logo
#

أحدث الأخبار مع #إنإسإينيفتي50

بشكل فوري، إلى جانب خطة جديدة بقيمة 1.4 مليار دولار لتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ، والتي ستعزز المالية الهشة للدولة
بشكل فوري، إلى جانب خطة جديدة بقيمة 1.4 مليار دولار لتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ، والتي ستعزز المالية الهشة للدولة

سعورس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

بشكل فوري، إلى جانب خطة جديدة بقيمة 1.4 مليار دولار لتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ، والتي ستعزز المالية الهشة للدولة

وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن مؤشر إن.إس.إي نيفتي 50 الرئيسي للأسهم الهندية ارتفع في تعاملات بورصة مومباي اليوم بنسبة 30% تقريبا، وهو أكبر ارتفاع يومي له منذ حوالي عام، مع ارتياح المتعاملين لإعلان وقف إطلاق النار. كما ارتفع مؤشر كيه.إس.إي-30 الرئيسي لبورصة كراتشي للأوراق المالية في باكستان بنسبة 2ر9% وهو أكبر ارتفاع يومي للمؤشر منذ 2008. قال فيفيك داوان، مدير صندوق استثمار في شركة كاندريام، ومقرها بروكسل: "نظرًا لسرعة تصاعد التوتر الأسبوع الماضي، تعد التطورات التي شهدناها خلال عطلة نهاية الأسبوع خطوة إيجابية". ، مضيفا "قد يعود التركيز إلى قصة النمو الهندي". وقد يستأنف المستثمرون الأجانب، الذين كانوا في موجة شراء استمرت 16 يومًا حتى يوم الجمعة، تدفقاتهم، مدفوعين بالإشارات الاقتصادية الإيجابية للهند، بما في ذلك احتمالات إبرام اتفاق تجاري بين الهند والولايات المتحدة ، ووفرة السيولة، وتوقعات خفض أسعار الفائدة. في باكستان ، يتوقع المتعاملون أن تستعيد الإصلاحات الاقتصادية في البلاد زخمها، حيث طغت التوترات الحدودية على قرار الخفض المفاجئ لأسعار الفائدة من قِبَل البنك المركزي الباكستاني ، وعلى احتمالات الحصول على تمويل إضافي من صندوق النقد الدولي. ووافق صندوق النقد الدولي يوم الجمعة الماضي على صرف دفعة قيمتها مليار دولار لباكستان الباكستانية.

مواجهة الهند وباكستان: قلق عالمي وخسائر اقتصادية ورحلات الطيران تتأثر
مواجهة الهند وباكستان: قلق عالمي وخسائر اقتصادية ورحلات الطيران تتأثر

