logo
#

أحدث الأخبار مع #إيزابيلا

الموريسكيون.. آخر حماة الأندلس
الموريسكيون.. آخر حماة الأندلس

البلاد البحرينية

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

الموريسكيون.. آخر حماة الأندلس

الثاني من يناير عام 1492، الساعة الثالثة مساءً، غرناطة. لوحة تسليم غرناطة: مشهد النكبة: تُعدّ أبلغ تصوير لهذا اليوم الكئيب تلك التي رسمها الإسباني فرانثيسكو براديّا أورتيث؛ يظهر في الجانب الأيسر الملك أبو عبد الله الصغير متشحًا بجبة باللون الأسود يوحي بالحزن والانكسار، راكبًا حصانًا أسود، يمد يده بمفاتيح غرناطة، ويتبعه حاشيته بين راكع ومطأطئ الرأس. يقابله في الجانب الأيمن من اللوحة الملكان الكاثوليكيان: إيزابيلا بثوب أخضر مزخرف ومعطف أزرق فاتح، ألوان الزهو بالنصر، تركب حصانًا أبيض، وإلى جانبها فرناندو بملابس حمراء بالكامل، يمد يده لاستلام المفاتيح. بينهما، يظهر ابنهما الأمير خوان بتاج ملكي، وابنتهما الأميرة إيزابيلا بملابس حداد سوداء على زوجها الراحل، وحاشية واقفة باستعلاء. وفي الخلفية، تتجلى أسوار غرناطة البيضاء وقصر الحمراء شامخًا على الجبل، شاهدًا صامتًا على سقوط المجد. معاهدة حبر على ورق: لقد أبرم الملك أبو عبد الله معاهدة تسليم تضمنت خمسة وخمسين بندًا، طالب فيها بضمان حقوق الشعب الأندلسي في ممارسة شعائرهم، والاحتفاظ بمساجدهم، ولغتهم، وأملاكهم وأحلامهم! لكن ما إن سلّم المفاتيح وزفر زفرته الأخيرة وهو يلقي نظرة الوداع على غرناطة، والتي خلدها ذات الرسام في لوحة «زفرة العربي»، حتى عاثت محاكم التفتيش فسادًا في مصير هذا الشعب. تحوّلت المآذن إلى أجراس، وبدأ التغيير الممنهج لهوية المسلم العربي. ومن هنا، ظهر مصطلح «موريسكي» الذي أطلقه الإسبان للتقليل من شأن المسلمين الذين بقوا وتنصّروا في الظاهر، ولكنهم أخفوا إسلامهم. التنصير الإجباري: مُنعت الصلاة والصوم، وتحولت الجوامع إلى كنائس. وقد أصدر الملك كارلوس، وبضغط من الكنيسة، أمرًا بعدم غلق منازل الموريسكيين، وأن تظل مفتوحة طوال اليوم، وخاصة في الأعياد والعطلات وأيام الجمعة والسبت، ولتسهيل مداهمات محاكم التفتيش، أُجبروا على استبدال الأبواب بستائر قماشية؛ نعم، سُلبت حرمة البيت وأمانه. ناهيك عن إجبارهم على شرب الخمر وأكل لحم الخنزير — رمز المحرَّم الإسلامي — واستُخدم ذلك كوسيلة رمزية لإثبات «الولاء للمسيحية». ولم يكن هذا الفرض الرمزي مؤقتًا، بل خلّف أثرًا ثقافيًا طويل المدى، إذ أصبح لحم الخنزير عنصرًا مركزيًا في المطبخ الإسباني المعاصر. ووفق الإحصائيات، بلغ متوسط استهلاك الفرد الإسباني من لحم الخنزير نحو 40 كغ سنويًا، من الأعلى عالميًا. وأصبحت «La Matanza del Cerdo» عادة شعبية لذبح الخنازير علنًا، تُقطع وتجفف لتجهيز أطباق مثل «جامون إيبيريكو» و«تشوريثو». وقد يرى بعض المؤرخين في