أحدث الأخبار مع #إنترستينغإنجينيرنغ


خبرني
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- خبرني
ذكاء غوغل الاصطناعي يتفوق على البشر في أصعب مهام ماينكرافت
خبرني - كشفت شركة غوغل عن استخدامها لعبة Minecraft الشهيرة كمنصة لتدريب نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، في خطوة تمثل تقدماً ملحوظاً في هذا المجال. وفي حين أن الفيلم الجديدة للعبة، مقبول في أحسن الأحوال ومخصص فقط لعشاق Minecraft أو الأطفال، إلا أن إنجاز غوغل في مجال الذكاء الاصطناعي ليس بالأمر الهيّن، وفق "إنترستينغ إنجينيرنغ". وتمكّن فريق DeepMind التابع لغوغل، بالتعاون مع جامعة تورنتو، من تطوير روبوت ذكاء اصطناعي يُدعى Dreamer، تمكّن من تعلم لعب ماين كرافت من الصفر خلال 9 أيام فقط، دون أي مساعدة بشرية أو بيانات تدريب مسبقة. ويُشار إلى أن اسم الروبوت Dreamer لا علاقة له باللاعب الشهير Dream الذي يقوم ببث مباشر للعبة. نظام تعلم معزز قائم على جمع الماس اعتمد فريق البحث على نظام تعلم معزز يكافئ Dreamer على جمع الماس – أحد أهم الموارد في لعبة Minecraft – دون منحه أي تعليمات مباشرة. تم تصميم بيئة اللعب بحيث يعاد ضبطها كل 30 دقيقة، مما أجبر الروبوت على التكيّف مع ظروف جديدة بشكل مستمر. وبالرغم من هذه التحديات، أظهر Dreamer تحسناً ملحوظاً، وتمكّن في نهاية التجربة من جمع الماس خلال أقل من 30 دقيقة، وهو إنجاز يعادل أداء اللاعبين البشريين. "تخيل المستقبل".. سر التميز يكمن نجاح Dreamer في قدرته على محاكاة السيناريوهات المستقبلية قبل تنفيذها، إذ قام ببناء نموذج ذهني لبيئته، مما أتاح له تجربة عدة استراتيجيات بشكل افتراضي واختيار الأفضل بينها. وأوضح الباحث في غوغل، دانيار هافنر، أن هذه القدرة تشبه طريقة تعلم البشر للمهارات من خلال التجربة والخطأ، حيث يمتص الذكاء الاصطناعي المعلومات من محيطه، ويتعرف على السلوكيات الناجحة ويتجاهل غير المفيدة. خوارزمية غير مسبوقة صرّح فريق غوغل في دراسته بأن Dreamer هو "أول خوارزمية – حسب علمنا – تتمكن من جمع الماس في ماين كرافت من الصفر دون أي بيانات أو تدخل بشري". ويؤكد هذا الإنجاز أن الذكاء الاصطناعي قادر على تعليم نفسه مهاماً معقدة دون تدريب خارجي، مما يفتح الباب لتطوير أنظمة أكثر استقلالية وفاعلية في الواقع. ما بعد ألعاب الفيديو: تطبيقات واعدة في الواقع رغم أن إتقان لعبة فيديو قد يبدو إنجازاً بسيطاً، إلا أن التكنولوجيا المستخدمة في Dreamer قد تُحدث نقلة نوعية في تطوير الروبوتات وأنظمة الذكاء الاصطناعي، خصوصاً في التفاعل الذكي مع البيئة المحيطة.

