أحدث الأخبار مع #إيزيجت،
طنجة 7
منذ 3 أيام
- طنجة 7
راكب يُجبر طائرة مُتوجّهة إلى مراكش على الهبوط اضطراريا في مدريد
اضطرت طائرة تابعة لشركة 'إيزي جت'، كانت في رحلة من مطار ساوثيند شرق لندن نحو مدينة مراكش، إلى الهبوط اضطراريًا في العاصمة الإسبانية مدريد، يوم السبت 17 ماي، نتيجة تصرفات عنيفة من أحد الركاب على متنها. وذكرت مصادر من هيئة مراقبة الحركة الجوية، عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس'، أن طاقم الطائرة من طراز إيرباص A320 أبلغ عن وجود راكب يثير الفوضى أثناء تحليق الطائرة فوق شبه الجزيرة الإيبيرية، ما استوجب تغيير مسار الرحلة وطلب تدخل أمني عند الوصول. وفور تلقي البلاغ، فعلت الجهات المعنية إجراءات الطوارئ المتبعة في مثل هذه الحالات، حيث تم منح الطائرة إذنا بهبوط مباشر مع تقليص مسارها الجوي، إضافة إلى منحها أولوية الهبوط على المدرج 32L. وقد تم أيضا تحويل بعض الرحلات الأخرى إلى المدرج الموازي، لتسهيل عملية الهبوط الآمن للطائرة.
سعورس
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- سعورس
إيقاف طيار بريطاني كاد أن يتسبب في «كارثة بمصر»
وكان إلسوورث مسؤولًا عن قيادة رحلة تابعة لشركة" إيزي جت"، التي كانت متجهة من مطار مانشستر إلى مطار الغردقة في مصر الشهر الماضي. وعند هبوط الطائرة من نوع "Airbus A320" تمّ تفعيل جهاز التحذير من قرب الأرض (GPWS)، وهو نظام أمان؛ يُطلق تحذيرات في حال كانت الطائرة في خطر الاصطدام بالتضاريس. اضطر الكابتن إلى رفع الطائرة؛ لتفادي الاصطدام بأحد جبال البحر الأحمر شرقي مصر، قبل أن تهبط بأمان. في اليوم التالي للحادث، أبلغ إلسوورث عن الواقعة إلى المسؤولين في الشركة، وتم اتخاذ قرارٍ بمنعه من قيادة الطائرة مجددًا. وعلى الرغم من أنه كان من المقرر أن يقود الطائرة نفسها في رحلة العودة، إلا أنه تم نقله كراكبٍ بدلًا من ذلك.
الاقباط اليوم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
كارثة جوية كادت تقع في مصر.. تفاصيل إيقاف طيار بريطاني بعد خطأ فادح
كشفت تقارير بريطانية عن إيقاف طيار يعمل لصالح شركة الطيران منخفض التكلفة "إيزي جت"، بعد أن كاد يتسبب في كارثة جوية فوق الأجواء المصرية خلال رحلة من مانشستر إلى الغردقة في فبراير الماضي. والطيار الذي يدعى بول إلسوورث، الذي كان مسؤولًا عن قيادة الرحلة، ارتكب خطأ كاد يؤدي إلى اصطدام الطائرة بجبل في مسار الهبوط. فأثناء اقتراب الطائرة من وجهتها، تم تفعيل نظام التحذير من قرب الأرض (GPWS)، وهو نظام أمان مصمم لتنبيه الطيارين في حال اقترابهم بشكل خطير من التضاريس، وذلك بحسب صحيفة "ذا تايمز" البريطانية. وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن طائرة التي يقودها الكابتن بول إلسورث كانت على بعد 770 قدمًا من قمة الجبل قبل أن يتدارك الموقف ويرتفع بها. ووفقًا للتحقيقات، اقتربت الطائرة "إيرباص إيه 320" التي كانت ستهبط باتجاه منتجع الغردقة على البحر الأحمر إلى مسافة 770 قدمًا فقط من قمة جبل يبلغ ارتفاعه 2,329 قدمًا، وهو ما يعد انتهاكًا خطيرًا لمتطلبات الارتفاع الأدنى للطيران في تلك المنطقة، والتي تبلغ 6 آلاف قدم. وبعد انطلاق التحذيرات، اضطر الطيار إلى سحب الطائرة التي كانت تقل 190 راكبا، بسرعة والارتفاع عن الأرض في اللحظة الأخيرة، ليتمكن في النهاية من الهبوط بسلام في مطار الغردقة. ورغم شدة الموقف، فإن الركاب على متن الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي تعرضوا له، ولم يشعروا بأي توتر أثناء الرحلة، بحسب الصحيفة البريطانية. وفي اليوم التالي للحادث، أبلغ إلسوورث إدارة شركة "إيزي جت" بما حدث، ليتم إيقافه فورًا عن الطيران مؤقتًا، بعدما كان من المقرر أن يقود نفس الطائرة في رحلة العودة، لكنه نُقل على متنها كراكب بدلًا من ذلك. وفي بيان رسمي، أكدت شركة "إيزي جت" أن "سلامة الركاب هي الأولوية القصوى لجميع طياريها، الذين يخضعون لتدريبات واختبارات صارمة"، مشيرة إلى أن الطيار لا يزال موقوفًا عن العمل بانتظار نتائج التحقيق النهائي حول الحادث.
