logo
#

أحدث الأخبار مع #إيفرست

قرار طائش؟ فريق يثير الجدل بنية قهر جبل إيفرست بأسبوع واحد فقط
قرار طائش؟ فريق يثير الجدل بنية قهر جبل إيفرست بأسبوع واحد فقط

CNN عربية

timeمنذ 13 ساعات

  • صحة
  • CNN عربية

قرار طائش؟ فريق يثير الجدل بنية قهر جبل إيفرست بأسبوع واحد فقط

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تبلورت الفكرة في حانة، مع بضعة كؤوس من الجعة. كان أربعة أصدقاء خدموا في الجيش سابقًا يتحدثون عن خوض مغامرة لجمع التبرعات لصالح مؤسسة خيرية معنية بشؤون المحاربين القدامى، عندما طرح أحدهم فكرة تسلّق قمة إيفرست الأعلى في العالم. قال آل كارنز، وهو مشرِّع بريطاني، لـ CNN: "نحن جميعًا أشخاص مشغولون، فكان ردّي هو التالي: لا أستطيع قضاء أربعة إلى ستة، أو ربما ثمانية أسابيع في تسلق إيفرست. إنّه أمر شبه مستحيل". ولكن أفاد أحد أصدقائه أنّه سمع عن طريقة جديدة لتغيير عملية التأقلم على الجبل قد تسمح لهم بتسلق القمة التي يبلغ ارتفاعها 8،849 مترًا في أقل من أسبوع، وذلك عن طريق استنشاق غاز نبيل يُسمى زينون (xenon ) قبل الرحلة الاستكشافية.هذا الشهر، سيحاول الفريق، الذي يضمّ طيارًا، وسياسيًا، ورجل أعمال، ورائد أعمال، تسلق قمة إيفرست خلال سبعة أيام. الفريق سيسافر جوًا من المملكة المتحدة إلى العاصمة النيبالية، كاتماندو، حيث سيستقلون طائرة مروحية إلى معسكر القاعدة، ويحاولون الوصول إلى قمة الجبل في غضون أيام قليلة، قبل العودة إلى ديارهم في سابقةٍ تاريخية.هم يأملون أن يتحقق ذلك باستنشاق غاز الزينون النبيل قبل عشرة أيام من المغامرة، كجزء من جولة مع شركة "Furtenbach Adventures". قال الرئيس التنفيذي للشركة، لوكاس فورتنباخ، لـCNN : "قبل أن تتمكن من تسلق جبل إيفرست، عليك أن تتكيف مع مستويات الأكسجين المنخفضة". وأضاف: "يمكنك القيام بذلك بالطريقة التقليدية، أي المشي لمسافات طويلة إلى معسكر القاعدة، ومن ثم أخذ عدّة جولات على الجبل. وبعد أسابيع من التأقلم، يكون جسمك جاهزًا لإنتاج ما يكفي من خلايا الدم الحمراء، وعندها يمكنك بدء محاولة الوصول إلى القمة". أكّد فورتنباخ إنّه تحدث بشكلٍ مطوّل مع طبيب مختص في الغازات النبيلة، بما في ذلك الزينون، الذي يُستخدم أحيانًا كمخدر، وأوضح: "من الآثار الجانبية لاستخدام الزينون تحفيز الجسم لإنتاج هرمون إريثروبويتين، ما يؤدي إلى زيادة عدد خلايا الدم الحمراء في الدم، وهو التأثير ذاته الذي يحدث عند التأقلم على ارتفاعات عالية". وصرّح فورتنباخ أنّه اختبر تأثيرات الغاز على نفسه لأول مرة أثناء تسلقه قمة "أكونكاغوا" الأرجنتينية التي يبلغ ارتفاعها 6،961 مترًا، ومن ثم أخذ الغاز معه إلى إيفرست بعد عام لتجربته مع فريقٍ أكبر. في وقت حديثه مع CNN، كان قد استخدم الزينون خمس مرات. أثارت خطة فورتنباخ لاستخدام غاز الزينون في رحلات تسلق المرتفعات الشاهقة جدلاً واسعًا، حتّى داخل الاتحاد الدولي لتسلق الجبال (UIAA)، الذي أصدر بيانًا أكّد فيه التالي: "لا يوجد دليل على أن استنشاق الزينون يُحسّن الأداء في الجبال، وقد يكون استخدامه بشكلٍ خاطئ خطرًا".