أحدث الأخبار مع #إيغورتودور
الصباح العربي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الصباح العربي
القنوات الناقلة لمباراة يوفنتوس ضد مونزا في الدوري الإيطالي مع الموعد
آمنة مجدي تعد المباراة المنتظرة بين يوفنتوس ومونزا في الدوري الإيطالي من أبرز المواجهات التي تشغل بال جماهير كرة القدم الإيطالية، إذ يترقب الجميع معرفة كيف ستؤثر هذه المباراة على تطلعات السيدة العجوز في التأهل لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، في وقت يقترب فيه الموسم من نهايته، ويسعى يوفنتوس لتحقيق فوز جديد يضمن له فرصة أكبر في المنافسة على مركز مؤهل للبطولات الأوروبية. عاش يوفنتوس موسماً مليئاً بالتحديات، حيث بدأ الفريق تحت قيادة المدرب تياغو موتا، ولكنه سرعان ما تعرض لخيبات أمل بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا على يد فريق أيندهوفن الهولندي، ليتعرض بعدها لمزيد من الانتكاسات في الدوري الإيطالي، وفي الوقت ذاته، يسعى يوفنتوس تحت إشراف المدرب الكرواتي إيغور تودور لتعديل مساره وتحقيق الانتصارات التي تضمن له التواجد في المسابقات القارية الموسم المقبل. تتمثل الفرصة الذهبية أمام يوفنتوس في تحقيق فوز جديد على حساب مونزا، الذي يعاني من تراجع حاد في مستوياته هذا الموسم، ليقترب أكثر من المراكز المؤهلة لدوري الأبطال. في الوقت الذي يحقق فيه الفريق سلسلة من النتائج الإيجابية تحت قيادة المدرب تودور، فإن الهزيمة أمام بارما كانت بمثابة صدمة معنوية للجماهير، لكن يوفنتوس يسعى للتعويض وتحقيق مزيد من الانتصارات. من جانب آخر، فإن مونزا في موقف صعب جداً هذا الموسم، حيث لم يحقق أي فوز منذ يناير الماضي، مما يعكس تدهور مستوى الفريق بشكل واضح. ويعاني الفريق من سلسلة هزائم قوية، ويبدو أن قدرته على المنافسة على البقاء في الدوري الإيطالي أصبحت شبه مستحيلة، ما يجعل يوفنتوس الأوفر حظاً في هذا اللقاء. على صعيد التغطية الإعلامية، سيتم بث المباراة عبر قناة "AD SPORTS Premium 1" على شبكة قنوات "أبو ظبي الرياضية"، حيث ستنطلق المباراة في تمام الساعة 19:00 بتوقيت مصر و20:00 بتوقيت السعودية، كما سيكون من الممكن متابعة المباراة عبر تطبيق "Starz Play App" الذي يقدم بثاً مباشراً لجميع مباريات الدوري الإيطالي.
الوسط
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الوسط
تودور يفتتح مشواره مع يوفنتوس بالفوز على جنوى بالدوري الإيطالي
أعاد المدرب الجديد ليوفنتوس الكرواتي إيغور تودور الفريق إلى سكة الانتصارات بعدما قاده في مستهل مشواره معه إلى الفوز على ضيفه جنوى بهدف نظيف اليوم السبت في المرحلة الثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم. لديز يحرز هدف يوفنتوس يدين تودور ويوفنتوس بفوزه الأول بعد خسارتين إلى التركي كينان يلديز الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 25، وفقا لوكالة «فرانس برس». ورفع فريق «السيدة العجوز»، الذي أقال تياغو موتا وعيّن مكانه تودور مدافع الفريق السابق حتى نهاية الموسم، رصيده إلى 55 نقطة في المركز الخامس بجدول الدوري الإيطالي، بفارق نقطة عن بولونيا الفائز على مضيفه فينيسيا بهدف نظيف أيضا. ويُعد تأهل يوفنتوس إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل المهمة الأبرز أمام تودور الذي سيقود الفريق أمام بولونيا، في مباراة قد تكون حاسمة، إلى جانب مباراتين صعبتين أيضا مع مضيفيه روما ولاتسيو. بعد 25 دقيقة على بداية المباراة، سجل يلديز هدف المباراة الوحيد من مجهود فردي، بعدما وصلته الكرة وتقدم بها وراوغ البلجيكي كوني دي وينتر ببراعة مسجلا هدفه الخامس في مباراته التاسعة والعشرين في الدوري الإيطالي هذا الموسم. فرحة الهدف عكّرتها إصابة فيديريكو غاتي الذي خرج بعد دقيقتين ودخل المدافع الفرنسي بيار كالولو بدلا منه. - وفي مباراة ثانية، عزّز بولونيا مركزه الرابع بفوزه على فينيسيا بهدف ريكاردو أورسيليني في الدقيقة 49، ليرفع بولونيا رصيده إلى 56 نقطة، بفارق نقطتين عن أتالانتا الثالث قبل مواجهته فيورنتينا غدا. سجل أورسيليني غير المراقب هدفه الحادي عشر بطريقة مذهلة، حين سدد كرة «على الطاير» بعدما وصلته عرضية نيكولو كامبياغي في الدقيقة 49.
