أحدث الأخبار مع #إيفركورآيإسآي


البورصة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
عباءة القرارات البطيئة تطارد "جيروم باول"
يبدو أن رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول، قد يجد نفسه عالقاً تحت عباءة اللقب الذي أطلقه عليه الرئيس دونالد ترامب، وكان هذا اللقب 'متأخر جداً'، رغم أن باول ربما يفعل الصواب بعدم التحرك في الوقت الحالي. يشير تاريخ السياسة النقدية في الولايات المتحدة إلى أن رؤساء الفيدرالي غالباً ما اتُهموا بالتباطؤ في اتخاذ القرارات الحاسمة، سواء في رفع الفائدة أو خفضها، حسب ما نقلته شبكة 'سي إن بي سي' الإخبارية. من آرثر بيرنز في السبعينيات الذي حافظ على أسعار فائدة منخفضة في ظل تضخم مرتفع، إلى آلان جرينسبان خلال فقاعة الدوت كوم، وصولاً إلى بن برنانكي الذي قلل من شأن أزمة الرهون العقارية قبل الأزمة المالية العالمية 2008، تؤكد الوقائع أن التردد كان السمة الغالبة. ويرى كبير الاقتصاديين في شركة 'أليانز تريد' بأمريكا الشمالية، دان نورث، أن باول لا يختلف عن أسلافه: 'الفيدرالي ينتظر كثيراً خشية الوقوع في الخطأ، لكن هذا الانتظار عادة ما يعني أنه يتأخر، ويكون الاقتصاد بالفعل في حالة ركود عند تحركه'. وفي ظل التذبذب السياسي الناجم عن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب مؤخراً، يجد باول نفسه في موقف صعب، إذ لا يتوفر ما يكفي من الوضوح لاتخاذ قرار جديد بشأن السياسة النقدية، ما يبرر موقفه الحالي بعدم التحرك. ومع ذلك، لا يتوقف ترامب عن الضغط، إذ هاجم باول في منشور على منصة 'تروث سوشيال' بعد قرار الفيدرالي تثبيت الفائدة، واصفاً إياه بـ'الأحمق' الذي 'لا يفقه شيئاً'، مدعياً أن التضخم 'اختفى فعلياً'، رغم أن تأثير الرسوم الجمركية الجديدة لم يظهر بعد في مؤشرات الاقتصاد. باول بدوره أشار في مؤتمره الصحفي إلى أن الاقتصاد لا يزال 'متيناً' وسوق العمل 'قريبة من التوظيف الكامل'، مستبعداً فكرة الخفض الاستباقي للفائدة. وأوضح أنه 'لا ضرر من الانتظار' رغم أن خبراء مثل كريشنا جوا من 'إيفركور آي إس آي' اعتبروا أن هذه العبارة قد يندم عليها لاحقاً. ويخشى بعض المحللين أن يكرر باول خطأه في 2021 عندما وصف التضخم بأنه 'مؤقت'، قبل أن يضطر الفيدرالي إلى سلسلة من زيادات الفائدة الحادة التي لم تُعد التضخم إلى هدف 2%. ويقول جوزيف لافورنيا، كبير الاقتصاديين في 'إس إم بي سي نيكو سيكيوريتيز' والمستشار الاقتصادي السابق لترامب: 'إذا كانوا ينتظرون تأكيد سوق العمل، فهم بالفعل تأخروا. سوق العمل آخر من يدرك حدوث ركود'. وختم بالقول: 'التاريخ الاقتصادي وسلوك السوق يوحيان بأن الفيدرالي سيتأخر مرة أخرى'. : الاحتياطى الفيدرالى


خبرني
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
منتجات أبل أبرز ضحايا رسوم ترامب.. شركة هواتف آيفون في مأزق تاريخي
