أحدث الأخبار مع #إيزي_جييت


CNN عربية
منذ 6 أيام
- أعمال
- CNN عربية
قواعد أوروبية جديدة مقترحة لأمتعة اليد على متن الطائرات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- صوّت المشرعون الأوروبيون على إلغاء رسوم الأمتعة المحمولة على متن الطائرات، والعمل على توحيد المعايير في هذا المجال عبر الصناعة. ولا يزال هذا الاقتراح بحاجة إلى موافقة دول الاتحاد الأوروبي، ولكن في حال اعتماده، فقد يضمن للمسافرين قريبًا حمل المزيد من الأمتعة اليدوية مجانًا مقارنة بما تسمح به حاليًا شركات الطيران منخفضة التكلفة في المنطقة. راهنا، تتيح شركات الطيران الاقتصادية مثل "إيزي جيت" و"رايان إير" للمسافرين حمل حقيبة واحدة مجانًا، بشرط أن تتّسع تحت المقعد الأمامي داخل الطائرة. مع عدم وجود أبعاد موحّدة بين شركات الطيران، غالبًا ما يُفاجأ المسافرون عند تبديلهم بين شركات مختلفة بأن حقائبهم لا تستوفي المعايير المطلوبة. سيسمح القانون الجديد للمسافرين بحمل حقيبة مقصورة واحدة بأبعاد تصل إلى 100 سنتيمتر وبوزن لا يتجاوز 7 كيلوغرامات، بالإضافة إلى غرض شخصي يوضع تحت المقعد بأبعاد قصوى تبلغ 40 × 30 × 15 سنتيمترًا (أي تقريبًا بحجم حقيبة ظهر صغيرة). وفي حال إقراره، سيُطبّق هذا القانون على جميع الرحلات داخل الاتحاد الأوروبي، وكذلك الرحلات القادمة من الاتحاد الأوروبي أو المغادرة إليه. رغم أن هذا التغيير لم يُعتمد بعد، إلا أن هناك بالفعل تغييرات أخرى جارية في سياسة الأمتعة. وقد أعلنت رابطة شركات الطيران لأوروبا، التي تمثل 17 من أكبر شركات الطيران في المنطقة، أن أعضائها بدأوا بالفعل بتطبيق الأبعاد الموحّدة المضمونة للحقائب التي توضع تحت المقعد، وهي 40 × 30 × 15 سنتيمترًا. تماشيًا مع هذا الإجراء، صرّحت "رايان إير"، وهي أكبر شركة طيران في أوروبا، بأنها سترفع الحد الأقصى لأبعاد الغرض الصغير المسموح به من 40 × 25 × 20 سنتيمترًا إلى 40 × 30 × 20 سنتيمترًا "خلال الأسابيع المقبلة، مع تعديل أجهزة قياس الحقائب في المطارات". شركة طيران أمريكية تطرح وسيلة جديدة لتتبع الأمتعة المفقودة

أخبار السياحة
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار السياحة
إلغاء نحو 1500 رحلة في مطارات فرنسا.. تعرف على السبب!
تسبب إضراب مراقبي الحركة الجوية في فرنسا والذي بدأ، اليوم الخميس، ولمدة يومين إلى تعطيل الرحلات الجوية في جميع أنحاء أوروبا وتأخيرات واسعة النطاق للمسافرين مع بدء موسم العطلات الصيفية في جميع أنحاء القارة، وإلغاء نحو 1500 رحلة جوية في مطارات فرنسا. دعا مراقبو الحركة الجوية الفرنسيون المديرية العامة للطيران المدني الفرنسية (DGAC)، وهي الهيئة المسؤولة عن أمن المطارات والمجال الجوي، إلى زيادة عدد الموظفين وتحسين ظروف عملهم، بحسب ما ذكرته صحيفة 'فاينانشال تايمز'. طلبت المديرية العامة للطيران المدني من شركات الطيران إلغاء ربع الرحلات في مطارات باريس يوم الخميس و40% يوم الجمعة. كما ستشهد مطارات جنوب فرنسا اضطرابات واسعة النطاق، بما في ذلك إلغاء رحلات في نيس وليون ومرسيليا ومونبلييه. وأعلنت شركات الطيران أن هذه الإجراءات ستؤثر على الرحلات المارة عبر المجال الجوي الفرنسي، وتأتي في بداية موسم العطلات في العديد من الدول الأوروبية. أعلنت رايان إير، أكبر شركة طيران في أوروبا، يوم الخميس أنها ألغت 170 رحلة، مما أثر على أكثر من 30 ألف مسافر. بينما دعت الشركة المفوضية الأوروبية إلى التدخل لمنع أي اضطرابات مستقبلية، من خلال إصلاح تشريعات مراقبة الحركة الجوية. وقالت إن على الاتحاد الأوروبي ضمان توافر كامل الكادر للموجة الأولى من الرحلات المغادرة يومياً، وحماية الرحلات التي تمر عبر المجال الجوي الفرنسي خلال إضرابات موظفي مراقبة الحركة الجوية الوطنية. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة الطيران، مايكل أوليري، بأن إلغاء وتأخير الرحلات الجوية عبر المجال الجوي الفرنسي في طريقها إلى وجهاتها بسبب الإضراب 'أمر غير مقبول'. أعربت شركة 'إيزي جيت' عن 'استيائها الشديد' من الإضراب، مشيرةً إلى بيانات من هيئة الطيران الأوروبية (يوروكونترول) تفيد بأن فرنسا سجلت بالفعل أكبر عدد من حالات التأخير مقارنةً بأي دولة أوروبية أخرى. قالت إحدى النقابتين اللتين تقودان الإضرابات، وهي نقابة USAC-CGT، إن على المديرية العامة للطيران المدني 'تغيير مسارها'، مُلقيةً باللوم على 'نقص الموظفين المزمن، والاتفاق الاجتماعي غير المتوازن والمؤسسي، والإدارة الاستبدادية، وانتشار ممارسات الشرطة، والتهديدات بمزيد من الاستعانة بمصادر خارجية، وتدهور الخدمة العامة' في الإضرابات. وصف وزير النقل الفرنسي، فيليب تاباروت، مطالب النقابة بأنها 'غير مقبولة'، مؤكداً أن الحكومة لن ترضخ لها. وأشار إلى مراجعة الرواتب في عام 2024، مضيفاً أن خسائر شركة 'إير فرانس'، المملوكة جزئياً للدولة، قد تصل إلى ملايين اليورو.


البيان
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
إضراب مراقبي الحركة الجوية في فرنسا يعطل الرحلات فى بداية الموسم السياحي
بدأ مراقبون للحركة الجوية في فرنسا إضرابا لمدة يومين اليوم الخميس احتجاجا على نقص الموظفين وتقادم المعدات، مما أدى إلى إلغاء مئات الرحلات الجوية مع بدء موسم الصيف. وطلبت الإدارة العامة للطيران المدني في فرنسا من شركات الطيران مراجعة جداولها، بما في ذلك في مطار شارل ديجول في العاصمة باريس، أحد أكثر المطارات ازدحاما في أوروبا، مما أجبر شركات الطيران على إلغاء رحلات. وقالت الخطوط الجوية الفرنسية (إير فرانس) إنها عدلت جدول رحلاتها مع الحفاظ على رحلاتها الطويلة بالكامل دون ذكر تفاصيل. ولجأت الخطوط الجوية البريطانية المملوكة لمجموعة (آي.إيه.جي) لاستخدام طائرات أكبر حجما لتقليل نطاق تعطل الرحلات. وقالت شركة ريان إير إنها اضطرت إلى إلغاء 170 رحلة مما أثر على 30 ألف راكب يومي الخميس والجمعة. وقالت شركة إيزي جيت أيضا إنها ستلغي 274 رحلة على مدار يومي الخميس والجمعة. وتزامن الإضراب مع بداية شهور العطلة الصيفية في أوروبا، وهي واحدة من أكثر فترات السفر ازدحاما في العام. وقالت ثاني أكبر نقابة للمراقبين الجويين في فرنسا، وهي الاتحاد الوطني للنقابات العمالية المستقلة مهندسو مراقبة الملاحة الجوية، إن أعضاءها أضربوا عن العمل بسبب النقص المستمر في عدد الموظفين والمعدات القديمة وثقافة الإدارة السامة. وقالت نقابة أخرى، وهي اتحاد الطيران المدني -سي.جي.تي، إن الإدارة العامة للطيران المدني أخفقت في استيعاب مدى الإحباط الذي يشعر به المراقبون الجويون. ولم ترد الإدارة العامة للطيران المدني بعد على طلب للتعليق على مخاوف النقابات. وتتشابه تلك الشكاوى مع ما عبر عنه مراقبون للحركة الجوية في الولايات المتحدة بشأن تقادم البنية التحتية والنقص الحاد في الموظفين والتقنيات التي تشهد أعطالا متكررة. ووصف وزير النقل الفرنسي مطالبات النقابات فيما يتعلق بخفض عدد الرحلات بأنها غير مقبولة. وحث الرئيس التنفيذي لريان إير المفوضية الأوروبية على تنفيذ إصلاحات في خدمات المراقبة الجوية في الاتحاد الأوروبي لضمان وجود العدد الكافي من الموظفين في فترات الذروة وعلى حماية الرحلات العابرة التي تمر فوق دولة أو منطقة دون الهبوط فيها خلال فترات الإضراب


عكاظ
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
بعد كارثة الهند.. رائحة دخان تثير الذعر على متن طائرة «إيزي جيت»
