logo
#

أحدث الأخبار مع #إيدي_كيو

أبل تستعد لإطلاق منتجات "ثورية" بحلول عام 2027
أبل تستعد لإطلاق منتجات "ثورية" بحلول عام 2027

الشرق السعودية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق السعودية

أبل تستعد لإطلاق منتجات "ثورية" بحلول عام 2027

تستعد أبل لدخول مرحلة جديدة في تاريخها الطويل بسوق التكنولوجيا، فالشركة مقبلة على تنفيذ استراتيجية جديدة تعتمد على منتجات تقدم تصميمات ثورية، في وقت يشير فيه محللون إلى تباطؤ ملحوظ في وتيرة ابتكار الشركة مقارنة بالعقود السابقة، ما انعكس على الأداء المالي ومبيعات المنتجات الرئيسية. وتتهيأ الشركة لإطلاق مجموعة من المنتجات "الثورية" بحلول عام 2027، تواجه تحديات متزايدة تتعلق بالمنافسة الشديدة، والتحولات في صناعة التكنولوجيا، والضغوط التنظيمية الدولية، وفق "بلومبرغ". ركود الابتكار وتراجع المبيعات أطلقت أبل أجهزة متعددة، من بينها آيفون 16، وساعة أبل ووتش 10، بالإضافة إلى أجهزة ماك الجديدة، ورغم جودة هذه المنتجات، إلا أنها لم تحدث نقلة نوعية كما اعتاد المستخدمون في السابق. وعلى الرغم من أن نظارة Vision Pro للواقع المختلط، مثَّلت أول دخول حقيقي لأبل في سوق الواقع المعزز، إلا أنها لم تحقق الانتشار المتوقع، وتم تقليص إنتاجها بسبب ضعف الإقبال والمبيعات المخيبة للآمال. كما تراجعت مبيعات آيفون بنسبة 16% في الصين خلال الربع الأول من عام 2025، نتيجة للمنافسة الشرسة من شركات صينية مثل هواوي وشاومي، والتي تقدم هواتف بمواصفات قوية وأسعار أقل، مدعومة بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة، فيما سجلت أبل ووتش انخفاضاً في الإيرادات بنسبة 14% العام الماضي، في مؤشر إضافي على تباطؤ الطلب. وفي ملف الذكاء الاصطناعي، وجدت أبل نفسها متأخرة مقارنة بمنافسيها مثل جوجل وميتا وOpenAI، وتواجه الشركة صعوبات في تطوير مساعد Siri، الذي تأجل تحديثه ليعتمد على نماذج لغوية كبيرة حتى عام 2026. وخلال شهادته أمام محكمة مكافحة الاحتكار المقامة ضد جوجل، عبّر إيدي كيو، رئيس قطاع الخدمات في أبل، عن قلقه قائلاً: "الشركات التي كانت مهيمنة قبل عقود لم تعد موجودة، أو أصبحت أقل تأثيراً، مثل HP وSun Microsystems وTandem Computers. وهذا هو مصير صناعة التكنولوجيا التي تتغير بوتيرة سريعة. لا يوجد ما يضمن أن تكون أبل موجودة بعد 10 أو 20 عاماً، فقد لا يحتاج الناس حتى لهاتف آيفون بعد عقد من الآن، مهما بدا ذلك مستبعداً". خطة طموحة ورغم التحديات، تعمل أبل على تنفيذ خطة تحول كبرى تهدف لإطلاق منتجات جديدة ومبتكرة بحلول عام 2027، احتفالاً بالذكرى العشرين لإطلاق أول آيفون. وبحسب التقرير، فإن خارطة أجهزة أبل الجديدة تتضمن وصول آيفون قابل للطي بحلول عام 2027، والذي سيتميز بتصميم مبتكر يخفي تقريباً الانحناء المعتاد لشاشات الهواتف القابلة للطي، ليقدم مظهراً أكثر سلاسة وراحة للمستخدمين. كذلك ستقدم الشركة آيفون يستخدم الزجاج بشكل أكبر، دون أي فتحات في الشاشة، وذلك في الذكرى العاشرة لإطلاق آيفون X، الذي كان بداية تصميم الهواتف ذات الشاشة الكاملة. وخلال عامين من الآن، تخطط أبل لإطلاق نظارات ذكية ثورية تعتمد على شرائح معالجة متخصصة يتم تطويرها داخل الشركة، لتوفير تجربة واقع معزز تفاعلية تنافس نظارات Meta Ray-Ban. وستدمج هذه النظارات مزايا Apple Intelligence، وتستخدم الكاميرات للحصول على معلومات حول البيئة المحيطة، تماماً كما هو الحال في ميزة Visual Intelligence في آيفون. وبالإضافة لذلك، فإن الشركة ستطلق إصدارات متطورة من ساعاتها أبل ووتش وسماعاتها اللاسلكية AirPods مزودة بكاميرات، حيث ستتيح مستشعرات التصوير إمكانية استخدامها كمساعدات ذكية متنقلة قادرة على جمع وتحليل المعلومات من البيئة المحيطة. وتتضمن خطة أبل دخول سوق الروبوتات المنزلية، إذ ستعمل على تطوير جهاز يحتوي على ذراع آلية ومساعد ذكي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف تحويله إلى مركز تحكم متكامل للمنزل الذكي. وإلى جانب ذلك، فإن الشركة ستعمل على تحسين مساعدها الصوتي سيري، حيث تعمل الشركة على تطوير إصدار جديد منه يعتمد على نماذج لغوية كبيرة LLMs، ليصبح المساعد الرقمي أكثر تفاعلية وسلاسة في الاستجابة للمستخدمين. وبالرغم من أن القطاع بأكمله يواجه صعوبات في تقديم ابتكارات ثورية في الأجهزة، إلا أن أبل تظل تمتلك الموارد والخبرة اللازمة للاستثمار في التقنيات المستقبلية والاستحواذ على شركات ناشئة للمساهمة في تسريع الابتكار. ومع ذلك، يؤكد خبراء الصناعة أن نجاح الشركة في المرحلة المقبلة مرهون بسرعة التنفيذ والقدرة على التكيف مع سوق عالمي يشهد تغيرات متسارعة.