WinWin
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
بصمة تودور.. يوفنتوس يتخطى جنوى ويعود للانتصارات في الدوري الإيطالي
حقق يوفنتوس انتصارًا صعبًا على ضيفه جنوى بهدف نظيف في المباراة التي جمعتهما في الدوري الإيطالي، في أول ظهور للمدرب الكرواتي إيغور تودور على رأس القيادة الفنية للسيدة العجوز بعد إقالة تياغو موتا. دخل فريق السيدة العجوز المباراة بضغط هجومي واضح، بحثًا عن تسجيل هدف مبكر يمنح الفريق الأفضلية في اللقاء، وعلى الجانب الآخر، حاول جنوى مباغتة أصحاب الأرض، وكاد أن يفتتح التسجيل في الدقيقة (16) عبر تسديدة خطيرة من مورتن فريندروب، لكن الحارس ميكيلي دي غريغوريو تصدى لها ببراعة. وفي الدقيقة (21)، كاد تيون كوبمينيرز أن يضع أصحاب الأرض في المقدمة بعدما سدد كرة قوية، لكنها علت العارضة، إلا أن البيانكونيري لم يتأخر كثيرًا في هز الشباك، حيث نجح كينان يلديز في التسجيل عند الدقيقة (25)، بعد مجهود فردي رائع أنهاه بتسديدة قوية سكنت الزاوية اليسرى لمرمى حارس جنوى، نيكولا ليالي. واصل يوفنتوس محاولاته لتعزيز تقدمه، لكن دوشان فلاهوفيتش أضاع فرصة أخرى بعدما وقع في مصيدة التسلل عند الدقيقة (28)؛ ولم يشهد الشوط أي محاولات جديدة تُذكر لينتهي بتقدم السيدة العجوز. يوفنتوس يستعيد توازنه في الدوري الإيطالي دخل جنوى الشوط الثاني بحثًا عن تعديل النتيجة، مستحوذًا على الكرة بأفضلية طفيفة وصلت إلى 52%، لكن دون خطورة حقيقية على مرمى يوفنتوس؛ وكاد بيير كالولو أن يعزز النتيجة برأسية في الدقيقة (74)، إلا أن الحارس ليالي كان في الموعد وتصدى لمحاولته بسهولة. أفسد كل شيء في يوفنتوس | 3 أمور جعلت فترة موتا تتحول لكابوس اقرأ المزيد في الدقائق الأخيرة من المباراة، كثف الفريقان محاولاتهما لهز الشباك، وكاد كوني دي وينتر أن يمنح جنوى هدف التعادل عند الدقيقة (85) عبر رأسية قوية مرت بجوار القائم الأيمن، رغم محاولات جنوى إرسال كرات عرضية متكررة في الدقائق الأخيرة، ظل دفاع السيدة العجوز صامدًا حتى أطلق الحكم صافرة النهاية. بهذه النتيجة، عزز يوفنتوس موقعه في المركز الخامس بجدول ترتيب الدوري الإيطالي بعدما رفع رصيده إلى 55 نقطة من 30 مباراة، وبذلك يواصل البيانكونيري محاولاته للبقاء في دائرة المنافسة على مقعد مؤهل لدوري أبطال أوروبا، حيث يستعد لمواجهة روما في الجولة المقبلة؛ أما جنوى، فقد تجمد رصيده عند 35 نقطة في المركز الثاني عشر، بعدما تلقى الخسارة الحادية عشرة هذا الموسم.