هذا الاستهلاك المرتفع واستعراض هذه الطقوس استمرارًا لا واعيًا لذلك التاريخ القسري في تطبيع المحرمات الإسلامية. رُهاب العربية (Arabophobia): صدر أمر بحظر استخدام اللغة العربية كتابة أو قراءة، علنًا أو سرًا، وإلزام الموريسكيين باستخدام اللغة القشتالية. وبلغ رُهاب العربية أقصاه حين أمر الكاردينال خيمينيث، كبير محققي محاكم التفتيش، بحرق ما بين 80,000 إلى مليون مخطوط في ساحة باب الرملة في يوم واحد! كتب المؤرخ الأمريكي ستانلي لين بول: «في يوم مشؤوم، تحوّل كنز علمي وثقافي لا يُقدّر بثمن إلى رماد تحت أقدام الجهل والتعصب. رغم ما شكّله الحفاظ على اللغة العربية من خطر داهم على حياتهم، لم يتخلَّ الموريسكيون عنها، بل ابتكروا حيلة ذكية تُعرف بـ«لغة الخميادو» وهي كتابة الإسبانية بحروف عربية، ليؤسسوا ما يُعرف اليوم بـ«الأدب الموريسكي». يقول مصطفى السباعي في كتابه "من روائع حضارتنا": «لقد ضربوا أروع الأمثلة في المثابرة والجهاد، وكانوا نموذجًا مشرفًا لانتصار حضارة الإسلام » . الأندلسي المتأنق: يقول المقري: «وأهل الأندلس أشد خلق الله عناية بنظافة ما يلبسون وما يفرشون... وفيهم من لا يملك إلا قوت يومه فيصوم ليشتري صابونًا يغسل به ثيابه، ولا يظهر في ساعة يَكره فيها منظره» . سُلب من الموريكسي تأنقه ونظافته؛ التي كان من ضمن نمط حياته اليومي بدأت بهدم الحمامات العامة، وانتهت بفرض ارتداء الأزياء المسيحية. فحُظر الجبة والعمامة والقفطان. وكان للموريسكييات نصيب من القوانين الملكية التي تقضي بقص الضفائر وعدم استخدام الحناء والتزين بها ، وخلع الحجاب والقندرة ALCONDRA والملحفة ALMALAFA، عبارة عن قماش ابيض يغطي الوجه، وأمرت الأميرة خوانا (التي مرت فيما بعد بتعثرات في حياتها انتهت بالجنون ) بتحريم لبس أو اقتناء الثياب العربية الاسلامية حتى لايذكرهم بأصولهم. من أنا؟ اسمي لا يُشبهني!: ضمن سياسة «التعميد الإجباري»، حُوِّلت الأسماء الإسلامية إلى أسماء مسيحية: محمد صار خوان أو ميغيل، علي إلى أنطونيو أو خوسيه، فاطمة إلى إيزابيل أو ماريا، خديجة إلى كاتالينا. ممارسة فقدان ذاكرة قسري! فهل من محو أعنف من إجبار شعب على نسيان اسمه؟ تكشبيلة توليولا... مرثية موريسكية: «تكشبيلة توليولا.. ما قتلوني ما أحيوني.. غير ذاك الكاس اللي عطاوني»، قد يذكر القارئ هذه الأنشودة من أحد مشاهد مسرحية «باي باي لندن» حيث ضحك الجمهور، غير مدركين أن ما ظنّوه طرافة، لم يكن إلا مرثية أندلسية دامعة: «• تكشبيلة»: إشبيلية، المدينة التي أُجبر على مغادرته، «• توليولا»: سنعود إليها، «• ما قتلوني ما حياوني»: حال المعلّق بين الحياة والموت، «• ذاك الكاس»: كأس الخمر الذي أُجبر على شربه، «• الحرامي ما يموتشي»: الغاصب الإسباني لا يُهزم. «• جات خبارو في الكوتشي»: عربة البريد التي تحمل أخبار القمع.