الصحفيين بصفاقس

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الصحفيين بصفاقس

مواجهة الهند وباكستان: قلق عالمي وخسائر اقتصادية ورحلات الطيران تتأثر

مواجهة الهند وباكستان: قلق عالمي وخسائر اقتصادية ورحلات الطيران تتأثر 8 ماي، 08:30 وضعت المواجهة العسكرية المباشرة بين القوتين النوويتين، الهند وباكستان، والتي اشتعلت الأربعاء، العالم في حالة قلق متصاعد، خشية الوقوع في حرب أوسع وصراع مفتوح بين الجارتين ما يؤثر على استقرار آسيا والعالم، وسط مخاوف من أن تؤدي الاشتباكات إلى خسائر اقتصادية كبيرة. وهاجمت الهند الشطر الباكستاني من إقليم كشمير المتنازع عليه، وقالت باكستان إنها أسقطت خمس مقاتلات هندية في أسوأ معركة بين البلدين منذ نحو عقدين، كما أعلنت الدولتان سقوط ضحايا وجرحى من الطرفين. ودعت القوى العالمية الكبرى الولايات المتحدة والصين وروسيا إضافة إلى الأمم المتحدة، الدولتين المتصارعتين إلى أقصى درجات ضبط النفس، ونزع فتيل الأزمة سريعاً، ووضع السلام والاستقرار على رأس أولوياتهما. ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب، خلال مؤتمر صحافي من المكتب البيضاوي الثلاثاء، الضربات بين البلدين بأنها 'مؤسفة'، وقال ترمب: 'لقد ظلوا يتقاتلون منذ فترة طويلة.. كل ما أتمناه هو أن ينتهي ذلك سريعاً'. فيما قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إنه يتابع عن كثب تطورات الوضع المتصاعد بين الهند وباكستان، مجدداً تصريحات ترمب التي عبر فيها عن أمله بأن 'ينتهي هذا النزاع بسرعة'، مشيراً إلى أن بلاده ستستمر في التواصل مع القيادتين الهندية والباكستانية من أجل التوصل إلى حل سلمي للأزمة. ودعت الصين، الهند وباكستان إلى ممارسة ضبط النفس وإلى وضع السلام والاستقرار على رأس أولوياتهما، وذلك في ظل التصعيد العسكري بينهما. فيما قالت روسيا إنها تشعر بقلق بالغ إزاء الصدام العسكري بين الهند وباكستان، مضيفة أنها تدعو البلدين إلى ضبط النفس. أسهم باكستان تنزف.. والهند تصمد واقتصادياً، تراجعت الأسهم الباكستانية، فيما حافظت الأصول الهندية على استقرارها، بعد تبادل ضربات انتقامية بين الجانبين، وفقاً لـ'بلومبرغ'. وهبط مؤشر 'كيه إس إي 30' (KSE-30) القياسي في باكستان بحوالي 6.1% بالغاً أدنى مستوى في 4 ديسمبر، قبل أن يقلص جزءاً من خسائره. أما في الهند، تذبذب مؤشر 'إن إس إي نيفتي 50' (NSE Nifty 50) بين المكاسب والخسائر، بعد أن تراجع في البداية بنسبة 0.7%. كما انخفضت العملة الهندية بنسبة 0.4% أمام الدولار، بينما لم يطرأ تغير يُذكر على عوائد السندات لأجل 10 سنوات. فيما حذر محللون من أن تجدُّد التوترات مع باكستان قد يدفع الحكومة الهندية إلى زيادة الإنفاق الدفاعي، على حساب الاستثمارات الرأسمالية. وجذبت الأسواق الهندية في الآونة الأخيرة اهتمام صناديق الاستثمار العالمية، مدفوعة بصمود الاقتصاد في وجه اضطرابات التجارة، ودعم البنك المركزي الهندي من خلال خفض الفائدة وتوفير سيولة قوية. وشهدت الأسهم والسندات الباكستانية أسوأ أداء شهري منذ عام 2023، وسط مخاوف من أن تؤدي المواجهة المتصاعدة مع الهند إلى مزيد من الضرر لاقتصاد البلاد الهش. وفي النزاعات السابقة، لم يؤد تصاعد التوترات الحدودية بين الهند وباكستان إلى زعزعة ثقة المستثمرين في الأسهم الهندية إلا بشكل مؤقت. خطوط الطيران.. تغيير مسارات وإلغاء رحلات وفي ما يتعلق بحركة الطيران، قالت عدة شركات طيران آسيوية، الأربعاء، إنها غيرت مسار رحلاتها أو ألغتها من وإلى أوروبا بسبب الاشتباك بين الهند وباكستان. وغيرت أكثر من 20 رحلة طيران تجارية مسارها لتجنب المجال الجوي الباكستاني. وأظهرت بيانات موقع فلايت رادار24 أن شركات طيران ألغت 52 رحلة من وإلى باكستان بحلول صباح الأربعاء بالتوقيت المحلي. وقالت شركة إيفا للطيران التايوانية إنها ستعدل رحلاتها من وإلى أوروبا لتجنب المجال الجوي في منطقة الاشتباك بين الهند وباكستان لدواعي السلامة، وهبطت أسهمها بنحو 1.7 بالمئة. وقالت شركة الطيران الكورية (كوريان إير) إنها بدأت تحويل مسار الرحلات بين سول ودبي الأربعاء إلى مسار جنوبي يمر فوق ميانمار وبنجلاديش والهند بدلاً من مسار سابق يمر عبر المجال الجوي الباكستاني. وقالت الخطوط الجوية التايلاندية إن رحلاتها لوجهات في أوروبا وجنوب آسيا ستغير مساراتها اعتباراً من وقت مبكر من صباح الأربعاء وأشارت إلى أن ذلك قد يتسبب في تأخيرات لبعض الرحلات. كما أعلنت الخطوط الجوية الفيتنامية والخطوط الجوية الصينية التابعة لتايوان تأثر عملياتها بالتطورات بين الهند وباكستان.

الهند تهاجم مواقع باكستانية بالصواريخ.. وإسلام آباد تتوعد بالرد وترامب يعلق
الهند تهاجم مواقع باكستانية بالصواريخ.. وإسلام آباد تتوعد بالرد وترامب يعلق