صحيفة الخليج
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
تودور يظهر لأول مرة مع يوفنتوس
تتجه الأنظار، اليوم السبت، نحو ملعب «أليانتس ستاديوم» في تورينو، حيث يخوض يوفنتوس اختباره الأول مع مدربه الجديد الكرواتي إيغور تودور بمواجهة جنوى، وذلك ضمن المرحلة الثلاثين من الدوري الإيطالي التي تشهد مواجهة قوية الأحد بين نابولي وميلان. ويحتل يوفنتوس المركز الخامس في الدوري.
الجمهورية
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجمهورية
يوفنتوس لماذا أقال موتا واتجه إلى تودور لإنقاذ موسمه؟
مع تبقّي 9 مباريات لإنقاذ الموسم في الدوري، أقيلَ موتا (42 عاماً) واستُبدِل بالمدافع السابق للنادي، إيغور تودور. وأكّد بيان يوفنتوس ما أصبح أمراً لا مَفرّ منه خلال فترة التوقف الدولي. تراجعت أسهم موتا بعد الخروج من الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا على يد أيندهوفن المتواضع، ثم الخسارة في كأس إيطاليا أمام إمبولي، لكنّ الهزيمتَين القاسيتَين 4-0 و3-0 أمام أتالانتا وفيورنتينا توالياً جرّدتا آخر بقايا الثقة بقدرته على إيقاف التدهور. التراجع إلى المركز الخامس في الدوري أثار شكوكاً حادة حول قدرة يوفنتوس على التأهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل، وهو الحدّ الأدنى من التوقعات لموسم سينتهي بمشاركة الفريق في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة. لا يعتاد يوفنتوس على إقالة المدربين في منتصف الموسم (أندريا أنييلي لم يفعل ذلك أبداً خلال 13 عاماً كرئيس للنادي)، لكنّ تدهور موسم بدا واعداً استدعى اتخاذ إجراءات حاسمة في مراحله الأخيرة، حتى بعد منح المدير العام لكرة القدم، كريستيانو جيونتولي، دعمه لموتا إثر الهزيمة أمام فيورنتينا، مؤكّداً: «بالطبع نحن محبطون للغاية، لكنّنا مقتنعون بأنّنا قادرون على تجاوز هذه المرحلة معاً». وعندما سُئل عمّا إذا كان ذلك مع موتا، أجاب: «بالطبع». لم يَعُد من الممكن التغاضي عن فشل موتا، الذي أبهر الجميع كمدرب لبولونيا الموسم الماضي، في استخراج أفضل أداء من مجموعة لاعبين جُمِّعوا بتكلفة باهظة. إذ أنفق يوفنتوس نحو 160 مليون جنيه إسترليني (206,6 ملايين دولار) منذ رحيل ألّيغري، أكثر من أي نادٍ إيطالي آخر هذا الموسم. لكنّ الصفقات الأغلى، مثل الهولندي تيون كوبمينيرز، نيكو غونزاليس، والبرازيلي دوغلاس لويز، فشلت جميعها تحت قيادته. وأُنفِقَ المزيد في كانون الثاني، لكن من دون تحسن واضح. ربما أشار موتا إلى الإصابات كعذر، إذ عانى المدافع البرازيلي بريمر من إصابة قطع في الرباط الصليبي الأمامي في دوري الأبطال أمام لايبزيغ في تشرين الأول، ممّا حرمه من أحد أقوى مدافعيه وأدّى بمرور الوقت إلى تراجع صلابة يوفنتوس الدفاعية. لكنّ قلّة من الأشخاص كانوا سيُبرِّئون موتا من المسؤولية. فقد أدّى التدوير المستمر في تشكيل الفريق إلى زعزعة استقرار اللاعبين، كما هُمِّش القادة الذين كانوا ركيزة