أضاف البيان: "أظهرت إحدى الدراسات تأثيرًا مهدئًا ملحوظًا لدى الأشخاص الذين يستخدمونه بالجرعات الموصى بها لتسلق الجبال. يمكن للتهدئة الطفيفة حتّى التسبب بضررٍ في بيئة تسلق الجبال فوق المرتفعات الشاهقة التي يحتمل أن تكون خطيرة". كما أشار الاتحاد إلى أنّ الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (WADA) حظرّت هذه المادة منذ عام 2014. حذّر الأستاذ الفخري في الطب بكلية القلب والأوعية الدموية والصحة الأيضية بجامعة غلاسكو في أسكتلندا، أندرو بيكوك، من أن الزينون غاز مُخدّر، وشرح لـCNN: "هذا يعني أنّه يُنوِّم الأشخاص. لذا، ما يُقلقنا قليلاً هو الآثار الجانبية، أو الآثار المتبقية، لاستنشاق غاز مُخدّر عند تسلق ارتفاعات شاهقة". قال كارنز لـ CNN: "عندما ظهر الأكسجين لأول مرة في مجال تسلق جبال الألب، كان يُنظر إليه على أنّه من المحرمات، وأنّه لا ينبغي استخدامه. ولكن يستخدمه الجميع الآن. كانت طائرات الهليكوبتر المتجهة إلى معسكر القاعدة تُعتبر من المحرمات، لكن يقوم الكثير من الأشخاص بذلك الآن أيضًا". جادل فورتنباخ، وتُعدّ شركته الوحيدة حتى الآن التي تُقدم هذه الجولة المعتمدة على غاز الزينون، بأنّ أسلوبه الجديد في الرحلات الاستكشافية قد تُعتَبَر أقل خطورة من الأنواع الأخرى، وأوضح: "كلما قلّ الوقت الذي تقضيه على الجبل والتجول فيه، تقلّ فترة تعرضك للمخاطر على الجبل، مثل الانهيارات الجليدية وتساقط الصخور".حذّر ويل كوكريل، مؤلف كتاب ".Everest, Inc"، من أنّ هذا النمط من الرحلات الاستكشافية لا يزال محفوفًا بمخاطر كبيرة، وقال لـCNN: "أنت تُقلّل من اكتفائك الذاتي. أنت تجعل نفسك أكثر اعتمادًا على عوامل خارجية، مثل غاز الزينون، وربما ستحتاج إلى المزيد من الدعم من الأدلاء ومرشدي الشيربا، لأنّه في حال حدوث أمر طارئ، ستكون أقل استعدادًا، وأقل تأقلمًا".أكّد كارنز CNN أنّه ليست لديه مشكلة في مواجهة هذه المخاطر، وهو أمر يوافق عليه بقية الفريق، الذين سبق له وأن عمل في مجال القوات المسلحة. مغامرة جديدة بالنرويج.. الكشف عن سلم "عائم" ليس لضعاف القلوب استخدم الفريق غرف منخفضة الأكسجين كجزء من تدريبه قبل تسلق الجبل، كما أنّه اتّبع نظامًا غذائيًا وخطة تمارين رياضية. وأضاف كارنز: "لا توجد اختصارات في هذا المجال، فقد قضينا أكثر من 500 ساعة نيامًا في خيمة منخفضة الأكسجين، (وهناك) الكثير من التمارين المطلوبة لضمان استعدادنا، ولياقتنا، وقدرتنا". مع ذلك، لا يوجد ضمان أنّ الفريق سينجح، واعترف كارنز بأنّهم غير متأكدين من أن تدريبهم سيقلل من آثار الارتفاع الشاهق. ليس من المرجح أيضًا أن يصبح هذا النوع من الرحلات الاستكشافية، وتبلغ كلفته حوالي 170,147 دولارًا، مفضلاً بين العملاء، وفقًا لفورتنباخ، الذي قال: "نريد أن نُظهِر ما هو ممكن في أسبوع واحد.. سيظل هذا الخيار لفئة محدودة للغاية". مستغربة طبع السعوديين وأسلوب تعاملهم مع الضيف والسائح ترويها مغامرة بريطانية في المملكة

