logo
#

أحدث الأخبار مع #إندابا

أنجولا تطلق خطتها لتطوير السياحة مع سعي دول إفريقيا لتعزيز الربط الجوي وتسهيل التأشيرات
أنجولا تطلق خطتها لتطوير السياحة مع سعي دول إفريقيا لتعزيز الربط الجوي وتسهيل التأشيرات

البورصة

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

أنجولا تطلق خطتها لتطوير السياحة مع سعي دول إفريقيا لتعزيز الربط الجوي وتسهيل التأشيرات

أكد وزير السياحة الأنجولي، مارسيو دي جيسوس لوبيز دانييل، أن بلاده أطلقت خارطة طريق للتعافي السياحي ترتكز على استراتيجية طويلة المدى تهدف إلى رفع مساهمة السياحة في الناتج المحلي الإجمالي إلى 1.9% بحلول عام 2050. وأشار وزير السياحة الأنجولي – في حوار مع شبكة 'سي إن بي سي إفريقيا' الأمريكية – إلى أن أنجولا اتخذت خطوة جريئة بإصدار مرسوم للإعفاء من التأشيرة لأكثر من 100 دولة، ما يضعها في مصاف الوجهات المنفتحة والآمنة، مشددا على أهمية الأمن لتسهيل الدخول، مستشهدًا بنماذج ناجحة مثل بنين وغانا ورواندا التي جمعت بين الأمن والتيسير، مما أسهم في استعادة ثقة المسافرين. وأوضح أن السفر داخل القارة مازال مقيدًا بأنظمة تأشيرات قديمة، متسائلًا 'الشباب في أوروبا وأمريكا اللاتينية يستطيعون التنقل بحرية، فلماذا لا نستطيع نحن في أفريقيا أن نفعل الشيء نفسه؟'، مشددًا على أهمية اعتماد سياسة إفريقية موحدة للإعفاء من التأشيرات. وتطرق الوزير أيضًا إلى قضية الربط الجوي، معلنًا أن أنجولا ستستضيف قمة حول الربط الجوي في وقت لاحق من العام لتعزيز سياسات 'الأجواء المفتوحة' وتيسير الوصول بين الدول الإفريقية، مؤكدًا أن 'السياحة لا يمكن أن تزدهر دون خطوط طيران موثوقة'. وتسعى أنجولا، التي كانت تُعد نجمًا صاعدًا في السياحة الإقليمية، إلى استعادة مكانتها بعد تراجع إيراداتها من 628 مليون دولار في 2016 إلى 24 مليونًا فقط في 2022، وذلك في ظل مشاركة وزراء السياحة الأفارقة في فعاليات معرض إندابا الإفريقي للسياحة والسفر هذا العام؛ لبحث التحديات المشتركة التي تعيق نمو القطاع، وعلى رأسها السياسات المقيدة للتأشيرات وضعف الربط الجوي بين الدول. وعلى صعيد التعاون الإقليمي، تعمل أنجولا على تعزيز علاقاتها مع جيرانها عبر لقاءات مباشرة بين مشغلي الرحلات السياحية، مثل تلك التي جرت مع زامبيا، بهدف بناء علامات تجارية مشتركة وتشجيع السياح على استكشاف أكثر من وجهة في منطقة جنوب القارة. وخلال مشاركته في المعرض، التقى دانييل مع أطراف معنية من أسواق سياحية رائدة مثل جنوب أفريقيا وزيمبابوي وناميبيا وزامبيا، مؤكدًا أهمية التعلم من تجاربهم الناجحة وتبني استراتيجيات موحدة لتعزيز جاذبية القارة أمام السياح الدوليين. وختم الوزير قائلاً 'التعاون هو المفتاح.. إذا أردنا لأفريقيا أن تزدهر كوجهة سياحية عالمية، فعلينا أن نزيل الحواجز الداخلية ونعمل معًا.. فمن خلال الإصلاحات الطموحة، والتعاون الإقليمي، والرؤية الواضحة، تأمل أنجولا في تمهيد طريق جديد لا ينعش قطاعها السياحي فحسب، بل يسهم أيضًا في خلق سوق سفر إفريقي أكثر ترابطًا وقوة'.

