أحدث الأخبار مع #إيرباصAirbus
الرجل
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
جناح فندقي فاخر في السماء.. "إيرباص" تكشف عن Super First Class
كشفت عملاقة الطيران إيرباص Airbus مؤخرًا ضمن فعاليات "معرض مقصورات الطائرات Aircraft Interiors Expo" عن مفهوم جديد للسفر الفاخر يحمل اسم "Super First Class"، وهو تصميم ثوري يُعيد تعريف تجربة الدرجة الأولى للمسافرين الباحثين عن أعلى مستويات الرفاهية والخصوصية في الأجواء. يتضمن المفهوم الجديد جناحًا فخمًا باسم "First Class Master Suite"، يمتد بين الممرين الرئيسيين داخل الطائرة، ويستوعب راكبين فقط. الجناح يشمل حمامًا خاصًا، وسريرًا مزدوجًا، ومنطقة لتغيير الملابس، بالإضافة إلى بار داخلي ومساحة مخصصة للجلوس وتناول الطعام، لتكون أشبه بشقة طائرة في السماء. يشبه تصميم "Super First Class" الغرف الفندقية الفاخرة من حيث المساحة والتجهيزات، ويمنح المسافر تجربة فريدة من نوعها، بعيدًا عن مشقة الاصطفاف لاستخدام الحمام أو البحث عن الخصوصية خلال الرحلات الطويلة. فكل جناح يحتوي على حمام خاص وبار شخصي، مما يضفي على الرحلة طابعًا شخصيًا ومميزًا. رفاهية مدروسة على متن "إيرباص A350-1000" ستتوفر هذه الأجنحة الجديدة على متن طائرة "إيرباص A350-1000"، والتي تُعرف بلقب "القائدة بعيدة المدى" بفضل قدرتها على التحليق لمسافة 8,900 ميل بحري. وتعمل هذه الطائرة بمحركات "رولز رويس ترنت" Rolls-Royce Trent، وتتسع لما يصل إلى 410 ركاب ضمن ثلاث درجات سفر. وتتضمن التحسينات الهندسية التي ترافق هذا المفهوم الجديد تعديلًا في البنية السقفية للطائرة لتوفير إحساس أكثر اتساعًا وأناقة. وبجوار الكشف عن "Super First Class" ضمن فعاليات "معرض مقصورات الطائرات Aircraft Interiors Expo"، عرضت "إيرباص" أيضًا مفهومها التصميمي "Airspace" الذي يهدف إلى تحسين راحة المسافرين من خلال تصاميم داخلية مبتكرة وعصرية. خطوة جديدة في عالم السفر الفاخر تُعد هذه الخطوة من "إيرباص" بمثابة تطور كبير في سوق الطيران الخاص والفخم، حيث تلبي رغبات النخبة من المسافرين الذين يبحثون عن أقصى درجات الراحة والخصوصية. ومن المتوقع أن تُحدث هذه الفئة الجديدة من المقاعد الفاخرة تغييرًا في ملامح السفر الجوي حول العالم.
النهار المصرية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار المصرية
مصر تناور بالذكاء الاصطناعي.. تأمين البيانات ضد مخاطر الاختراق على رأس أولوياتها بالمرحلة الراهنة
بعد الموقف المشرف لمصر ورفضها تهجير الفلسطينيين إلى الأراضي الأردنية والمصرية، دخلت مناورة من نوع خاص بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات على مصر والأردن، والتي تمثلت في تجنب الاعتماد على الشركات الأمريكية فيما بتعلق بحماية البيانات والأمن السيبراني، والاتجاه شرقاً نحو الصين وشمالا نحو أوربا للتوسع في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ومحاولة جذب شركات التكنولوجيا العالمية للاستثمار في مصر للاستفادة من هذه الشركات في التجربة المصرية في الذكاء الاصطناعي. ففي زمن تتسارع فيه وتيرة التطور التكنولوجي لاسيما التطور الكبير الذي نشهده في الذكاء الاصطناعي يصبح تأمين البيانات من مخاطر الاختراق على رأس أولويات الدول والحكومات، إذ يعد الحفاظ على البيانات أحد أهداف الأمن القومي، وهو ما فطنت إليه مصر سريعاً بعد التكهنات بدخول منطقة الشرق الأوسط إلى المصير المجهول. ومؤخراً شهدت الايام الماضية تحركات مصرية خارج الاطار السياسي والدبلوماسي، إذ اتخذت بعض الخطوات الجادة بالسعي للحصول على التقنيات الحديثة لحماية البيانات والأمن السيبراني، عبر مشاركتها في