سرايا الإخبارية
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
الحل الأمثل لآلام العمل عن بُعد
سرايا - قد تبدو عادة العمل من السرير مريحة، لكنها في الواقع قد تتسبب بضرر طويل الأمد لجسمك وصحتك العامة، وإذا كنت تعاني من آلام الظهر، أو تصلب الرقبة، أو توتر الكتفين بشكل متكرر، فقد تكون وضعية العمل المريحة هذه هي السبب. ومع أن العمل في المنزل الذي يتجه فيه أغلبنا للسرير، يبدو فكرة عظيمة، إلا أن سلبياته لا تستحق هذه الراحة المؤقتة، فبدون دعم مناسب للفقرات والرقبة، قد يؤدي الجلوس لفترات طويلة في أوضاع غير صحيحة إلى آلام مزمنة وإرهاق وانخفاض كفاءة العمل، وفق "إنترستينغ إنجينيرنغ". وعرض الموقع أخيراً واحداً من الحلول، وهو يتمثل في كرسي المكتبHBADA E3 والمصمم لساعات طويلة من الجلوس، وبخبرة 16 عاماً في مجال بيئة العمل المريحة، حصل HBADA E3 على شهادة IGR الألمانية لبيئة العمل، وحصل على جوائز مرموقة، بما في ذلك جائزة التصميم الفرنسية وجائزة لندن للتصميم. لماذا يضر العمل من السرير بالعمود الفقري؟ صُممت الأسِرّة والأرائك في المقام الأول للاسترخاء، وليس لتقويم العمود الفقري، وعند العمل من السرير، يميل العمود الفقري إلى فقدان انحناءه الطبيعي على شكل حرف S وفي هذه الحالة، تضطر عضلاتك إلى تعويض ذلك، مما يؤدي إلى تقوس الكتفين، والتواء الرقبة للأمام، وآلام أسفل الظهر نتيجةً لنقص دعم أسفل الظهر. وعلى عكس السرير أو الأريكة، التي تُجبر جسمك على اتخاذ وضعيات غير طبيعية، يُحافظ كرسي HBADA E3 على وضعية ظهرك ورقبتك وكتفيك الصحيحة، مما يُقلل من التعب والانزعاج طويل الأمد. كيف يُعالج كرسي HBADA E3 هذه المشاكل؟ يتعلق الأمر باتخاذ وضعية جلوس صحيحة أثناء العمل من راحة منزلك، لذا صُمم كرسي HBADA E3 ليس فقط ليكون كرسياً، بل نظاما متكاملاً لتصحيح وضعية الجسم، و بفضل نظام الدعم على شكل حرف T، الذي صممته HBADA في الأصل، يُعالج هذا الكرسي الانزعاج الناتج عن ثلاثة أنواع من الإجهاد الناتج عن الجلوس لفترات طويلة من خلال توفير الدعم للرقبة والخصر والكتفين، مما يضمن أقصى درجات الراحة والكفاءة في تصميمه. ويوفر الكرسي دعماُ قطنياً ثلاثي المناطق، حيث يُخفف آلام أسفل الظهر من خلال توفير دعم مُركز، ومساند ذراع ميكانيكية سداسية الأبعاد، تمنع إجهاد المعصم والكتف من خلال تعديل وضعية العمل. وبالإضافة إلى هذايوفر مسند رأس رباعي الأبعاد، بدعم قوي يُخفف آلام الرقبة الناتجة عن الجلوس لفترات طويلة، بالإضافة إلى هيكل مُستشعر للجاذبية تلقائياً ،يُكيف مقاومة الاستلقاء بناءً على وزن الجسم. وضعية جلوس مثالية وإذا كنت ترغب في زيادة الراحة والإنتاجية إلى أقصى حد، فإن إجراء بعض التعديلات الهندسية الأساسية في مساحة عملك يُمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً، و أهم عامل في ضمان بيئة عمل صحية هو اختيار الكرسي المُناسب. و يُوفر الكرسي المُريح المُصمم للجلوس لفترات طويلة، مثل HBADA E3 ، التوازن المثالي بين الدعم وقابلية التعديل والراحة. ويتبع العديد من المهنيين، خاصةً الذين يعملون من المنزل، عادات جلوس ضارة تُسبب عدم الراحة ومشاكل صحية طويلة الأمد، ومن بين هذه الأخطاء العمل من سرير أو أريكة بدون دعم أسفل الظهر. وبالمثل، فإن استخدام كرسي ثابت بدون ميزات قابلة للتعديل قد يُسبب نقاط ضغط، مما يُقلل الدورة الدموية ويزيد من التعب. ويتكيف الكرسي المريح ذو التصميم الجيد مثل HBADA E3 مع حركاتك بشكل ديناميكي، مما يسمح بدعم مستمر للعمود الفقري ويمنع هذه المشاكل، وبالإضافة إلى ترتيب الجلوس المناسب، يُعد دمج فترات راحة للحركة وتغيير الوضعية في الروتين أمراً ضرورياً، و يوصي الخبراء بأخذ فترات راحة قصيرة كل 30 دقيقة للتمدد وإعادة ضبط وضعية الجسم، مما يمنع التصلب والتعب. تتيح ميزة إمالة الكرسي HBADA E3 بزاوية 140 درجة استرخاء للعمود الفقري دون انحناء، كما توفر وضعية استرخاء مريحة مع الحفاظ على محاذاة مريحة، كما يساعد التمدد بانتظام على تحسين الدورة الدموية وتقليل تراكم التوتر، مما يضمن راحة الجسم ودعمه طوال يوم العمل.