«الذهب» أم «الأم البديلة».. من تحتضن قمة العشرين القادمة؟
«الذهب» أم «الأم البديلة».. من تحتضن قمة العشرين القادمة؟

العين الإخبارية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«الذهب» أم «الأم البديلة».. من تحتضن قمة العشرين القادمة؟

تم تحديثه الجمعة 2025/3/14 11:54 ص بتوقيت أبوظبي حتى وقت قريب كانت مدينة "الذهب" هي الوجهة القادمة لقمة العشرين، لكن بعد أن واجهت انتقادات عرضت "الأم البديلة" خدماتها هذا هو حال مدينة جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا، التي حصلت العام الماضي، على عرض استضافة قمة مجموعة العشرين في نوفمبر/تشرين الثاني القادم، والتي ستجمع رؤساء دول من الكتلة الاقتصادية الأكبر في العالم. ولكن خلال زيارة حديثة، قال رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا،"إنه لمنظر مؤلم أن تمر بوسط المدينة وترى ما تدهورت إليه"، في إشارة إلى الطرق المتدهورة بسرعة، وأضواء الشوارع المعطلة، ونظام إشارات المرور المعطل. وفق ما طالعته "العين الإخبارية" في صحيفة "ذا أفريكا ريبورت". وأضاف أن إرث قمة العشرين يجب أن يشمل إصلاح البنية التحتية، وجعل المدينة أكثر ملاءمة للعيش لسكانها، حتى بعد انتهاء رئاسة جنوب أفريقيا للمنتدى الدولي في وقت لاحق من هذا العام. ووفق الصحيفة، تواجه جوهانسبرغ صعوبات مالية وسوء إدارة، مما يؤدي إلى نقص متكرر في المياه وانقطاع التيار الكهربائي. "الأم البديلة" جاهزة ووسط هذه المخاوف، أصدر عمدة كيب تاون، جوردين هيل-لويس، بيانا يعرض فيه "المدينة الأم" كمضيف، مستشهدا باجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين في فبراير/شباط 2025. وقال: "كجنوب أفريقيين، نرغب بشدة في أن نرى جوهانسبرغ ترقى إلى مستوى المدينة الأفريقية العالمية التي ينبغي أن تكون عليها". مستدركا "ولكن إذا ثبت أن التحديات مستعصية على الحل بين الآن ومؤتمر قمة العشرين في نوفمبر، يمكنكم الاعتماد على كيب تاون لأداء واجبها الوطني واستضافة قمة ناجحة". ولفت إلى أن مركز المدينة يتميز "بإشارات مرور عاملة، وطرق وأرصفة أنيقة، وجمال طبيعي لا مثيل له، وبنية تحتية ممتازة للمؤتمرات". فأيّ المدينتين تستحق أن تكون؟ تتميز كل من جوهانسبرغ وكيب تاون بمرافق مؤتمرات ممتازة. على سبيل المثال، يُمكن لمركز ساندتون الدولي للمؤتمرات، ومركز كيب تاون الدولي للمؤتمرات استضافة عدة فعاليات في الوقت نفسه. استضاف ساندتون في جوهانسبرغ، قمما كبيرة حضرها قادة العالم، مثل قمة الاتحاد الأفريقي عام ٢٠١٥، البريكس في ٢٠٢٣. بينما يستضيف "كيب تاون" فعاليات كبيرة مثل مؤتمر إندابا السنوي للتعدين، الذي يحضره مسؤولون تنفيذيون في قطاع التعدين، بالإضافة إلى رؤساء دول ووزراء. الطرق والإقامة والنقل صرح متحدث باسم جوهانسبرغ بأن فوزها باستضافة القمة جاء بفضل مطارها المتميز، وبنيتها التحتية المتطورة للنقل، وتوافر أماكن الإقامة بشكل أكبر. فمطار أوليفر ريجنالد تامبو الدولي هو الأكبر في البلاد، بينما يخدم مطار لانسيريا الأصغر حجما الرحلات الخاصة والداخلية بشكل أساسي، إلى جانب قاعدة ووتركلوف الجوية. ومع ذلك، يستقبل مطار كيب تاون أيضا الرحلات الدولية ويشهد ازدحاما مروريا كبيرا خلال الفعاليات الكبرى، حيث تقع قاعدة يستربلات الجوية بالقرب منه. تتمتع جوهانسبرغ باتصال أفضل بمطارها الرئيسي، بما في ذلك قطار غوترين السريع. كما أن طُرقها، على الرغم من تأثرها بالعديد من إشارات المرور المعطلة والحفر، لا تزال أقل ازدحاما من طرق كيب تاون. في يناير/كانون الثاني، صرحت سلطات مدينة جوهانسبرغ لموقع "ديلي مافريك" الإخباري أن ما يقدر بنحو 60% من إشارات المرور معطلة في أي وقت. فيما سجلت كيب تاون أسوأ نتيجة في العالم من حيث الازدحام المروري في بطاقة أداء حركة المرور العالمية INRIX لعام 2024. وتُعد كيب تاون وجهة شهيرة للسياح، حيث تضم عددا مماثلا من الفنادق مثل جوهانسبرغ والمناطق المحيطة بها. التنمية من بين البلديات الحضرية الثماني في البلاد، احتلت مدينة "الذهب" المرتبة الأولى في مؤشر النمو الشامل لجامعة جوهانسبرغ، والذي لا يقيس الناتج المحلي الإجمالي فحسب، بل أيضا مقاييس اجتماعية واقتصادية مثل مستويات الفقر، وعدم المساواة في الدخل، ومعدلات التوظيف، وإمكانية الحصول على الرعاية الصحية والتعليم. ويشير النمو الشامل إلى المساواة، وهي أحد محاور رئاسة جنوب أفريقيا لمجموعة العشرين. كما تحتل جوهانسبرغ مرتبة أعلى (70) من كيب تاون (90) في تصنيف مؤشر كيرني للمدن العالمية لعام 2024، والذي يقيس النشاط التجاري، ورأس المال البشري، وتبادل المعلومات، والخبرة الثقافية، والمشاركة السياسية. aXA6IDE5MS45Ni4yMjcuMTYwIA== جزيرة ام اند امز US

