logo
#

أحدث الأخبار مع #إيريكسيوتي

اخبار السعودية : انقطاع واسع للكهرباء جنوب فرنسا بسبب "عمل تخريبي".. وتأثير مباشر على مهرجان "كان"
اخبار السعودية : انقطاع واسع للكهرباء جنوب فرنسا بسبب "عمل تخريبي".. وتأثير مباشر على مهرجان "كان"

حضرموت نت

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • حضرموت نت

اخبار السعودية : انقطاع واسع للكهرباء جنوب فرنسا بسبب "عمل تخريبي".. وتأثير مباشر على مهرجان "كان"

شهدت مناطق جنوب شرق فرنسا، اليوم السبت، انقطاعًا واسعًا في التيار الكهربائي، في حادث وصفته وسائل إعلام فرنسية بأنه ناتج عن 'أعمال تخريبية خطيرة' استهدفت منشآت الشبكة، ما أثّر على 160 ألف منزل، وتسبب في تعليق مؤقت لعروض الأفلام في مهرجان كان السينمائي. وبحسب ما نقلته صحيفة 'لو فيغارو' الفرنسية، أعلن محافظ منطقة الألب البحرية عن بدء استعادة تدريجية لإمدادات الكهرباء، بعد ما وصفه بـ'عمل تخريبي بالغ الخطورة' طال البنية التحتية لشبكة الكهرباء. وفي أول رد سياسي على الحادث، أدان النائب البرلماني إيريك سيوتي عبر منصة 'إكس'، الوضع الذي وصفه بأنه 'خطير للغاية'، ملمحًا إلى احتمال أن يكون 'عملاً متعمدًا أو حتى إرهابيًا'، داعيًا السلطات إلى 'الشفافية والتحرك السريع'. من جانب آخر، نشرت الشركة المشغلة لشبكة الكهرباء في فرنسا بيانًا رسميًا عبر منصة 'إكس'، أكدت فيه أن التيار انقطع منذ الساعة العاشرة صباحًا (بتوقيت باريس) عن مدينة كان والمناطق المجاورة، وأشارت إلى أن فرق الصيانة تعمل حاليًا على إعادة الخدمة في أقرب وقت. وعلى الرغم من التأثير الكبير على المدينة، أكدت إدارة مهرجان كان السينمائي، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام فرنسية، أن الحفل الختامي للمهرجان لن يتأثر بانقطاع الكهرباء، وأن الترتيبات مستمرة وفق الجدول المخطط. ويأتي هذا الحادث بعد أقل من شهر على انقطاع كهربائي شامل شهدته عدة دول في أوروبا الغربية، أبرزها إسبانيا، البرتغال، وأجزاء من فرنسا، يوم الاثنين 28 إبريل 2025، ما يثير مخاوف متزايدة من أعمال إلكترونية أو ميدانية ممنهجة تستهدف البنية التحتية الحيوية في المنطقة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

إيريك سيوتي يصف الجزائر بـ'الدولة المارقة': انتقادات حادة تعكس توترًا فرنسيًا-جزائريًا متصاعدًا
إيريك سيوتي يصف الجزائر بـ'الدولة المارقة': انتقادات حادة تعكس توترًا فرنسيًا-جزائريًا متصاعدًا

المغرب الآن

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب الآن

إيريك سيوتي يصف الجزائر بـ'الدولة المارقة': انتقادات حادة تعكس توترًا فرنسيًا-جزائريًا متصاعدًا