بسبب الذكاء الاصطناعي.. تراجع عمليات البحث في «سفاري» لأول مرة
بسبب الذكاء الاصطناعي.. تراجع عمليات البحث في «سفاري» لأول مرة

جريدة المال

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

بسبب الذكاء الاصطناعي.. تراجع عمليات البحث في «سفاري» لأول مرة

كشف 'إيدي كيو'، نائب الرئيس الأول لقطاع الخدمات في شركة آبل، إن عدد عمليات البحث باستخدام محرك جوجل في متصفح سفاري تراجع الشهر الماضي لأول مرة، وهو ما لم يحدث 'منذ 22 عامًا'، بحسب تعبيره، وذلك خلال شهادته في قضية الاحتكار التي تواجهها جوجل في الولايات المتحدة. وأوضح كيو أن اتفاق آبل مع جوجل يقضي بأن تتقاسم الشركتان عائدات الإعلانات الناتجة عن عمليات البحث، مما يعني أن تراجع عدد هذه العمليات يُترجم مباشرة إلى انخفاض في إيرادات آبل. ولفت كيو إلى أن هذا التراجع 'أفقده الكثير من النوم'، في إشارة إلى القلق الذي تسببه هذه التطورات. وربط كيو هذا التراجع بالصعود السريع لأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل ChatGPT و Perplexity و Gemini و Copilot، إذ أصبحت تشكّل بدائل فعّالة للبحث التقليدي، مما يدفع المستخدمين إلى الاعتماد عليها بدلًا من زيارة جوجل كمصدر رئيسي للمعلومات. ويأتي هذا القلق في وقت تتزايد فيه انتقادات الناشرين والمواقع المستقلة لتراجع حركة الزوار القادمة من نتائج بحث جوجل، بالتزامن مع إدماج مزايا الذكاء الاصطناعي في محرك البحث الشهير. وأقرت جوجل بهذا التحدي، إذ صرح نائب رئيس البحث فيها، باندو نياك، أنه 'لا يمكنه تقديم أي ضمانات' بشأن قدرة المواقع المستقلة على استعادة مكانتها في نتائج البحث مستقبلًا.