الفحم وتحول الطاقة: كيف يتحول الوقود الأكثر تلويثًا إلى ثروة للمستقبل؟
الفحم وتحول الطاقة: كيف يتحول الوقود الأكثر تلويثًا إلى ثروة للمستقبل؟

شبكة النبأ

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • شبكة النبأ

الفحم وتحول الطاقة: كيف يتحول الوقود الأكثر تلويثًا إلى ثروة للمستقبل؟

تدور حاليًا أسئلة حول إمكان الجمع بين الفحم وتحول الطاقة العالمي في مسيرة واحدة نحو مستقبل أفضل، وكيفية ذلك، خاصةً في ظل الاعتماد الكبير على الفحم في كثير من دول العالم، ويُنظر إلى الفحم بوصفه أكثر مصادر الكهرباء إطلاقًا لانبعاثات الكربون حيث تزيد بمقدار الضعف بالمقارنة بالغاز الطبيعي... تدور حاليًا أسئلة حول إمكان الجمع بين الفحم وتحول الطاقة العالمي في مسيرة واحدة نحو مستقبل أفضل، وكيفية ذلك، خاصةً في ظل الاعتماد الكبير على الفحم في كثير من دول العالم، ويُنظر إلى الفحم بوصفه أكثر مصادر الكهرباء إطلاقًا لانبعاثات الكربون حيث تزيد بمقدار الضعف بالمقارنة بالغاز الطبيعي، ولذلك كان التحول عنه لصالح مصادر الطاقة المتجددة الخالية من الانبعاثات لمكافحة تغير المناخ، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وفي معرض إجابتها حول إمكان الجمع بين الفحم وتحول الطاقة، أشارت الرئيسة التنفيذية لرابطة الفحم العالمية "فيوتشر كول" (FutureCoal) ميشيل مانوك إلى "معلومات مغلوطة" متداولة عالميًا حول الفحم الذي يمكن خفض انبعاثاته بنسبة 99% تقريبًا واستغلاله في تطبيقات الحياة العصرية منخفضة الانبعاثات مثل الهيدروجين من بين أخرى عديدة. وبدلًا مما وصفته مانوك بـ"شيطنة" الفحم المستعمل على نطاق واسع في الصين والهند، دعت الهند إلى مواصلة الاستفادة من إمكانات الفحم الهائلة عبر الاستفادة من تقنيات خفض الانبعاثات المبتكرة، وخاصة مع توقعات الطلب. دور الفحم وتحول الطاقة سلّطت الرئيسة التنفيذية لرابطة الفحم العالمية ميشيل مانوك الضوء على إمكان الاستفادة من الفحم، ليس على صعيد دعم الاقتصاد وتقليل الفقر فحسب، بل وفي خفض الانبعاثات الناتجة عنه أيضًا، وفي تصريحات خلال مؤتمر التعدين "إندابا" الذي استضافته كيب تاون في جنوب أفريقيا مؤخرًا، أشارت إلى مصطلح الفحم المستدام، إذ تُستعمل التقنيات المتقدمة لتحسين كفاءة المحطات وتقليل آثارها في البيئة. وقالت، إنه بالإمكان اللجوء إلى أدوات الابتكار والتقنيات و الفرص الموجودة، ليس لتقديم إسهام بيئي إيجابي فقط، بل ولتدعيم الاقتصاد أيضًا، وأشارت مانوك إلى تقنيات قادرة على خفض انبعاثات احتراق الفحم بنسبة تصل إلى 99%، حسب لقاء مع منصة "إي إس آي أفريكا" (esi-africa). لكن تلك المعلومات الحاسمة ليست معروفة أو مفهومة أو مستغلة بما يكفي لمنح مستوى متكافئ من الفرص لكل مصادر الطاقة داخل الحكومات وقطاعات الاستثمارات المالية والمصارف. وبناءً على ذلك، قالت، إن ثمة فرصة "حقيقية" ليواصل الفحم الإسهام للحياة العصرية ومستقبل المجتمع بعيدًا عن الاستعمالات التقليدية في توليد الكهرباء والاحتراق مثل إنتاج الكيماويات والهيدروجين من الفحم واستعمالاته في مجال