أحدث الأخبار مع #إيجلإس


الشرق السعودية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
"لا دليل".. فنلندا تفرج عن ناقلة نفط روسي بعد اتهامها بتخريب كابل بحري
أفرجت السلطات الفنلندية، الأحد الماضي، عن الناقلة Eagle S التي تحمل نفطاً روسياً، ويشتبه في تسببها في تعطيل خط الكهرباء البحري Estlink 2 الواصل بين فنلندا وإستونيا في ديسمبر الماضي، وذلك بعد أن فشل حلف شمال الأطلسي "الناتو" في إيجاد دليل ضد روسيا، حسبما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال". وفي منتصف ليل 26 ديسمبر الماضي، نزل فريق من القوات الخاصة الفنلندية من طائرتيْ هليكوبتر على سطح ناقلة نفط روسية متداعية في بحر البلطيق وأمروا طاقم السفينة بالإبحار إلى الميناء، إذ تصرفوا بناء على أوامر من مسؤولين فنلنديين يشتبهون في أن السفينة "إيجل إس" جرّت قبل ساعات مرساها على طول قاع البحر لقطع كابل طاقة حيوي يربط فنلندا وإستونيا. وقال المسؤولون إن الإجراء الفنلندي "منع السفينة من قطع كابل آخر قريب"، إذ كانت هذه أحدث واقعة تخريب مشتبه بها تتضمن سفناً تحمل شحنات روسية في المنطقة، والمرة الأولى التي تصعد فيها السلطات على متن سفينة مشبوهة أثناء إبحارها. واستجوب مسؤولو إنفاذ القانون الفنلنديون، الطاقم، وفحصوا السفينة التي يبلغ طولها 750 قدماً، وفحصوا مرساها، لكن المسؤولين الفنلنديين وغيرهم من المسؤولين المطلعين على التحقيق، قالوا إنهم "لم يتمكنوا من الكشف عن أدلة كافية لإصدار أوامر اعتقال أو لكي يوجهون اتهامات تتعلق بارتكاب مخالفات متعمدة". لذلك، أُطلق سراح السفينة في الثاني من مارس الجاري، لكن ثلاثة من أفراد الطاقم، ما زالوا قيد التحقيق ويجب أن يبقوا في البلاد، وتم منع أفراد طاقم "إيجل إس" الثمانية من مغادرة فنلندا أثناء التحقيق، وتحول التحقيق إلى التركيز على التأثير البيئي السلبي للسفينة المتداعية المحملة بالنفط الروسي، والتي يستقلها مواطنون من جورجيا وهنود. ويقول المحققون والمسؤولون المشاركون في التحقيقات، إن "إثبات التخريب أمر صعب ويتطلب أدلة أو شهادات مهمة لدعم النتيجة"، ولإصدار أمر اعتقال أو رفع قضية، يتعين على المدعين العامين تقديم أدلة جوهرية على ارتكاب مخالفات متعمدة. موقف "الناتو" ونفى الكرملين، شن هجمات على البنية التحتية الغربية في الماضي، لكن حلف الناتو اتخذ موقفاً عدوانياً جديداً، رداً على مثل هذه الأحداث في بحر البلطيق، موطن عدد قليل من الموانئ التجارية الخالية من الجليد في روسيا، وواحد من أكثر ممرات التجارة ازدحاماً في العالم. وقالت مصادر للصحيفة، إن إفراج الحكومة الفنلندية عن السفينة، جاء لـ"عدم توصلها إلى أي صلة بين الكابل التالف والكرملين أو أي حكومة أخرى"، موضحين أنه للحفاظ على السفينة حتى الآن، ركز المدعون على جرائم أقل خطورة مثل الانتهاكات البيئية والجمركية. بدوره، قال جيمس أباتوراي، نائب الأمين العام المساعد لحلف الناتو والمسؤول عن الحرب الهجينة، إن الحلف "سيواصل العمل بقوة لردع الهجمات على البنية التحتية الحيوية"، مضيفاً: "يجب أن يكون قادة وأطقم السفن التي تفكر في أعمال تخريب، على دراية". وقال الأدميرال الهولندي المتقاعد روب باور، الذي أكمل مؤخراً فترة ولايته كأعلى مسؤول عسكري في حلف الناتو، إن الكابل الثاني ربما كان من الممكن إنقاذه من الضرر المحتمل بفضل التحرك السريع لخفر السواحل الفنلندي. وأضاف باور: "سواء كان ذلك بسبب سوء الإدارة البحرية أو الإهمال من جانب هذه السفن، أو ما إذا كان ذلك مخططاً من قبل الروس، فلا ينبغي لنا أن نهتم. إنه إشارة