logo
#

أحدث الأخبار مع #إنترستنغإنجنيرينغ

روبوت الحياكة قادر على حياكة الملابس بمجرد النظر إلى صورتها
روبوت الحياكة قادر على حياكة الملابس بمجرد النظر إلى صورتها

المشهد اليمني الأول

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المشهد اليمني الأول

روبوت الحياكة قادر على حياكة الملابس بمجرد النظر إلى صورتها

طور الباحثان شينغيو تشنغ ومينغ تشنغ لاو من جامعة لورينتيان الكندية نموذج ذكاء اصطناعي يُمكّن الروبوتات من تحليل صورة الألبسة وحياكة قطعة مماثلة، وصرح الباحثان لموقع 'تيك إكسبلور' (Tech Xplore) بأن 'بحثنا يتناول تحدي أتمتة الحياكة من خلال تحويل صور الأقمشة إلى تعليمات قابلة للقراءة آليا'. وفقا لموقع 'إنترستنغ إنجنيرينغ'. ومفهوم هذا الروبوت أنك تلتقط صورة لسترتك المفضلة وتقدمها للروبوت، وهو يحللها ويبدأ بالحياكة على الفور، وهذا الأمر يعد تحديا بالنسبة للبشر، لأنهم يحتاجون إلى فحص الصورة بعناية وتحديد كل غرزة وكل نمط في النسيج وحياكته بشكل يدوي باستخدام آلة الحياكة، وهذه الخطوة لا تستغرق وقتا طويلا فحسب، بل تتطلب أيضا خبرة ودقة عالية. ولتسهيل تحويل صور الأقمشة والألبسة إلى تعليمات دقيقة لروبوت الحياكة، ابتكر الباحثون إطار عمل يقوم على التعلم العميق، يعمل على خطوتين ويهدف لمحاكاة طريقة تحليل الخبراء لأنماط الأقمشة وتفسيرها. الخطوة الأولى: تحويل صورة القماش المحبوك إلى نسخة أبسط وأوضح تُظهر فقط الأجزاء المهمة من النمط -تخيل الأمر كما لو كنت تحول صورة مفصلة إلى رسم تخطيطي سهل القراءة- وتركز هذه الصورة المبسطة على الغرز التي يمكنك رؤيتها على السطح، ومنها يُنشئ النظام ما يُسمى 'العلامات الأمامية' والتي تعد مفتاح صنع القماش. الخطوة الثانية: يستخدم نموذج الذكاء الاصطناعي هذه 'العلامات الأمامية' لاستنتاج تعليمات حياكة شاملة، بما في ذلك طبقات الغُرز المرئية والخفية، وتُنسّق هذه التعليمات بطريقة تمكن آلات الحياكة من فهمها وتنفيذها مباشرة. وقد اختبر الباحثون نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بهم لإعادة إنشاء أنماط لحوالي 5 آلاف عينة نسيجية، وكانت النتائج مبهرة، وصرح الباحثان المسؤولان عن المشروع: 'حقق نموذجنا دقة تزيد على 97% في تحويل الصور إلى تعليمات حياكة، متفوقا بشكل كبير على الطرق الحالية'، وأضافا 'تعامل النظام بفعالية مع تعقيد الخيوط متعددة الألوان وأنواع الغرز النادرة، والتي كانت تُمثّل تحديا رئيسيا في الطرق السابقة، أما من حيث التطبيقات فإن طريقتنا تتيح إنتاج المنسوجات بشكل آلي بالكامل، مما يُقلل من الوقت وتكاليف العمالة'. ورغم أن هذه التقنية تشكل فرقا في الصناعة، فلها جانب مظلم مستقبلي يتمثل في فقدان الوظائف، إذ توفر صناعة النسيج فرص العمل لأكثر من 75 مليون شخص حول العالم، ويعمل العديد منهم في أدوار صعبة ومنخفضة الأجر مثل الحياكة والخياطة.

شريحة جديدة ستشعل ثورة في عالم الشرائح والمعالجات!
شريحة جديدة ستشعل ثورة في عالم الشرائح والمعالجات!

الخبر

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الخبر

شريحة جديدة ستشعل ثورة في عالم الشرائح والمعالجات!

