أحدث الأخبار مع #إيغلإس

عمون
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
برلمان إستونيا يدرس السماح للقوات المسلحة بإغراق السفن المشبوهة
عمون - سينظر برلمان إستونيا في مشروع قانون حول منح قوات الدفاع والبحرية حق استخدام القوة العسكرية ضد السفن التجارية المشتبه في نيتها إلحاق الضرر بالبنية التحتية، وحتى إغراقها. وأفادت بذلك شركة الإذاعة والتلفزيون الإستونية (ERR)، قائلة: "ينوي البرلمان منح قوات الدفاع والبحرية الحق في استخدام القوة العسكرية ضد السفن التجارية المشتبه في نيتها إتلاف الكابلات البحرية وغيرها من مرافق البنية التحتية. وفي الحالات القصوى، سيكون للجيش الحق في إغراق أي سفينة مشبوهة لا تمتثل لأوامره". ونقلت "ERR" عن رئيس لجنة الدفاع البرلمانية، كاليف ستويسيسكو قوله إن إستونيا تنوي اللجوء إلى مثل هذا الإجراء مثل الغرق، "فقط في الحالات الأكثر تطرفا" - على سبيل المثال، عندما تكون حياة العديد من الناس في خطر أو لتجنب وقوع كارثة. وأضاف البرلماني أنه حتى لو تم اتخاذ قرار بإغراق سفينة مشبوهة، فسيتم إخلاء طاقمها بالكامل قبل القيام بذلك. ويشار إلى أن حوادث تلف الكابلات في بحر البلطيق، وقعت في شهري تشرين الثاني وكانون الاول 2024. وزعمت إستونيا أن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر الكوك أتلفت الكابلات في خليج فنلندا بتوجيه من روسيا، في حين يزعم مسؤولو الجمارك الفنلنديون، أن السفينة كانت "تنقل نفطا روسيا". وبعد ذلك، أعلنت دول الناتو في منطقة البلطيق، إطلاق مهمة تسمى "الحارس البلطيقي" بذريعة أنها تحمي البنية التحتية في أعماق بحر البلطيق، والتي ستكون لفترة غير محددة. وعلقت الخارجية الروسية على تلك الاتهامات والمزاعم الغربية بالتورط الروسي في إتلاف الكابلات، بأنها "تهدف إلى منع تصدير النفط الروسي وتقييد الشحن الروسي عبر البلطيق". من جانبها، ذكرت صحيفة "وال ستريت جورنال" أن التحقيق في قطع كابلات الإنترنت في بحر البلطيق عام 2024، لم يثبت ضلوع روسيا في هذا العمل التخريبي. وأكد السفير الروسي في فنلندا بافيل كوزنيتسوف، أن السلطات الفنلندية لم تنف التقارير الإعلامية التي تشير إلى عدم العثور على أدلة تثبت تورط روسيا في حادث تلف الكابل. وأضاف أن ادعاءات "التورط الروسي" تم اختلاقها كذريعة لتعزيز وجود حلف الناتو في بحر البلطيق.