الزراعة. "جرأة" دونالد ترمب أشادت رابطة الفحم العالمية بما وصفته "الرؤية الجريئة" لدى الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن دور الفحم في النمو الاقتصادي وأمن الطاقة والمسؤولية البيئية. وجاء في البيان، الذي حصلت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه، أن الفحم أكثر من مجرد طاقة؛ لأنه أصل إستراتيجي، وتعدّه الصين والهند حجز زاوية لنمو الاقتصاد والاكتفاء الذاتي، كما أنهما تطوران تقنيات لخفض انبعاثاته. وقالت الرابطة، إن الولايات المتحدة تمتلك احتياطيات فحم يمتد تاريخها لأكثر من 400 سنة مع تاريخ طويل من الابتكار؛ ولذلك فهي في مكانة فريدة تؤهلها للقيادة والتفوق في الاستثمار في تقنيات الابتكار والبحوث المتقدمة. وفي هذا الصدد، أشار بيان الرابطة إلى تحويل نفايات الفحم لمنتجات عالية القيمة مثل المواد المستعملة في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية ومنظومات الدفاع، و"الغرافين"، وهي مادة قوية وموصل عال للحرارة والكهرباء وألياف الكربون المستعملة في الطيران والفضاء وتقوية خطوط أنابيب النفط وتقليل تآكلها. كما يمكن اللجوء إلى تقنية تغويز الفحم عبر تحويل الفحم في عملية حرارية كيمائية تصل درجة الحرارة فيها لأكثر من 700 درجة مئوية إلى غازات تستعمل بوصفها وقودًا للتدفئة وتوليد الكهرباء من بين أخرى. وبدلًا من شيطنة الفحم، دعت الرابطة إلى مواصلة مسيرة دعم الحوار المسؤول والمستند للواقع بشأن الفحم وتحول الطاقة من أجل مستقبل زاهر ومستدام يعظم الإمكانات الكاملة للوقود. الفحم مقابل مصادر الطاقة المتجددة انتقدت الرئيسة التنفيذية لرابطة الفحم العالمية ميشيل مانوك وصف الوقود الأسود بـ"الأصل العالق" في ظل مستهدفات توليد 100% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة. و"الأصول العالقة" هي التي فقدت قيمتها لتتوقف عن تحقيق العوائد الاقتصادية المستهدفة بالأصل، كما في الفحم؛ بسبب تحول الطاقة، وقالت مانوك، إن تلك الفكرة "غير عقلانية" في الوقت الحاضر؛ بالنظر إلى استمرار اعتماد دول -مثل الصين والهند وإندونيسيا- عليه. وبحسب بيانات وكالة الطاقة الدولية، فأكبر منتجي الفحم في العالم هي: الصين (تشكّل أكثر من نصف الإنتاج العالمي) والهند وإندونيسيا، كما تتوقع ارتفاع الطلب على الفحم لأغراض الكهرباء والصناعة لسدّ فجوة تراجع إنتاج الطاقة الكهرومائية وارتفاع الطلب على الكهرباء. توقعات الطلب العالمي على الفحم وبحسب المسؤولة، تعترف تلك الدول بأهمية الفحم وتنظر إليه بوصفه منظومة قادرة على الإسهام للاقتصاد واستعماله في الزراعة والهيدروجين والكيماويات والمعادن الأرضية النادرة. ووجد بحث، اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، أن كل طن من رماد الفحم المتطاير يحتوي على نصف كيلوغرام من المعادن الأرضية النادرة الحاسمة لصناعات الدفاع والطاقة المتجددة وبطاريات السيارات الكهربائية. ولذلك؛ فإن كل تلك الإسهامات تُثبت أن الفحم ليس مجرد مسهِم في توليد الكهرباء وإنتاج الأسمنت والألومنيوم والصلب فحسب، بل في مصادر الطاقة المتجددة أيضًا.