الأميرة الدنماركية إيزابيلا تظهر للمرة الأولى بالتاج الملكي
الأميرة الدنماركية إيزابيلا تظهر للمرة الأولى بالتاج الملكي

الإمارات اليوم

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

الأميرة الدنماركية إيزابيلا تظهر للمرة الأولى بالتاج الملكي

بمناسبة يوم ميلادها الـ18، نشرت العائلة المالكة في الدنمارك صوراً رسمية جديدة للأميرة إيزابيلا، ابنة الملك فريدريك العاشر والملكة ماري، حيث ظهرت الأميرة للمرة الأولى مرتدية تاجاً ملكياً. وقد التُقطت الصور بعدسة المصور ستين إيفالد، في قاعة الفرسان بقصر فريدريك الثامن، الواقع ضمن مقر إقامة العائلة الملكية في قصر أمالينبورغ. وتم نشر هذه الصور عبر الموقع الرسمي للعائلة المالكة وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، احتفالاً بيوم ميلاد الأميرة الذي وافق 21 أبريل الجاري. وفي اليوم التالي، نشرت الأميرة، التي تحظى بشعبية واسعة، صورة أخرى عفوية تُظهرها وهي تمسك بهاتفها، مرتدية التاج وزيّها الرسمي. ووجهت الأميرة في تعليق مرفق مع الصورة رسالة شكر، قالت فيها: «شكراً من القلب لكل من ساعدني بالاحتفال بيوم ميلادي الـ18» وكانت هذه المرة الأولى التي يتم فيها التوقيع على رسالة منشورة على حسابات العائلة المالكة في مواقع التواصل الاجتماعي باسم الأميرة إيزابيلا. ووفقاً لما أعلنته العائلة المالكة الدنماركية، فقد أهدت الملكة السابقة مارغريت الثانية حفيدتها تاجاً نادراً مصنوعاً من أحجار الفيروز على شكل زهور الأقحوان، بمناسبة هذا الحدث المهم. ويعرف التاج بنمط «الباندو»، وهو تصميم فرنسي يُرتدى بشكل أفقي أشبه بعصابة رأس، كما يتميّز بتصميمه الدقيق المزدان بالأحجار الكريمة، ويُعد إرثاً عائلياً عريقاً. ويعود تاريخ هذا التاج إلى أواخر القرن الـ19، وكان ملكاً لولية العهد الأميرة مارغريت السويدية، التي ورثته عنها ابنتها الأميرة إنغريد، ثم نُقل إلى الدنمارك عقب زواجها من الملك فريدريك التاسع. وما يُميز هذا التاج، كغيره من مجوهرات العائلة المالكة، هو قابليته للتحويل، إذ يمكن تفكيكه واستخدامه كسوار أيضاً. وبحسب خبراء المجوهرات الملكية، فإن التاج جزء من طقم متكامل من المجوهرات الفيروزية. اللافت أيضاً أن الملكة ماري، والدة إيزابيلا، كانت تمتلك أقراطاً ودبوساً مزخرفاً بالنمط الفيروزي نفسه، قدمتها لها الملكة مارغريت في يوم ميلادها الـ50، وقد استعارت الأميرة إيزابيلا هذه الأقراط لتكمل إطلالتها في جلسة التصوير، وكانت الملكة ماري قد ارتدتها من قبل خلال حفل تتويج الملك البريطاني تشارلز الثالث في مايو 2023. وقد ارتدت الملكة مارغريت، البالغة من العمر 85 عاماً، التاج الفيروزي ذاته في مناسبات رسمية سابقة، منها مأدبة عشاء على شرف الرئيس الصيني في عام 2012. أما عن إطلالة الأميرة في الصور الجديدة، فقد اختارت فستاناً أنيقاً من «الساتان» البرتقالي من تصميم المصممة الدنماركية الصاعدة كارينا غرونينغ، ووضعت فوقه وشاح وسام الفيل الملكي، وصورة مصغّرة لوالدها الملك فريدريك العاشر، رُسمت بالألوان المائية على قطعة من عاج الماموث بواسطة الفنان البريطاني توم مولينر، وأُحيطت بإطار ذهبي يضم لآلئ بيضاء وزخارف ألماسية ترمز إلى وسام دانيبروغ. عن «ديلي ميل» . العائلة المالكة في الدنمارك نشرت صوراً رسمية جديدة للأميرة إيزابيلا. . تاج الأميرة يعرف بنمط «الباندو»، وهو تصميم فرنسي يُرتدى أفقياً أشبه بعصابة رأس.