خبرني - اتخذت شركة أبل خطوات لتنويع سلسلة توريدها خارج الصين لتشمل بعض الدول مثل الهند وفيتنام، إلا أن الرسوم الجمركية التي أعلن عنها البيت الأبيض من المقرر أن تؤثر على تلك الدول أيضا. وحدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء معدلات "الرسوم الجمركية المتبادلة" على أكثر من 180 دولة. وستواجه الصين رسومًا جمركية بنسبة 34%، ولكن مع معدل 20% الحالي، فإن هذا يرفع معدل الرسوم الجمركية الفعلي على بكين في عهد ترامب إلى 54%، وفقًا لما ذكرته شبكة CNBC. وتواجه الهند رسومًا جمركية بنسبة 26%، بينما تبلغ الرسوم الجمركية على فيتنام 46%. واستعرضت شبكة "سي إن بي سي"، أثر الرسوم الجمركية المحتمل على سلسلة توريد أبل حول العالم. الصين لا تزال شركة فوكسكون، شريكة شركة أبل، تُجمّع غالبية هواتف آيفون في الصين. وتُشكّل الصين حوالي 80% من الطاقة الإنتاجية لشركة أبل، وفقًا لتقديرات شركة إيفركور آي إس آي في مذكرة صدرت الشهر الماضي. وأفادت إيفركور آي إس آي بأن حوالي 90% من هواتف آيفون تُجمّع في الصين. وأشارت بيرنشتاين في مذكرة صدرت الشهر الماضي إلى أن عدد مواقع التصنيع في الصين انخفض بين السنة المالية 2017 و2020 لشركة أبل، إلا أنه انتعش منذ ذلك الحين. وأضافت بيرنشتاين أن الموردين الصينيين يُشكّلون حوالي 40% من إجمالي إنتاج أبل، وتقدر إيفركور آي إس آي أن 55% من منتجات ماك و80% من أجهزة آيباد من أبل تُجمع في الصين، ما يعكس حجم تأثير الرسوم الجمركية المحتمل. الهند على مدار العامين الماضيين، بذلت شركة أبل جهودًا كبيرة لزيادة إنتاج هواتف آيفون في الهند، في ظل سعي الحكومة إلى زيادة التصنيع المحلي للسلع عالية التقنية. وصرح وزير حكومي عام ٢٠٢٣ أن شركة أبل تستهدف تصنيع حوالي ٢٥% من جميع هواتف آيفون عالميا في الهند. وتوقع محللو بيرنشتاين أن تصل الهند إلى نحو ١٥% - ٢٠% من إجمالي إنتاج هواتف آيفون بحلول نهاية عام ٢٠٢٥. وذكرت شركة إيفركور آي إس آي أن حوالي نحو ١٠% - ١٥% من هواتف آيفون تُجمّع حاليًا في الهند. فيتنام برزت فيتنام خلال السنوات القليلة الماضية كمركز تصنيع رائد للإلكترونيات الاستهلاكية، وقد زادت شركة أبل إنتاجها في فيتنام. ووفقًا لبيانات شركة Evercore ISI، يتم في فيتنام حوالي 20% من إنتاج أجهزة iPad و90% من تجميع منتجات Apple القابلة للارتداء، مثل Apple Watch. دول رئيسية أخرى ماليزيا التي تعتبر مركز تصنيع متنامٍ لأجهزة ماك من أبل، تواجه تعريفة جمركية بنسبة 25%. وتايلاند أيضًا مركز صغير لإنتاج أجهزة ماك، ستُفرض عليها ضريبة بنسبة 36%. كما تستورد أبل مكوناتها من كوريا الجنوبية واليابان وتايوان والولايات المتحدة، وقد تُشحن المكونات من دولة إلى أخرى قبل أن يتم تجميعها في الصين أو أي مكان آخر. وفي فبراير/شباط، أعلنت أبل عن خطط لافتتاح مصنع جديد لخوادم الذكاء الاصطناعي في تكساس كجزء من استثمار بقيمة 500 مليار دولار في الولايات المتحدة. ومع ذلك، لا تُنتج أبل كميات كبيرة في الولايات المتحدة، بل تُنتج فقط جهاز ماك برو في تكساس.