هل نشهد مستقبلاً بلا "آيفون" بحلول 2035؟
هل نشهد مستقبلاً بلا "آيفون" بحلول 2035؟

الغد

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الغد

هل نشهد مستقبلاً بلا "آيفون" بحلول 2035؟

منذ إطلاق شركة "أبل" لهاتف آيفون عام 2007، تغيّرت معالم العالم الرقمي بشكل جذري، وأصبح الهاتف الذكيّ عنصراً أساسيًا في حياة ملايين البشر. ثم مع تسارع وتيرة التطوّر التكنولوجيّ، كثرت التساؤلات حول الابتكار العتيد الذي قد يزيح "آيفون" عن عرشه. اضافة اعلان في مفاجأة مثيرة للاهتمام، لمّح مسؤول بارز في شركة "أبل" إلى سيناريو مستقبليّ قد يشهد اختفاء الآيفون تماماً بحلول عام 2035. جاء ذلك على لسان إيدي كيو، نائب الرئيس الأول للخدمات في الشركة، خلال شهادته أمام المحكمة في إطار قضيّة مكافحة الاحتكار المرفوعة ضد "غوغل"، بحسب ما أورده موقع "PhoneArena". مستقبل بلا "آيفون"؟ قال كيو إن "الشركات القائمة تواجه صعوبات حقيقية. نحن لسنا شركة نفط أو معجون أسنان؛ تلك منتجات تدوم إلى الأبد. أما آيفون، فقد لا تكون هناك حاجة إليه بعد عشر سنوات من الآن". تُعدّ هذه التصريحات بمثابة مؤشر على قناعة متزايدة بأن الذكاء الاصطناعي سيُحدث ثورة تقنية قد تُجبر الشركات الكبرى، بما في ذلك "أبل"، على إعادة النظر بنماذجها الحالية. الذكاء الاصطناعي يتقدّم... والهواتف تتراجع يرى كيو أن ظهور الذكاء الاصطناعي يشكّل نقطة تحوّل مشابهة لتلك التي عاشها قطاع التكنولوجيا خلال العقود الماضية. واستشهد بحالات واقعية لشركات تقنية كبرى مثل HP، وIntel، وSun Microsystems، التي كانت يومًا ما من أعمدة وادي السيليكون، ثم اختفت من المشهد أو تقلّص تأثيرها بشكل كبير. وأضاف: "من السذاجة أن نعتقد أن أبل أو آيفون محصنتين أمام هذا المصير لمجرد شهرتهما". هل النظارات الذكية هي البديل الأقرب؟ يعتقد كثيرون أن الأجهزة القابلة للارتداء، مثل النظارات الذكية المزودة بتقنيات الواقع المعزز، ستكون الوريثة الطبيعية للهواتف الذكية، حيث يمكنها تقديم نفس الوظائف عبر شاشات أمامية متصلة مباشرة بعين المستخدم، على مدار الساعة. لكن في خضم هذا السباق نحو المستقبل، ظهرت بالفعل بعض المحاولات الطموحة لاستبدال الهواتف الذكية بأجهزة قائمة على الذكاء الاصطناعي. تجارب لم تكتمل من بين هذه المحاولات، كان أحد أبرز الابتكارات الحديثة ويُعرف بـ"دبوس الذكاء الاصطناعي الإنساني"، الذي طُرح بسعر 699 دولاراً، مع اشتراك شهريّ بقيمة 24 دولارًا عبر شركة T-Mobile. اعتمد الجهاز على جهاز عرض ليزريّ يُحوّل يد المستخدم إلى شاشة لعرض إجابات المساعد الذكيّ، بما في ذلك الصور والرسائل. لكن، وعلى الرغم من الإثارة التي رافقت الإعلان عنه، تعثرت هذه التجربة. فالجهاز لم يكن مكتملاً تقنياً، وفقد دعم T-Mobile في شباط/ فبراير الماضي، مما أدى فعلياً إلى توقف المشروع. التغيير قادم... ولكن ليس اليوم برغم التحديات التي تواجهها هذه الابتكارات الجديدة، يبقى مستقبل الهاتف الذكي موضع نقاش. فرغم قناعة كيو بإمكانية تراجع "آيفون" خلال العقد المقبل، فإن تجارب السوق تُظهر أن المستهلكين لم يُبدوا استعدادًا فعليًا للتخلّي عن هواتفهم بعد. وعليه، فقد يكون عام 2035 موعدًا لتغيرات جذرية في طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا – وإن كانت الطريق إلى ما بعد الآيفون ما تزال طويلة. وكالات