ليبانون 24
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
برلمان إستونيا يدرس السماح للقوات المسلحة بإغراق السفن المشبوهة
سينظر برلمان إستونيا في مشروع قانون حول منح قوات الدفاع والبحرية حق استخدام القوة العسكرية ضد السفن التجارية المشتبه في نيتها إلحاق الضرر بالبنية التحتية، وحتى إغراقها. أفادت بذلك شركة الإذاعة والتلفزيون الإستونية (ERR)، وقالت: "ينوي البرلمان منح قوات الدفاع والبحرية الحق في استخدام القوة العسكرية ضد السفن التجارية المشتبه في نيتها إتلاف الكابلات البحرية وغيرها من مرافق البنية التحتية. وفي الحالات القصوى، سيكون للجيش الحق في إغراق أي سفينة مشبوهة لا تمتثل لأوامره". ونقلت "ERR" عن رئيس لجنة الدفاع البرلمانية، كاليف ستويسيسكو قوله إن إستونيا تنوي اللجوء إلى مثل هذا الإجراء مثل الغرق، "فقط في الحالات الأكثر تطرفا" - على سبيل المثال، عندما تكون حياة العديد من الناس في خطر أو لتجنب وقوع كارثة. وأضاف البرلماني أنه حتى لو تم اتخاذ قرار بإغراق سفينة مشبوهة، فسيتم إخلاء طاقمها بالكامل قبل القيام بذلك. ويشار إلى أن حوادث تلف الكابلات في بحر البلطيق، وقعت في شهري تشرين الثاني وكانون الاول 2024. وزعمت إستونيا أن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر الكوك أتلفت الكابلات في خليج فنلندا بتوجيه من روسيا ، في حين يزعم مسؤولو الجمارك الفنلنديون، أن السفينة كانت "تنقل نفطا روسيا". وبعد ذلك، أعلنت دول الناتو في منطقة البلطيق، إطلاق مهمة تسمى "الحارس البلطيقي" بذريعة أنها تحمي البنية التحتية في أعماق بحر البلطيق، والتي ستكون لفترة غير محددة. وعلقت الخارجية الروسية على تلك الاتهامات والمزاعم الغربية بالتورط الروسي في إتلاف الكابلات، بأنها "تهدف إلى منع تصدير النفط الروسي وتقييد الشحن الروسي عبر البلطيق". من جانبها، ذكرت صحيفة "وال ستريت جورنال" أن التحقيق في قطع كابلات الإنترنت في بحر البلطيق عام 2024، لم يثبت ضلوع روسيا في هذا العمل التخريبي. وأكد السفير الروسي في فنلندا بافيل كوزنيتسوف، أن السلطات الفنلندية لم تنف التقارير الإعلامية التي تشير إلى عدم العثور على أدلة تثبت تورط روسيا في حادث تلف الكابل. وأضاف أن ادعاءات "التورط الروسي" تم اختلاقها كذريعة لتعزيز وجود حلف الناتو في بحر البلطيق. (روسيا اليوم)


النهار
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
السماح لناقلة نفط يشتبه في تخريبها لكابلات بحرية بمغادرة فنلندا
أعلنت الشرطة الفنلندية الأحد أن ناقلة النفط "إيغل إس" التي يشتبه في انتمائها إلى "الأسطول الشبح" الروسي وبوقوفها وراء تضرر كابلات في بحر البلطيق، سُمح لها بمغادرة فنلندا بعد احتجازها منذ نهاية كانون الأول/ديسمبر. وقالت الشرطة في بيان "مع تقدم التحقيق الجنائي (...) لم يعد هناك أي سبب لمواصلة احتجاز الناقلة" الراسية في بورفو شرق هلسنكي. ويُشتبه في أن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر كوك قد قامت بجر مرساتها عمدا لعشرات الكيلومترات في قاع البحر، مما أدى إلى إتلاف كابل للطاقة وأربعة كابلات اتصالات في 25 كانون الأول/ديسمبر. وانتشلت البحرية السويدية مرساة السفينة من قاع البحر في كانون الثاني/يناير. تشتبه الشرطة الفنلندية في تورط ثمانية من أفراد الطاقم في أعمال التخريب، ولا يزال ثلاثة منهم ممنوعين من مغادرة فنلندا. وأكدت الشرطة أن التحقيق جار ومن المتوقع أن يكتمل في نهاية نيسان/أبريل. وفحصت الجمارك الفنلندية حمولة الناقلة ووجدت أن المعايير الخاصة باستيرادها وتصديرها ونقلها وعبورها قد تم استيفاؤها. ومن المقرر أن يقوم خفر السواحل الفنلندي بمرافقة الناقلة إلى المياه الدولية. تولي فنلندا والسويد اللتان انضمتا مؤخرا إلى حلف شمال الأطلسي، اهتماما خاصا للحوادث التي تستهدف البنى التحتية للطاقة والاتصالات في بحر البلطيق والتي تكررت في نهاية 2024. ويشتبه سياسيون وخبراء أوروبيون في أن الهجمات جزء من "حرب هجينة" تشنها روسيا. منذ منتصف كانون الثاني/يناير، عزّز حلف شمال الأطلسي وجوده العسكري في المنطقة لحماية البنى التحتية البحرية.