العين الإخبارية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
منتجات أبل أبرز ضحايا رسوم ترامب.. شركة هواتف آيفون في مأزق تاريخي
اتخذت شركة أبل خطوات لتنويع سلسلة توريدها خارج الصين لتشمل بعض الدول مثل الهند وفيتنام، إلا أن الرسوم الجمركية التي أعلن عنها البيت الأبيض من المقرر أن تؤثر على تلك الدول أيضا. وحدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء معدلات "الرسوم الجمركية المتبادلة" على أكثر من 180 دولة. وستواجه الصين رسومًا جمركية بنسبة 34%، ولكن مع معدل 20% الحالي، فإن هذا يرفع معدل الرسوم الجمركية الفعلي على بكين في عهد ترامب إلى 54%، وفقًا لما ذكرته شبكة CNBC. وتواجه الهند رسومًا جمركية بنسبة 26%، بينما تبلغ الرسوم الجمركية على فيتنام 46%. واستعرضت شبكة "سي إن بي سي"، أثر الرسوم الجمركية المحتمل على سلسلة توريد أبل حول العالم. الصين لا تزال شركة فوكسكون، شريكة شركة أبل، تُجمّع غالبية هواتف آيفون في الصين. وتُشكّل الصين حوالي 80% من الطاقة الإنتاجية لشركة أبل، وفقًا لتقديرات شركة إيفركور آي إس آي في مذكرة صدرت الشهر الماضي. وأفادت إيفركور آي إس آي بأن حوالي 90% من هواتف آيفون تُجمّع في الصين. وأشارت بيرنشتاين في مذكرة صدرت الشهر الماضي إلى أن عدد مواقع التصنيع في الصين انخفض بين السنة المالية 2017 و2020 لشركة أبل، إلا أنه انتعش منذ ذلك الحين. وأضافت بيرنشتاين أن الموردين الصينيين يُشكّلون حوالي 40% من إجمالي إنتاج أبل، وتقدر إيفركور آي إس آي أن 55% من منتجات ماك و80% من أجهزة آيباد من أبل تُجمع في الصين، ما يعكس حجم تأثير الرسوم الجمركية المحتمل. الهند على مدار العامين الماضيين، بذلت شركة أبل جهودًا كبيرة لزيادة إنتاج هواتف آيفون في الهند، في ظل سعي الحكومة إلى زيادة التصنيع المحلي للسلع عالية التقنية. وصرح وزير حكومي عام ٢٠٢٣ أن شركة أبل تستهدف تصنيع حوالي ٢٥% من جميع هواتف آيفون عالميا في الهند. وتوقع محللو بيرنشتاين أن تصل الهند إلى نحو ١٥% - ٢٠% من إجمالي إنتاج هواتف آيفون بحلول نهاية عام ٢٠٢٥. وذكرت شركة إيفركور آي إس آي أن حوالي نحو ١٠% - ١٥% من هواتف آيفون تُجمّع حاليًا في الهند. فيتنام برزت فيتنام خلال السنوات القليلة الماضية كمركز تصنيع رائد للإلكترونيات الاستهلاكية، وقد زادت شركة أبل إنتاجها في فيتنام. ووفقًا لبيانات شركة Evercore ISI، يتم في فيتنام حوالي 20% من إنتاج أجهزة iPad و90% من تجميع منتجات Apple القابلة للارتداء، مثل Apple Watch. دول رئيسية أخرى ماليزيا التي تعتبر مركز تصنيع متنامٍ لأجهزة ماك من أبل، تواجه تعريفة جمركية بنسبة 25%. وتايلاند أيضًا مركز صغير لإنتاج أجهزة ماك، ستُفرض عليها ضريبة بنسبة 36%. كما تستورد أبل مكوناتها من كوريا الجنوبية واليابان وتايوان والولايات المتحدة، وقد تُشحن المكونات من دولة إلى أخرى قبل أن يتم تجميعها في الصين أو أي مكان آخر. وفي فبراير/شباط، أعلنت أبل عن خطط لافتتاح مصنع جديد لخوادم الذكاء الاصطناعي في تكساس كجزء من استثمار بقيمة 500 مليار دولار في الولايات المتحدة. ومع ذلك، لا تُنتج أبل كميات كبيرة في الولايات المتحدة، بل تُنتج فقط جهاز ماك برو في تكساس. aXA6IDQ1LjM4Ljc3LjUwIA== جزيرة ام اند امز CA