الذكاء الاصطناعي يهدد هيمنة جوجل: تراجع ملحوظ في استخدام محرك البحث
الذكاء الاصطناعي يهدد هيمنة جوجل: تراجع ملحوظ في استخدام محرك البحث

الرجل

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

الذكاء الاصطناعي يهدد هيمنة جوجل: تراجع ملحوظ في استخدام محرك البحث

أثارت شهادة إيدي كيو، المسؤول التنفيذي في شركة أبل، ضجة كبيرة في أسواق الأسهم هذا الأسبوع، عندما أفاد في محاكمة مكافحة الاحتكار ضد شركة ألفابت، بأن حجم البحث على محرك جوجل عبر متصفح سفاري قد تراجع للمرة الأولى منذ أكثر من عشرين عامًا. وأرجع كيو هذا التراجع إلى زيادة استخدام الأشخاص لأدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة في البحث عن المعلومات. هذه التصريحات تسببت في هبوط سهم ألفابت بنسبة تصل إلى 9% خلال التداولات اليومية، على الرغم من أنها استعادت جزءاً من هذه الخسائر لتصل إلى انخفاض قدره 6% مقارنة بما قبل شهادة كيو. هل حقًا تراجع حجم البحث على جوجل؟ في ردها على تصريحات كيو، أكدت جوجل أن حجم البحث الكلي لا يزال في نمو، وأشارت إلى أن هناك زيادة في الاستفسارات عبر أجهزة ومنصات أبل. ووفقًا للشركة، فإن الناس لا يقلّون من استخدام محرك البحث، بل إنهم يختارون أساليب بحث جديدة مثل البحث عبر الصور باستخدام أداة "جوجل لينس" أو البحث الصوتي، وهي ميزات قد لا تكون مدعومة بنفس القدر في متصفح سفاري، ما قد يؤدي إلى استخدام متصفح كروم أو تطبيق جوجل بدلاً من ذلك. تأثير الذكاء الاصطناعي على نتائج البحث الذكاء الاصطناعي يهدد هيمنة جوجل: تراجع ملحوظ في استخدام محرك البحث - المصدر | shutterstock ألفابت تحدثت أيضًا عن استخدام الذكاء الاصطناعي في توفير "نظرات عامة للذكاء الاصطناعي"، وهي إجابات مختصرة على الاستفسارات بدلاً من مجرد تقديم قائمة روابط. وقد أظهرت بيانات مستقلة من شركات التحليل مثل "سبارك تور" و"داتوس" أن استخدام الذكاء الاصطناعي في نتائج البحث أدى إلى زيادة عدد عمليات البحث على جوجل بنسبة أكثر من 20% في عام 2024، وهو العام الأول الذي يتواجد فيه هذا النوع من الإجابات الذكية. الذكاء الاصطناعي قد يؤثر على إيرادات جوجل مع زيادة استخدام الذكاء الاصطناعي، تزايد القلق حول إمكانية تأثير ذلك على إيرادات جوجل من الإعلانات. في شهادتها خلال محاكمة مكافحة الاحتكار في أبريل، أقرّت مسؤولة في جوجل بأن عمليات البحث المتعلقة بالرياضيات والواجبات المنزلية، التي لا تُدر عائدات إعلانية كبيرة، قد تراجعت منذ إطلاق "شات جي بي تي". بالرغم من ذلك، تؤكد ألفابت أن إيراداتها من البحث لا تزال في نمو مستمر، حيث سجلت نموًا بنسبة 7% في إيرادات البحث خلال الربع الأول من العام الحالي، وهو ما يعد أقل من النمو الذي شهدته في عام 2024. وأشارت بيانات من شركات تحليل مثل "ستاتكاونتر" إلى انخفاض طفيف في حصة جوجل السوقية في محركات البحث منذ ظهور "شات جي بي تي" في نوفمبر 2022، حيث تراجعت من حوالي 93% إلى 90%، وهو أدنى مستوى لها منذ عام 2015. كما أظهرت البيانات زيادة طفيفة في حصة السوق لمحرك بحث "بينغ" التابع لمايكروسوفت، الذي يستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي.