للمرة التاسعة عشرة.. متسلق بريطاني يحطم رقمه القياسي ويصل إلى قمة إيفرست
للمرة التاسعة عشرة.. متسلق بريطاني يحطم رقمه القياسي ويصل إلى قمة إيفرست

مجلة سيدتي

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

للمرة التاسعة عشرة.. متسلق بريطاني يحطم رقمه القياسي ويصل إلى قمة إيفرست

نجح المتسلق والمرشد البريطاني كينتون كول في تسجيل إنجازًا جديدًا من خلال تسلقه قمة إيفرست للمرة التاسعة عشرة، محققا بذلك رقمًا قياسيًا لأكبر عدد من مرات تسلق القمة الأعلى في العالم، وتسلق كول القمة لأول مرة في عام 2004، ومنذ ذلك الحين يكرر هذا الإنجاز كل عام تقريباً. المرة التاسعة عشرة وقد تمكن كول، البالغ من العمر 51 عامًا، من جنوب غرب إنجلترا ، في الوصول إلى القمة التي يبلغ ارتفاعها 8849 مترا يوم الأحد، برفقة فريق من المتسلقين، وذلك وفقاً ما أكده إيسواري بوديل، ممثل شركة "مرشدو جبال الهيمالايا نيبال"، التي نظّمت الرحلة، مشيرًا، إلى أن كول في حالة جيدة وبدأ بالفعل النزول من قمة إيفرست الشهيرة. وقد سلك كول طريق ساوث ريدغ، المعروف أيضاً باسم ساوث كول، وهو الطريق المعتاد لصعود القمة الذي اكتشفه النيوزيلندي السير إدموند هيلاري ومعه تنزينج نورغاي من جماعة متسلقي الجبال "الشيربا" في عام 1953، ولا يزال هذا الطريق حتى الآن هو الأشهر بين المتسلقين. أرقام سابقة لتسلق قمة إيفرست وكان المتسلق والمرشد البريطاني كينتون كول، قد حقق في أوقات سابقة العديد من الأرقام القياسية في تسلق قمة إيفرست، و يُعد من أبرز المرشدين الغربيين الذين اعتادوا تسلق القمة، حيث بدأ رحلته الأولى إلى إيفرست عام 2004، ومنذ ذلك الحين واظب على صعودها في كل موسم تقريبًا، باستثناء أعوام شهدت أحداثًا استثنائية. ففي عام 2014، أُلغيت بعثته بسبب انهيار جليدي أسفر عن مصرع 16 مرشدًا من الشيربا، وفي العام التالي، أوقف زلزال مدمر موسم التسلق بعد أن تسبب في انهيار جليدي أودى بحياة 19 شخصًا، كما تم تعليق موسم 2020 بالكامل بسبب جائحة "كوفيد-19". في خبر سابق: بقايا قدم داخل حذاء على جبل إيفرست تحل لغزاً عمره 100 عام قمة إيفرست قمة جبل إيفرست هي إحدى قمم جبال الهيمالايا العظمى التي تقع في جنوب قارة آسيا على الحدود بين نيبال ومنطقة التبت الصينيّة، ويصل ارتفاع جبل إيفرست إلى 8850م، وهو أعلى جبل في العالم، وأعلى نقطة على سطح الأرض. وتشبه قمة إيفرست الهرم الثلاثيّ الجوانب؛ إذ إنّ لها ثلاثة جوانب مسطّحة تقريباً، وتُغطّي هذه الجوانب الأنهار الجليديّة والجليد، وقد تصل درجة الحرارة عليها إلى 60 درجة مئويّة في شهر يناير. وتُعد إيفرست من الأماكن التي تجذب هواة تسلق الجبال ذوي الخبرة والمبتدئين على حدٍ سواء، ولكن تواجه هؤلاء المتسلقين عدة عوائق تحول بينهم وبين الوصول إلى القمة من أهمها الطقس، وصعوبة الارتفاعات، والرياح. وقد تسلق قمة إيفرست الشهيرة أكثر من ثمانية آلاف شخص، العديد منهم تسلق القمة عدة مرات، منذ أن تسلقها هيلاري ونورغاي لأول مرة منذ أكثر من 70 عاماً. ويعد تسلق الجبال نشاطاً سياحياً رئيسياً ومصدراً للدخل والعمالة في نيبال، التي تضم 8 من أعلى 14 قمة في العالم، ومنها قمة إيفرست.

بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة 19 محطماً رقمه القياسي الشخصي
بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة 19 محطماً رقمه القياسي الشخصي

الشرق السعودية

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • الشرق السعودية

بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة 19 محطماً رقمه القياسي الشخصي