جيدة للروس وغيرهم ليروا أننا نتخذ إجراءات". من جانبه، قال نيك تومسون، ضابط شبه عسكري سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، شارك في عمليات بحرية سرية، إن التحقيقات في السفن المدنية التي تبحر تحت أعلام دول ثالثة "تواجه دائماً تحديات دبلوماسية وإدارية وقانونية شديدة". وأضاف أن "البعثات مثل عملية بحر البلطيق التابعة لحلف شمال الأطلسي، يجب أن تكون انتقائية بسبب التكاليف المرتفعة ومتطلبات التشغيل، ويجب أن تعتمد بدلاً من ذلك على المزيد من المسيرات تحت الماء وعلى السطح وفي الجو للتحقيق وردع مثل هذه الحوادث". ما نتيجة التحقيقات؟ وقالت مصادر مطلعة على التحقيق، الذي لا يزال مستمراً، إنهم استبعدوا تقريباً إمكانية سقوط المرساة عن طريق الخطأ، لافتين إلى أن النظام الذي يمنع المرساة من السقوط عن طريق الخطأ كان يعمل، موضحين أن أحد التفسيرات قد يكون الإهمال الجسيم، دون استبعاد فرضية العمل المتعمد، لكن لا يوجد دليل يدعم ذلك. وأظهر سجل السفينة أن المرساة كانت مؤمنة، عندما غادرت ميناء "أوست لوجا" الروسي، ولم يُسجل تعطيل النظام أو إسقاط المرساة في منتصف الرحلة، كما وجد التحقيق أن السفينة التي يزيد عمرها عن عقدين من الزمان، كانت في حالة سيئة للغاية وكان الطاقم غير منظم وغير منسق. وكان القبطان البالغ من العمر 41 عاماً، قد تولى قيادة السفينة لأول مرة قبل أشهر فقط من الحادث، بعد أن خدم كضابط كبير لمدة عقد من الزمان. وقال القبطان للمحققين إنه وطاقمه "لم يلاحظوا المرساة المتساقطة بسبب الأمواج العالية"، والتي ألقوا باللوم عليها في ذلك الوقت على انخفاض سرعة السفينة، فيما أوضح القبطان إنه رفع المرساة بمجرد أن هدأ الطقس ولاحظ أنها كانت منخفضة. ووجد المحققون، الذين أجروا نموذجاً حاسوبياً للحادث، أن السفينة كانت تبحر في ظروف جوية مضطربة إلى حد ما وأن السيناريو الذي وصفه القبطان "كان معقولاً". وفي نوفمبر الماضي، اشتُبه في أن السفينة الصينية Yi Peng 3 تسحب مرساها لأميال على طول قاع بحر البلطيق، فيما زعمت وكالات الاستخبارات الغربية في ذلك الوقت، أن القبطان كان يتصرف بناءً على أوامر من عملاء روس، بينما كانت السفينة راسية في رصيف روسي في وقت سابق من ذلك الشهر. وقال أشخاص مطلعون، إن التحقيقات التي أجرتها السلطات الألمانية وغيرها من السلطات الأوروبية، بما في ذلك تفتيش السفينة الذي سمحت بكين بإجرائه فقط بشرط أن يقوده مسؤولون صينيون، لم تسفر عن أدلة تدعم هذا الادعاء. ولم يثبت المحققون سوى أن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، وهو أكبر جهاز أمني في روسيا، والذي يدير أيضاً حدود البلاد، احتجز السفينة لمدة يومين بعد تحميلها في أحد موانئ البلطيق الروسية. وقطعت السفينة كابلين للبيانات في نفس المنطقة، فيما أجبرت البحرية الدنماركية السفينة على التوقف، وأمرت الصين القبطان بالانتظار حتى يصعد المحققون إلى السفينة، التي كانت محملة بالأسمدة الروسية. في 26 يناير الماضي، احتجزت الشرطة الخاصة السويدية سفينة الشحن البلغارية "فيجن"، التي غادرت ميناء "أوست لوجا" الروسي، وصعدت على متنها بعد إتلاف كابل بحري، في أول نشر لنظام مراقبة البلطيق التابع لحلف "الناتو"، واحتجزت السفينة ثم أطلق سراحها لاحقاً من قبل المدعين السويديين. ومع تشديد الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين للعقوبات ضد صادرات الطاقة الروسية، بدأت موسكو في نشر السفن الحربية لمرافقة "أسطول الظل" من الناقلات في بحر البلطيق، بما في ذلك في بعض الأحيان سفن الصواريخ القوية.