وزير البترول يبحث مع "باريك جولد" تطورات اتفاقيات التنقيب عن الذهب
وزير البترول يبحث مع "باريك جولد" تطورات اتفاقيات التنقيب عن الذهب

البورصة

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

وزير البترول يبحث مع "باريك جولد" تطورات اتفاقيات التنقيب عن الذهب

بحث وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي، مع الرئيس التنفيذي لشركة (باريك جولد) مارك بريستو، أهم ملفات التعاون المشترك بين الجانبين، بحضور سيباستيان بوك الرئيس التنفيذي للعمليات بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط بشركة 'باريك'، وذلك على هامش مشاركته في مؤتمر إندابا للتعدين المُنعقد بمدينة كيب تاون في جنوب أفريقيا خلال الفترة من 3-6 فبراير الجاري. وتناول اللقاء استعراض مستجدات استكمال الموافقات والإجراءات اللازمة لاتفاقية التنقيب عن الذهب، والتي تم الانتهاء من التوافق عليها وتوقيعها بالأحرف الأولى على هامش المشاركة في بعثة الجمعية البريطانية المصرية للأعمال بلندن في ديسمبر الماضي، حيث أشاد مسئولو شركة (باريك) بجهود الوزير في تسريع إجراءات التوقيع على الاتفاقية، وفق بيان لوزارة البترول اليوم الأربعاء. واستعرض الوزير الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية لتحويل الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية إلى كيان اقتصادي، بما يسهم في إزالة المعوقات أمام الهيئة ويمكنها من تطوير إمكانياتها والعمل بفاعلية في تعظيم الموارد واستغلال الثروات المعدنية، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في جذب المزيد من الاستثمارات لقطاع التعدين المصري. وأكد أهمية التوافق الذي تم حول اتفاقية الاستغلال، والذي يُعد خطوة مميزة لجذب مزيد من الاستثمارات العالمية، كما أشار الوزير إلى جهود الوزارة في الالتزام بتطبيق الممارسات المستدامة وحماية البيئة بهدف بناء قطاع تعدين مستدام ومسئول في مصر من خلال التعاون الوثيق مع وزارة البيئة المصرية. ومن جانبه، أشاد رئيس شركة (باريك) بالجهود المبذولة لتطوير قطاع التعدين المصري، وتطرق إلى رغبة الشركة في الحصول على مناطق امتياز جديدة في مصر وتطلعه لزيادة أصول شركة باريك في مصر، لافتاً إلى أهمية منطقة الدرع النوبي والتي تُعد منطقة واعدة للاستثمار.