بعد أشهر من الفيب.. فتاة تدخل في غيبوبة بسبب تعفن الدم
بعد أشهر من الفيب.. فتاة تدخل في غيبوبة بسبب تعفن الدم

بلد نيوز

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلد نيوز

بعد أشهر من الفيب.. فتاة تدخل في غيبوبة بسبب تعفن الدم

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بعد أشهر من الفيب.. فتاة تدخل في غيبوبة بسبب تعفن الدم - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025 03:43 مساءً حذرت مراهقة أمريكية تدعى إيزابيلا ترونكاو، من لاس فيغاس، من استخدام السجائر الإلكترونية. وجاء تحذيرها بعد أن أخبرها الأطباء أن عادتها تلك التي استمرت 18 شهراً في التدخين الإلكتروني تسببت في إصابتها بعدوى بكتيرية خطرة تحولت إلى متلازمة ليميير القاتلة، وهي حالة نادرة تنتشر فيها البكتيريا إلى الأوعية الدموية الحيوية، مثل الأوردة التي تربط الرأس بالقلب. في حالتها، تطورت العدوى إلى تعفن دموي، ما جعلها على بُعد ساعات فقط من الوفاة، واضطرت للبقاء في المستشفى لمدة شهر، حيث قام الأطباء بإزالة لتر كامل من السوائل من إحدى رئتيها، بحسب ما نشرته صحيفة ديلي. بداية الأعراض كانت سعالاً خفيفاً أكد الأطباء أن التدخين الإلكتروني ربما أضعف جهازها التنفسي، ما جعل رئتيها أكثر عرضة للبكتيريا. وذكرت العائلة أن الأعراض بدأت بسعال مستمر وضيق في التنفس، قبل أن تتدهور حالتها بسرعة مذهلة. بدأت إيزابيلا التدخين الإلكتروني في محاولة لإبهار شاب كانت مهتمة به، وبدأت باستخدام فيب لتدخين أعشاب غير قانونية، ثم تحولت لاحقاً إلى تدخين فيب النيكوتين. ولكن خلال أسبوع فقط من التحول، بدأت تشعر بأعراض غريبة، مثل السعال وحرقة شديدة في الحلق، وألم حاد في صدرها، حتى إنها وصفت الشعور وكأن هناك وزناً يبلغ 50 رطلاً على صدرها. قالت:«لم أستطع حتى الذهاب إلى الحمام أو البقاء مستيقظة، حاولت أمي وأخي مساعدتي في الوصول إلى السيارة لأنني لم أكن قادرة على المشي». أظهرت الفحوص في مستشفى سانت روز دومينيكان أن حالتها كانت خطرة للغاية، إذ كانت تعاني صدمة إنتانية شديدة بعد أن انتشرت العدوى في جميع أنحاء جسدها. تابعت الفتاة وهي تحكي في صدمة: «أخبروني أنني لو وصلت المستشفى بعد بضع ساعات فقط، لكنت متُّ، كنت قريبة جداً من الموت». تسمم في الدم بسبب مواد مسرطنة بحسب وسائل إعلام، فإن الفتاة، نُقلت إلى المستشفى وهي في حالة حرجة، حيث تبين أنها كانت على بُعد ساعات فقط من الوفاة بسبب فشل أعضائها الحيوية، نتيجة مضاعفات سريعة لعدوى بكتيرية أدت إلى تعفن الدم. وأضاف الأطباء أن الفيب قد أسهم في خلق بيئة مناسبة للبكتيريا للنمو داخل الرئتين، مؤكدين أن المريضة أُصيبت بالتهاب رئوي بكتيري تطور بسرعة إلى إنتان دموي أو ما يعرف بالتعفن الدموي، وهو حالة تهدد الحياة إذا لم تُعالج فوراً. قال الأطباء: إن تدخين السجائر الإلكترونية ربما أضعف جهازها التنفسي، ما جعل رئتيها أكثر عرضة للبكتيريا، التي تحملها الزيوت التي تعبأ في السجائر الإلكترونية والتي تضم أيضاً مواد قد تؤدي للإصابة بالسرطان. التدخين الإلكتروني خطر لا يستهان به نجت الفتاة بأعجوبة بعد أن تم وضعها في وحدة العناية المركزة، وخضعت لعلاج مكثف بالمضادات الحيوية والتنفس الصناعي، حيث قال الأطباء، إنه لو تأخر وصولها للمستشفى لبضع ساعات فقط، لكانت النتيجة مختلفة تماماً. أثارت الحالة مجدداً القلق المتزايد بشأن آثار التدخين الإلكتروني على صحة المراهقين، وسط دعوات من الأطباء والأهالي لتشديد الرقابة على هذه المنتجات وتحذير الشباب من مخاطرها الصحية الجسيمة. وعلى الرغم أن نسبة مستخدمي السجائر الإلكترونية بين من تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عاماً في المملكة المتحدة انخفضت من 63% إلى 35% خلال عام، فإن الأبحاث كشفت أن المراهقين يتحولون إلى الأنواع القابلة لإعادة التعبئة، وليس إلى الإقلاع التام. تدرس المملكة المتحدة ضمن قانون التبغ والسجائر الإلكترونية الجديد، والذي يتضمن قيوداً محتملة على التغليف والنكهات والتسويق الموجه للأطفال والمراهقين.

