أحدث الأخبار مع #إيجلإس،

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
فنلندا تسمح لناقلة نفط يشتبه فى تورطها بتخريب كابلات ببحر البلطيق بمغادرة البلاد
أعلنت الشرطة الفنلندية، اليوم الأحد، السماح لناقلة نفط يعتقد أنها تنتمي إلى "أسطول الظل" الروسي، ويشتبه في تورطها في تخريب كابلات في بحر البلطيق بمغادرة المياه الفنلندية، وذلك بعد أن تم احتجازها في شهر ديسمبر الماضي. وقالت الشرطة حسبما نقلت قناة "فرنسا 24" الإخبارية، في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، إنه مع تقدم التحقيق الجنائي الذي أجراه مكتب التحقيقات الوطني، بما في ذلك تحقيق الطب الشرعي على السفينة "إيجل إس"، فإنه لم يعد هناك سبب لمواصلة احتجاز الناقلة.وكان يشتبه في أن السفينة "إيجل إس"- المسجلة في جزر كوك- قامت بسحب مرساتها عمدا عشرات الكيلومترات على طول قاع بحر البلطيق، مما أدى إلى إتلاف كابل كهربائي وأربعة كابلات اتصالات في 25 ديسمبر الماضي.يشار إلى أن "أسطول الظل" الروسي هو اسم يطلق على السفن التي تتحايل على العقوبات المفروضة على موسكو بنقل النفط الروسي الخام المحظور بيعه.


البلاد البحرينية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
روسيا والصين وراء تفجير الكابلات.. فنلندا تتهم
مازالت حادثة قطع أربع كابلات وخطوط أنابيب في بحر البلطيق تشغل الغرب، بينما كشفت فنلندا أن تلك الحوادث لا يمكن أن تكون عرضية موجهة أصابع الاتهام إلى روسيا والصين. فقد توصلت فنلندا إلى استنتاج مفاده أنه من غير المرجح أن تكون السفن المرتبطة بروسيا والصين قد تسببت في قطع الكابلات والتفجير تحت البحر بشكل عرضي. وأوضحت وزيرة خارجية البلاد، إلينا فالتونين، أن أسطول الظل الروسي يشكل "تهديدا كبيرا" للدول في المنطقة. روسيا هي المسؤولة ففي مقابلة مع صحيفة "ذا تايمز"، كشفت فالتونين أنه من غير المرجح أن تكون الحوادث الأربعة عرضية في غضون 3 أشهر، على رغم اعترافها بأن أسطول الظل كان "ظاهرة جديدة إلى حد ما أيضا". علما أن المحققين الفنلنديين لم يحددوا ما إذا كان خط كهرباء Estlink2 قد تعرض للتخريب عمدا. لكن فالتونين اقترحت أن روسيا هي المسؤولة بغض النظر عن ذلك، لأنها كانت تصدر النفط باستخدام ناقلات غير صالحة للإبحار يقودها بحارة غير مدربين للالتفاف على العقوبات. كما أضافت أن بلادها ما زالت في مرحلة التحقيق، لذلك لا يمكنها إصدار أي أحكام قبل ذلك. كذلك أشارت إلى أن هناك حاجة إلى إبقاء أسطول الظل تحت السيطرة، بغض النظر عما إذا كانت هذه الأضرار متعمدة أم لا. تهديد حرية الملاحة إلى ذلك، قالت إن فنلندا ستتبع القانون الدولي، الذي يمنع الدول من الاستيلاء على السفن في المياه الدولية، لكنها حذرت روسيا من أنها تستفيد أيضا من حرية الملاحة عبر نقاط الاختناق مثل القنال الإنجليزي وسكاجيراك، وأشارت إلى أن تهديد حرية الملاحة قد يأتي بنتائج عكسية. وأردفت "بالنسبة لدول مثل فنلندا، يجب أن يحدث كل شيء في نطاق القانون الدولي. وينطبق هذا على شركائنا وحلفائنا بنفس الطريقة. لكنني أود أن أسلط الضوء على أن حرية الملاحة مهمة للغاية بالنسبة لروسيا أيضا وربما لا ترغب في وجود المزيد من الناتو في بحر البلطيق". ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني، قامت ناقلات تجارية مرتبطة بروسيا والصين بتمزيق أربعة خطوط أنابيب وكابلات في بحر البلطيق عن طريق سحب مراسيها على طول قاع البحر. الصين تعترف: بالخطأ وفي يوم عيد الميلاد، قطعت الناقلة إيجل إس، والمدارة من قبل الهند وترفع علم جزر كوك، كابل الطاقة Estlink 2 بين إستونيا وفنلندا. في المقابل ردت فنلندا بالصعود على متن السفينة واحتجازها، لكن أصحاب السفينة اتهموا هلسنكي بارتكاب عملية اختطاف غير قانونية. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، زُعم أن السفينة الصينية Yi Peng 3 قطعت كابلين للألياف الضوئية، BCS East-West Interlink وC-Lion1، بسحب مرساها لمسافة 100 ميل. فيما اعترفت الصين بكسر خط أنابيب Balticconnector عن طريق الخطأ في عام 2023. وفي يناير/كانون الثاني، قطعت سفينة الشحن Vezhen المملوكة لشركة بلغارية كابل اتصالات بين السويد ولاتفيا. فيما خلص المحققون السويديون إلى أن الكابل قد تم قطعه عن طريق الخطأ.