شركة عالمية لتعدين الذهب: نرغب في الحصول على مناطق امتياز جديدة بمصر
شركة عالمية لتعدين الذهب: نرغب في الحصول على مناطق امتياز جديدة بمصر

مصرس

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

شركة عالمية لتعدين الذهب: نرغب في الحصول على مناطق امتياز جديدة بمصر

عقد المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية جلسة مباحثات مع مارك بريستو الرئيس التنفيذي لشركة باريك جولد، على هامش مشاركته في مؤتمر إندابا للتعدين المُنعقد بمدينة كيب تاون في جنوب أفريقيا خلال الفترة 3-6 فبراير الجاري، بحضور سيباستيان بوك الرئيس التنفيذي للعمليات بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط بشركة باريك، والمهندس معتز عاطف وكيل الوزارة لشئون مكتب الوزير والمكتب الفني والمتحدث الرسمي للوزارة والجيولوجي ياسر رمضان رئيس الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية، والجيولوجية أسماء نديم عضو فريق عمل وحدة التعدين بالمكتب الفني بوزارة البترول والثروة المعدنية. أهم ملفات التعاون المشترك بين الجانبينوتناول اللقاء مناقشة أهم ملفات التعاون المشترك بين الجانبين، واستعراض مستجدات استكمال الموافقات والإجراءات اللازمة لاتفاقية الاستغلال والتي جرى الانتهاء من التوافق عليها وتوقيعها بالأحرف الأولى على هامش المشاركة في بعثة الجمعية البريطانية المصرية للأعمال «BEBA» بلندن في ديسمبر الماضي، ومن جانبهم أشاد مسؤولو شركة باريك بجهود المهندس كريم بدوي في تسريع إجراءات التوقيع على الاتفاقية.ومن جانبه، استعرض الوزير الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية لتحويل الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية إلى كيان اقتصادي، بما يسهم في إزالة المعوقات أمام الهيئة ويمكنها من تطوير إمكاناتها والعمل بفاعلية في تعظيم الموارد واستغلال الثروات المعدنية، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في جذب المزيد من الاستثمارات لقطاع التعدين المصري.وأكد أهمية التوافق حول اتفاقية الاستغلال الذي يُعد خطوة مميزة لجذب مزيد من الاستثمارات العالمية، مشيرا إلى جهود الوزارة في الالتزام بتطبيق الممارسات المستدامة وحماية البيئة بهدف بناء قطاع تعدين مستدام ومسؤول في مصر من خلال التعاون الوثيق مع وزارة البيئة المصرية.وأشاد رئيس شركة باريك بالجهود المبذولة لتطوير قطاع التعدين المصري، وتطرق إلى رغبة الشركة في الحصول على مناطق امتياز جديدة في مصر وتطلعه لزيادة أصول شركة باريك في مصر، لافتاً إلى أهمية منطقة الدرع النوبي التي تُعد منطقة واعدة للاستثمار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store