ادعى فريق بحثي في جامعة بكين بقيادة أستاذ الكيمياء الفيزيائية بينغ هايلين أنه تمكن من تطوير شريحة جديدة ستشعل ثورة في عالم الشرائح والمعالجات وتغير مفاهيم أشباه الموصلات، إذ تعتمد الشريحة على ترانزستورات ثنائية الأبعاد خالية من السيليكون وتتفوق على شرائح إنتل بتقنية 3 نانومتر وشرائح "تي إس إم سي" (TSMC) التايوانية بأداء أعلى بـ40% ومعدل استهلاك طاقة أقل بنسبة 10%، وفقا لموقع "إنترستنغ إنجنيرينغ". وسيسمح هذا الابتكار للصين بتجاوز تحديات تصنيع شرائح السيليكون، فقد جاء في بيان رسمي نشره موقع جامعة بكين أن هذه الشريحة هي الأسرع والترانزستورات التي تحويها هي الأكثر كفاءة على الإطلاق. وقال بينغ في البيان "إذا كانت الابتكارات في الشرائح التقليدية التي تعتمد على المواد الحالية تُعتبر اختصارا في تطوير التكنولوجيا، فإن تطويرنا للترانزستورات الثنائية الأبعاد سيغير المسار الذي تُصنع فيه الشرائح". واعتمد فريق البحث الصيني على عنصر البزموت في صنع الترانزستورات المثبتة على الشريحة، إذ تبيّن أن البزموت يتفوق على السيليكون الموجود في الشرائح التقليدية التي تواجه صعوبة في التصغير وكفاءة الطاقة عند المقاييس الصغيرة جدا. وتمكن الباحثون من بناء بوابة رقيقة وخالية من التسرب باستخدام مواد خاصة قائمة على البزموت وهي شبه موصل عالي الأداء "باي2أو2إس إي" (Bi2O2Se) مع بوابة من أكسيد عالي العزل "باي2إس إي أو5" (Bi2SeO5)، إذ أدى هذا التصميم إلى تخفيض جهد التبديل وتعزيز قوة الحوسبة وتقليل استخدام الطاقة والتسرب بسبب العزل العالي للمواد. يُذكر أن هذا التصميم تطلّب من بينغ وفريقه سنوات من البحث والتطوير والذين اكتشفوا نظام المواد القائمة على البزموت قبل 10 سنوات تقريبا. وقال بينغ "إن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة لتقييد وصول الشرائح المتقدمة والترانزستورات السيليكونية المتطورة دفعت الباحثين الصينيين إلى اكتشاف حلول بديلة"، وأضاف "رغم أن هذا المسار وُلد من الضرورة بسبب العقوبات الحالية، فإنه يُجبر الباحثين أيضا على إيجاد حلول من وجهات نظر جديدة".

الصين تبني شريحة جديدة خالية من السيليكون تتفوق على الشرائح التقليدية
الصين تبني شريحة جديدة خالية من السيليكون تتفوق على الشرائح التقليدية

الجزيرة

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

الصين تبني شريحة جديدة خالية من السيليكون تتفوق على الشرائح التقليدية

ادعى فريق بحثي في جامعة بكين بقيادة أستاذ الكيمياء الفيزيائية بينغ هايلين أنه تمكن من تطوير شريحة جديدة ستشعل ثورة في عالم الشرائح والمعالجات وتغير مفاهيم أشباه الموصلات، إذ تعتمد الشريحة على ترانزستورات ثنائية الأبعاد خالية من السيليكون وتتفوق على شرائح إنتل بتقنية 3 نانومتر وشرائح "تي إس إم سي" (TSMC) التايوانية بأداء أعلى بـ40% ومعدل استهلاك طاقة أقل بنسبة 10%، وفقا لموقع "إنترستنغ إنجنيرينغ". وسيسمح هذا الابتكار للصين بتجاوز تحديات تصنيع شرائح السيليكون، فقد جاء في بيان رسمي نشره موقع جامعة بكين أن هذه الشريحة هي الأسرع والترانزستورات التي تحويها هي الأكثر كفاءة على الإطلاق. وقال بينغ في البيان "إذا كانت الابتكارات في الشرائح التقليدية التي تعتمد على المواد الحالية تُعتبر اختصارا في تطوير التكنولوجيا، فإن تطويرنا للترانزستورات الثنائية الأبعاد سيغير المسار الذي تُصنع فيه الشرائح". واعتمد فريق البحث الصيني على عنصر البزموت في صنع الترانزستورات المثبتة على الشريحة، إذ تبيّن أن البزموت يتفوق على السيليكون الموجود في الشرائح التقليدية التي تواجه صعوبة في التصغير وكفاءة الطاقة عند المقاييس الصغيرة جدا. وتمكن الباحثون من بناء بوابة رقيقة وخالية من التسرب باستخدام مواد خاصة قائمة على البزموت وهي شبه موصل عالي الأداء "باي2أو2إس إي" (Bi2O2Se) مع بوابة من أكسيد عالي العزل "باي2إس إي أو5" (Bi2SeO5)، إذ أدى هذا التصميم إلى تخفيض جهد التبديل وتعزيز قوة الحوسبة وتقليل استخدام الطاقة والتسرب بسبب العزل العالي للمواد. يُذكر أن هذا التصميم تطلّب من بينغ وفريقه سنوات من البحث والتطوير والذين اكتشفوا نظام المواد القائمة على البزموت قبل 10 سنوات تقريبا. وقال بينغ "إن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة لتقييد وصول الشرائح المتقدمة والترانزستورات السيليكونية المتطورة دفعت الباحثين الصينيين إلى اكتشاف حلول بديلة"، وأضاف "رغم أن هذا المسار وُلد من الضرورة بسبب العقوبات الحالية، فإنه يُجبر الباحثين أيضا على إيجاد حلول من وجهات نظر جديدة".