حطم متسلق جبال بريطاني، الأحد، رقمه القياسي الشخصي الذي حققه سابقاً في عدد مرات تسلق القمة الأعلى بالعالم لشخص من غير جماعة الشيربا، وذلك بع صعوده قمة جبل إيفرست للمرة 19. وقال راجان بهاتاراي من شركة "هيمالايا جايدز" لتنظيم الرحلات الاستكشافية النيبالية، إن البريطاني كينتون كول (51 عاماً) تسلق القمة البالغ ارتفاعها 8849 متراً في الصباح، وهو حالياً في طريقه للمخيمات أسفل الجبل. وأشاد زملاؤه المتسلقون بالرقم القياسي، ووصفوه بأنه "أسطوري"، وقال أدريان بالينجر من شركة "آلبين جلو إكسبديشن" ومقرها الولايات المتحدة: "خبرته وجاذبيته وقوته تجعله جزءاً مهماً من مجتمع إيفرست". وأوضح بالينجر، الذي تسلق القمة تسع مرات ويقود الآن بعثة استكشافية على الجانب الصيني من الجبل: "كول شخص رائع لمشاركة قصصه التي تعود إلى عقدين من الزمن على الجبل". وتسلق كول قمة إيفرست لأول مرة في عام 2004، ومنذ ذلك الحين يكرر هذا الإنجاز سنوياً تقريباً، والأحد، رافقه أحد أعضاء جماعة الشيربا، وهو دورجي جيالجين، الذي سجل تسلق الجبل للمرة الـ23. وسلك كول طريق ساوث ريدج، المعروف أيضاً باسم "ساوث كول"، وهو الطريق المعتاد لصعود القمة الذي اكتشفه النيوزيلندي السير إدموند هيلاري ومعه تنزينج نورجاي من جماعة متسلقي الجبال (الشيربا) في عام 1953. ولا يزال هذا الطريق هو الأشهر بين المتسلقين. ويحمل نيبالي آخر، وهو كامي ريتا، الرقم القياسي لأكبر عدد من الصعود إلى إيفرست وهو 30 مرة، وتسلق قمة إيفرست أكثر من 8 آلاف شخص، العديد منهم تسلق القمة عدة مرات، منذ أن تسلقها هيلاري ونورجاي لأول مرة منذ أكثر من 70 عاماً. ويعد تسلق الجبال نشاطاً سياحياً رئيسياً ومصدراً للدخل والعمالة في نيبال، التي تضم ثمانية من أعلى 14 قمة في العالم، ومنها قمة إيفرست.

بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة الـ 19
بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة الـ 19

البيان

timeمنذ 7 أيام

  • رياضة
  • البيان

بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة الـ 19

ذكر مسؤول في نيبال أن متسلق جبال بريطانياً صعد جبل إيفرست للمرة 19 أمس محطماً رقمه القياسي الشخصي الذي حققه سابقاً في عدد مرات تسلق القمة الأعلى بالعالم لشخص من غير جماعة شيربا. وتسلق البريطاني كينتون كول (51 عاماً) قمة إيفرست لأول مرة في عام 2004 .

بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة 19 محطماً رقمه القياسي
بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة 19 محطماً رقمه القياسي

الشرق الأوسط

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

بريطاني يصعد قمة إيفرست للمرة 19 محطماً رقمه القياسي

ذكر مسؤول رياضي في نيبال أن متسلق جبال بريطاني صعد جبل إيفرست للمرة 19، اليوم الأحد، محطماً رقمه القياسي الشخصي الذي حققه سابقاً في عدد مرات تسلق القمة الأعلى بالعالم لشخص من غير جماعة الشيربا. وقال راغان بهاتاراي من شركة تنظيم الرحلات الاستكشافية النيبالية «هيمالايا جايدز» إن البريطاني كينتون كول (51 عاماً) تسلق القمة البالغ ارتفاعها 8849 متراً في الصباح، وهو حالياً في طريقه للمخيمات أسفل الجبل. وأشاد زملاؤه المتسلقون بالرقم القياسي ووصفوه بأنه «أسطوري». وقال أدريان بالينجر من شركة «آلبين جلو إكسبديشن» ومقرها الولايات المتحدة: «خبرته وجاذبيته وقوته تجعله جزءاً مهماً من مجتمع إيفرست». وأوضح بالينجر، الذي تسلق قمة إيفرست 9 مرات ويقود الآن بعثة استكشافية على الجانب الصيني من الجبل، لـ«رويترز» في رسالة نصية: «هو شخص رائع لمشاركة قصصه التي تعود إلى عقدين من الزمن على الجبل». وتسلق كول قمة إيفرست لأول مرة في عام 2004، ومنذ ذلك الحين يكرر هذا الإنجاز كل عام تقريباً. واليوم الأحد رافقه أحد أعضاء جماعة الشيربا، وهو دورجي جيالجين، الذي سجل تسلق الجبل للمرة الثالثة والعشرين. ويحمل نيبالي آخر، وهو كامي ريتا، الرقم القياسي لأكبر عدد من الصعود إلى إيفرست وهو 30 مرة. وسلك كول طريق ساوث ريدغ، المعروف أيضاً باسم ساوث كول، وهو الطريق المعتاد لصعود القمة الذي اكتشفه النيوزيلندي السير إدموند هيلاري ومعه تنزينج نورغاي من جماعة متسلقي الجبال (الشيربا) في عام 1953. ولا يزال هذا الطريق هو الأشهر بين المتسلقين. وتسلق قمة إيفرست أكثر من ثمانية آلاف شخص، العديد منهم تسلق القمة عدة مرات، منذ أن تسلقها هيلاري ونورغاي لأول مرة منذ أكثر من 70 عاماً. ويعد تسلق الجبال نشاطاً سياحياً رئيسياً ومصدراً للدخل والعمالة في نيبال، التي تضم 8 من أعلى 14 قمة في العالم، ومنها قمة إيفرست.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store