المشهد العربي
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
فنلندا تسمح لسفينة بالمغادرة بعد اشتباه في إتلافها كابلات بحرية
سمحت الشرطة الفنلندية للسفينة "إيجل إس" التي يشتبه في انتمائها إلى أسطول الظل الروسي بمغادرة البلاد بعد احتجازها منذ ديسمبر الماضي. وكانت السفينة محتجزة بسبب الاشتباه في إلحاقها أضراراً بكابلات بحر البلطيق تحت البحر. ويُشتبه في أن السفينة قامت بسحب مرساتها عمداً على طول قاع بحر البلطيق، مما أدى إلى إتلاف كابل كهربائي وأربعة كابلات اتصالات في 25 ديسمبر. ولا يزال التحقيق مستمراً، وتشتبه الشرطة الفنلندية في تورط ثمانية من أفراد طاقم الناقلة. ولا يزال ثلاثة منهم ممنوعين من مغادرة فنلندا. ومن المتوقع أن ينتهي التحقيق بحلول نهاية أبريل.

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- مصرس
فنلندا تفرج عن ناقلة نفط يشتبه في أنها تسببت بإتلاف كابلات داخل بحر البلطيق
قالت الشرطة الفنلندية، اليوم الأحد، إنه تم السماح لناقلة نفط يشتبه في أنها ألحقت أضرارا بكابلات في بحر البلطيق، بمغادرة المياه الفنلندية تحت سيطرة حرس الحدود. وأضافت الشرطة الفنلندية، أنه لا يوجد سبب يمنع السفينة "إيجل إس" من مغادرة المياه الفنلندية، حيث وصلت التحقيقات الجنائية إلى مرحلة متقدمة.غير أن 3 من أفراد الطاقم ممنوعين من السفر، ومن المتوقع أن تنتهي التحقيقات، بحلول نهاية إبريل.وناقلة النفط "إيجل إس" لها صلة بأضرار لحقت بكابل الطاقة تحت البحر، وإيستلينك2، الذي يمتد بين فنلندا وإستونيا بالإضافة إلى العديد من كابلات الاتصالات.يذكر أن الحادث وقع في 25 ديسمبر العام الماضي.وصادرت السلطات الفنلندية، السفينة حيث إنها مرت في المنطقة في نفس وقت وقوع الضرر تقريبا.ويشار إلى أن السفينة تبحر تحت علم جزر كوك، ووفقا للاتحاد الأوروبي، فهي تنتمي إلى أسطول الظل الروسي.


المشهد العربي
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- المشهد العربي
فنلندا تعتزم الإفراج عن ناقلة نفط يشتبه أنها قطعت كابل كهرباء
قالت الشرطة الفنلندية اليوم الأحد إنها ستفرج عن ناقلة نفط يعتقد محققون أنها تسببت في قطع كابل كهرباء وأربعة خطوط إنترنت في بحر البلطيق أواخر العام الماضي، وإنها ستصطحب السفينة إلى المياه الدولية غير أن التحقيق الجنائي سيتواصل. اعتلت قوات خفر السواحل الفنلندية في 26 ديسمبر كانون الأول السفينة إيجل إس المسجلة في جزر كوك واحتجزتها في حين تحقق السلطات في القضية للاشتباه في تخريب متعمد. وقالت الشرطة في بيان إن ثلاثة من أفراد الطاقم ما زالوا خاضعين لحظر سفر وغير مسموح لهم بمغادرة فنلندا. وذكرت الشرطة "لا يزال التحقيق الجنائي يتواصل من خلال إجراء المزيد من الاستجوابات مع الطاقم وفحص المواد التي تم جمعها"، مضيفة أن الهدف هو الانتهاء من التحقيق بحلول نهاية أبريل.

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
فنلندا تسمح لناقلة نفط يشتبه فى تورطها بتخريب كابلات ببحر البلطيق بمغادرة البلاد
أعلنت الشرطة الفنلندية، اليوم الأحد، السماح لناقلة نفط يعتقد أنها تنتمي إلى "أسطول الظل" الروسي، ويشتبه في تورطها في تخريب كابلات في بحر البلطيق بمغادرة المياه الفنلندية، وذلك بعد أن تم احتجازها في شهر ديسمبر الماضي. وقالت الشرطة حسبما نقلت قناة "فرنسا 24" الإخبارية، في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، إنه مع تقدم التحقيق الجنائي الذي أجراه مكتب التحقيقات الوطني، بما في ذلك تحقيق الطب الشرعي على السفينة "إيجل إس"، فإنه لم يعد هناك سبب لمواصلة احتجاز الناقلة.وكان يشتبه في أن السفينة "إيجل إس"- المسجلة في جزر كوك- قامت بسحب مرساتها عمدا عشرات الكيلومترات على طول قاع بحر البلطيق، مما أدى إلى إتلاف كابل كهربائي وأربعة كابلات اتصالات في 25 ديسمبر الماضي.يشار إلى أن "أسطول الظل" الروسي هو اسم يطلق على السفن التي تتحايل على العقوبات المفروضة على موسكو بنقل النفط الروسي الخام المحظور بيعه.