في تصريحات أثارت جدلًا واسعًا، وصف إيريك سيوتي ، زعيم اتحاد اليمين من أجل الجمهورية في فرنسا، الجزائر بـ'الدولة المارقة'، ودعا إلى فرض عقوبات قوية عليها، متهمًا إياها بتغذية أزمة الهجرة غير الشرعية ودعم الإرهاب. هذه التصريحات، التي جاءت في أعقاب حادثة إرهابية في مدينة مولوز الفرنسية، تُسلط الضوء على التوتر المتصاعد في العلاقات الفرنسية-الجزائرية، وتطرح تساؤلات حول تداعياتها على المشهد السياسي الإقليمي والدولي. Éric Ciotti qualifie l'Algérie 'd'État voyou' et estime que 'plus aucun visa ne doit être délivré à des ressortissants algériens" — BFMTV (@BFMTV) February 24, 2025 حادثة مولوز: الشرارة التي أشعلت التوتر أثارت حادثة الطعن التي وقعت في مولوز ، وأسفرت عن مقتل مواطن برتغالي وإصابة عدد من ضباط الشرطة، غضبًا واسعًا في فرنسا. المشتبه به، الذي كان مدرجًا على قائمة المراقبة الخاصة بمكافحة الإرهاب، كان خاضعًا لأمر ترحيل، إلا أن الجزائر رفضت استقباله، مما أثار انتقادات حادة من المسؤولين الفرنسيين. سؤال يطرح نفسه: هل يمكن اعتبار رفض الجزائر استقبال مواطنيها المطلوبين للترحيل سببًا مباشرًا في تفاقم أزمة الهجرة غير الشرعية وزيادة التهديدات الإرهابية في فرنسا؟ وما هي التداعيات الأمنية لهذا الرفض على العلاقات الثنائية؟ سيوتي يوجه انتقادات حادة: الجزائر 'دولة مارقة' في تصريحات لاذعة، وصف إيريك سيوتي الجزائر بـ'الدولة المارقة'، ودعا إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضدها، بما في ذلك وقف إصدار التأشيرات للمواطنين الجزائريين، ووقف العلاج المجاني لهم في المستشفيات الفرنسية، وإيقاف التحويلات المالية من فرنسا إلى الجزائر. واعتبر أن هذه الإجراءات ضرورية لممارسة ضغط حقيقي على السلطات الجزائرية. سؤال للتحليل: هل يمكن أن تؤدي هذه الإجراءات المقترحة إلى تغيير في سياسة الجزائر تجاه الهجرة غير الشرعية وترحيل مواطنيها؟ أم أنها ستزيد من حدة التوتر بين البلدين؟ انتقادات للحكومة الفرنسية: 'إذلال فرنسا' وجه سيوتي انتقادات حادة للحكومة الفرنسية، واصفًا موقفها بالضعيف تجاه الجزائر. وقال: 'إذلال فرنسا لم يعد مرتبطًا بوزير الداخلية الفرنسي وحده، بل بفرنسا ككل. الحكومة تتحدث دون أن تفعل شيئًا'. هذه الانتقادات تعكس استياءًا واسعًا في الأوساط السياسية الفرنسية من سياسة الحكومة تجاه الجزائر. سؤال مهم: كيف يمكن للحكومة الفرنسية أن توازن بين الحفاظ على العلاقات مع الجزائر وضمان أمنها الداخلي؟ وهل ستؤدي هذه الانتقادات إلى تغيير في السياسة الفرنسية تجاه الجزائر؟ وزير الداخلية الفرنسي: 'لقد كنا لطفاء للغاية' من جانبه، انتقد برونو لوبتيو ، وزير الداخلية الفرنسي، موقف الجزائر، واصفًا إياه بالمتساهل. وأشار إلى أن السلطات الفرنسية قدمت عشر طلبات رسمية للجزائر لترحيل المشتبه به، إلا أن الحكومة الجزائرية لم تستجب لهذه الطلبات. وقال: 'لقد كنا لطفاء للغاية مع الجزائر، وحان الوقت لتغيير أسلوب التعامل معها'. سؤال للتفكير: ما هي الآليات التي يمكن أن تعتمدها فرنسا لزيادة الضغط على الجزائر في قضايا الهجرة غير الشرعية وترحيل المواطنين؟ وهل يمكن أن تشمل هذه الآليات عقوبات اقتصادية أو دبلوماسية؟ التداعيات الإقليمية: توتر متصاعد تصريحات سيوتي وانتقادات لوبتيو تعكس توترًا متصاعدًا في العلاقات الفرنسية-الجزائرية، خاصة في ظل التحديات الأمنية التي تواجهها فرنسا. هذا التوتر يمكن أن يكون له تداعيات إقليمية، خاصة في ظل الدور الذي تلعبه الجزائر في منطقة المغرب العربي. تصريحات إيريك سيوتي وانتقادات برونو لوبتيو تعكس أزمة ثقة متصاعدة بين فرنسا والجزائر، خاصة في ظل التحديات الأمنية والهجرة غير الشرعية. هذه الأزمة تطرح تساؤلات حول مستقبل العلاقات الثنائية، وإمكانية تحقيق توازن بين الحفاظ على الأمن الداخلي لفرنسا وتعزيز التعاون مع الجزائر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store