احتفال ملكي ببلوغ الأميرة إيزابيلا 18 عاماً.. صور طفولية نادرة وحفل فخم في القصر الملكي
احتفال ملكي ببلوغ الأميرة إيزابيلا 18 عاماً.. صور طفولية نادرة وحفل فخم في القصر الملكي

أخبار مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

احتفال ملكي ببلوغ الأميرة إيزابيلا 18 عاماً.. صور طفولية نادرة وحفل فخم في القصر الملكي

احتفال ملكي ببلوغ الأميرة إيزابيلا 18 عاماً.. صور طفولية نادرة وحفل فخم في القصر الملكي الأميرة إيزابيلا ابنة الملك فريدريك العاشر والملكة ماري ملكيّ الدنمارك، احتفلت في 21 أبريل بيوم ميلادها الثامن عشر، والذي يعد نقطة مهمة في حياة أفراد الأسر المالكة في أوروبا؛ لأن وصولهم إلى هذه السن مؤشر إلى أنه صار بإمكانهم القيام بمهام رسمية مختلفة؛ كما أن الفتيات في هذه السن يصبح بإمكانهن ارتداء التيجان في المناسبات الرسمية.ولمناسبة وصولها لعمر الثامنة عشرة، أقام الملك فريدريك وزوجته الملكة ماري حفلاً فاخراً حضره ألف من المدعوين؛ كما أن صفحتهما الرسمية على إنستغرام نشرت مجموعة من الصور التي لم تشاهَد من قبل من طفولة الأميرة إيزابيلا. صورة رسمية للأميرة الشابةوتزامناً مع الاحتفالات ببلوغ الأميرة إيزابيلا الثامنة عشرة من عمرها، نشر القصر الملكي الدنماركي صورة جديدة للأميرة إيزابيلا بإطلالة شديدة الأناقة، اختارت فيها ارتداء فستان برتقالي اللون، وزينت رأسها بتاج ملكي مميز له تاريخ عريق، كما زينت إطلالتها بوسام نظام الفيل Order of the Elephant، وهو الرتبة التي حصلت عليها فور تتويج والدها، لكن لم يكن بإمكانها ارتداء الوشاح الخاص بها قبل بلوغها الثامنة عشرة من العمر.واحتفالاً بيوم ميلادها الثامن عشر؛ نلقي في 'سيدتي' نظرة على المجوهرات التي ارتدتها الأميرة إيزابيلا في الصورة الرسمية التي نُشرت لها والتاريخ المرتبط بهذه القطع.تاج الأقحوان المرصع بالفيروز تاج الأقحوان Turquoise Daisy Bandeau الذي يعود تاريخه إلى القرن الـ 19، هو جزء من مجوهرات الأميرة مارغريتا ولية عهد الدنمارك، وقد كان في الأصل سواراً تم تحويله إلىيُعتقد أن أصل هذه المجوهرات يعود إلى الإمبراطورة كاثرين العظمى، إمبراطورة روسيا، وربما انتقلت إلى الخزائن الملكية السويدية عن طريق حفيدتها الكبرى لعدة أجيال، الملكة فيكتوريا، أو…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

لمناسبة ميلادها الـ18: أميرة الدنمارك ترتدي تاجاً عريقاً ووساماً بأعلى رتبة
لمناسبة ميلادها الـ18: أميرة الدنمارك ترتدي تاجاً عريقاً ووساماً بأعلى رتبة