قمة الذكاء الاصطناعي التي استضافتها العاصمة الفرنسية باريس، ومحاولة الاستعانة بالشركات العالمية لحماية البنية التحتية الرقمية، وتطوير أنظمة الحماية الذكية باستخدام الذكاء الاصطناعي لمكافحة الهجمات الإلكترونية، فضلاً عن التعاون مع دول الاتحاد الأوربي لوضع استراتيجيات فعالة لحماية البيانات، بالإضافة إلى مناقشة الأطر الأخلاقية لضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بما يتوافق مع القيم الإنسانية، وكذلك تعزيز التعاون مع الجهات التنظيمية العالمية في هذا المجال. قمة باريس للذكاء الاصطناعي وتزامنت قمة باريس للذكاء الاصطناعي مع الصفعة القوية التي تلقتها الولايات المتحدة عقب دخول الصين بقوة في مجال الذكاء الاصطناعي، وظهور تطبيق ديب سيك الذي أطاح بعمالقة الذكاء الاصطناعي الأمريكية، فيما رفضت كل من الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا التوقيع على البيان الختامي للقمّة، بسبب المطالب بأن يكون الذكاء الاصطناعي مفتوحًا وشاملاً وأخلاقيًّا وآمنًا وجديرًا بالثقة، حيث تسعى الدول الأوربية لفرض قواعد تنظيمية واستثمارات واسعة في الذكاء الاصطناعي جذب المزيد من الاستثمارات من جانبها اتخذت مصر من المشاركة بالقمة طريقاً نحو الريادة التكنولوجية واستقطاب الشركات العالمية للاستثمار في الذكاء الاصطناعي، أبرزها الاتفاق على إنشاء مركز للبحث والتطوير لشركة إيرباص Airbus العالمية المتخصصة فى مجال هندسة الطيران والفضاء والتي تعد أكبر شركة طيران وفضاء فى أوروبا وفيما يتعلق بالأليات الجديدة بالذكاء الاصطناعي استعانت مصر بمجموعة أورنج العالمية في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بمجالات التدريب والرياضة، بالإضافة الي الاستفادة من التجارب العالمية لتطوير حلول تقنية تلائم السوق المصري. كما تم الترويج لمصر في القمة كواجهة رائدة في صناعة التعهيد والتكنولوجيا الرقمية، واستعراض التسهيلات والحوافز الحكومية لدعم الشركات التكنولوجية في إطار استراتيجية مصر الرقمية. حماية البيانات من أولويات المرحلة الراهنة من جانبه أكد المهندس وليد حجاج، خبير أمن المعلومات ومستشار الهيئة الاستشارية العليا للأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات،لـ «النهار» أن حماية البيانات ضد مخاطر الاختراق تعد من أولويات المرحلة الراهنة، خاصة في ظل الاضطرابات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، والتي تكون فيها تأمين البيانات بنفس أهمية تأمين الحدود واحتياجات الدول من السلع الاستراتيجية، لافتاً إلى أن مشاركة مصر بقمة الذكاء الاصطناعي يعد اتجاهاً جديداً نحو التكنولوجيا الأوربية والصينية كبديل أفضل من الشركات الأمريكية كما تأتي ضمن جهود مصر في تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي وتطوير منظومة الأمن السيبراني لحماية البيانات والبنية التحتية الرقمية. وأوضح «حجاج» أن تلويح «ترامب» بفرض عقوبات على مصر قد تأتى من بينها العقوبات حول تصدير التكنولوجيا الحديثة على غرار العقوبات الأمريكية على الصين وعدداً من الدول، الأمر الذي يستلزم توفير بدائل جديدة بعيداً عن التكنولوجيا الأمريكية التي قد يتوقف استخدامها في أي وقت. وقال حجاج:" إن الانفتاح على أوربا والصين سيساهم في تبادل الخبرات مع الحكومات والشركات حول أفضل الممارسات في الذكاء الاصطناعي، فضلاً عن زيادة الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا، وتحسين جودة الخدمات الرقمية المقدمة في مصر. بالإضافة الي توفير فرص عمل جديدة قائمة على الذكاء الاصطناعي. وتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي للابتكار والتكنولوجيا الرقمية.