الفريق تحت قيادة ألّيغري وباعهم. تجاهل دانيلو، الذي حمل شارة القيادة طوال الموسم الماضي، قبل إنهاء عقده في كانون الثاني، ممّا سمح للظهير البرازيلي بالانتقال إلى فلامينغو. أمّا فيديريكو كييزا، الذي بدا أنّه أعاد إحياء مسيرته مع يوفنتوس الموسم الماضي، فبيع إلى ليفربول، في حين انتقل مويز كين إلى فيورنتينا. والآن، يحتل كين وصافة ترتيب هدافي «سيري أ» بعد مهاجم أتالانتا، ماتيو ريتيغي، متفوّقاً على مهاجم يوفنتوس، دوشان فلاهوفيتش، الذي لم يؤمِّن مكاناً أساسياً تحت قيادة موتا. يمكن إرجاع بعض هذه القرارات الإستراتيجية إلى جيونتولي، إذ رُكِّز على خفض معدّل أعمار الفريق، لكنّ الصعوبات التكتيكية التي واجهها موتا منذ الفوز 1-0 على إنتر، الشهر الماضي، كلّفت الفريق الكثير. وكانت الهزيمة أمام فيورنتينا التي سبقت التوقف الدولي، مدمِّرةً. إذ أقرّ أليساندرو ديل بييرو، أسطورة النادي، لشبكة «سكاي سبورت» بعد الخسارة: «أنا قلق من غياب أي ردّة فعل من اللاعبين». حقّق موتا 18 انتصاراً فقط من أصل 42 مباراة في الدوري والكأس، ممّا جعله واحداً من أقل المدربين نجاحاً في تاريخ يوفنتوس بنسبة فوز بلغت 43%. ولم يكن أمامه أي مجال للهروب. فقط لويجي ديل نيري (40%) وساندرو بوبيو (24%) كانت لديهما نِسَب فوز أسوأ منذ عام 1929-1930. سيتشبّث يوفنتوس بالأمل في أن يجد موسمه بعض الاحترام تحت قيادة تودور، إذ لعب المدافع الكرواتي السابق 55 مباراة دولية، وكان لاعباً ليوفنتوس بين عامَي 1998 و2007، وفاز بـ4 ألقاب في «سيري أ» (إثنَين منها ألغِيا بسبب فضيحة «كالتشيو بولي»)، وشارك في نهائي دوري الأبطال 2003 ضدّ ميلان في مانشستر. منذ ذلك الحين، أصبح تودور مدرباً متنقلاً، قاد فرقاً في كرواتيا (هايدوك سبليت)، اليونان (باوك)، تركيا (كارابوك سبور وغالاتا سراي)، وفرنسا (مارسيليا). لكنّه لم يقد أي فريق لأكثر من 50 مباراة منذ مغادرته هايدوك سبليت في 2015. على رغم من أنّ سيرته الذاتية التدريبية ليست مقنعة بالكامل، فإنّ فتراته في إيطاليا عزّزتها إلى حدٍ ما، إذ حقق المركز التاسع مع فيرونا، وسجّل تحسناً بتعيينه في منتصف الموسم مع أودينيزي. وفي الموسم الماضي مع لاتسيو انتهت آماله في كأس إيطاليا إثر هدف متأخّر ليوفنتوس في نصف النهائي. ولا ننسى أنّه عمل كمساعد مدرب لأندريا بيرلو في يوفنتوس. وعلى رغم من أنّ ذلك الموسم شهد نهاية سلسلة ألقاب الدوري المتتالية التي استمرّت 9 سنوات، فإنّ رصيد 78 نقطة الذي جمعه الفريق في 2020-2021 لم يتجاوزه أحد. حالياً، يَسير يوفنتوس نحو تحقيق 68 نقطة، ولا تزال أمامه مباريات صعبة خارج ملعبه ضدّ روما (7)، بولونيا (4)، ولاتسيو (6). فقد يكون المركز الخامس في الدوري كافياً مرّة أخرى للتأهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل، لكنّ إقالة موتا أكّدت أنّ أحداً في ملعب «أليانز» لم يكن مستعداً للمغامرة. الآن، لدى تودور فرصة لجعل هذا الحل قصير المدى حلاً طويل الأمد.