مجلة سيدتي

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

لمناسبة ميلادها الـ18: أميرة الدنمارك ترتدي تاجاً عريقاً ووساماً بأعلى رتبة

الأميرة إيزابيلا ابنة الملك فريدريك العاشر و الملكة ماري ملكيّ الدنمارك، احتفلت في 21 أبريل بيوم ميلادها الثامن عشر، والذي يعد نقطة مهمة في حياة أفراد الأسر المالكة في أوروبا؛ لأن وصولهم إلى هذه السن مؤشر إلى أنه صار بإمكانهم القيام بمهام رسمية مختلفة؛ كما أن الفتيات في هذه السن يصبح بإمكانهن ارتداء التيجان في المناسبات الرسمية. ولمناسبة بلوغها عمر الثامنة عشرة، أقام الملك فريدريك وزوجته الملكة ماري حفلاً فاخراً حضره ألف من المدعوين؛ كما أن صفحتهما الرسمية على إنستغرام نشرت مجموعة من الصور التي لم تشاهَد من قبل من طفولة الأميرة إيزابيلا. View this post on Instagram A post shared by DET DANSKE KONGEHUS 🇩🇰 (@detdanskekongehus) صورة رسمية للأميرة الشابة View this post on Instagram A post shared by DET DANSKE KONGEHUS(@detdanskekongehus) وتزامناً مع الاحتفالات ببلوغ الأميرة إيزابيلا الثامنة عشرة من عمرها، نشر القصر الملكي الدنماركي صورة جديدة للأميرة إيزابيلا بإطلالة شديدة الأناقة، اختارت فيها ارتداء فستان برتقالي اللون، وزينت رأسها بتاج ملكي مميز له تاريخ عريق، كما زينت إطلالتها بوسام نظام الفيل Order of the Elephant، وهو الرتبة التي حصلت عليها فور تتويج والدها، لكن لم يكن بإمكانها ارتداء الوشاح الخاص بها قبل بلوغها الثامنة عشرة من العمر. واحتفالاً بيوم ميلادها الثامن عشر؛ نلقي في "سيدتي" نظرة على المجوهرات التي ارتدتها الأميرة إيزابيلا في الصورة الرسمية التي نُشرت لها والتاريخ المرتبط بهذه القطع. تاج الأقحوان المرصع بالفيروز تاج الأقحوان Turquoise Daisy Bandeau الذي يعود تاريخه إلى القرن الـ 19، هو جزء من مجوهرات الأميرة مارغريتا ولية عهد الدنمارك، وقد كان في الأصل سواراً تم تحويله إلى تاج ملكي بتصميم عصابة رأس، وهو جزء من طقم فاخر من المجوهرات يضم إلى جانب التاج عدة أزواج من الأقراط وبروشات متنوعة الأشكال والتصاميم. يُعتقد أن أصل هذه المجوهرات يعود إلى الإمبراطورة كاثرين العظمى، إمبراطورة روسيا، وربما انتقلت إلى الخزائن الملكية السويدية عن طريق حفيدتها الكبرى