أحدث الأخبار مع #إيرنستوفالفيردي،


الصباح العربي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الصباح العربي
المرة الأولي في غياب ميسي.. تاريخ برشلونة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
آمنة مجدي نجح في بلوغ الدور نصف النهائي ل للمرة الأولى منذ ستة أعوام، وهي الخطوة التي تحققها هذه المرة دون وجود أسطورته الأرجنتينية ليونيل ، الذي كان عنصرًا حاسمًا في أمجاده القارية طيلة العقدين الماضيين، وقد شهد الفريق الكتالوني انتعاشة واضحة منذ تولي المدرب الألماني قيادة الجهاز الفني، حيث افتتح الموسم بلقب السوبر الإسباني في جدة، ثم أضاف مؤخرًا كأس ملك إسبانيا بعد تفوقه على غريمه ريال مدريد. ويمنح التقدم الأوروبي دفعة قوية لبرشلونة، الذي يولي بطولة دوري الأبطال أهمية قصوى هذا الموسم، إذ تمكن من الإطاحة ببوروسيا دورتموند في الدور ربع النهائي، ليضرب موعدًا في نصف النهائي، وهي المرحلة التي لم يبلغها منذ موسم 2019، عندما خسر على نحو مؤلم أمام ليفربول، في لقاء شهير شهد انتصار الإنجليز برباعية نظيفة على ملعب أنفيلد، رغم تقدم الفريق الكتالوني في الذهاب بثلاثة أهداف. وقد لعب برشلونة الدور نصف النهائي للبطولة القارية في 17 مناسبة عبر تاريخه، تمكن خلالها من بلوغ النهائي في سبع مرات، بينما غادر من محطة المربع الذهبي عشر مرات، ولعل أقسى هذه الخيبات كانت تلك التي جاءت أمام ليفربول بقيادة المدرب إيرنستو فالفيردي، حيث تفوق الفريق ذهابًا بثلاثية نظيفة قبل أن ينهار تمامًا إيابًا. ويصطدم برشلونة في مشواره الأوروبي بفريق إنتر ميلان، في مواجهة تحمل طابعًا خاصًا للكرة الأوروبية، نظرًا للتاريخ المشترك بين الفريقين، وتحديدًا في نسخة 2010 التي شهدت صدامًا ناريًا في نفس المرحلة، حسمه الفريق الإيطالي لصالحه بقيادة المدرب جوزيه مورينيو، بعدما تفوق على فريق بيب غوارديولا، ونجح في تحقيق لقب تلك النسخة. ويطمح النادي الكتالوني للعودة إلى منصة التتويج القاري بعد غياب استمر عشرة أعوام، إذ يعود آخر تتويج له إلى عام 2015، عندما تفوق على يوفنتوس في نهائي برلين، وذلك تحت قيادة لويس إنريكي وبقيادة ثلاثي هجومي مرعب تمثل في ميسي ونيمار وسواريز، ويأمل المدرب الحالي فليك في تكرار إنجاز تلك النسخة، لكن بوجوه جديدة تسعى لكتابة تاريخها الخاص في سجلات دوري الأبطال.


