة بمرض السكري، وهو ما يعني أن الشاي والقهوة من شأنهما تقليل فرص الإصابة بالسكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية. وقال تقرير نشره موقع 'ساينس أليرت' المتخصص، واطلعت عليه 'العربية.نت'، إن الباحثين استخدموا في دراستهم التي أجروها في العام 2023 المؤشرات الجينية لتحديد صلة أدق بين مستويات الكافيين ومؤشر كتلة الجسم وخطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. وأشار فريق البحث، من معهد كارولينسكا في السويد، وجامعة بريستول في بريطانيا، وإمبريال كوليدج لندن، إلى إمكانية دراسة المشروبات الخالية من السعرات الحرارية التي تحتوي على الكافيين كوسيلة محتملة للمساعدة في تقليل مستويات دهون الجسم. وكتب الباحثون في دراستهم: 'ارتبطت تركيزات الكافيين المرتفعة في البلازما، والمتوقعة وراثياً، بانخفاض مؤشر كتلة الجسم وكتلة الدهون الكلية في الجسم'. وأضافوا: 'علاوة على ذلك، ارتبطت تركيزات الكافيين المرتفعة في البلازما، والمتوقعة وراثياً، بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وتشير التقديرات إلى أن ما يقرب من نصف تأثير الكافيين على احتمالية الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني ناتج عن انخفاض مؤشر كتلة الجسم'. واشتملت الدراسة على بيانات من ما يقرب من 10 آلاف شخص جُمعت من قواعد البيانات الجينية المتاحة، مع التركيز على الاختلافات في جينات محددة أو قريبة منها، معروفة بارتباطها بسرعة تحلل الكافيين. وبشكل عام، يميل الأشخاص الذين لديهم اختلافات تؤثر على الجينات -وتحديداً (CYP1A2) وجين ينظمه يُسمى (AHR)- إلى تحلل الكافيين بشكل أبطأ، مما يسمح له بالبقاء في الدم لفترة أطول. ومع ذلك يميلون أيضاً إلى تناول كميات أقل من الكافيين بشكل عام. وعلى الرغم من وجود صلة وثيقة بين مستويات الكافيين ومؤشر كتلة الجسم وخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، إلا أنه لم تظهر أي علاقة بين كمية الكافيين في الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك الرجفان الأذيني وقصور القلب والسكتة الدماغية. وربطت دراسات سابقة بين زيادة معتدلة ونسبية في استهلاك الكافيين وتحسن صحة القلب وانخفاض مؤشر كتلة الجسم، ويضيف هذا البحث مزيداً من التفاصيل إلى ما نعرفه بالفعل عن آثار القهوة على الجسم. ويؤكد العلماء أنه من المهم أيضاً مراعاة أن آثار الكافيين على الجسم ليست كلها إيجابية، مما يعني ضرورة توخي الحذر عند تقييم فوائد شربه، لكن هذه الدراسة الأخيرة تُعد خطوة مهمة في تقييم الكمية المثالية من الكافيين. وأوضح الباحثون: 'أظهرت تجارب صغيرة وقصيرة المدى أن تناول الكافيين يؤدي إلى تقليل الوزن وكتلة الدهون، لكن الآثار طويلة المدى لتناول الكافيين غير معروفة'. وتابعوا: 'بالنظر إلى الاستهلاك المكثف للكافيين في جميع أنحاء العالم، فإن حتى آثاره الأيضية الصغيرة قد يكون لها آثار صحية مهمة'. ويعتقد الفريق البحثي أن الارتباط الموضح هنا قد يعود إلى الطريقة التي يزيد بها الكافيين من توليد الحرارة (إنتاج الحرارة) وأكسدة الدهون (تحويل الدهون إلى طاقة) في الجسم، وكلاهما يلعب دوراً مهماً في عملية الأيض بشكل عام. وقال بنيامين وولف، عالم الأوبئة الوراثية بجامعة بريستول: 'هناك حاجة إلى تجارب عشوائية محكمة لتقييم ما إذا كانت المشروبات التي تحتوي على الكافيين غير الغنية بالسعرات الحرارية قد تلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني'.