كواليس خطة إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعى فى متصفح أبل
كواليس خطة إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعى فى متصفح أبل

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم السابع

كواليس خطة إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعى فى متصفح أبل

كشفت وكالة "بلومبرج" أن شركة آبل تدرس بشكل فعال إعادة تصميم متصفحها "سفاري" على أجهزتها، ليصبح أكثر تركيزًا على محركات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي ، فى خطوة من شأنها تقويض هيمنة جوجل على سوق البحث الإلكتروني. وخلال شهادته فى قضية مكافحة الاحتكار التى تنظر فيها وزارة العدل الأمريكية ضد شركة "ألفابت" المالكة لجوجل، قال إيدى كيو، نائب الرئيس الأول لخدمات البرمجيات والإنترنت فى آبل، إن عدد عمليات البحث على متصفح "سفاري" شهد تراجعًا للمرة الأولى الشهر الماضى، مرجعًا ذلك إلى تحول المستخدمين بشكل متزايد نحو أدوات البحث القائمة على الذكاء الاصطناعي. وتعد جوجل محرك البحث الافتراضى فى متصفح آبل، وهى مكانة استراتيجية تدفع مقابلها الشركة سنويًا ما يقارب 20 مليار دولار – أى نحو 36% من عائدات جوجل الإعلانية الناتجة عن استخدام سفارى، وفقًا لتقديرات محللين. وإذا ما فقدت جوجل هذه الوضعية، فقد تواجه ضغوطًا متزايدة، فى ظل المنافسة القوية التى تفرضها شركات ناشئة متخصصة فى الذكاء الاصطناعى، مثل "أوبن إيه آي" مطورة "تشات جى بى تي"، و"بيربليكسيتى AI"، وكانت آبل قد بدأت بالفعل التعاون مع "أوبن إيه آي" لتوفير خدمة ChatGPT ضمن خيارات المساعد الصوتى "سيري". وتزامنًا مع هذه التطورات، تراجعت أسهم شركة ألفابت بنسبة 6%، بينما انخفض سهم آبل بنحو 2%. ولم تصدر أى من الشركتين تعليقًا رسميًا على ما ورد فى تقرير "بلومبرج". ووفقًا للتقرير، أشار كيو إلى اعتقاده بأن مقدمى خدمات البحث المعتمدة على الذكاء الاصطناعى – مثل "أوبن إيه آي" و"بيربليكسيتي" – سيحلون فى نهاية المطاف محل محركات البحث التقليدية مثل جوجل، مضيفًا أن آبل ستدرج تلك الخدمات ضمن خيارات البحث فى "سفاري" مستقبلًا، وإن كانت لن تكون الخيار الافتراضى فى البداية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store