موقع 24
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- موقع 24
فنلندا: الإفراج عن ناقلة نفط يشتبه أنها قطعت كابل كهرباء وإنترنت في البلطيق
أعلنت الشرطة الفنلندية، اليوم الأحد، أنها ستفرج عن ناقلة نفط يعتقد أنها تسببت في قطع كابل كهرباء و4 خطوط إنترنت في بحر البلطيق في أواخر العام الماضي، وأنها ستصطحب السفينة إلى المياه الدولية، مع تواصل التحقيق الجنائي. The Eagle S was seized and boarded by Finnish authorities on Thursday, a day after the Estlink 2 subsea electricity cable in the Gulf of Finland was disconnected — Financial Times (@FinancialTimes) December 26, 2024 واعتلت قوات خفر السواحل الفنلندية في 26 ديسمبر(كانون الأول) السفينة "إيغل.إس" المسجلة في جزر كوك واحتجزتها في حين تحقق السلطات في الاشتباه في تخريب متعمد. وقالت الشرطة في بيان إن 3 من الطاقم لا يزالون خاضعين لحظر سفر وغير مسموح لهم بمغادرة فنلندا. وتعيش منطقة بحر البلطيق في تأهب بعد سلسلة من انقطاع كابلات الكهرباء وخطوط الاتصالات وخطوط أنابيب الغاز منذ غزو روسيا أوكرانيا في 2022، وعزز حلف شمال الأطلسي، وجوده فيها بالفرقاطات والطائرات والمُسيرات البحرية. ويعتقد محققون أن الكابلات انقطعت عندما كانت السفينة إيغل إس تجر مرساتها عبر قاع البحر، وانتشلت مرساة مفقودة يعتقد أنها للسفينة في وقت لاحق من المياه. وقال محام يمثل الشركة المالكة للسفينة إن الضرر المزعوم حدث خارج المياه الإقليمية الفنلندية، وبالتالي لا يحق لها التدخل. وقالت شركة تشغيل شبكة الكهرباء الفنلندية اليوم الأحد إنها اتفقت مع شريكتها الإستونية على التنازل عن حقهما في مصادرة إيغل إس لأن كلفة الاحتفاظ بها وصيانتها ربما تتجاوز قيمة السفينة.


الجمهورية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
زاخاروفا: محاولات تقييد حركة السفن الروسية في البلطيق لن تنتهي على خير
وقالت: "أي محاولات للتدخل في النظام القائم للملاحة في بحر البلطيق ، وتقييد حرية الملاحة ل سفن نا بذرائع مختلقة لن تؤدي إلى خير. هذا بالطبع استفزاز دولي بكل وضوح". وكان مدير الإدارة الأوروبية الأولى بوزارة الخارجية الروسية أرتيوم ستودنيكوف قد صرح في وقت سابق بأن موسكو ستحمي مصالحها في البلطيق رغم كل محاولات "الناتو" تحويله إلى "بحيرة داخلية". وقد وقعت حوادث تلف للكابلات في بحر البلطيق ، شهري نوفمبر وديسمبر 2024، وزعمت إستونيا أن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر الكوك أتلفت الكابلات في خليج فنلندا بتوجيه من روسيا، في حين يزعم مسؤولو الجمارك الفنلنديون، أن السفينة كانت "تنقل نفطا روسيا". وقالت زاخاروفا في وقت سابق إن التصريحات حول التورط الروسي في إتلاف الكابلات تهدف إلى منع تصدير النفط الروسي وتقييد الشحن الروسي عبر البلطيق. نقلا عن روسيا اليوم