إيلون ماسك يختار هذه الدولة العربية لإنشاء شبكة للعربات ذاتية القيادة
إيلون ماسك يختار هذه الدولة العربية لإنشاء شبكة للعربات ذاتية القيادة

تونس الرقمية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • تونس الرقمية

إيلون ماسك يختار هذه الدولة العربية لإنشاء شبكة للعربات ذاتية القيادة

بعيدا عن التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والفضاء، أعلن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن نيته في إنشاء مشروع جديد يهدف إلى إعادة تشكيل النقل الداخلي في المدن، إذ لم يتوجه ماسك إلى المدن الغربية الكبرى بل اختار الإمارات، وتحديدا مدينة دبي لبدء مشروعه، وفقا لتقرير نشره موقع 'إنترستنغ إنجنيرينغ'. ومن المقرر أن تقوم شركة 'بورينغ' (Boring) المعروفة بمشاريعها الطموحة في مجال الأنفاق المرورية، ببناء شبكة أنفاق تحت الأرض بطول 17 كيلومترا لاستيعاب المركبات الذاتية القيادة في جميع أنحاء دبي، إذ تشتهر المدينة بتطورها الحضري السريع الذي يخلق تحديات تتعلق بالمساحة والبيئة. ومع توسع المدينة تزداد الحاجة إلى حلول نقل أكثر فاعلية، وهذا ما جعل مشروع ماسك يأتي في الوقت المناسب، إذ يمكن أن تخفف الأنفاق تحت الأرض من الازدحام السطحي مع تقليل الأثر البيئي للبنية التحتية الإضافية. وفي بيان مشترك أعلن ماسك في القمة العالمية للحكومات المقامة في دبي عن تعاونه مع وزير الدولة للذكاء الاصطناعي في الإمارات العربية المتحدة عمر العلماء، وقال 'سينبهر الناس بمجرد أن يجربوا هذا النظام'. وأطلق على هذا النظام اسم 'دبي لوب' (Dubai Loop) الذي يهدف لنقل ما يصل إلى 20 ألف راكب في الساعة، ويستخدم أكثر من 100 محطة لربط مراكز النقل الرئيسية والنقاط البارزة في جميع أنحاء المدينة، مما يضمن تجربة نقل عام شاملة لكل من السكان والزوار على حد سواء. يذكر أن أحد المزايا الرئيسية للنقل تحت الأرض هو قدرته على تجاوز درجات الحرارة العالية المميزة للمنطقة، حيث أشار ماسك إلى أن البيئة تحت الأرض ستظل أبرد حتى مع ارتفاع درجات الحرارة، مما يوفر تجربة سفر أكثر راحة. وتُعد ميزات السلامة عاملا حاسما في تصميم شركة 'بورينغ'، وفي مشروع مشابه في لاس فيغاس أكدت الشركة بناء أنفاق تضمن الإخلاء الآمن في حالات الطوارئ، وأفادت بأنه لا يوجد أي خطر داخل الأنفاق فهي مجهزة بنظام تهوية مزدوج ومصمم للتعامل مع الدخان في حالات الحرائق، وتهدف هذه التدابير الأمنية إلى طمأنة الناس المقبلين على هذا المشروع فيما يخص سلامة وأمان الشبكة السفلية. ورغم أن مشروع 'دبي لوب' موضوع على الطاولة فإنه لم يُكشف بعد عن جدول زمني مفصل لبدء تنفيذ المشروع، ومن المتوقع أن يستغرق بناء نظام بهذا التعقيد عدة سنوات، ولكن في حال نجاحه فإنه سيعزز الأمل في مواجهة تحديات التوسع العمراني في مدن مثل دبي. ومع طرح المشروع للعلن ستظل الأنظار موجهة نحو ماسك وشركة 'بورينغ'، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تقديم حل يلبي احتياجات البيئة الحضرية السريعة النمو وتحقيق التوازن الفعال بين الابتكار والتنفيذ. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