اضطرت طائرة تابعة لشركة «إيزي جيت» إلى الهبوط اضطرارياً في مطار إزمير بتركيا، بعد أن أبلغ الركاب عن رائحة دخان داخل الطائرة. كانت الطائرة، وهي من طراز إيرباص A320 ، متجهة من بافوس في قبرص إلى مطار بريستول في بريطانيا، عندما تم رصد المشكلة الفنية بعد ساعة و20 دقيقة من الإقلاع. ويأتي هذا الحادث في أعقاب كارثة جوية مروعة في الهند، أثارت صدمة عالمية. وفقاً لتقارير إعلامية، كانت الطائرة تحلق على ارتفاع 36000 قدم عندما تم الإبلاغ عن رائحة الدخان. وقرر الطيار تحويل مسار الطائرة على الفور إلى إزمير، حيث هبطت بسلام واستقبلتها فرق الطوارئ كإجراء احترازي. من جانبها، أصدرت «إيزي جيت» بياناً جاء فيه: «تم تحويل الرحلة EZY2902 إلى إزمير بسبب مشكلة فنية تسببت في رائحة دخان داخل الطائرة، وهبطت الطائرة بأمان وتم استقبال الركاب في المطار بشكل طبيعي». وتم توفير الإقامة الفندقية والوجبات للركاب، ومن المتوقع أن يستكملوا رحلتهم إلى بريستول على متن طائرة بديلة في وقت لاحق اليوم. وأكدت الشركة أن سلامة الركاب وطاقم الطائرة هي الأولوية القصوى، مشيرة إلى التزامها بمعايير السلامة الصارمة. في سياق متصل، لا يزال العالم تحت صدمة تحطم طائرة تابعة لشركة «إير إنديا» في أحمد آباد، الذي أودى بحياة 241 من أصل 242 راكباً، إضافة إلى 29 شخصاً على الأرض. الناجي الوحيد، البريطاني فيشواش كومار راميش (40 عاماً)، روى تجربته المروعة وكيف شاهد أشخاصاً يموتون أمام عينيه. وفي لندن، أقيمت اليوم وقفة تضامنية لضحايا الحادث الهندي، حيث استمع الحضور إلى قصة مأساوية لفتاتين أصبحتا يتيمتين بعد وفاة والدهما في الحادث، وكان قد سافر لنثر رماد زوجته المتوفاة. أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
«فوضى عارمة».. 6 رجال يجبرون طائرة على الهبوط اضطرارياً قبل وصولها للمغرب
اضطرت طائرة تابعة لشركة «إيزي جيت» كانت متجهة من مطار غاتويك بلندن إلى مراكش في المغرب إلى الهبوط اضطرارياً في مدينة فارو البرتغالية، بعد أن أثار ستة ركاب حالة من الفوضى على متن الطائرة. التدخين والإهانات تدفع الطاقم إلى التدخل ووفقاً لشهادات ركاب، فإن الحادثة وقعت بسبب مجموعة من الرجال البريطانيين كانوا في «رحلة، حيث بدأ اثنان منهم في استخدام السجائر الإلكترونية داخل الطائرة، وشرب الكحول بكثافة، والتلفظ بكلمات مسيئة بحق طاقم الطائرة، بحسب موقع Wales Online. وقال الراكب آرون ديفيز، الذي كان مسافراً برفقة صديقيه مايك وسكوت: إن الطاقم حذّر أفراد المجموعة ست مرات، لكنهم تجاهلوا التحذيرات وواصلوا تصرفاتهم. وأضاف: «كانوا يتهامسون بكلمات مسيئة فور ابتعاد الطاقم، وكان واضحاً أنهم مخمورون أو قريبون من ذلك منذ لحظة الصعود للطائرة». الطيار يقرر الهبوط في فارو والشرطة تتدخل بسبب تدهور الوضع، أعلن قائد الطائرة تغيير مسارها والهبوط في مطار فارو البرتغالي، حيث كانت ثمانية عناصر من الشرطة المحلية بانتظار الطائرة. وتم إخراج رجلين من الطائرة بواسطة الشرطة، في حين نزل الأربعة الآخرون طواعية. وأفاد ديفيز أن أصدقاء الراكبين المخالفين كانوا غاضبين جداً من تصرفاتهم التي أفسدت الرحلة بأكملها. وأوضح ديفيز: «أحدهم أدرك خطورة الموقف وخرج بمفرده، بينما بقي الآخر في مقعده حتى تم إخراجه بالقوة من قبل 8 ضباط، دخل 4 منهم من كل جانب للطائرة». إشادة بأداء طاقم الطائرة رغم التوتر الكبير على متن الرحلة، أشاد الركاب بسلوك طاقم الطائرة واحترافيته في التعامل مع الموقف. بيان رسمي من شركة إيزي جيت من جهتها، أصدرت شركة إيزي جيت بياناً أوضحت فيه أن الحادث وقع خلال الرحلة المتجهة من لندن غاتويك إلى مراكش يوم 19 مايو. وجاء في البيان: تم تحويل مسار الرحلة إلى فارو، وتم استقبال الطائرة من قبل الشرطة عند الهبوط بسبب تصرفات غير منضبطة من مجموعة من الركاب. وبعد مغادرتهم الطائرة، استكملت الرحلة طريقها إلى مراكش.