البورصة
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
وزير الاتصالات يبحث مع رئيس «إيرباص» إنشاء مركز للبحث والتطوير فى مصر
عقد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، اجتماعاً مع فوتر فان ويرش، الرئيس الدولى لشركة إيرباص Airbus العالمية المتخصصة فى مجال هندسة الطيران والفضاء، تم خلاله بحث إنشاء مركز للبحث والتطوير للشركة فى مصر. جاء ذلك خلال مشاركته فى قمة «العمل فى مجال الذكاء الاصطناعى» التى استضافتها العاصمة الفرنسية باريس يومى 10 و11 فبراير، بحضور عدد من رؤساء الدول والحكومات، بالإضافة إلى 60 وزيراً ومسئولاً حكومياً، و20 رئيس مؤسسة دولية. وتعد شركة إيرباص Airbus أكبر شركة طيران وفضاء فى أوروبا، حيث تقدم المنتجات والخدمات والحلول لقطاعات الطائرات التجارية والمروحيات والدفاع والفضاء. وشهد الاجتماع استعراض مقومات صناعة التعهيد فى مصر، والنمو الذى تشهده هذه الصناعة الحيوية، فى ظل حرص الدولة على تهيئة بيئة جاذبة لاستثمارات الشركات العالمية، وتحفيزها على إقامة مراكز تعهيد لها فى مصر، كما تم تسليط الضوء على التسهيلات والحوافز المقدمة للشركات ضمن استراتيجية مصر الرقمية لتنمية صناعة التعهيد. وخلال القمة، شارك الوزير فى جلسة نقاشية بعنوان «تسخير الذكاء الاصطناعى لمستقبل العمل»؛ حيث استعرض عدد من القادة الدوليين تأثير الذكاء الاصطناعى على سوق العمل، وقدموا توصيات لدعم القوى العاملة بالمهارات اللازمة لاستخدام هذه التكنولوجيا بشكل مسئول وفعال. حضر اللقاء الدكتورة هدى بركة، مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتنمية المهارات التكنولوجية. كما التقى الوزير بجيروم هاينك، الرئيس التنفيذى لشركة أورنج فى الشرق الأوسط وأفريقيا، بحضور عدد من المسئولين المصريين والقيادات التنفيذية للشركة. تناول اللقاء بحث سبل التعاون فى تطبيقات الذكاء الاصطناعى بمجالات التدريب والرياضة؛ حيث أعربت الشركة عن تطلعها لتعزيز الشراكة فى هذه المجالات. واستعرضت الشركة أحدث تطبيقاتها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعى فى عدد من المجالات ومنها التدريب والمجالات الرياضية. حضر اللقاء المهندسة شيرين الجندى، مساعد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للاستراتيجية والتنفيذ، والدكتورة هدى بركة، مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتنمية المهارات التكنولوجية، وسماح عزيز، المشرف على الإدارة المركزية للعلاقات الدولية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس محمود صفراطة، رئيس قطاع تطوير أسواق الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات. جدير بالذكر، أن الوزير شارك أيضاً فى الاجتماع الوزارى التنسيقى لأعضاء «الشراكة الدولية للذكاء الاصطناعى» (GPAI)؛ حيث استعرض جهود مصر فى تعزيز استخدامات الذكاء الاصطناعى لدعم التنمية المستدامة.
جريدة المال
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
وزير الاتصالات يبحث مع رئيس «إيرباص» العالمية إنشاء مركز تطوير في مصر
شارك الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات – نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي – في فعاليات قمة 'العمل في مجال الذكاء الاصطناعي' التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس خلال الفترة من 10 إلى 11 فبراير، بمشاركة عدد من رؤساء الدول ورؤساء حكومات من نحو 30 دولة، وحوالي 60 وزيرا وسفيرا ومسئولا حكوميا بالإضافة إلى 20 رئيس مؤسسة دولية. شارك طلعت فى جلسة بعنوان 'تسخير الذكاء الاصطناعى لمستقبل العمل' والتى تناولت رؤى عدد من القيادات الدولية حول تأثير الذكاء الاصطناعى على فرص العمل وتوصياتهم فى سبيل دعم القوى العاملة بالمهارات اللازمة للاستخدام الأمثل والمسئول لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى. وعلى هامش مشاركته فى فعاليات القمة، عقد الوزير اجتماعا مع فوتر فان ويرش الرئيس الدولى لشركة إيرباص Airbus العالمية المتخصصة فى مجال هندسة الطيران والفضاء؛ تم خلاله بحث إنشاء مركز للبحث والتطوير للشركة فى مصر. وإيرباص Airbus هى أكبر شركة طيران وفضاء فى أوروبا، حيث تقدم المنتجات والخدمات والحلول لقطاعات الطائرات التجارية والمروحيات والدفاع والفضاء. كما شهد الاجتماع استعراض مقومات صناعة التعهيد فى مصر، والنمو الذى تشهده هذه الصناعة الحيوية، فى ظل حرص الدولة على تهيئة بيئة جاذبة لاستثمارات الشركات العالمية، وتحفيزها على إقامة مراكز تعهيد لها فى مصر. كما تم تسليط الضوء على التسهيلات والحوافز المقدمة للشركات ضمن استراتيجية مصر الرقمية لتنمية صناعة التعهيد. كما عقد طلعت لقاء مع جيروم هاينك الرئيس التنفيذى لشركة أورنج فى الشرق الأوسط وأفريقيا، بحضور علاء يوسف سفير مصر فى باريس، والمهندس ياسر شاكر الرئيس التنفيذى لأورنج مصر وعدد من قيادات شركة أورانج. واستعرضت الشركة أحدث تطبيقات الشركة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعى فى عدد من المجالات ومنها التدريب والمجالات الرياضية، حيث أعرب الرئيس التنفيذى لشركة أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا عن تطلعه لتعزيز التعاون المشترك فى هذه المجالات. جدير بالذكر أن طلعت شارك فى الاجتماع الوزارى التنسيقى لأعضاء الشراكة الدولية للذكاء الاصطناعى (GPAI) والدول المهتمة، الذى عقد على هامش قمة العمل فى مجال الذكاء الاصطناعى؛ حيث استعرض فى كلمته جهود مصر فى تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعى.