24 القاهرة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تزيد الإصابة بـ الربو... دراسة تكشف مخاطر حبوب منع الحمل
كشفت دراسة جديدة أن النساء اللاتي يتناولن نوعا معينا من حبوب منع الحمل معرضات لخطر الإصابة بنوبة الربو بنسبة 40%. ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، وقد وجد باحثون من إمبريال كوليدج لندن أن تناول حبوب منع الحمل المحتوية على البروجسترون، حيث يرتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبات الربو لدى من تقل أعمارهم عن 35 عامًا. دراسة تكشف مخاطر حبوب منع الحمل وطبق الباحثون الدراسة على حبوب منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط، أو الحبوب الصغيرة، والتي تُعد وسيلة فعالة لمنع حمل فموية يومية تحتوي على نسخة مُركّبة من هرمون البروجسترون، وعلى عكس حبوب منع الحمل المركبة، لا تحتوي هذه الحبوب على هرمون الإستروجين الأنثوي. ودعت جمعية الربو والرئة في المملكة المتحدة، التي ساهمت في إجراء الدراسة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لدراسة العلاقة بين البروجسترون والربو، وصرحت الدكتورة إريكا كينينجتون، رئيسة قسم الأبحاث في الجمعية الخيرية: تاريخيًا، لم يُفهم إلا القليل عن سبب تفاقم الربو لدى النساء. تُعد هذه الدراسة خطوة أولى مهمة للنساء المصابات بالربو لفهم مخاطر نمط الحياة التي قد تزيد من احتمالية إصابتهن بنوبة ربو، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتزويدهن بمعلومات كافية لاتخاذ قرارات أكثر استنارة بشأن أفضل وسائل منع الحمل المناسبة لهن. مستقبل 34 مليون أمريكي في خطر.. دراسة تحذر من انخفاض منسوب الأرض في 28 مدينة أمريكية دراسة: لقاح القوباء المنطقية يقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية لمدة 8 سنوات


بوابة ماسبيرو
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
علماء يحذرون من انتشار "فطريات خارقة" قاتلة بسبب تغير المناخ
حذر خبراء من أن تغير المناخ يؤدي إلى انتشار فطر قاتل يصيب ملايين الأشخاص سنويا مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، ومستويات ثاني أكسيد الكربون . ويتواجد فطر الرشاشيات، وهو نوع من العفن ، في كل مكان حولنا، في الهواء، والتربة، والغذاء، وفي المواد العضوية المتحللة.. ولكن إذا دخلت هذه الفطريات إلى الرئتين، يمكن أن تنمو إلى كتل بحجم كرات التنس، مما يسبب مشاكل تنفسية خطيرة، وهي حالة تسمى داء الرشاشيات.. ومن ثم يمكن أن تنتشر العدوى إلى الجلد أو المخ أو القلب أو الكلى، وقد تؤدي إلى الوفاة.. وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية. ويقول الباحثون إن ارتفاع درجات الحرارة العالمية يؤدي إلى نمو وانتشار فطر الرشاشيات في جميع أنحاء أوروبا، مما يزيد من خطر الإصابة بهذا المرض القاتل. وتشير أبحاث جديدة إلى أن فطر Aspergillus fumigatus، المتواجد بالفعل في المملكة المتحدة، قد ينتشر عبر أجزاء كبيرة من شمال أوروبا وآسيا والأمريكيتين.. وفي غضون السنوات الـ75 المقبلة، قد يصل الفيروس إلى القطب الشمالي، مما قد يعرض تسعة ملايين شخص إضافيين للإصابة به. وهناك نوع آخر ظهر في الدراسة، وهو Aspergillus flavus، وهو أيضا مثير للقلق.. ويرتبط أيضًا بارتفاع درجات الحرارة العالمية، وينتج الأفلاتوكسينات - وهي مواد كيميائية مرتبطة بالسرطان وتلف الكبد الشديد. ويمكن أن ينمو الفطر بسرعة في البيئات الدافئة والرطبة، وكذلك في جسم الانسان وتشير التقديرات إلى أن الالتهابات الفطرية الغازية مثل داء الرشاشيات تسبب ما لا يقل عن 2.5 مليون حالة وفاة على مستوى العالم كل عام. وقال البروفيسور نورمان فان راين، الخبير بجامعة مانشستر والمؤلف المشارك في الدراسة، إن العالم يقترب من "نقطة تحول" في انتشار مسببات الأمراض الفطرية. وأضاف: "نحن نتحدث عن مئات الآلاف من الأرواح، وتحولات قارية في توزيع الأنواع.. وبعد خمسين عامًا، الأشياء التي تنمو - والأشياء التي تصيبنا - ستكون مختلفة تمامًا." ومعظم الناس لا يمرضون من استنشاق جراثيم الرشاشيات، إلا أن العدوى تصيب الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة - بسبب حالات مثل الربو أو التليف الكيسي أو مرض السكري، أو نتيجة لعلاجات مثل العلاج الكيميائي - وهم معرضون لخطر أعلى بشكل كبير. فقد