التحري
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
هل تمارس العمل عن بُعد؟ إليك الحل الأفضل للآلام!
قد تبدو عادة العمل من السرير مريحة، لكنها في الواقع قد تتسبب بضرر طويل الأمد لجسمك وصحتك العامة، وإذا كنت تعاني من آلام الظهر، أو تصلب الرقبة، أو توتر الكتفين بشكل متكرر، فقد تكون وضعية العمل المريحة هذه هي السبب. ومع أن العمل في المنزل الذي يتجه فيه أغلبنا للسرير، يبدو فكرة عظيمة، إلا أن سلبياته لا تستحق هذه الراحة المؤقتة، فبدون دعم مناسب للفقرات والرقبة، قد يؤدي الجلوس لفترات طويلة في أوضاع غير صحيحة إلى آلام مزمنة وإرهاق وانخفاض كفاءة العمل، وفق 'إنترستينغ إنجينيرنغ'. وعرض الموقع أخيراً واحداً من الحلول، وهو يتمثل في كرسي المكتبHBADA E3 والمصمم لساعات طويلة من الجلوس، وبخبرة 16 عاماً في مجال بيئة العمل المريحة، حصل HBADA E3 على شهادة IGR الألمانية لبيئة العمل، وحصل على جوائز مرموقة، بما في ذلك جائزة التصميم الفرنسية وجائزة لندن للتصميم. لماذا يضر العمل من السرير بالعمود الفقري؟ صُممت الأسِرّة والأرائك في المقام الأول للاسترخاء، وليس لتقويم العمود الفقري، وعند العمل من السرير، يميل العمود الفقري إلى فقدان انحناءه الطبيعي على شكل حرف S وفي هذه الحالة، تضطر عضلاتك إلى تعويض ذلك، مما يؤدي إلى تقوس الكتفين، والتواء الرقبة للأمام، وآلام أسفل الظهر نتيجةً لنقص دعم أسفل الظهر. وعلى عكس السرير أو الأريكة، التي تُجبر جسمك على اتخاذ وضعيات غير طبيعية، يُحافظ كرسي HBADA E3 على وضعية ظهرك ورقبتك وكتفيك الصحيحة، مما يُقلل من التعب والانزعاج طويل الأمد. كيف يُعالج كرسي HBADA E3 هذه المشاكل؟ يتعلق الأمر باتخاذ وضعية جلوس صحيحة أثناء العمل من راحة منزلك، لذا صُمم كرسي HBADA E3 ليس فقط ليكون كرسياً، بل نظاما متكاملاً لتصحيح وضعية الجسم، و بفضل نظام الدعم على شكل حرف T، الذي صممته HBADA في الأصل، يُعالج هذا الكرسي الانزعاج الناتج عن ثلاثة أنواع من الإجهاد الناتج عن الجلوس لفترات طويلة من خلال توفير الدعم للرقبة والخصر والكتفين، مما يضمن أقصى درجات الراحة والكفاءة في تصميمه. ويوفر الكرسي دعماُ قطنياً ثلاثي المناطق، حيث يُخفف آلام أسفل الظهر من خلال توفير دعم مُركز، ومساند ذراع ميكانيكية سداسية الأبعاد، تمنع إجهاد المعصم والكتف من خلال تعديل وضعية العمل. وبالإضافة إلى هذايوفر مسند رأس رباعي الأبعاد، بدعم قوي يُخفف آلام الرقبة الناتجة عن الجلوس لفترات طويلة، بالإضافة إلى هيكل مُستشعر للجاذبية تلقائياً ،يُكيف مقاومة الاستلقاء بناءً على وزن الجسم. وضعية جلوس مثالية وإذا كنت ترغب في زيادة الراحة والإنتاجية إلى أقصى حد، فإن إجراء بعض التعديلات الهندسية الأساسية في مساحة عملك يُمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً، و أهم عامل في ضمان بيئة عمل صحية هو اختيار الكرسي المُناسب. و يُوفر الكرسي المُريح المُصمم للجلوس لفترات طويلة، مثل HBADA E3 ، التوازن المثالي بين الدعم وقابلية التعديل والراحة. ويتبع العديد