العربية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
روسيا والصين وراء تفجير الكابلات.. فنلندا تتهم
مازالت حادثة قطع أربع كابلات وخطوط أنابيب في بحر البلطيق تشغل الغرب، بينما كشفت فنلندا أن تلك الحوادث لا يمكن أن تكون عرضية موجهة أصابع الاتهام إلى روسيا والصين. فقد توصلت فنلندا إلى استنتاج مفاده أنه من غير المرجح أن تكون السفن المرتبطة بروسيا والصين قد تسببت في قطع الكابلات والتفجير تحت البحر بشكل عرضي. وأوضحت وزيرة خارجية البلاد، إلينا فالتونين، أن أسطول الظل الروسي يشكل "تهديدا كبيرا" للدول في المنطقة. روسيا هي المسؤولة ففي مقابلة مع صحيفة "ذا تايمز"، كشفت فالتونين أنه من غير المرجح أن تكون الحوادث الأربعة عرضية في غضون 3 أشهر، على رغم اعترافها بأن أسطول الظل كان "ظاهرة جديدة إلى حد ما أيضا". علما أن المحققين الفنلنديين لم يحددوا ما إذا كان خط كهرباء Estlink2 قد تعرض للتخريب عمدا. لكن فالتونين اقترحت أن روسيا هي المسؤولة بغض النظر عن ذلك، لأنها كانت تصدر النفط باستخدام ناقلات غير صالحة للإبحار يقودها بحارة غير مدربين للالتفاف على العقوبات. كما أضافت أن بلادها ما زالت في مرحلة التحقيق، لذلك لا يمكنها إصدار أي أحكام قبل ذلك. كذلك أشارت إلى أن هناك حاجة إلى إبقاء أسطول الظل تحت السيطرة، بغض النظر عما إذا كانت هذه الأضرار متعمدة أم لا. تهديد حرية الملاحة إلى ذلك، قالت إن فنلندا ستتبع القانون الدولي، الذي يمنع الدول من الاستيلاء على السفن في المياه الدولية، لكنها حذرت روسيا من أنها تستفيد أيضا من حرية الملاحة عبر نقاط الاختناق مثل القنال الإنجليزي وسكاجيراك، وأشارت إلى أن تهديد حرية الملاحة قد يأتي بنتائج عكسية. وأردفت "بالنسبة لدول مثل فنلندا، يجب أن يحدث كل شيء في نطاق القانون الدولي. وينطبق هذا على شركائنا وحلفائنا بنفس الطريقة. لكنني أود أن أسلط الضوء على أن حرية الملاحة مهمة للغاية بالنسبة لروسيا أيضا وربما لا ترغب في وجود المزيد من الناتو في بحر البلطيق". ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني، قامت ناقلات تجارية مرتبطة بروسيا والصين بتمزيق أربعة خطوط أنابيب وكابلات في بحر البلطيق عن طريق سحب مراسيها على طول قاع البحر. الصين تعترف: بالخطأ وفي يوم عيد الميلاد، قطعت الناقلة إيجل إس، والمدارة من قبل الهند وترفع علم جزر كوك، كابل الطاقة Estlink 2 بين إستونيا وفنلندا. في المقابل ردت فنلندا بالصعود على متن السفينة واحتجازها، لكن أصحاب السفينة اتهموا هلسنكي بارتكاب عملية اختطاف غير قانونية. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، زُعم أن السفينة الصينية Yi Peng 3 قطعت كابلين للألياف الضوئية، BCS East-West Interlink وC-Lion1، بسحب مرساها لمسافة 100 ميل. فيما اعترفت الصين بكسر خط أنابيب Balticconnector عن طريق الخطأ في عام 2023. وفي يناير/كانون الثاني، قطعت سفينة الشحن Vezhen المملوكة لشركة بلغارية كابل اتصالات بين السويد ولاتفيا. فيما خلص المحققون السويديون إلى أن الكابل قد تم قطعه عن طريق الخطأ.