مصراوي
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
كارثة جوية كادت تقع في مصر.. تفاصيل إيقاف طيار بريطاني بعد خطأ فادح
كشفت تقارير بريطانية عن إيقاف طيار يعمل لصالح شركة الطيران منخفض التكلفة "إيزي جت"، بعد أن كاد يتسبب في كارثة جوية فوق الأجواء المصرية خلال رحلة من مانشستر إلى الغردقة في فبراير الماضي. والطيار الذي يدعى بول إلسوورث، الذي كان مسؤولًا عن قيادة الرحلة، ارتكب خطأ كاد يؤدي إلى اصطدام الطائرة بجبل في مسار الهبوط. فأثناء اقتراب الطائرة من وجهتها، تم تفعيل نظام التحذير من قرب الأرض (GPWS)، وهو نظام أمان مصمم لتنبيه الطيارين في حال اقترابهم بشكل خطير من التضاريس، وذلك بحسب صحيفة "ذا تايمز" البريطانية. وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن طائرة التي يقودها الكابتن بول إلسورث كانت على بعد 770 قدمًا من الكارثة عندما . ووفقًا للتحقيقات، اقتربت الطائرة "إيرباص إيه 320" التي كانت ستهبط باتجاه منتجع الغردقة على البحر الأحمر إلى مسافة 770 قدمًا فقط من قمة جبل يبلغ ارتفاعه 2,329 قدمًا، وهو ما يعد انتهاكًا خطيرًا لمتطلبات الارتفاع الأدنى للطيران في تلك المنطقة، والتي تبلغ 6 آلاف قدم. وبعد انطلاق التحذيرات، اضطر الطيار إلى سحب الطائرة التي كانت تقل 190 راكبا، بسرعة والارتفاع عن الأرض في اللحظة الأخيرة، ليتمكن في النهاية من الهبوط بسلام في مطار الغردقة. ورغم شدة الموقف، فإن الركاب على متن الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي تعرضوا له، ولم يشعروا بأي توتر أثناء الرحلة، بحسب الصحيفة البريطانية. وفي اليوم التالي للحادث، أبلغ إلسوورث إدارة شركة "إيزي جت" بما حدث، ليتم إيقافه فورًا عن الطيران مؤقتًا، بعدما كان من المقرر أن يقود نفس الطائرة في رحلة العودة، لكنه نُقل على متنها كراكب بدلًا من ذلك. وفي بيان رسمي، أكدت شركة "إيزي جت" أن "سلامة الركاب هي الأولوية القصوى لجميع طياريها، الذين يخضعون لتدريبات واختبارات صارمة"، مشيرة إلى أن الطيار لا يزال موقوفًا عن العمل بانتظار نتائج التحقيق النهائي حول الحادث.
صحيفة سبق
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة سبق
حدث فوق جبال البحر الأحمر.. إيقاف طيّار بريطاني كاد أن يتسبّب في "كارثة" بسماء مصر
أوقفت شركة طيران "إيزي جت - EasyJet" البريطانية، طيّاراً عن العمل بعد أن كاد يتسبّب في حادثة خطيرة في فبراير الماضي فوق الأجواء المصرية. وحسب موقع "الحرة"، تمّ إيقاف الطيار بول إلسوورث؛ بعد أن اقتربت الطائرة التي كان يقودها من قمة جبل أثناء رحلة طيران. وكان إلسوورث؛ مسؤولا عن قيادة رحلة تابعة لشركة "إيزي جت"، التي كانت متجهة من مطار مانشستر إلى مطار الغردقة في مصر الشهر الماضي. وعند هبوط الطائرة من نوع "Airbus A320" تمّ تفعيل جهاز التحذير من قرب الأرض (GPWS)، وهو نظام أمان يُطلق تحذيرات في حال كانت الطائرة في خطر الاصطدام بالتضاريس. اضطر الكابتن إلى رفع الطائرة لتفادي الاصطدام بأحد جبال البحر الأحمر شرقي مصر، قبل أن تهبط بأمان. وبحسب التحقيقات، اقتربت الطائرة من قمة جبل ارتفاعها 2329 قدماً، حتى أصبحت الطائرة على بُعد 770 قدماً فقط من قمة الجبل، وهو ما يعد أقل بكثير من الارتفاع الأدنى المسموح به في تلك المنطقة (6 آلاف قدم). كما أفادت مصادر صحفية أن الركاب على متن الطائرة لم يكونوا على علمٍ بمدى خطورة الوضع ولم يشعروا بالخوف أثناء الرحلة. في اليوم التالي للحادث، أبلغ إلسوورث؛ عن الواقعة إلى المسؤولين في "EasyJet" وتم اتخاذ قرارٍ بمنعه من قيادة الطائرة مجدداً. وعلى الرغم من أنه كان من المقرر أن يقود الطائرة نفسها في رحلة العودة، إلا أنه تم نقله كراكبٍ بدلاً من ذلك. وقالت شركة "إيزي جت" -في بيان لهاـ، إن "سلامة الركاب هي الأولوية القصوى لجميع طياريها، الذين يخضعون لتدريبات واختبارات صارمة". وأضافت أن "الطيّار لا يزال موقوفاً عن العمل في انتظار نتائج التحقيق".