من المهنيين، خاصةً الذين يعملون من المنزل، عادات جلوس ضارة تُسبب عدم الراحة ومشاكل صحية طويلة الأمد، ومن بين هذه الأخطاء العمل من سرير أو أريكة بدون دعم أسفل الظهر. وبالمثل، فإن استخدام كرسي ثابت بدون ميزات قابلة للتعديل قد يُسبب نقاط ضغط، مما يُقلل الدورة الدموية ويزيد من التعب. ويتكيف الكرسي المريح ذو التصميم الجيد مثل HBADA E3 مع حركاتك بشكل ديناميكي، مما يسمح بدعم مستمر للعمود الفقري ويمنع هذه المشاكل، وبالإضافة إلى ترتيب الجلوس المناسب، يُعد دمج فترات راحة للحركة وتغيير الوضعية في الروتين أمراً ضرورياً، و يوصي الخبراء بأخذ فترات راحة قصيرة كل 30 دقيقة للتمدد وإعادة ضبط وضعية الجسم، مما يمنع التصلب والتعب. تتيح ميزة إمالة الكرسي HBADA E3 بزاوية 140 درجة استرخاء للعمود الفقري دون انحناء، كما توفر وضعية استرخاء مريحة مع الحفاظ على محاذاة مريحة، كما يساعد التمدد بانتظام على تحسين الدورة الدموية وتقليل تراكم التوتر، مما يضمن راحة الجسم ودعمه طوال يوم العمل. (24) تمارس العمل


ليبانون 24
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
هل تمارس العمل عن بُعد؟ إليك الحل الأفضل للآلام!
قد تبدو عادة العمل من السرير مريحة، لكنها في الواقع قد تتسبب بضرر طويل الأمد لجسمك وصحتك العامة، وإذا كنت تعاني من آلام الظهر، أو تصلب الرقبة، أو توتر الكتفين بشكل متكرر، فقد تكون وضعية العمل المريحة هذه هي السبب. ومع أن العمل في المنزل الذي يتجه فيه أغلبنا للسرير، يبدو فكرة عظيمة، إلا أن سلبياته لا تستحق هذه الراحة المؤقتة، فبدون دعم مناسب للفقرات والرقبة، قد يؤدي الجلوس لفترات طويلة في أوضاع غير صحيحة إلى آلام مزمنة وإرهاق وانخفاض كفاءة العمل، وفق "إنترستينغ إنجينيرنغ". وعرض الموقع أخيراً واحداً من الحلول، وهو يتمثل في كرسي المكتبHBADA E3 والمصمم لساعات طويلة من الجلوس، وبخبرة 16 عاماً في مجال بيئة العمل المريحة، حصل HBADA E3 على شهادة IGR الألمانية لبيئة العمل، وحصل على جوائز مرموقة، بما في ذلك جائزة التصميم الفرنسية وجائزة لندن للتصميم. لماذا يضر العمل من السرير بالعمود الفقري؟ صُممت الأسِرّة والأرائك في المقام الأول للاسترخاء، وليس لتقويم العمود الفقري، وعند العمل من السرير، يميل العمود الفقري إلى فقدان انحناءه الطبيعي على شكل حرف S وفي هذه الحالة، تضطر عضلاتك إلى تعويض ذلك، مما يؤدي إلى تقوس الكتفين، والتواء الرقبة للأمام، وآلام أسفل الظهر نتيجةً لنقص دعم أسفل الظهر. وعلى عكس السرير أو الأريكة، التي تُجبر جسمك على اتخاذ وضعيات غير طبيعية، يُحافظ كرسي HBADA E3 على وضعية ظهرك ورقبتك وكتفيك الصحيحة، مما يُقلل من التعب والانزعاج طويل الأمد. كيف يُعالج كرسي HBADA E3 هذه المشاكل؟ يتعلق الأمر باتخاذ وضعية جلوس صحيحة أثناء العمل من راحة منزلك، لذا صُمم كرسي HBADA E3 ليس فقط ليكون كرسياً، بل نظاما متكاملاً لتصحيح وضعية الجسم، و بفضل نظام الدعم على شكل حرف T، الذي صممته HBADA في الأصل، يُعالج هذا الكرسي الانزعاج الناتج عن ثلاثة أنواع من الإجهاد الناتج عن الجلوس لفترات طويلة من خلال توفير الدعم للرقبة والخصر والكتفين، مما يضمن أقصى درجات الراحة والكفاءة في تصميمه. ويوفر الكرسي دعماُ قطنياً ثلاثي المناطق، حيث يُخفف آلام أسفل الظهر من خلال توفير دعم مُركز، ومساند ذراع ميكانيكية سداسية الأبعاد، تمنع إجهاد المعصم والكتف من خلال تعديل وضعية العمل. وبالإضافة إلى هذايوفر مسند رأس رباعي الأبعاد، بدعم قوي يُخفف آلام الرقبة الناتجة عن الجلوس لفترات طويلة، بالإضافة إلى هيكل مُستشعر للجاذبية تلقائياً ،يُكيف مقاومة الاستلقاء بناءً على وزن الجسم. وإذا كنت ترغب في زيادة الراحة والإنتاجية إلى أقصى حد، فإن إجراء بعض التعديلات الهندسية الأساسية في مساحة عملك يُمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً، و أهم عامل في ضمان بيئة عمل صحية هو اختيار الكرسي المُناسب. و يُوفر الكرسي المُريح المُصمم للجلوس لفترات طويلة، مثل HBADA E3 ، التوازن المثالي بين الدعم وقابلية التعديل والراحة. ويتبع العديد من المهنيين، خاصةً الذين يعملون من المنزل، عادات جلوس ضارة تُسبب عدم الراحة ومشاكل صحية طويلة الأمد، ومن بين هذه الأخطاء العمل من سرير أو أريكة بدون دعم أسفل الظهر. وبالمثل، فإن استخدام كرسي ثابت بدون ميزات قابلة للتعديل قد يُسبب نقاط ضغط، مما يُقلل الدورة الدموية ويزيد من التعب. ويتكيف الكرسي المريح ذو التصميم الجيد مثل HBADA E3 مع حركاتك بشكل ديناميكي، مما يسمح بدعم مستمر للعمود الفقري ويمنع هذه المشاكل، وبالإضافة إلى ترتيب الجلوس المناسب، يُعد دمج فترات راحة للحركة وتغيير الوضعية في الروتين أمراً ضرورياً، و يوصي الخبراء بأخذ فترات راحة قصيرة كل 30 دقيقة للتمدد وإعادة ضبط وضعية الجسم، مما يمنع التصلب والتعب. تتيح ميزة إمالة الكرسي HBADA E3 بزاوية 140 درجة استرخاء للعمود الفقري دون انحناء، كما توفر وضعية استرخاء مريحة مع الحفاظ على محاذاة مريحة، كما يساعد التمدد بانتظام على تحسين الدورة الدموية وتقليل تراكم التوتر، مما يضمن راحة الجسم ودعمه طوال يوم العمل. (24)


خبرني
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
الحل الأمثل لآلام العمل عن بُعد
خبرني - قد تبدو عادة العمل من السرير مريحة، لكنها في الواقع قد تتسبب بضرر طويل الأمد لجسمك وصحتك العامة، وإذا كنت تعاني من آلام الظهر، أو تصلب الرقبة، أو توتر الكتفين بشكل متكرر، فقد تكون وضعية العمل المريحة هذه هي السبب. ومع أن العمل في المنزل الذي يتجه فيه أغلبنا للسرير، يبدو فكرة عظيمة، إلا أن سلبياته لا تستحق هذه الراحة المؤقتة، فبدون دعم مناسب للفقرات والرقبة، قد يؤدي الجلوس لفترات طويلة في أوضاع غير صحيحة إلى آلام مزمنة وإرهاق وانخفاض كفاءة العمل، وفق "إنترستينغ إنجينيرنغ". وعرض الموقع أخيراً واحداً من الحلول، وهو يتمثل في كرسي المكتبHBADA E3 والمصمم لساعات طويلة من الجلوس، وبخبرة 16 عاماً في مجال بيئة العمل المريحة، حصل HBADA E3 على شهادة IGR الألمانية لبيئة العمل، وحصل على جوائز مرموقة، بما في ذلك جائزة التصميم الفرنسية وجائزة لندن للتصميم. لماذا يضر العمل من السرير بالعمود الفقري؟ صُممت الأسِرّة والأرائك في المقام الأول للاسترخاء، وليس لتقويم العمود الفقري، وعند العمل من السرير، يميل العمود الفقري إلى فقدان انحناءه الطبيعي على شكل حرف S وفي هذه الحالة، تضطر عضلاتك إلى تعويض ذلك، مما يؤدي إلى تقوس الكتفين، والتواء الرقبة للأمام، وآلام أسفل الظهر نتيجةً لنقص دعم أسفل الظهر. وعلى عكس السرير أو الأريكة، التي تُجبر جسمك على اتخاذ وضعيات غير طبيعية، يُحافظ كرسي HBADA E3 على وضعية ظهرك ورقبتك وكتفيك الصحيحة، مما يُقلل من التعب والانزعاج طويل الأمد. يتعلق الأمر باتخاذ وضعية جلوس صحيحة أثناء العمل من راحة منزلك، لذا صُمم كرسي HBADA E3 ليس فقط ليكون كرسياً، بل نظاما متكاملاً لتصحيح وضعية الجسم، و بفضل نظام الدعم على شكل حرف T، الذي صممته HBADA في الأصل، يُعالج هذا الكرسي الانزعاج الناتج عن ثلاثة أنواع من الإجهاد الناتج عن الجلوس لفترات طويلة من خلال توفير الدعم للرقبة والخصر والكتفين، مما يضمن أقصى درجات الراحة والكفاءة في تصميمه. ويوفر الكرسي دعماُ قطنياً ثلاثي المناطق، حيث يُخفف آلام أسفل الظهر من خلال توفير دعم مُركز، ومساند ذراع ميكانيكية سداسية الأبعاد، تمنع إجهاد المعصم والكتف من خلال تعديل وضعية العمل. وبالإضافة إلى هذايوفر مسند رأس رباعي الأبعاد، بدعم قوي يُخفف آلام الرقبة الناتجة عن الجلوس لفترات طويلة، بالإضافة إلى هيكل مُستشعر للجاذبية تلقائياً ،يُكيف مقاومة الاستلقاء بناءً على وزن الجسم. وإذا كنت ترغب في زيادة الراحة والإنتاجية إلى أقصى حد، فإن إجراء بعض التعديلات الهندسية الأساسية في مساحة عملك يُمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً، و أهم عامل في ضمان بيئة عمل صحية هو اختيار الكرسي المُناسب. و يُوفر الكرسي المُريح المُصمم للجلوس لفترات طويلة، مثل HBADA E3 ، التوازن المثالي بين الدعم وقابلية التعديل والراحة. ويتبع العديد من المهنيين، خاصةً الذين يعملون من المنزل، عادات جلوس ضارة تُسبب عدم الراحة ومشاكل صحية طويلة الأمد، ومن بين هذه الأخطاء العمل من سرير أو أريكة بدون دعم أسفل الظهر. وبالمثل، فإن استخدام كرسي ثابت بدون ميزات قابلة للتعديل قد يُسبب نقاط ضغط، مما يُقلل الدورة الدموية ويزيد من التعب. ويتكيف الكرسي المريح ذو التصميم الجيد مثل HBADA E3 مع حركاتك بشكل ديناميكي، مما يسمح بدعم مستمر للعمود الفقري ويمنع هذه المشاكل، وبالإضافة إلى ترتيب الجلوس المناسب، يُعد دمج فترات راحة للحركة وتغيير الوضعية في الروتين أمراً ضرورياً، و يوصي الخبراء بأخذ فترات راحة قصيرة كل 30 دقيقة للتمدد وإعادة ضبط وضعية الجسم، مما يمنع التصلب والتعب. تتيح ميزة إمالة الكرسي HBADA E3 بزاوية 140 درجة استرخاء للعمود الفقري دون انحناء، كما توفر وضعية استرخاء مريحة مع الحفاظ على محاذاة مريحة، كما يساعد التمدد بانتظام على تحسين الدورة الدموية وتقليل تراكم التوتر، مما يضمن راحة الجسم ودعمه طوال يوم العمل.