لكم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • لكم

الهند تهاجم مواقع باكستانية بالصواريخ.. وإسلام آباد تتوعد بالرد وترامب يعلق

قالت الهند إنها نفّذت ضربات عسكرية ضد ما وصفته بـ'معسكرات إرهابية' داخل باكستان، في خطوة كانت متوقعة بعد تعهّدها بالرد على هجوم مسلح وقع الشهر الماضي في كشمير وأسفر عن سقوط 26 شخصاً. وفي بيان صدر صباح الأربعاء، ذكرت الهند أنها لم تستهدف أي منشآت عسكرية باكستانية، ووصفت تحركها بأنه 'رد دقيق ومحسوب' على الهجوم الذي وقع في 22 أبريل. وأضافت لاحقاً أن القوات الباكستانية ردّت بإطلاق نيران المدفعية على مناطق تخضع لسيطرة الهند في كشمير. واعتبر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، في مقابلة تلفزيونية، أن الطائرات الهندية لم تدخل المجال الجوي الباكستاني أثناء تنفيذها الضربات، التي قالت القوات المسلحة الباكستانية إنها استهدفت مدنيين فقط، وأكد أن باكستان سترد. وأوضح المتحدث باسم شركة 'الخطوط الجوية الدولية الباكستانية'، عبد الله حفيظ، في رسالة نصية، أن المجال الجوي الباكستاني أُغلق بعد الضربة الهندية. من جهته، وصف رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف الهجوم الهندي بأنه 'عمل جبان'، وقال إن بلاده سترد. وقال شريف في بيان: 'لدى باكستان الآن كامل الحق في الرد بشكل مناسب على هذا الصراع الذي فُرض علينا'، وأضاف: 'لن نسمح للعدو بتحقيق أهدافه'. ترمب يعلّق على التصعيد في واشنطن، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب من المكتب البيضاوي يوم الثلاثاء إن الوضع 'مؤسف'، مضيفاً أن الولايات المتحدة حاولت تهدئة التوتر، مشيراً إلى أن وزير الخارجية ماركو روبيو تواصل مع الطرفين الأسبوع الماضي. وقال ترمب: 'لقد كانوا يتقاتلون منذ وقت طويل… آمل فقط أن ينتهي هذا سريعاً'. تدهورت العلاقات بسرعة بين الجارتين المسلحتين نووياً في جنوب آسيا عقب هجوم كشمير، والذي وصفته الهند بأنه 'عمل إرهابي'. وقد اتّهمت حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي باكستان بالتورط، وتعهدت بمعاقبة المسؤولين. في المقابل، نفت باكستان أي صلة لها بالهجوم، وهددت بالرد في حال اتخاذ الهند إجراءات عسكرية. ذكرت وزارة الدفاع الهندية أن 9 مواقع استُهدفت داخل باكستان وفي كشمير الخاضعة للسيطرة الباكستانية، وقالت في بيان إن 'تحركاتنا كانت مركزة، محسوبة، وغير تصعيدية بطبيعتها'، وأطلقت على العملية اسم 'عملية سندور'. توتر إضافي بسبب المياه تصاعد التوتر أيضاً، بعد أن علّقت الهند 'معاهدة مياه نهر السند' الممتدة منذ وقت طويل، وقالت باكستان في وقت سابق من اليوم إن الهند أوقفت تقريباً تدفق المياه عبر نهر تشيناب، الذي يُعد أساسياً لري الأراضي الزراعية. حاولت الولايات المتحدة التوسط لتهدئة الموقف، إذ تواصل وزير الخارجية ماركو روبيو مع الطرفين الأسبوع الماضي. وكرّر الرئيس الأميركي ترمب، في تصريح الأربعاء من المكتب البيضاوي، وصفه للوضع بأنه 'مؤسف'، وقال: 'لقد ظلوا يتقاتلون لسنوات… آمل فقط أن ينتهي الأمر بسرعة'. تراجعت العقود الآجلة لمؤشر 'إن إس إي نيفتي 50' القياسي في الهند بنسبة 1.4% في مدينة 'غوجارات الدولية للتمويل والتكنولوجيا'. وكان المؤشر قد أغلق منخفضاً بنسبة 0.3% في تداولات مومباي يوم الثلاثاء. وأشارت العقود الآجلة غير القابلة للتسليم للروبية الهندية إلى ضعف في العملة بعد انتشار خبر الضربات. تاريخ من النزاع الدموي تُعد الهند وباكستان من أكثر الدول المتخاصمة في العالم، ويتركز التوتر الطويل بينهما حول منطقة كشمير الحدودية، وهي منطقة تقع في جبال الهيمالايا وتطالب الدولتان بالسيطرة عليها بشكل كامل، لكن كلاهما يسيطر على جزء منها فقط. ومنذ عقود، تشعر نيودلهي بالإحباط مما تعتبره دعم الجيش الباكستاني للجماعات المسلحة التي تشن هجمات داخل الأراضي الهندية. وقد استمرت الاشتباكات في المناطق الحدودية خلال الأيام الماضية، واتخذ الطرفان خطوات لإظهار جاهزيتهما العملياتية. وأجرت باكستان هذا الأسبوع تجارب على صواريخ أرض-أرض، في عرض لقوتها العسكرية، فيما أمرت الهند بإجراء تدريبات محاكاة في عدة ولايات، لضمان الجاهزية وسط التصعيد القائم. منذ الاستقلال عن بريطانيا في عام 1947، خاضت الهند وباكستان عدة حروب بسبب منطقة الهيمالايا المتنازع عليها. وكانت أطول مواجهة مسلحة في عام 1999، عندما تسللت قوات باكستانية إلى منطقة كارجيل التي تسيطر عليها الهند في كشمير. واستمرت تلك المواجهات لأشهر حتى انسحبت القوات الباكستانية من خط السيطرة، الذي يُعد الحدود الفعلية. وكان آخر اقتراب من حرب شاملة بين البلدين في عام 2019، عندما نفذ انتحاري هجوماً أسفر عن سقوط 40 عنصراً من قوات الأمن الهندية. وقد تبنّت جماعة تطلق على نفسها اسم 'جيش محمد'، ومقرها في باكستان، المسؤولية عن الهجوم حينها، وردّت الهند بعد أسبوعين تقريباً بشن أول ضربات جوية على الأراضي الباكستانية منذ عام 1971.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store