أصيب ماثيو لانجسورث، 32 عامًا، بعدوى دموية تهدد حياته بسبب داء الرشاشيات الغازية بعد استنشاق جراثيم فطرية كانت تعيش في منزله. وقال داريوس جيمس، أستاذ الأمراض المعدية في إمبريال كوليدج لندن: "هناك تهديدات خطيرة من هذا الكائن الحي سواء من حيث الصحة البشرية أو الأمن الغذائي". وحسب الدراسة، فإن انتشار الفوجو قد يؤدي في نهاية المطاف إلى تدمير الموائل الموجودة في البلدان الأفريقية والبرازيل، مما يؤدي إلى تعطيل النظم البيئية الحيوية للحياة. فطريات خارقة.. تشير البيانات الأخيرة أيضًا إلى أن العامل الممرض قد يصبح مقاومًا للعلاج. ويرجع هذا في المقام الأول إلى الإفراط في استخدام الأدوية المضادة للفطريات في الطب والزراعة، مما شجع على تطور سلالات أكثر سمية من الفطريات مقاومة للجرعات العالية من الأدوية، والمعروفة باسم الأزولات. تتكاثر الفطريات وتتطور أسرع بكثير من البشر. هذا يعني أنه كلما زاد تعرض هذه الكائنات للأدوية المضادة للفطريات، زاد احتمال ظهور سلالات مقاومة - أو فطريات فائقة. من العوامل المُحفِّزة الأخرى استخدام العلاجات البشرية المضادة للفطريات لحماية المحاصيل والنباتات من الأمراض الفطرية. فالعديد من الفطريات التي تُصيب البشر تعيش أيضًا في التربة، مما يُتيح، عند ملامستها لهذه المواد الكيميائية، فرصةً أكبر لتكوين هذه الفطريات الفائقة. أصبحت سلالات متزايدة من الفطريات مقاومة حتى للجرعات العالية من الأدوية المضادة للفطريات وقالت فيف جوسنز، مديرة الأبحاث في مؤسسة ويلكوم، إن تغير المناخ لن يؤدي إلا إلى تفاقم هذه المخاطر، مما يؤدي إلى زيادة الإصابات بين الأشخاص الأصحاء. وقالت: "تشكل مسببات الأمراض الفطرية تهديدًا خطيرًا لصحة الإنسان من خلال التسبب في العدوى وتعطيل أنظمة الغذاء. ويأتي هذا البحث الجديد في أعقاب تفشي بكتيريا A. fumigatus في عام 2021 والتي أصابت الرئتين الضعيفتين لمرضى كوفيد في العناية المركزة، مما أدى إلى مقتل ما يصل إلى 70% من المصابين. يشار إلى أن العفن - وهو فطريات مجهرية - يسبب هذه الظروف عن طريق إطلاق آلاف الجزيئات السامة المجهرية في الغلاف الجوي. تشمل العلامات التي قد تشير إلى إصابتك بالعفن المنزلي السعال لفترات طويلة أو الصفير أو الشعور بضيق في التنفس، إضافة الى تفاقم الربو وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى أو تلك التي تنطوي على التهاب الشعب الهوائية.


المنار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- المنار
علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي
تصدّر فريق من علماء الفلك بقيادة جامعة كامبريدج، عناوين الصحف العالمية، بعد إعلانهم العثور على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج نظامنا الشمسي. واستندت ادعاءاتهم، في دراسة أعدوها، إلى رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب 'K2-18b'، الواقع على بُعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد، ما يعزز فرضية وجود ظروف قد تدعم الحياة خارج كوكب الأرض. ويصنف الكوكب ضمن الكواكب الصالحة للسكن بفضل احتوائه على الماء، وقد كشف تحليل بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' عن وجود مركبات مثل 'DMS' و'DMDS'، التي تتواجد على الأرض تنتجها كائنات دقيقة فقط. ورغم أن هذه المؤشرات لا تعد دليلا قاطعا على وجود حياة، إلا أنها تشكل دافعا قويا لمواصلة البحث. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن سلسلة من الجهود العالمية للعثور على حياة في الفضاء، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة ل وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' ، ومبادرة 'الاستماع الاختراقي' الهادفة لرصد إشارات من حضارات ذكية. ووصف علماء مستقلون نتائج الدراسة الجديدة بأنها 'مثيرة للاهتمام'، ولكنها ليست كافية لإثبات وجود حياة على كوكب آخر. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج، خلال بث مباشر: 'إنها أقوى إشارة حتى الآن على احتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي'. وفي المقابل، قال عالم الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن، ديفيد كليمنتس، إن 'الأغلفة الجوية على الكواكب الأخرى معقدة ويصعب فهمها، خاصة مع محدودية المعلومات المُتاحة من كوكب بعيد جدا'.