الجريدة الكويتية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة الكويتية
مانشستر يونايتد بضيافة بلباو في قبل نهائي الدوري الأوروبي
تتجه الأنظار إلى ملعب «نيو سان ماميس» في مدينة بلباو الإسبانية، حيث يستضيف أتلتيك بلباو فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي، اليوم، في ذهاب قبل نهائي الدوري الأوروبي. وكان الفريقان قد وصلا إلى المربع الذهبي بعد مشوار طويل، كانت آخر مبارياته بدور الثمانية، حيث تغلب بلباو على رينغرز الاسكتلندي بهدفين دون رد في مجموع المباراتين، في حين احتاج مانشستر يونايتد إلى الوقت الإضافي ليفوز على ليون الفرنسي 7 - 6 في مجموع المباراتين، حيث فاز 5 - 4 في مباراة الإياب التي أقيمت على ملعبه. ويعتمد بلباو على خبرات مدربه إيرنستو فالفيردي، الذي سبق له تدريب العديد من الأندية الإسبانية الكبيرة وأبرزها برشلونة، ويهدف الفريق الباسكي إلى الوصول إلى المباراة النهائية التي ستقام على ملعبه، بحيث يصبح ذلك فرصة ذهبية لتحقيق اللقب للمرة الأولى في تاريخه وعلى ملعبه ووسط جماهيره. على الجانب الآخر، يهدف مانشستر يونايتد بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم، إلى الوصول للنهائي وتحقيق اللقب الذي سيضمن للفريق مكاناً في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وهو ما لم ينجح الفريق في تحقيقه من خلال بطولة الدوري مع احتلاله المركز الرابع عشر في الترتيب مع تبقي أربع جولات على نهاية موسم الدوري الإنكليزي. ويبتسم التاريخ لبلباو في المواجهة التي تجري بين الفريقين للمرة الثانية في بطولة الدوري الأوروبي وفي جميع البطولات الأوروبية، حيث سبق للفريق الإسباني أن فاز على نظيره الإنكليزي ذهابا وإيابا في دور الـ 16 بموسم 2012/2011، بنتيجتي 2 - 1 و3 - 2 على الترتيب. توتنهام وبودو جليمت وفي مواجهة أخرى بقبل النهائي، يستضيف توتنهام الإنكليزي فريق بودو جليمت النرويجي، في مواجهة بين فريقين تتباين ظروفهما. ويمر توتنهام بمرحلة صعبة في الموسم الحالي الذي لم يحقق فيه الفريق أهدافه، واكتفى بالمركز الثالث عشر حتى الآن في ترتيب بطولة الدوري، وهو الأمر الذي لا يرضي الجماهير التي صبت غضبها على الأسترالي آنجي بوستيكوجلو، المدير الفني للفريق، وسط تقارير عن رحيله بنهاية الموسم في حال تعرض الفريق لانتكاسة أخرى. ومثل مانشستر يونايتد، يعتبر توتنهام بطولة الدوري الأوروبي بمثابة المنقذ لموسمه المخيب للآمال، ويتمنى حصد اللقب الذي سبق له التتويج به مرتين عامي 1972 و1984، لكنه يصطدم بطموح منافسه النرويجي، الذي حقق العديد من المفاجآت خلال مشواره في البطولة. وتغلب بودو جليمت في مرحلة الدوري على فريق بورتو البرتغالي، كما أطاح بفرق تفينتي الهولندي وأولمبياكوس اليوناني ولاتسيو الإيطالي في طريقه للوصول إلى المربع الذهبي لأول مرة في تاريخه وهو إنجاز ضخم للفريق. ويخشى توتننهام مفاجآت الفريق النرويجي، لكنه سيتسلح بعاملي الأرض والجمهور من أجل تقديم مباراة تليق بطموحه في الوصول إلى المباراة النهائية، قبل خوض مباراة الإياب الاسبوع المقبل على أرض بودو جليمت والتي يحسن الفريق استغلالها لصالحه وهو ما بدا واضحا وجليا في مختلف المباريات والمراحل ببطولة الموسم الحالي من الدوري الأوروبي. وتقام مباريات الذهاب اليوم، على أن تقام مباريات الإياب الاسبوع المقبل، فيما تقام المباراة النهائية على ملعب «نيو سان ماميس» يوم 21 مايو المقبل.


٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
التاريخ ينحاز لبيلباو أمام يونايتد.. وتوتنهام يخشى مفاجآت جليمت
تتجه الأنظار إلى ملعب "نيو سان ماميس" في مدينة بيلباو الإسبانية، حيث يستضيف أتلتيك بيلباو فريق مانشستر يونايتد، غدًا الخميس، في ذهاب نصف نهائي الدوري الأوروبي. وكان الفريقان قد وصلا إلى المربع الذهبي بعد مشوار طويل، حُسمت آخر محطاته في دور الثمانية؛ حيث تغلب بيلباو على رينجرز الإسكتلندي بهدفين دون رد في مجموع المباراتين، فيما احتاج مانشستر يونايتد إلى الوقت الإضافي ليتفوق على ليون الفرنسي بنتيجة 7-6 في مجموع المواجهتين، بعدما فاز 5-4 في مباراة الإياب التي أقيمت على ملعبه. ويعوّل بيلباو على خبرات مدربه إيرنستو فالفيردي، الذي سبق له تدريب عدد من الأندية الإسبانية الكبرى، أبرزها برشلونة، ويسعى الفريق الباسكي إلى الوصول للنهائي الذي سيُقام على ملعبه، ما يمنحه فرصة ذهبية لتحقيق اللقب الأوروبي الأول في تاريخه وبين جماهيره. في المقابل، يتطلع مانشستر يونايتد بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم إلى بلوغ النهائي والتتويج بالبطولة، باعتبارها بوابة العبور إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، بعد فشله في تحقيق ذلك عبر الدوري المحلي، حيث يحتل الفريق المركز الرابع عشر قبل أربع جولات من نهاية البريميرليغ. وكان مانشستر يونايتد قد أنهى مرحلة المجموعات في المركز الثالث، ليتأهل مباشرة إلى دور الستة عشر، بينما جاء بيلباو في المركز الثاني بفارق نقطة واحدة فقط عن الشياطين الحمر. ويبتسم التاريخ لصالح بيلباو، إذ سبق له التفوق على مانشستر يونايتد ذهابًا وإيابًا في موسم 2011/2012 ضمن دور 16 من البطولة ذاتها، بنتيجتي 2-1 و3-2. صدام الحاضر والمفاجآت وفي نصف النهائي الآخر، يستضيف توتنهام فريق بودو جليمت النرويجي، في مواجهة بين فريقين يعيشان ظروفًا متباينة. يمر توتنهام بمرحلة صعبة خلال الموسم الحالي الذي لم يحقق فيه أهدافه، مكتفيًا حتى الآن بالمركز الثالث عشر في ترتيب الدوري الإنجليزي، ما أثار غضب الجماهير التي وجهت انتقادات لاذعة للمدرب الأسترالي آنجي بوستيكوجلو، وسط تقارير تشير إلى إمكانية رحيله بنهاية الموسم في حال حدوث انتكاسة جديدة. وكحال مانشستر يونايتد، يعوّل توتنهام على الدوري الأوروبي كفرصة أخيرة لإنقاذ موسمه، آملاً في استعادة أمجاده الأوروبية بعدما تُوج بالبطولة مرتين عامي 1972 و1984، غير أنه سيواجه خصمًا نرويجيًا طموحًا فاجأ الجميع. فقد أطاح بودو جليمت بفرق كبيرة خلال مشواره، أبرزها بورتو البرتغالي، وتفينتي الهولندي، وأولمبياكوس اليوناني، ولاتسيو الإيطالي، ليبلغ نصف النهائي للمرة الأولى في تاريخه، في إنجاز غير مسبوق للنادي. ويخشى توتنهام مفاجآت الفريق النرويجي، لكنه سيتسلح بعاملي الأرض والجمهور في لقاء الذهاب، على أمل تحقيق نتيجة إيجابية قبل خوض الإياب الأسبوع المقبل على ملعب بودو جليمت، الذي أثبت قدرته على استغلال أرضه بفعالية في مختلف مراحل البطولة. تُقام مباريات الذهاب غدًا الخميس، بينما تُجرى لقاءات الإياب الأسبوع المقبل، على أن يُقام النهائي المرتقب على ملعب "نيو سان ماميس" يوم 21 مايو / أيار المقبل.