ماسك يختار دولة عربية لإنشاء شبكة نقل داخلي للمركبات...
ماسك يختار دولة عربية لإنشاء شبكة نقل داخلي للمركبات...

الوكيل

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوكيل

ماسك يختار دولة عربية لإنشاء شبكة نقل داخلي للمركبات...

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان بعيدًا عن التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والفضاء، أعلن رجل الأعمال الأميركي إيلون ماسك عن نيته إنشاء مشروع جديد يهدف إلى إعادة تشكيل النقل الداخلي في المدن. ولم يتوجه ماسك إلى المدن الغربية الكبرى، بل اختار الإمارات، وتحديدًا مدينة دبي، لبدء مشروعه، وفقًا لتقرير نشره موقع "إنترستنغ إنجنيرينغ" (Interesting Engineering).ومن المقرر أن تقوم شركة "بورينغ" (Boring)، المعروفة بمشاريعها الطموحة في مجال الأنفاق المرورية، ببناء شبكة أنفاق تحت الأرض بطول 17 كيلومترًا لاستيعاب المركبات الذاتية القيادة في جميع أنحاء دبي، إذ تشتهر المدينة بتطورها الحضري السريع الذي يخلق تحديات تتعلق بالمساحة والبيئة.ومع توسع المدينة، تزداد الحاجة إلى حلول نقل أكثر فاعلية، وهذا ما جعل مشروع ماسك يأتي في الوقت المناسب، إذ يمكن للأنفاق تحت الأرض أن تخفف من الازدحام السطحي مع تقليل الأثر البيئي للبنية التحتية الإضافية.وفي بيان مشترك، أعلن ماسك في القمة العالمية للحكومات المقامة في دبي عن تعاونه مع وزير الدولة للذكاء الاصطناعي في الإمارات عمر العلماء، قائلًا: "سينبهر الناس بمجرد أن يجربوا هذا النظام."وأطلق على هذا النظام اسم "دبي لوب" (Dubai Loop)، الذي يهدف إلى نقل ما يصل إلى 20 ألف راكب في الساعة، عبر أكثر من 100 محطة تربط مراكز النقل الرئيسية والنقاط البارزة في جميع أنحاء المدينة، مما يضمن تجربة نقل عام شاملة لكل من السكان والزوار.يُذكر أن أحد المزايا الرئيسية للنقل تحت الأرض هو قدرته على تجاوز درجات الحرارة العالية التي تتميز بها المنطقة، حيث أشار ماسك إلى أن البيئة تحت الأرض ستظل أكثر برودة حتى مع ارتفاع درجات الحرارة، مما يوفر تجربة سفر أكثر راحة.كما تُعد ميزات السلامة عاملًا حاسمًا في تصميم شركة "بورينغ". ففي مشروع مشابه في لاس فيغاس، أكدت الشركة بناء أنفاق تضمن الإخلاء الآمن في حالات الطوارئ، مشيرة إلى أنها مجهزة بنظام تهوية مزدوج مصمم للتعامل مع الدخان في حالات الحرائق، مما يضمن أعلى معايير السلامة للمستخدمين.ورغم أن مشروع "دبي لوب" مطروح على الطاولة، فإنه لم يُكشف بعد عن جدول زمني مفصل لبدء تنفيذه. ومن المتوقع أن يستغرق بناء نظام بهذا التعقيد عدة سنوات، لكن في حال نجاحه، فإنه سيعزز الأمل في مواجهة تحديات التوسع العمراني في مدن مثل دبي.ومع طرح المشروع للعلن، ستظل الأنظار موجهة نحو ماسك وشركة "بورينغ" لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تقديم حل يلبي احتياجات البيئة الحضرية السريعة النمو، وتحقيق التوازن الفعّال بين الابتكار والتنفيذ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store