لعدة أجيال، الملكة فيكتوريا، أو عبر زوجة ابنها، ولية عهد الدنمارك الأميرة مارغريتا، والتي تنحدر من نسل الإمبراطورة كاثرين عبر والدتها. بعد وفاة الأميرة مارغريتا في عام 1920؛ انتقل طقم الفيروز والألماس إلى ابنتها الأميرة إنغريد، ومن بعدها إلى ابنتها الملكة مارغريت ملكة الدنمارك، التي دأبت على ارتداء قطع منه في مناسبات مختلفة. التاج يتميز بتصميم شديد النعومة والأنوثة؛ فهو عبارة عن 11 زهرة من زهور الأقحوان، يتضاءل حجمها كلما اقتربت من مؤخرة الرأس، مرصعة بأحجار الفيروز الأزرق، تتناثر بينها أحجار الألماس البراق، ما يجعله الخيار المثالي للأميرة الشابة إيزابيلا التي نسقته مع أقراط متدلية مرصعة بالألماس تنتهي بحجر فيروز، كانت ارتدتها جدتها الملكة مارغريت ووالدتها الملكة ماري في أكثر من مناسبة. وقد أظهرت الأميرة إيزابيلا تأثرها بوالدتها؛ حيث إنها ارتدت مجموعة من المجوهرات الذهبية العصرية التصميم لتُكمل بها إطلالتها تماماً، كما تفعل والدتها التي تمزج بين قطع تاريخية عريقة وأخرى معاصرة بطريقة جميلة. اقرئي أيضاً وسام نظام الفيل View this post on Instagram A post shared by The Princesses Royals (@theprincessesroyals) هذا الوسام هو أعلى رتبة في المملكة الدنماركية، ويستخدم لتكريم أفراد الأسرة المالكة وملوك ورؤساء الدول الصديقة، وهو عبارة عن وشاح أزرق اللون ينتهي على شكل فيل مصنوع من الذهب المطلي ب طلاء المينا البيضاء، مزدان بحليات زرقاء. يحمل الفيل على ظهره برج مراقبة مشيّداً من طوب مطلي بالمينا الوردية، يحيط بقاعدته صف من الألماس المقطوع بشكل مستوٍ، مع صف آخر من الألماس يقع أسفل شُرفات البرج من الأعلى، أما في مقدمة البرج وخلف رأس الفيل الذي يتزين بحجر ألماس في جبهته وأحجار ألماس صغيرة في عينيه، يجلس مروض فيلة مغاربي يرتدي زياً ملوناً وعمامة، ممسكاً بعصا ذهبية. وعلى الجانب الأيمن للفيل، يوجد صليب خمسة أحجار من الألماس مقطوعة بشكل مستوٍ، في حين يحمل الجانب الأيسر من الفيل الحروف الأولى المتوجة لاسم الملك الذي كان يحكم وقت صنع الوسام؛ فيما يتوّج قمة البرج حلقة كبيرة من الذهب المطلي بالمينا، يُعلق منها الوسام، سواء على طوق الوسام أو على وشاحه. يمكنك أيضاً قراءة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store